كلام متًنور , لطالما قام الأعلام الصهيوني بطرح قضيه اليهود القادمين لأسرائيل من الدول العربيه مقابل حق الأشقاء الفلسطينيين في في العودة .
كما أن طرح العريان يوضح أن القضيه الفلسطينيه قضيه سياسيه وليست دينيه ,ففلسطين لأبنائها العرب الفلسطينيين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهود , وعندما نقول ذلك فهذا يعني أن مصر لجميع ابنا ئها مسلمين ومسيحيين ويهود .
يهود العالم كلهم تحت الطاحونة بالنسبة الي بعد ما عرفت انو معمر يهودي وانهم ساعدوا معمر ضد ثوار حبيبتي ليبيا وابحرت البارجات الاسرائيلية تقصف مدن مصراطة الحبيبة وجبل نفوسة الحبيبة وبنغازي الحبيبة وطرابلس الحبيبة وسوق الجمعة الحبيبة مساحين الدمعة يا سوق الجمعة يا حبي يا مساحين الدمعة وبعد كل هذا اقول لليهود بالعبرية لي اورانيم
فراعنة مصر يريدون احتلال شرق حبيبتي ليبيا لتنفيذ مخطط الوطن البديل بتقاسم وظيفي مع الراسمالية اليهودية في تل ابيب لمحاربة ثورة 17 فبراير الحبيبة ولكن هيهات فان ثوار حبيبتي ليبيا ليبيين على مبدانا كسارين لخشوم عدانا
اقسم بالله يا يهود ماحدا في كل مليار وميتين مليون مسلم في العالم كان يحبكم قدي ولكن بعد 17 فبراير بقلكم اتيم كليم يهوديم لي اورانيم او لي تراؤوت اتيم كليم عزاين شلين او لي اورانيم بيسيدر بيسيدر
ولك يا عريان حتي من المباديء والاخلاق ,وانت لا تسوى حتى اصبع قدم للزعيم الخالد, تتجرأ انك
تجيب سيرته!!! اي روح انطم يا عميل صهيوامريكي
نعم عاش بيان العسكر و17 فبراير الحبيبة وبس فهم الوحيدان الذين ليسوا امتدادا للكومبرادور والسابق وتحسينا له وليسوا ميد ان اسرائيل او ميد ان ايران والوحيدين الذين اكدوا على الهوية الوطنية لحبيبتي ليبيا واردننا الغالي ف 17 فبراير الحبيبة استمدت ادبياتها من عمر المختار الحبيب المفدى وبيان العسكر من وصفي التل
عمر المختار ووصفي التل وابراهيم نايل ايدام وصدام حسين نجوم في سماء الرجولة
ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين فاذا كنت اعمل في محل تجاري يجب عليه ان اعمل على طريقة رب المحل التجاري لا على طريقتي انا فاذا جاء صديق لصاحب المحل التجاري لايجوز لي ان اقول له لماذا لم يدفع ثمن البضاعة ولماذا ياتي لزيارتك وكذلك الله
ياريت بالاول تتحاورون مع ابناء وطنكم المصريين يا عريان---
في كلام السيد العريارن مغالطة تاريخية..ناصر مصر و نوري العراق او زعيم عربي اخر لم يطردوا اليهود..اولى بالتذكير ان زعامات اليهود مثل بن غوريون هم من شجعوا يهود البلدان العربية على الهجرة الى اسرائيل..فضيحة لافون الخاصة بمصر، بما فيه تفجيرات بمرافق يهودية في مصر، تؤكد ذلك..
العريان على الارجح انما يريد ان يشن هجوما مضادا ويفشل انتهازية البرادعي حينما تباكى امام دير شبيجل ان بعضا ممن في تاسيسية الدستور المصري لا يعترفون بـ "الهولوكوست" استدرارن لعطف الدوائر اليهودية خاصة..
وحقيقة لا تثريب على العريان..فما الغلط في ان يعود اي يهودي عربي الى البلد الذي قدم منه..وحتى يستعيد ممتلكاته..شرط انصاف حكومتهم في تل ابيب بالمقابل للفلسطينيين..؟؟!!
الارض العربية والاخلاق العربية ايضا واسعة بما فيه الكفاية لاستيعاب هؤلاء..
و هي كمان واد مني
"عاش بيان العسكر"
و دقي يا مزيكا..
تعليقات ماهر الكسواني تعبر عن اخلاقه واصله الحقيقي
الاخ نعمان رباع..بخصوص تعليقكم رقم 10..
من حق كل من يحمل الرقم الوطني والجنسية الاردنية ان يناقش في الشان والسياسة العامة الاردنيين..الهوية الاردنية ليست اكل وشرب ومنامة..هي ايضا حمل لهمومها وشجونها..واجبات ومسؤوليات..وحقيقة لا اجد مبررا لأن اعترض على وافد مصري او سوري ان يدلي بدلوه في شؤوننا العامة..اليس لك رغبة في ان تناقش في محفل ما الشؤون العامة المصرية او السورية..على الاقل لدوافع الجوار والمصالح المشتركة والانسانية..؟؟!!
اما اذا كان الأمر يتعلق بنتنياهو فهو انما "يخادع" لتعزيز موقفه انتخابيا امام الشخصية المنافسة "بينيت" وحزبه اليمين الذي يحصد يوما بعد يوم على حساب ليكوده..
يتبع لطفا..
وليت حكومتنا قد اسمعت السيد نتنياهو مجادلتنا المزدوجة وهي ان الاسلحة الكيماوية السورية والخوف من استعمالها من قبل حكومة بشار ضد معارضيها او وقوعها بايد غير مسؤولة هي مسالة حياة او موت بالنسبة للاردن الرسمي والشعبي..وان هذا الاردن الرسمي والشعبي ايضا يهمه بدرجة مساوية تهويد حكومة نتنياهو المتصاعد للقدس وكذا نهبها للاراضي الفلسطينية والتضييق على اهلها بما فيه لدفعهم للترانسفير نحو الاردن..وان هذه ايضا مسالة حياة او موت بالنسبة للاردن..
كلام العريان بعودة اليهود كلام منطقى وهذا الكلام لا يعجب بعض اليهود العنصرين وهنا اعترف ان العرب اذا قالوا جميعا قول العريان بانهم سيخدموا قضية فلسطين خدمة جلى عندها نستطيع ان نخاطب العالم اننا ناس حضارين وعندنا منطق سليم اسال كيف يحق لليهودى ان يعود لارض لا يعرفها ولا يحق لمن ولد فيها ان يعود الحق علينا وعلى حكوماتنا ان تستعمل العقل بدل العاطفة وان هذا الطرح عقلانى ويحرج العالم المناصر لليهود واللة من وراء القصد