اي جيش كر .. اي حماة الديار نازلين تذبيح فيكم وفي عائلاتكم واهاليكم ولن يبقى اي جرذ من الخون والعملاء والوهابيين .. الذبح شغال في الارهابيين وبلا رحمة والتعليمات لا اسرى اعدام ميداني للارهابي والخاين وعائلته بالكامل ..

طيب .. يالله

طيب .. يالله

بدنا نصدقكم يا أيها العميد ومن يسير خلفه , شو رأيكم نصدقكم

نحن أبناء الأمه العربيه بدناش وبطلنا نطالب بتحرير فلسطين

طيب لم نشهد لكم هجمه على الجولان ولا تصريحات لتحرير الجولان , تقولون أن الأسد لم يقوم في تحرير الجولان .. وأنتم الأن لم نسمع لكم صوت يقول بعد الاسد الجولان .. .. ما هي اللعبه واضحه الإستعمار يريد تدمير سوريا وأنتم أدواته

كيف كان الاسد ومن قبله ابوه بدهم يحرروا الجولان ويدخلوا بحرب وفي عندهم هالكم الهائل من العربان الصهاينه الخون ومن الحكام والشعوب بناديق الصهاينه .. كيف قائد بده يدخل حرب وفي عنده ثلث الشعب بياع شرف واوطان وعراعير .. الان سوريا في الاتجاه الصحيح .. تقوم بالقضاء على الارهابيين وعائلاتهم اباده شامله والاخونجيه والعراعير وبياعين الشرف والاوطان والعملاء وستكون سوريا خاليه من كل بناديق اليهود وستتفرغ فيما بعد لفتره معينه بنقل الحرب والخراب والدمار وسفك الدماء للدول العربيه وخصوصا مشخات الخليج والدول العربيه قبيظة الريالات والدولارات وفيما بعد سيتفرغوا للصهاينه لانو العربان الصهاينه حكام وشعوب اوسخ واقذر من الصهاينه ..

لو كان لدى العرب أحرار لأقاموا للأسد تمثال يوازي برج أيفل و تمثال الحرية وأطول تمثال في العالم , رجل يقاتل العالم الإستعماري وحلفاءه وزنادقة الأرض وقوى الشر العالمي , ألا يستحق تمثال للأبد .. أمريكا بعظمتها ما إن لطمت من بعض ثوار العراق ولت مدبره ولا تلوي على شيء , وهذا الأسد حقاً إنه أسد مازال صامداً في وجه 150 الف مقاتل زنديق وبدعم دولي كبير .. الله يعينه

بالله معركة الرقة متى؟

الى تعليق 4 الاسد حرر الجولان ولواء الاسكندرون وحرر العراق عندما ارسل قواته لتقاتل بجنب الاميركان ضد صدام القومي العربي صحيح لو العرب احرار كان زمان حررو سوريا من الطاغية الاسد وابنه الذي يقصف شعبه بالدبابات وطائرات الميغ التي لم نراها عندما اغارت اسرائيل على المفاعل النووي وحامت فوق قصر الرئاسة اللي استحو ماتو زمان

اللي إستحوا ماتو زمان .. لماذا ماتوا لوجود من هم يطبلون لعودة الإستعمار و لتلاميذ سيكس بيكو و لدعاة الإستسلام واللهم نفسي وليكون بعدي الطوفان والطوفان يأتيه وإن صعد للجبل .. حبيبي نحن نكره الوقوف أمام أعداءنا و نفضل العبوديه , أنت يا سلطي دت كم عندما قصفت السلط إسرائيل يوم الكرامه تفاخرت كل شرفاء العرب , وعندما عقد حسني مبارك مؤتمر القمه للهجوم على العراق قامت كل العرب وسوريا من بينهم , هنا هل في عين الغرب شفع للأسد هذا , أم هي مصلحة الغرب فوق العرب . والأسد الأب والأبن لم يحرروا الجولان , هل الجدد سيحررون الجولان , وهم على مستوى تصريح لغوي لم يستطيعون الإدلاء بهِ , سلامتك يا سلطي دت كم , هل قرأت المكتوب من عنوانه لهم .