من لا يشكر العبد لا يشكر اللـــــــه
الشكر موصول الى عطوفة مدعي عام مكافحة الفســــــاد عاصم بك الطراونه.

كما نشكر كل حر وصاحب ضمير قدم اية معلومه او بينه او شارك في التحقيق والمتابعه والى كافة جهاز مكافحة الفساد لجهودهم وقرارهم الذي اعاد الامل والثقه والحياه الى مساهمي شركة اموال انفست ,

الله كبير وكريم القادر على كل شي
فالشكر لله اولا وآخرا .

العرموش ,,,ملف العرموش

الله اكبر الله اكبر ما الذي يحدث بهذه البلد اليوم كل يوم تنور الشمس وتخرج لنا مشكلة فساد ما الذي يحدث بالبلد ألا يخافون الله ولا لومة لائم اين هم من البشر البلد مسروقه ومنهوبه والشعب بغفله نائم والبلد امنه مطمئنه ومن الذي يسرق ابن البلد يا جماعه لم نسمع بأي بلد عربي مثل ما قاعد يصير عندنا انا الي بحيرني ومجنني لما تسمع على التلفزيون يجلسون والبلد امن وامان اين هو ما دام وصلت السرقات لهذه المواصيل والله ان القلب ليحزن على ما نقرأ ونسمع نحن ليس بالاردن بل في غابه الكبير يأكل والصغير له الرائحه ما الذي يحدث وحدث بالبلد حتى تنزل الى اقل من هذا المستوى من السرقات الواحد منا الان اصبح لا يستطيع رفع رأسه امام الأخرين ويقول الاردن ولالاردن بلد الأمن وألامان ما دام الفطاحله قاعدين لها بهذه الطريقه بالنهب والسلب جالس مع صديق ظيف من البلد ويحدثني ويقول يا رجل اين سمعة الاردن ورجالها كنا لما نسمع الاردن نفرح لها من حب اهلها لها اليوم ما بتسمع ألا الفساد اين الشرفاء منها اين الرجال الذين كانت تهمهم بلدهم وصلت الى هذه الدرجه الناس تنهب بها وكأنهم اسود على فريسه الكل ينهش وهذا الحديث للزائر الظيف صدقو لم نجد الجواب الشافي له ونقنعه به لأن اليوم كل شيء اصبح مكشوف بنفسي اعرف شيء بالحكومه ما نهب وسرق منه ولو حفنه بسيطه لكن مثل ما هو موجود الفاسدين لا يزال موجودين الشرفاء المحافظين علىسمعة البلد وانشاءالله هم الغالبين

لا تنيو ملف باسل ألهنداوي لانه له ضلع كبير جدآ وخبرته عريقه بالإختلآس ويلعب مع ألمحترفين

هذه قصة تستحق القراءة والتدبر لتكون العلاج الناجع لكل فساد الاردن :
انتصرَ المُسْلِمُون على الفُرْسِ ، وفَتَحُوا ( المَدَائنَ ) عاصمةَ كِسْرى ، وحَمَلُوا الجواهرَ إلى أميرِ المؤمنينَ عمرَ بنِ الخطَّابِ ، فتَعَجَّبَ أميرُ المؤمنينَ من أمانةِ هؤلاءِ الذينَ أَتَوْهُ بهذهِ الثَّرْوَةِ الهائلةِ ، وقالَ : " إنَّ قوماً أدَّوْا هذا لأُمَنَاءُ " .
وسَمِعَ الإمامُ عليُّ بنُ أبي طالبٍ – رضيَ اللهُ عنه – كلمةَ عمرَ ، فقالَ له :
"يا أميرَ المؤمنينَ . عَفَفْتَ فَعَفُّوا ، ولَوْ رَتَعْتَ لَرَتَعُوْا"

الى 1 فاجئتني شو بينو تغير ؟؟؟