يا أستاذ فهد من المذنب في هذا التخبط في السياسة الأ{دنية ، هل الشعب المنكوب الفقير ، لماذا نعادي الغير و نحن بأمس الحاجة إلى هذا الغير ، للأسف كل سياسات الأ{دن عشوائية و غير مدروسة . نحن في الأردن نأخذ القرار ثم بعد ذلك ندرس القرار .
با اخ فهد التخبط كان واظح حسب ما كنا نتابع اكثر من تصريح لوزير الخارجيه البهلوي سمعته عن امداد مصر وبالكميه السابقه كان يصرح ولم يأتي شيء بعد تصيحاته الى المملكه بشيء وكان يصرح بأن الجان مجتمعه مع الجان بدول الخليج لظم الاردن الى باقة دول الخليج ولم ترى النور هذه الجان الى يومك هذا وكله كلام بكلام واليوم ومنذو مده وانا اتابع اخبار عمان لأسمع او اشاهد وزير الخارجيه فلم يرى النور لماذا الله اعلم بذلك هل هو حجم او انه مرشح اذا مرشح الله يشافيه المسكين من كثر السفر يتغير عليه الجو ابس له عندي وصفه طبيه اذا لا يزال على طول سفر يوخذ معه اكم حبة زنجبيل مليح للرشح والصدر ويعطي الصوت نغمه يا اخي هذا حالنا نميل على دوله ونترك الباقي ونهمل لأجل الدوله الثانيه هذا سبب تخبط سياستنا الخارجيه نكون صريحين لازم يحطو واحد من الجنوب وزير خارجيه اقرب لهجه وحكمه وكرم الى دول الخليج العربيه ويثبت اذا اوجد سياسه جيده اقل شيء خمس سنوات حتى يكون صدقات شخصيه لان اليوم الحياه قائمه على هذا النوع من الصدقات والسياسه ليش يبقى لمدة خمس سنوات لأن وزراء خارجية دول المجلس ثابتين لم يغيرو كل طالع شمس ما يلحق يصخن الكرسي ويعزم كم واحد وألا به مقشع وشايل الشماعه الي جايه للمكتب وترجع الى البيت تبدل الحكومه كل يوم ما فيه مشكله لكن الخارجيه تبقى على ما هي هذا الحل الأمثل للسياسه الخارجيه وسلامتكو من رجل بسيط وامي لكن تعلمنا من الختياريه شويه كلام وسياسه خارجيه مع الاصدقاء الخارجين
كلام جميل وكلام الزعبى اجمل يا اخوان الموضوع هناك ظغوط علينا ونحن فاهمين اللعبة ولكن يجب الثبات واملناورة وما دام الوضع الداخلى سليم فنحن بخير وبهذة المناسبة لما كان الجدل حول قانون الانتخاب سمعت مسؤول يقول للمرحموم الملك الحسين يا سيدى مش مهم الصوت والصوتين المهم البطالة فهى سيف ذو حدين ونعود ونقولها للملك عبد اللة ولكم يا كتاب واللة من وراء القصد
بل هي عملية تشتيت وفتح مزاد على الموقف الاردني والشعب هو من يدفع كل الفواتير ...قريبا سيصبح رئيسنا آية الفساد منتصبي... ويا لثارات الحسين
يبدو ان الكاتب خير بين منهج عبدالهادي راجي ومنهج احمد حسن .فاختار حسن العاقبة عند الحكومة يعني منهج الراجي \.. مبروك ع الحكومة جاهم مزمراتي جديد... اربطوها برأسي وانشروها بس لا تغيروا المعنى ...آية الله ثائري
ها هو الدم والاكسجين وكل مقومات الحياة تعود بين الشقيقين العراق والاردن..ومصر ايضا ترمم علاقاتها مع الاردن..ولكن علينا نحن الاردنيون ان "نرمم" بنياننا الداخلي..واولها سيادة القانون وتجفيف منابع الفساد والابتعاد عن سياسة التجاريب..
وقلب الاولويات..النووي قبل حبة القمح..؟؟!! انووي قبل برامج ترشيد الطاقة..؟؟!! النووي قبل استغلال الطاقة المتجددة كالشمس، التي نحظى بسطوعها اشهر عديدة سنوايا..؟؟!!
"الولدنة" و "حليقي" الرؤوس يتحكمون بحاضر ومستقبل البلد بينما الشيوخ الاجلاء مركونين عالدكة..؟؟!!
العالم والعرب غير مقصر معنا..لكن نحن المقصرون..ويجب ان نتحرك لاصلاح ذلك..
كلمة اخيرة..:
كنا نتامل ان تستغل الاردن زيارة السيد المالكي لبلورة تحرك عراقي اردني وحتى كويتي لتقديم مبادرة لحل الازمة السورية التي وصلت مرحلة استعصاء..الاردنيون والعراقيون لهم دالة على طرفي الصراع..
وعليه اتقدم من السيد رئيس التحرير الاستاذ خالد المجالي ان يدبج لنا مقالة تتضمن اقتراحا بمبادرة مشتركة عراقية اردنية لحل الازمة السورية..ان يقنع الاردن والعراق (ومعهم ايضا الكويت شبه المحايدة في صراع سوريا) يكون قوامها مثلا تشكيل حكومة انتقالية في دمشق تتولى اجراء انتخابات عامة مع تامين خروج امن لبشار الاسد واركان نظامه الى بغداد مثلا..
لا يجب فقط ان نفكر مع العراقيين في تجارتنا وخبزنا وزبدتنا وخضارنا ودوجننا..يجب ان نفكر بالامن الاقليمي بما فيه حل الازمة السورية التي تكاد تدمر هذا البلد..وطبعا بسبب من غباء نظامها وعناده قبل كل شيء وجريه وراء هلوسات فيصل كلثوم..
نحن قدرنا أن نبقى بعلاقة طيبة مع جميع أخوتنا العرب والمسلمين. هذا رأي الشعب الأردني كل الشعب الأردني، ولا يعنينا بعض أصوات لا تفهم مصلحة هذا البلد الطيب.
المهم ان ننتقل من مرحلة فهم علاقات الشعوب وليس علاقات الأشخاص. علاقات الأشخاص والطوائف والمذاهب والأعراق شيء وعلاقات الشعوب الاقتصادية والاجتماعية شيء آخر. هكذا يفكر العاقلون. مع الاحترام لكل الآراء الأخرى.
الديناميكا هي علم الحركة وهي نقيض السكون والعلاقات الدولية تتسم بالتغير
والحركة والتفاعل وهذا يتطلب الديناميكيه في الديبلوماسيه بوصفها
اداة تنفيذ السياسة الخارجية والتفاعل
بين الدول وحتى تكون الديبلوماسية
ديناميكية فانها تحتاج لقادة دبلوماسيون ديناميكيون.
ليش مؤتمر دافوس وخلوات البحر الميت -والعقبه ما انقذت الاقتصاد