البرزاني صادق في تقييمه للرئيس البطل صدام حسين فهو الرئيس الوحيد في كل المنطقة الذي اعطى الشعب الكردستاني الشقيق حريته وكان صادقا ومخلصا فشتان بين صدام الرجل الشهم والمخلص وبين الاسد ومعمر ومبارك وبن علي وصالح وادريس البصري

ياحبيب

الاكراد سنه وهو اخواننا وعزوتنا ولو حصل بعض الارهاصات السياسيه قديما نقول نحن اهل السنه فوات للبطل صلاح الدين الايوبي الكردي العربي المسلم طيب الله ثراه كفى ان صلاح الدين من نسل الاكراد ولم يكن صفويا كما الذين ذكرهم الاخ والقائد مسعود البرزاني الوفي الاصيل ذو الوجه الواحد الواضح ان الصفويين ممثلين في قيادة العراق حاليا لهم الف وجه ووجه هاؤلاء يا اخ مسعود تلاميذ التقيه الصفويه تحيه لشخصك الكريم النقي الاصيل وانتم اخواننا الكبار في مواجهة ظلم وظلام واحقاد الصفويين الحاقدين عاشت العراق وعاش شعبها الابي العربي والكردي المسلم في وجهه السني المحمدي وتحيه الى اخيك القائد عزت ابراهيم و انت يا اخ مسعود ان قلت فعلت لانك الوفي الصادق

.الاكراد يستاهلون كل خير ورحم الله بوعدي

الحرية لشعب كردستان في دولته المستقلة وتقرير مصيره انهم اخوة لاردننا الغالي

السيد البرزاني رئيس اقليم كردستان العراق يعرف بان مجرد ذكر اسم عزه الدوري سيرهب تلاميذ الخميني الجبناء الذين تسلموا زمام الامور في بغداد المنصور بعد خيانتهم ومساعدتهم للاحتلال الامربكي و من ثم الصفوي الفارسي
لذا فان المرحله تتطلب تفاهم عربي سني مع الاخوه الاكراد للخلاص من حكم وسيطره الصفويين الحاقدين مع الاخذ بعين الاعتبار تصريحات السيد البرزاني حول التفاهم على الاراضي المختلف عليها .
كان الهدف الاول لثوره الخميني والتي كان ظاهرها الاسلام هو تصدير الثوره او بمعنى اصح نشر المد الصفوي واحتلال العراق والتوسع لاحقا في بلاد الشام بواسطه الحكم النصيري الآيل للسقوط في سوريا العروبه وبواسطه اذنابهم في جنوب لبنان وفي الاردن بحجه السياحه الدينيه وكذلك البحرين واليمن .

قال صدام مخاطبا قادة الدول العربيه (انا ستحاكمني امريكا اما انتم ستحاكمكم شعوبكم ) اه لوكنت في ايامنا ياصدام لافسدت عليهم ما كانوا يلهون به مع شعوبهم