أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 11 شباط/فبراير 2025
شريط الاخبار
الملك: مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردنيين بالنسبة لي فوق كل اعتبار من ضم الوفد الأردني المرافق للملك في لقاء ترامب؟ بالتفاصيل.. قرارات مجلس الوزراء في محافظة المفرق وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى درجات الجاهزية القتالية الملك لترمب: سأفعل الأفضل لمصلحة الأردن وسنستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض أردنيون ينفذون وقفة أمام البيت البيض -صور تأجيل زيارة السيسي إلى واشنطن لإشعار آخر الحوثيون: أيدينا على الزناد ضد إسرائيل إذا استأنفت العدوان على غزة نتنياهو: اتفاق غزة سينتهي إذا لم يعد الأسرى بحلول ظهر السبت إعفاء العمالة الوافدة في القطاع الزراعي من الاشتراك بتأمين الشيخوخة والعجز الكلي حسان يمنع سفر الوزراء إلا للاجتماعات الضرورية إعفاء الشاحنات السورية من الرسوم عند دخولها الأردن امين عمان : المرحلة الثانية للباص السريع ستتوقف لهذه الاسباب بدء الامتحانات النظرية لطلبة الشامل الاربعاء الجمارك تحبط تهريب 700 كروز دخان في إقليم الشمال
بحث
الثلاثاء , 11 شباط/فبراير 2025


تزايد حالات انقطاع السيارات من البنزين

16-12-2012 01:24 PM
كل الاردن -
خمسة دنانير دفعها المواطن خليل لقاء اعادة تشغيل مركبته التي توقفت فجأة على أحد المنعطفات بعد نفاد الوقود منها كغيره من المواطنين ممن يتعرضون لمثل ذلك الموقف.
التعبئة بمبلغ لا يتجاوز الخمسة دنانير كانت تفي بالغرض بالامس القريب وتوصل السائق الى اكثر من مكان، اما الآن فلا تأتي الا بستة ليترات من البنزين من نوع (90) وفقا لقول عدد من العاملين في هذه المحطات.
وتشهد محطات بيع المحروقات هذه الايام كما يضيفون زيادة واضحة من قبل اصحاب المركبات الذين يحملون جالونات لتعبئة سياراتهم التي نفذ منها الوقود خاصة بعد ارتفاع اسعار البنزين.
مهندسون متخصصون ينصحون بضرورة ان يكون خزان الوقود في المركبة معبأ بما يقارب النصف بشكل دائم حفاظا على محرك المركبة.
يقول خليل لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان الخمسة دنانير التي دفعها توزعت على: دينارين للبنزين من أقرب محطة ودينار واحد ثمن (جالون) فارغ، والباقي كان من نصيب سائق التكسي الذي سمح له بتوصيل (كيبل) كهربائي الى بطارية سيارته التي نفدت هي الأخرى جراء محاولات اعادة تشغيل المحرك.
ويشير مدير احدى محطات الوقود محمد حكمت الى ان ما يزيد عن خمسين شخصا ياتون الى المحطة يوميا - مقطوعين من البنزين - يحملون جالونات بقصد تعبئتها، معللا سبب انقطاعهم هذا بالقيام بتعبئة مركباتهم بكميات قليلة من البنزين، ولا ينتبهون الا وضوء البنزين امامهم على (تابلوه) السيارة.
ويقول احد العاملين في احدى محطات الوقود خالد اسعد انه 'وبعد تحرير اسعار المشتقات النفطية ومنها البنزين اصبح معظم المواطنين يزودون سياراتهم به بخمسة دنانير وغالبا بأقل من ذلك نظرا لضيق ذات اليد .
ماجد العرموطي مالك احدى محطات الوقود في عمان يرى ان التعبئة بمبلغ لا يتجاوز الخمسة دنانير كانت تفي بالغرض بالامس القريب وتوصل السائق الى اكثر من مكان، اما الآن فهي لا تأتي الا بستة ليترات من البنزين من نوع (90)، مبينا ان عدد الذين يحملون جالونات لتعبئة سياراتهم التي نفد منها الوقود ازداد بشكل واضح بعد ارتفاع اسعار البنزين.
المتخصص بميكانيك السيارات المهندس فادي العيد يوضح ان مضخة البنزين في غالبية السيارات وضعت في خزان الوقود لكي لا تتأثر بالحرارة، والبنزين في الحالات الطبيعية بارد ما يسهم في تبريد مضخة البنزين التي يجب ان تكون مغمورة بالوقود.
وينصح بالاستمرار بتعبئة الخزان بما لا يقل عن نصفه لكي لا يتناقص عمر مضخة البنزين التشغيلي بفعل تراكم الاوساخ التي تؤثر على المحرك من الداخل، مبينا ان توفر الوقود في الخزان بكمية كافية يعطي قوة للسيارة اثناء سيرها.
ويشير المهندس فادي الى استهانة البعض بذلك، بحيث يستمرون في قيادة المركبة وضوء الوقود ظاهر على (تابلو) السيارة ما يعرض محركات سياراتهم للكثير من المشكلات الميكانيكية.
وحول موضوع تبخر الوقود خاصة البنزين جراء ارتفاع درجة الحرارة في الخزان يقول ان السيارات (موديل 1995) فما فوق تستفيد من بخار البنزين حيث ان الهواء في الخزان يكون مشبعا بالبخار الذي يساعد في تشغيل السيارة بسرعة .
الخبير الاقتصادي محمد البشير يفسر - مشكلة نفاذ الوقود من بعض السيارات بصورة مستمرة، والتعبئة بمبالغ قليلة - بانها محاولة من المواطن لتوزيع ما بين يديه من مبالغ نقدية متواضعة على التزامات كثيرة ومتزايدة.
ويقول ان سلة الاستهلاك لدى المواطن أصبحت واسعة ومتعددة السلع، وبالتالي فان مواجهة متطلبات الحياة اليومية كثيرة ومتشعبة، وهذا يدفع الناس الى اجتراح حلول تتوافق وأهواءهم.
ويشير الاقتصادي البشير الى 'ان دخول المواطنين في أي دولة تشكل مؤشرا لتعافي الاقتصاد، وعندنا أصبحت في مستويات متدنية ولا يؤخذ بها كمؤشر، مضيفا ان التشوهات اصابت الاقتصاد ككل واثرت على مجمل المواطنين بسبب الاعتماد على ضريبة المبيعات كمورد للخزينة، مبينا انه يجب البحث عن موارد أخرى يعتمد عليها'.
ويقول 'ان الغالبية العظمى من المواطنين تآكلت دخولهم ايضا بسبب التضخم ، وعدم توافقه مع ارتفاع الاسعار الذي لا يحتمل'، مطالبا بضرورة ترسيخ ثقافة الاستهلاك اليومي وعدم المبالغة في الانفاق .
واسهم نفاد الوقود من السيارات في ايجاد تجارة موازية لانواع واشكال مختلفة من العبوات والجالونات البلاستيكية الفارغة التي أصبحت تباع كأي سلعة اخرى ومنها عبوات زيت المحركات التي تحمل شعارات وماركات مختلفة.
وتتفاوت أسعار هذه العبوات الفارغة بحسب مزاج العاملين في العديد من محلات غيار الزيت الموجودة اما خارج محطات الوقود او داخلها، بعدما كانت تمنح مجانا وعن طيب خاطر لكل محتاج لها .
جدول مخالفات (الوقوف المعيق) بحق المركبات الصادر عن إدارة السير المركزية يظهر ان هناك أكثر من 440 ألف مخالفة حررت العام الماضي، وأكثر من 293 ألف مخالفة خلال الاشهر العشرة الاولى من العام الحالي، توزعت بين الوقوف داخل الانفاق والدوار دون مبرر، بالإضافة الى أربعة وعشرين بندا اخر، ليس من بينها مخالفةعلى نفاد الوقود.
يقول رئيس قسم العلاقات العامة في الادارة المقدم معاوية ربابعة ان وقوف المركبات بشكل مزدوج على الطرقات، والوقوف فوق الجسور، وترك المركبات على رأس منعطف من أكثر المخالفات التي تتسبب بأزمات مرورية خاصة داخل حدود العاصمة.
وينصح السائقين بتفقد مركباتهم تجنبا لأي طارىء وبحيث تكون في جاهزية تامة خاصة زيت المحرك، والاطارات، والوقود، مضيفا ان ادارة السير مع بداية كل فصل شتاء تطلق حملة بهذا الخصوص هدفها الحفاظ على السلامة العامة وتنبيه السائقين بضرورة اجراء صيانة عامة لمركباتهم.
وبحسب المقدم الربابعة فان ادارة السير خصصت مجموعة من الدراجات النارية تكون مهمتها معالجة أي عائق يطرأ على الطرقات وجعل حركة المرور سالكة امام السائقين.
وتتعدد المواقف والقصص الطريفة التي تحدث مع المواطنين عند نفاد الوقود من السيارات التي يلجأ العديد من أصحابها الى التعبئة بحسب مسافة المشوار الذي يريدون ، وبمجرد نفاذ الوقود يلجأون الى (دفع) سياراتهم الى اقرب محطة وقود، وهذا بمثابة رياضة تمارس على الدوام كما يقول جمال العوضات المسؤول عن صهاريج توزيع المحروقات في احدى محطات بيع المحروقات .
ويشير الى ان الكثير من اصحاب المركبات لا يعيرون اهتماما لضوء البنزين الموجود على (التابلو) امامهم مشيرا الى انه من الممكن ان تسير السيارات خمسين كيلو مترا وضوء البنزين امامهم ظاهر على (التابلو).- (بترا)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-12-2012 01:53 PM

اللي مو قاااادر يحط بنزين بلا يسوق سياااره

2) تعليق بواسطة :
16-12-2012 01:57 PM

هذا بنزين ( نسري ) . . . حتى بعد ما رفع عبدالله نسور البنزين . . . كمان لعب بمواصفاته حيث أصبح لا يقطع مسافات كالسابق لمن يشك بهذا الكلام عليه أن يقوم بالتعبئة من البنزين المهرب ويجري المقارنة . . . قسماً .

3) تعليق بواسطة :
16-12-2012 02:10 PM

انا متادكد انك اول واحد مابقدر يعبي خليك طبل وزمر وسحج انت يبدوا انك رجعي متخلف لا تعرف مصلحتك سبب بلاؤنا انتم المتخلفون

4) تعليق بواسطة :
16-12-2012 02:18 PM

انا اؤيد و بشدة كلام الاخ رقم 2 , حيث ان هناك تلاعب بتركيبة البنزين حيث يتم استهلاكه بسرعة!!!!

5) تعليق بواسطة :
16-12-2012 02:22 PM

وكد على ما قاله الزملاء بحيث انني امتلك جهاز يقيس نسبة الاكتانفي البنزين وعند تجربته على بنزين (داخل محطة كانت نتيجة بنزين اوكتان95 تعطيني قراءة 88
افما رايكم بالباقي

6) تعليق بواسطة :
16-12-2012 02:50 PM

طبعا إذا جاء الاخوان الى الحكم فان سعر 20 لتر بنزين 95 سوف يصبح دينارا لانهم ( غير فاسدين ) .

7) تعليق بواسطة :
16-12-2012 02:57 PM

بترول العرب يستهلك في أوروبا وأمريكا شبه مجانا نعم شبه مجانا ونحن العرب نبقى بدون بترول عايشين بالبرد والفقر والجوع. لماذا؟

الظاهر أننا لا نستحق ذلك. نحن أمم نستغني عن حقوقنا في كل شيء. نريد حقنا من البترول العربي. ما هو الخطا في ذلك؟ هل نريد فقط اصلاحات سياسية ومقاعد برلمان؟ البرلمان لا يحلب لبن والسياسة لا تحصد قمح. الفكر والفهم والوعي والشعور بالكرامة والحرية والعدالة والشهامة هي مصادر الخير. هذا ما علمنا اياه الله تعالى ورسوله (ص).

نصف المجتمعات الاوروبية تعيش على المساعدات الاجتماعية وحساب الديزل والتدفئة تدفعه الحكومة عنهم، وبلا حساب وبدون تقييد لكمية الاستهلاك. اسألوا العرب الموجودين هنان في أمريكا والمانيا وغرنسا. هذا يعني يستهلكوا بترولنا مجانا ونحن لنا البرد ورحمة الله.

شيوخ النفط يعطونا شوية بترول بشرط الموافقه على الخطط الأجنبية: نسيان فلسطين وطن بديل مساعدتهم في حروبهم ضد الاسلام والارهاب ، غير هيك ما في بترول وخلي عنادكم ينفعكم!!!!! الفرج قريب ليس أكثر من بضع سنين.

8) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:00 PM

معناته اللي عنده حمار يدير باله عليه كويس .. بكرة سعرها بولع مع الربيع المبكر .. بس ما بعرف يا ترى ممكن بكرة تطلع الحكومة ضريبة عليها وتحطها بخرجها الوسيع

9) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:08 PM

اول اشي الحمدلله على السلامة. ثاني اشي بس ترجع لهناك اوعى تسولف باللي شفته ترى الستر مطلوب. ثالث اشي بعدك ما شفت اشي. رابع اشي لويش جاي

10) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:20 PM

يا رجل هو اللي معاه سيارة ما معاه عقل ونظر يحسب لبنزين السيارة...يا رجل لما كان البنزين بدينارين التنكة، كان ناس ينقطعوا من البنزين، مو من قلة المصاري، لكن من قلة الادارة...يا رجل خليك من الكلام الفاضي واحكي بمنطق وعدل

11) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:23 PM

يبدو انه بنزينك على حساب المال العام

12) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:47 PM

عقبال ما اشوفة شايل جركن ونازل على المحطة ومتشاقلة هوا وحسين ومروحين على رغدان .. بجاه دعوات الارامل ...

13) تعليق بواسطة :
16-12-2012 03:59 PM

الى سامي على اساس ان الاخوان عندهم ابار بترول و مصافى نفط علشان يبيعوا سعر 20 لتر بنزين 95 سوف يصبح دينارا

14) تعليق بواسطة :
16-12-2012 05:38 PM

يا رقم 13 ما عندهم أبار بترول ولا مصافي إلا الحكي والخطب والشعارات والمسيرات والمظاهرات ومشان هيك رح يصير سعر 20 لتر اوكتان 95 دينار . تعرفوا ستة لتر بنزين بتمشي سيارة 1800 CC سبعين كيلو متر او 60 كيلو .

15) تعليق بواسطة :
16-12-2012 09:59 PM

مقال موسع وجدير بالمطالعة والتمحيص ولكنه أفتقر الى إيراد المعلومة التي ذكرت أن الأردن أستورد أكثر من 190 ألف سيارة في ال 11 شهر الماضية من هذا العام .
ترى ألا يستحق مثل هذا الخبر أن يكتب عنه مقال بل مقالات مطولة تحلل وتفسر سلوك مجتمع يئن من الفقر ويتظاهر منذ سنتين بسبب غلاء البنزين وأخواته المحروقات ؟
والسؤال الثاني الجدير بالطرح بمنتهى الشجاعة والمشروعية :كيف تسمح دولتنا المدينة بالمليارات للقطاع العام الفقير المدقع أن يستورد هذا الكم الهائل من الأليات وليس في جيوب مستوريديها ومالكيها ما يكفي من أثمان الوقود لتشغيلها من جهة وليس في شوارع عاصمتنا ومدننا من أماكن لتوقيفها واسير عليها من جهة أخرى ؟
ما أعجب هذا التناقض وأشد بلواه .

16) تعليق بواسطة :
16-12-2012 10:03 PM

الى سامى هاى معادلة حسابية جديدة ممكن تشرحلنا كيف وصلت لهيك معادلة بتغير اقتصاد البلد بركى بتسجلعا براءة اختراع وبالمناسبة احسبلى سيارة 5200 cc على ايام الاخوان كم كيلوا بمشوها 6 لتر

17) تعليق بواسطة :
16-12-2012 11:18 PM

يا رقم 16 بصراحة انا سيارتي 1250 سي سي وهيك عرفت المعادلة وسيارات الدفع الرباعي استهلاكها من الوقود مرتفع جدا ولا لزوم لها في شوارع مدن الاردن . الان عصر السيارات الصغيرة لانها اوفر واحسن من جميع النواحي الاقتصادية والمكانيكية وشكرا لك

18) تعليق بواسطة :
16-12-2012 11:33 PM

يعني ما رح تزبط مع الطفيلي الذي قال واعبرت نكته عليه ( عمري ما شعرت بارتفاع سعر البنزين لأنني وكلما فرغ التنك أضع ب 3 دنانير فقط)

شو رأي كل الاردن ماذا سيقول الطفيلي الان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

19) تعليق بواسطة :
16-12-2012 11:57 PM

اليوم الصبح تفاجئت بعد113ك ب10ديناروكنت امشي ب10دينار170ك المشكله اما بنوعية البانزين او بالمحطة بالاغلب لان ما في اي رقابه بالكرك

20) تعليق بواسطة :
17-12-2012 02:53 AM

من كل هذا يمكن القول, القائد او شبه القائد غير القادر على توفير الحياة الكريمة لشعبه ان يتنحى ويترك الامر لغيره, وبلاش منجقة عاد.

21) تعليق بواسطة :
17-12-2012 07:26 AM

نعم هنالك تلاعب من محطات بيع الوقود في الاردن وهذا حصل معاي عدة مرات قبل وبعد رفع الاسعار المشكلة عندنا في الاردن قانون العقوبات والواسطة والمحسوبية التي ساهمت في انتشار الفساد في الاردن بشكل هائل .

22) تعليق بواسطة :
17-12-2012 08:34 AM

الى سامى نفهم من كلامك سيارات الدفع الرباعى سبب الازمة الاقتصادية و ارتفاع اسعار المحروقات. و فى ايام الثلج نستبدل سيارات الدفع الرباعى و نستعمل حمير دفع رباعى ربانى.........

23) تعليق بواسطة :
17-12-2012 09:06 AM

لي ملاحظة كل مواطن يريد شراء علبة دخان من البفالة او السوبر ماركت فانه يدور عمان كلها بدون ان يفكر مليا بثمن ما يصرفه من وقود انا اكتب قائمة بكل احتياجاتي اللازمة ويوم الجمعة صباحا اذهب الى كافور / ستي مول واعود الى منزلي ولاحظوا مدى تحرك السيارات ليلا اعداد هائلة واصبحت اظن ان الناس لا تقيم في منازلها وانما في مركباتها ولاحظوا سيارات التكاسي فانها دوارة مثل القمر الصناعي في الفضاء وحول الارض 24 ساعة لماذا هذا الهدر وبعدها الشكوى من ارتفاع المحروقات والشكوى من الزحام ولاحظوا احصاءات استرداد السيارات من الخارج كل عائلة عندها على اقل تقدير 3 سيارات ما عدا اخواني في قرية رحمة والريشة والمريغة وقطر والحميمة والجفر اللذين شاهدهم في حالة يرثى لهم ولا حدا سائل عنهم للاسف الشديد وطبعا هنالك حالات في الشمال والشرق . حفظ الله الاردن الغالي .

24) تعليق بواسطة :
17-12-2012 10:14 AM

إلى أخي أبو مجدي الطعامنة مع الأحترام . أرجوك جرب إركب مواصلات بالباصات إنت وأهلك وأنا متأكد إنك رح تقتنع إنه السيارة في هذا الزمن أولى بالأقتناء من المنزل .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012