أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 12 شباط/فبراير 2025
شريط الاخبار
الملك: مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردنيين بالنسبة لي فوق كل اعتبار من ضم الوفد الأردني المرافق للملك في لقاء ترامب؟ بالتفاصيل.. قرارات مجلس الوزراء في محافظة المفرق وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى درجات الجاهزية القتالية الملك لترمب: سأفعل الأفضل لمصلحة الأردن وسنستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض أردنيون ينفذون وقفة أمام البيت البيض -صور تأجيل زيارة السيسي إلى واشنطن لإشعار آخر الحوثيون: أيدينا على الزناد ضد إسرائيل إذا استأنفت العدوان على غزة نتنياهو: اتفاق غزة سينتهي إذا لم يعد الأسرى بحلول ظهر السبت إعفاء العمالة الوافدة في القطاع الزراعي من الاشتراك بتأمين الشيخوخة والعجز الكلي حسان يمنع سفر الوزراء إلا للاجتماعات الضرورية إعفاء الشاحنات السورية من الرسوم عند دخولها الأردن امين عمان : المرحلة الثانية للباص السريع ستتوقف لهذه الاسباب بدء الامتحانات النظرية لطلبة الشامل الاربعاء الجمارك تحبط تهريب 700 كروز دخان في إقليم الشمال
بحث
الأربعاء , 12 شباط/فبراير 2025


الملك: التحدي الرئيس في المرحلة المقبلة هو إيجاد فرص عمل مستدامة للأردنيين

18-12-2012 07:09 PM
كل الاردن -
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الثلاثاء أن التحدي الرئيس في المرحلة المقبلة هو إيجاد فرص عمل مستدامة للأردنيين، خصوصا فئة الشباب، إضافة إلى تمكين المرأة وإعطائها دورا أكبر في عملية التنمية الشاملة.
وشدد جلالته، خلال زيارته للمجلس الاقتصادي والاجتماعي ولقائه رئيسه وأعضائه، على أهمية دور المجلس كمؤسسة محايدة وبيت خبرة في تزويد الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني بمقترحات وحلول موضوعية حول القضايا والتحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها الأردن.
وقال جلالة الملك، 'يجب أن يكون للمجلس دور فاعل في دعم قدرات الحكومة في بناء السياسات الاقتصادية والاجتماعية وتنفيذها، بما يضمن تمكين دور المواطن في صنع القرار'.
وأعرب جلالته خلال اللقاء، عن تفاؤله بالمستقبل بالرغم من التحديات الاقتصادية التي تواجهها المملكة خلال هذه المرحلة، لافتا جلالته إلى أن 'أمامنا عمل كثير، وهناك صعوبات، لكن بالتعاون والتنسيق سيكون العام المقبل 2013 عاما أفضل'.
وبين جلالته، في الإطار ذاته، ضرورة عدم اقتصار جهود المجلس على المرحلة الحالية فقط، مؤكدا جلالته أهمية التفكير والتخطيط لمستقبل الأردن خلال فترة السنوات العشر المقبلة، من خلال المساهمة في اقتراح الاستراتيجيات والخطط التي تعالج مشكلات الفقر والبطالة وتوفير فرص العمل وتركيز الجهود التنموية على المحافظات.
وقال جلالة الملك 'هنا يأتي دوركم لتقييم السياسات والتشريعات الحالية المتعلقة بإيجاد فرص عمل وتقديم الحلول المستدامة والمقترحات المناسبة للحكومة'.
وفي هذا السياق، لفت جلالته إلى أهمية تطوير نهج وسياسات عمل المجلس بما يلبي متطلبات المرحلة السياسية المقبلة والتي سيتشكل فيها برلمان وحكومة برلمانية جديدان، مؤكدا جلالته ضرورة ترسيخ التعاون ليس فقط مع المجلس النيابي ولجانه، بل مع الكتل والأحزاب الأخرى خارج المجلس التي تمثل اليسار واليمين والوسط بما في ذلك المعارضة البناءة.
وأكد جلالته أن المسارين الإصلاحيين، الاقتصادي والسياسي متلازمان، داعيا جلالته إلى ضرورة مأسسة نهج الحوار الموسع وتبني المجلس لهذا النهج في تقييم السياسات والتشريعات بالشراكة مع القطاع الخاص، وتقييم الأثر الاجتماعي للقرارات الحكومية بناء على الحوار مع الجميع.
ودعا جلالة الملك، رئيس وأعضاء المجلس إلى التواصل ميدانيا مع المواطنين وزيارة جميع المحافظات للاطلاع على تفاصيل الواقع والاستناد إليها في بناء التوصيات وتقديم الحلول لمختلف التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
وقال رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور إن المجلس يمثل منصة للسياسات المتوازنة، الاقتصادية والاجتماعية، والمكان المتوازن الذي يجمع عناصر الإنتاج، الحكومة والقطاع الخاص والعمال والمجتمع المدني.
وأكد النسور أن الحكومة تؤيد مطالب المجلس والدراسات التي يقترحها وتنظر فيها، وأن هناك تواصلا دائما مع المجلس ولجانه لمناقشة الموضوعات الاقتصادية والاجتماعية التي تعني الوطن والمواطن، مشيرا إلى أنها تدرس باهتمام ملاحظات المجلس، وتأخذ منها أفكارا وتعمل على تطوير القرارات التي تتخذها، بناء على هذه الملاحظات.
من جهته، عرض رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي الدكتور جواد العناني، خلال الاجتماع الذي حضره رئيس الديوان الملكي الهاشمي رياض أبو كركي، ومدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري، الإنجازات التي حققها المجلس في الاعوام الثلاثة الماضية، والتي تمثلت في إعداد تقرير شامل حول قضايا الأردن الأساسية بتحليل فكري وعملي وإحصائي وتقديم الحلول المقترحة لمختلف القضايا التي تواجهها المملكة.
ولفت العناني إلى دور المجلس في الوصول إلى قرارات توافقية جمعية بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني والعمال، عبر لجان المجلس الأربعة الاقتصادية والاجتماعية ولجنة السياسات والتعليم، وإجراء الدراسات العلمية التي تدعم القرار العام في مجال السياسات والتشريعات.
ونوه إلى 'لقاء الاثنين' الذي يستضيف فيه المجلس شخصيات رسمية لمناقشة القضايا الأساسية، منها قوانين ضريبة الدخل، وتشجيع الاستثمار، وحماية المستهلك، وتوجيه الدعم إلى مستحقيه، والنزاهة، وتحريك سوق رأس المال، والعنف الجامعي، ومشكلات منطقة القطرانة، وإلى أن الحكومة أخذت بكثير من التوصيات التي رفعها المجلس حيال هذه القضايا.
وقال العناني إن المجلس ماض في تنفيذ الدراسات التي أمر بها جلالة الملك منها دراسة العشوائيات في مدينة العقبة وموضوع إحجام العمال عن العمل في قطاع الزراعة في منطقة المفرق.
وبين أن المجلس يعمل على بناء مجالس اقتصادية واجتماعية على غرار المجالس الاورومتوسطية في جميع الدول العربية وفي مقدمتها فلسطين واليمن وسلطنة عمان، والتعاون مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي في إسبانيا لتنفيذ دراسة مشتركة حول السلوك الضريبي القويم وحول الهدر في الإنفاق العام.
وتطرق إلى توجه المجلس لعقد مؤتمر استثماري للأردنيين داخل الأردن وخارجة ولكبار المستثمرين العرب، خصوصا من دول الخليج العربي لبحث فرصة تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة مساهمة الاستثمار في التنمية الاقتصادية.
بدورهم ثمن رؤساء اللجان في المجلس دور جلالة الملك الفاعل في الحوار مع شرائح المجتمع كافة، مؤكدين أهمية دور المجلس في تشخيص المشكلات والتحديات التي تواجه المملكة والتقدم للحكومة بمقترحات وحلول لها.
وقال رئيس مجموعة العمل الحكومي الدكتور عزت جرادات إن المجلس ومن خلال الحوارات التي أدارها، يأمل في بناء مؤشرات لقاعدة بيانات وطنية تشمل مختلف النشاطات والاستفادة من التعداد العام للسكان والمساكن في عام 2014 لهذه الغاية.
وبين جرادات أن المجلس مهتم في وضع مقاربات للارتقاء بحزمة الخدمات في مجال التعليم والرعاية الصحية والاجتماعية وتوسيع قاعدتها، وصولا إلى الجودة والابتداع، إضافة إلى معالجة الخلل الاقتصادي في السياسات الضريبية ومعالجة التهرب الضريبي وزيادة مساهمة القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية.
ودعا ممثل أصحاب الأعمال نزال العرموطي إلى زيادة الترابط بين القطاعين العام والخاص ومأسسة الشراكة بين الطرفين ليتمكن المجلس من القيام بدوره في هذا المجال، لاسيما فيما يتعلق بالتشريعات ودراسة اثر القوانين والقرارات الحكومية على المجتمع بشكل عام.
وثمن العرموطي جهود جلالة الملك في تعزيز منظومة النزاهة والشفافية ومكافحة الفساد وانعكاس ذلك على البيئة الاستثمارية كون المستثمر الأجنبي يأخذ بعين الاعتبار الأمن والأمان والنزاهة والعدالة قبل ان ينظر إلى الإعفاءات أو مستوى الضرائب.
وشدد على أهمية الاهتمام بالتدريب المهني وتعزيز صندوق تنمية المحافظات، معتبرا هذين الموضوعين 'طوق النجاة' الوطني لتوفير فرص عمل للقوى البشرية الداخلة سنويا إلى سوق العمل وتوزيع مكاسب التنمية المستدامة.
كما ثمن رئيس مجموعة المجتمع المدني في المجلس هاني الحوراني، الحوارات التي يجريها جلالة الملك مباشرة مع ممثلي الحراكات الشعبية والشبابية، ودعوتهم للانخراط في العملية السياسية، منوها إلى أنها ستسمح بمشاركة الأردنيين جميعا في تشكيل حاضرهم ومستقبلهم.
وأكد الحوراني أهمية تمكين المرأة ورفع مساهمتها في إعالة الأسرة واستيعاب مشكلة البطالة، لاسيما في المحافظات، وإعداد استراتيجية اقتصادية واجتماعية طويلة المدى تُخرِج الاقتصاد من طبيعته الريعية والخدمية وتعزز مقومات الاستدامة والاستقلالية الوطنية وتقوي قطاعات الإنتاج.
بدوره، قال رئيس مجموعة العمال في المجلس مازن المعايطة ان المجلس هو الوعاء المناسب للحوار الاجتماعي بين الشركاء الاجتماعيين واطراف العمل، حكومة وقطاعا خاصا وعمالا، وإن العمال هم أكثر الشرائح تأثرا، إيجابا أو سلبا، بالمتغيرات الاقتصادية.
وأضاف المعايطة 'إننا نرى ان المجلس يبعث على استقرار السياسات والاستراتيجيات وهو رافد قوي لصناع القرار خصوصا في التشريعات الاقتصادية والاجتماعية'، داعيا إلى ضرورة دعمه من السلطة التنفيذية والتشريعية ليتمكن من تحقيق أهدافه.
وقال ممثل السياسات الاقتصادية في المجلس أحمد عرموش إن مشاركة القطاع الخاص في صنع القرارات لازالت ضعيفة ودون الطموح ونحتاج في ظل إقامة مشروعات كبرى في المستقبل القريب إلى الاستفادة من الشركات والمؤسسات الأردنية في تنفيذها لكي تنعكس إيجابا على التشغيل والتدريب والتغلب على مشكلة البطالة.
وأكد عرموش إيجابية الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لضبط النفقات ومعالجة الخلل في الموازنة العامة، داعيا إلى تبني برامج موازية من قبل القطاع الخاص لزيادة استقطاب الاستثمارات وتحفيزها والاهتمام بالتدريب المهني.
بدوره، دعا رئيس لجنة السياسات الاجتماعية في المجلس الدكتور موسى شتيوي إلى إصدار وثيقة سياسات موجهة للشباب تعالج قضايا التعليم والعمل وتضمن المشاركة الأوسع لهم في المجتمع والاستفادة من طاقاتهم المهدورة.
وشدد شتيوي على أهمية إجراء دراسات الأثر الاجتماعي للقرارات الحكومية قبل اتخاذها وان يسير الإصلاح الاجتماعي بموازاة الإصلاح السياسي والاقتصادي الذي يقوده جلالة الملك، في اطار منظومة إصلاح متكاملة.
وتأسس المجلس الاقتصادي والاجتماعي في تموز 2009 بعد صدور الإرادة الملكية السامية بتشكيله ليعمل كهيئة استشارية تقدم للحكومة استشارات حول القضايا والسياسات الاقتصادية والاجتماعية.
ويضم المجلس خبراء وأكاديميين وممثلين عن القطاع العام والخاص من القطاعات الصناعية والتجارية وأصحاب العمل والعمال ومنظمات المجتمع المدني، ويعمل على تعزيز الحوار الاجتماعي حول المسائل التي تهم المواطنين، مثل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وتوزيع الدخل والبطالة والفقر والتعليم.
والمجلس أول منتدى رسمي مؤسسي يمثل الحكومة والقطاع الخاص ومنظمات العمال والمجتمع المدني ويعمل على تعزيز الحوار الاجتماعي حول السياسات بهدف التوصل إلى توافق حول السياسات الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.
ويعمل المجلس على تعزيز الحوار الإيجابي بين أصحاب العلاقة والشركاء حول السياسات الاقتصادية والاجتماعية وتقييم تأثيرات التشريعات الاقتصادية والاجتماعية القائمة والمقترحة والمساهمة في تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية متوازنة ومستدامة.


(بترا)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-12-2012 07:10 PM

عاش بيان العسكر

2) تعليق بواسطة :
18-12-2012 07:36 PM

يجب اقامة متحف اقتصادي سياسي و نقل الكثيرين اليه بعد تحنيطهم...كفاكم هدرا للوقت والجهد و المال

3) تعليق بواسطة :
18-12-2012 07:53 PM

علينا تنمية المحافظات الاردنية من خلال تخفيف المركزية في عمان والغاء اعتبار كل شئ لعمان العاصمة لان الاردن هو العاصمة والان مرحلة تنمية المحافظات وتشجيع الهجرة اليها لبناء الاردن الجديد مثال جرش وعجلون والبتراء ورم والعقبة سياحة والكرك ومعان والطفيلة صناعة والمفرق والاغوار زراعة حديثة واقترح ان يكون ميزانية المحافظات اكثر من 15 بالمئة من ميزايتة الاردن سنويا يعني ما يزيد عن مليار دينار اردني سنويا . حفظ الله الاردن الغالي .

4) تعليق بواسطة :
18-12-2012 07:57 PM

بل التحدي الرئيس أمامنا يا جلالة الملك هو التحول نحو ديمقراطية حقيقية ممثلة لكل فئات المجتمع.. ديمقراطية تفرز حكومة شرعية صاحبة ولاية حقيقية مسؤولة عن أعمالها أمام الشعب. التحدي الرئيس يا جلالة الملك هو قطع دابر الفساد وسوء الإدارة ومحاكمة الفاسدين وكل العابثين بالوطن وأهله ومؤسساته.

5) تعليق بواسطة :
18-12-2012 08:16 PM

يا نعمان زهقتنا , لاقيلك سالفة ثانية يا رجل, لماذا نحاول تقزيم المبادرات , الذي عندة شيء يخدم بة وطنة فليتقدم او ياتزم السكوت و يفسح للاخرين للعمل. الموضوع جد و عندنا في الاردن 1.2 مليون عامل عربي و اجنبي و جميعهم يترزقون من خيرات هذه البلد المعنى ان فرص العمل موجودة و لكنها مستغلة من الحيتان الذين يسيطرون على قوانين العمالة الوافدة و الاجنبية و هم يعلمون انهم كمن يطلق النار على قدمية فلن يقوى على المشي قريبا. هناك العديد من المشاريع التي تقف في وجهها البيرقراطية الحكومية او الجشع لحيتان البزنس فمثلا منطقة الباقورة المستعادة منجم دهب لشونة الشمالية و تعتبر بتراء الشمال و لكنها كنز دفين يقف علية الجيش العربي و حرس الحدود من جهه و عدم مبالاة من الحكومة من جهة اخرى المثل الثاني الحمة الاردنية استولا عليها صبيح المصري و هدمها و هي الان خرابة و الناس الذين كانو يترزقون من زوارها باتو بلا شيء. الى متى نعرض ملك البلاد لهذه المواقف يخرج و يقول و يحث على ضرورة العمل و المسؤلين يعارضون و يضعو العصى بدواليب؟

6) تعليق بواسطة :
18-12-2012 08:18 PM

نعتذر

7) تعليق بواسطة :
18-12-2012 08:45 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
18-12-2012 09:58 PM

التحدي المقبل هو نفسه التحدي الماضي وهو التحدي الحاضر .
يعني هالتحدي عمره على الاقل عشر سنين وسيطول به العمر حتى اجل غير معلوم(ممكن كمان 20 سنه)
ما دام مش قادرين على هالتحدي بالذات شوفولنا اشي جديد نتسلى فيه

9) تعليق بواسطة :
18-12-2012 11:02 PM

نعتذر

10) تعليق بواسطة :
18-12-2012 11:22 PM

كنت اقرأ بالخبر ونويت التعليق عليه خصوصا بالنسبه لأحد المشاركين الذي عدد انجازات المجلس وخصوصا( ضريبة الدخل، وتشجيع الاستثمار، وحماية المستهلك، وتوجيه الدعم إلى مستحقيه، والنزاهة، وتحريك سوق رأس المال، والعنف الجامعي، ومشكلات منطقة القطرانة، وإلى أن الحكومة أخذت بكثير من التوصيات ).
حول اقتباسي بين القوسين كلام كثير لكن الاخ خريوش_السلط اختصر كل كثرة كلامي.
شكرا.....................

11) تعليق بواسطة :
18-12-2012 11:25 PM

وأنبثق عن المجلس أربع لجان كما أن ورشة العمل دخلت على المجلس ، وتابعت اللجان مهامها على أكمل وجه ولكن المشكله تكمن في أن المجلس ومنذ ، ثلاث سنوات يحاواول إجراء الدراسات المستفيضه ، ولكن المشكله الأساسيه التتي تواجه جهود اللجان والمجلس برئاسة الخبير الإقتصادي مستر عناني ، هي أن المواطن لا زال متخلفآ والأهم أن جيوبه خاويه ، ورائحة فمه من الجوع تزكم أنوف المجلس ورئيسه
وبعد ثلاث سنوات أخري من الأبحاث ـ ستخرج اللجنه بتوصيات أهمها تغيير المواطن ،، لعدم صلاحيته وعجزه عن الوفاء بالإستحقاقات ، ولا بد من البحث عن البدائل ،، وإستيراد ريبوتات أفضل من المواطنين الحاليين
وهذا هو التحدي اللذي يواجهه الخبراء من أمثال صاحب المعالي !!!!!!!!!!!
إعجن ،،،، لت ،،،، أخبص ،،، أخرط ،،،
مين محاسبك ، ومين سائلك يا أبو العنان ،، مهو أنت أرخوا لك العنان من زمان
سامحوني يا إخوان ،، والله سواليف بتجنن العاقل ،، وبتصحي المجنون
نعم أيها المواطن
الجواد ،، مطلوقله العنان ،، ومن زمان !!!
وإلا نسيتوا يا مواطنين : أن الأخ الجواد ،، هو من مهندسي الخطط الإقتصاديه : الثلاثيه ، والخمسيه ، والعشريه ،، ؟؟ مش كان مستشار إقتصادي ؟
وإنسيتوا كمان إنه وزير صناعه وتجاره وحمل عدة حقائب وزاريه ؟؟؟
وإنسيتوا إنه رئيس للديوان الملكي العامر ؟؟
كل الخير والنعيم والرفاه اللي إنتوا فيه يا إخوان ،،بفضل الجهبذ الإقتصادي أبو الجود
الله لا يجبركوا خيــر ،،، والله بالصين والهند ،، دول المليار نسمه ما عندهم تحديات مثل تحدياتك يا عناني
فعلآ مثل ما قال الأخ المغترب بتعليق رقم (2)
إحنا بأمس الحاجه لمتحف ،، يحتوي شتى أنواع المحنطات

12) تعليق بواسطة :
19-12-2012 01:46 AM

does anybody know if the bygone dead sea khalwa assembly ever issued the results to it's recommendations to the same exact problems listed above in the article? i mean the khalwa which the king formed right after he became king

13) تعليق بواسطة :
19-12-2012 02:16 AM

جلالة الملك هذا تحدي استراتيجي ودائم وفي كل الاوقات والازمنة وليس فقط في المرحلة المقبلة. ويقوم على التقدم الاقتصادي لخلق فرص عمل.

14) تعليق بواسطة :
19-12-2012 08:15 AM

سيدي صاحب الجلالة فلتعلم لا اعتقد ان لابناء المحافظات النائية اي علاقة في هذه التشكيلات واجزم لكم ان كلامي صحيح لا يوجد لابن معان الابية اي دور ولا لابن الطفيلة الشماء ولا لابن عجلون الصامدة ولا لابن الكرك الشامخة ولا لابن اربد الجميلة ولا لابن السلط الاردنية ولا لابن المفرق النائية ولا لابن جلرش بل هذه التشكيلات هي لابن الوزير الفلاني والسفير والرئيس والمدير ووو وووووووو فلماذا تتعبون انفسكم بنشر مثل هذه الاخبار

15) تعليق بواسطة :
19-12-2012 08:46 AM

مشتهي اسمع واحد بقول انشاء الله؟؟؟

16) تعليق بواسطة :
19-12-2012 10:10 AM

ليكن للنظام مايشاء من تحديات الاردنيين يريدواديمقراطية فقط وهي من ستأتي بالوظائف المستدامة وغير المستدامة وكل مايريده المواطن

17) تعليق بواسطة :
19-12-2012 10:31 AM

ضليتم تنفخوا بالمراة لما استحلت معظم وظائف الدولة باستثناء النيابه والاعيان الي هم اهم شي وهو مطلب شبابي.بعدين الوظائف.اعطينا احنا المغتربين فرصة انشاء شركات مساهمه باشراف رقابي وعدلي خاص وحكومي واعفائات رسوميه صدقني ما تلاقي حدا عاطل عن العمل.لكن للاسف لما يجي البنغالي ويفتح بالمدن الصناعيه ومعفي من الرسوم ودعم وتسهيلات بنكيه وابن البلد لا يهتم له نتيجة سيطرة الحاشيه على الاقتصاد.بلاش نكمل كلام بكلاك.

18) تعليق بواسطة :
19-12-2012 11:59 AM

يا سيدي المسؤوليين والمستشارين كلهم سماسمرة كبار كثير , وهمهم جيوبهم , وما فيهم واحد من المحافظات, لذلك لن تهمهم المحافظات ولا القرى.
يجب تغيير الوجووه كلها .
العناني استهلك من زمان وما عمل شي للبلد .
وبالعربي فيه تطفيش المسؤوليين للمستثمرين الاردنيين وللاجانب. لانهم اذا المستثمر لا يدفع فلن يعمل.
السمسرة والعمولة هي اللغة الموجودة للاسف.

19) تعليق بواسطة :
19-12-2012 01:10 PM

التحدي الصحيح هو أن تستمر وتبقى أردنيا .. صامد وصابر على تخبط المسؤلين في ظل غياب الرادع الأمثل للفساد المتوارث اب عن جد.. ليس إلا فالرزق رزق رب العباد

20) تعليق بواسطة :
19-12-2012 02:45 PM

قال السلطان لوزيره : لماذا تغيبتم عن مجلسنا يوم أمس؟ فقال الوزير : انجبت زوجتي طفلا ؟ قال السلطان : هل كان ولدا ؟ قال الوزير لا يا سيدي. فقال السلطان : إذاً زوجتك انجبت بنتا. فتعجب الجميع من نباهة السلطان ودوى المجلس بالتصفيق ..

21) تعليق بواسطة :
19-12-2012 02:52 PM

بل التحدي الحقيقي هو الانتهاء من عملية "الاصلاح" التي ابتدأت قبل ستين سنة على ذمة عمكم الكريم!!

22) تعليق بواسطة :
19-12-2012 03:00 PM

قربت صلاة العصر وقربنا نروح من الشغل .. يالله بخاطرك يا خالد .. بشوفك بكرة الصبح مع خبر فساد جديد وبطل آخر من أبطاله ..

23) تعليق بواسطة :
19-12-2012 03:03 PM

الى رقم 11 برج المراقبه
اتفق معك تماما فقد اصبت كبد الحقيقه واضيف لك من اشعر بيتا فقد شغل رئيس المجلس منصب نائب رئيس الوزراء ورئيس الجمعيه العلميه الملكيه ولم يعدل او ينجز شيئا وهو فى سدة المسؤوليه وها قد عاد للتنظير واسداء النصائح التى لم يحاول عمل شئ منها خاصة وانه كان على سدة المسؤوليه ايام الرخاء والصرف بلا حساب وفاقد الشئ لا يعطيه
وكيف يسلمونه رئاسة اللجنه بعد ان اعتكف فى دبى لعدة وسنوات واصبح يقدم برامج تلفزيونيه دينيه ويناكف الحكومه تحت مسمى اصحاب الحقوق المنقوصه--لذا اناش صاحب الجلاله بالتخلص من هذه الوجوه التى سئمنا رؤيتها لانها كانت هى السبب المباشر فى تفاقم عجز الميزانيه نتيجة لقراراتها المتخبطه وفشلها التام توجيه الاقتصاد الوطنى

24) تعليق بواسطة :
19-12-2012 03:18 PM

نعتذر

25) تعليق بواسطة :
19-12-2012 03:21 PM

يعني هو ليش بنقيهم الا لأنهم كما تعلمون؟!!!

26) تعليق بواسطة :
19-12-2012 04:18 PM

من جردة بسيطة على التعليقات انصح جلالة الملك ان يروح الشباب و يعلن في سويسرا و السويد عن وظائف شاغرة في الاردن . نحن الاردنيون خبراء بجلد الذات و التخويث و ما بعجبنى العجب , الملك يحاول و منذ سنوات و لكن شعب لا يتجاوب و موظفين الحكومة العقد من هذا الشعب مثل الاخ رقم 22 و المدعو قربت, هو موظف و مقضيها وراء الجهاز على موقع كل الاردن و يعد ان يعود الى التعليق لكن بكرة لما يرجع على الشغل ناهيك عن طقوس الصلاة التي تأخذ من وقتة ساعة كاملة , يا استاذ قربت هذا نوع من انواع الفساد المستشري في دوائر الدولة من امثالك. الملك يذهب الى الاغوار الشمالية يطالب المسؤلين بمشاريع تنموية تشغل اهالي المنطقة بعد ايام تاتي الطلبات لتحويل المنطقة الى لواء و بناء جامعة و تعريض الطريق و عندما ياتي مستثمر او حتى فكرة من احد الجمعيات تشغل اكثر من 200 فرصة عمل يصطدم بالشكليات و المحسوبيات و هذا المسؤل زعل لانة لم يوضع بالصورة مسبقا فيعطل المشروع و هلم جر لذلك اقترح على الملك ان يستورد حكومة من الخارج و سلام.

27) تعليق بواسطة :
19-12-2012 09:20 PM

يا رجل خليتنا نفكر حالنا بعهد عمر بن عبد العزيز .. أي شوفلك منفذ غير هالمنفذ أحسنلك

28) تعليق بواسطة :
20-12-2012 09:25 AM

الى المحترم رقم 27 , يا عزيزي اذا استمرينا في هذا الفكر السلبي و ننتقد كل شيء و ننسى انفسنى فلن يقوم لنا قائمة و سنخسر ما بناة الاباء و الاجداد.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012