بالمناسبة اخ احمد يقدر الفاقد من ماء الشتاء ب 85% ويستفاد فقط من 15%. اما بخصوص اقتراحك. من جانب اخر تقول ماذا لم قامت وزارة المياة بالتعاون مع القوات المسلحة. اخي احمد لدى الجيش اجهزة ومعدات واليات مايفوق وزارات الاشغال والمياة والداخلية وامانة عمان وبلديات المملكة قاطبة بماءة مرة لكنها ليست للعمل فقط للفرجة وعندما يامر الملك او يوجه قسم منها للاستعراض كما حصل في الثلجة الاخيرة, للاسف امكانات البلد لدى الجيش ولم يقم باستغلالها اطلاقا واصلا دستوريا لايجوز الطلب من الجيش القيام باي عمل مدني. ومادام مافي حرب لا مع اسرائيل ولا مع العفاريت الا يمكن للجيش ان يشمر ان ذرعانه الحلوين ويقوم بالواجب لو سمحتوا مادام لاشغل ولا مشغلة. واذا حاول حد ان يدافع عن الجيش نفاقا فليدافع بعقلانية ومنطق والا بخرسه.
شكرا لك يا اخ احمد...هذا ما خطر ببالي تماما عندما سمعت وقرات عن الامطار الغزيرة التي ارسلها الله سبحانه وتعالى للاردن ولكن للاسف تبقى البلد تشكو من شح المياه في فصل الصيف وتضطر لتحمل الكثير من الدول المجاورة للحصول على الماء...ليتهم يفعلوا بعضا مما ذكرت في مقالتك...
اخي الاستاذ احمد حفظه الله تحية اعزاز وتقدير ما تحدثت عنه كان فعلاً كما اشرت معمولاً به من قبل ابائنا واجدادنا بحكم الحاجه وتقدير الحاجه والواقع. وحيتها لم يكونوا حاصلين على مؤهلات واختصاصات عليا لها اية علاقة بالماء! الحال الان لم يختلف كثيراً عما سبق الا بزيادةالطلب والحاجه الى الماء وطرق استغلاله، لذا فالحكومات فكرت بحل المشكلة ومعالجتها فسمحت لمن ادعت انهم خبراء مياه وانا شخصياً اعرف تماماً بانهم لسيوا كذلك بل عينوا لغايات في نفس الحكومة ونفوسهم، وعمدوا الى التخطيط المائي الذي ملأ وما زال يملأ جيوبهم؟ فانظر معي الى مشاريع الحصاد المقترحة والمقامة في اماكن مختلفة من الوطن ستجد انها صنعت لهم حصاداً مادياً يكيفيهم لعقود هم وعائلاتهم والباقي عندك. مع احترامي وتقديري لك
اسعد الله صباحك لهذا المقال الجميل والمفيد ؟؟؟
الجيش بقطاعاته الالية والهندسية والبشرية يمثل رصيدا هائلا اذا ماأحسن استغلاله والاستفادة من طاقاته , غير انه ولكل اسف يبقى مؤسسة تقليدية يكاد يقتصر دورها على رفع شعار حماية الوطن بطريقة كلاسيكية متكررة من خلال التدريبات والمناورات والاستعراضات . اقترح ان يحمى الوطن من الفبضانات ومن شح الماء ومن التصحر بجهد حماة الوطن من قطاعات الجيش الهندسية والفنية والبشرية لتقود الاليات وتحمل المعاول والفؤوس بدلا من حمل استعراضي للبارودة وارتداء بزات مكوية وبساطير تلمع مع النياشين والنجوم...فحماية الوطن تبدأ من الداخل واولها الاكتفاء الذاتي وعدم مد اليد للمساعدات والهبات والمنح , حتى يبقى بلدنا حرا لايرتهن.
الاخ احمد عندى ثلاث ابار للمياة وضعت المزاريب عليها ونتلتت من هذة الشتوة انصح كما نصحت الجميع ان يتدارس هذا الموضوع بكل جدية وان لا تضيع المياة سدى وان يعمل قيعان بالصحراء لتشجيع مربى الاغنام للسقياة منها واعرف سد برقع كان ينتلى بالمياة عندما تشتى بالسعودية وياتى العربان واغنامهم حول سد برقع وبارك اللة فيك على ما ذكرت والايام القادمة ستكون المياة مثل البترول واللة من وراء القصد
اليات الجيش والامن كنت اسمع وانا صغير انها شغاله في مزارع صبيح وعبدالحي واميره معروفه ومزرعه مهمه في الحلابات لواحد مهم وحديثا المساعيد والصرايره والموازره ويا عيني لو تشوفو اليات الديوان وسياراته التي تقدر بعشرات الملايين,,,ووزنلي ثلاثه كيلو امن وامان وسلام,,,,سلام قف
موضوع في غاية الاهميةومن اهميته تظهر التعليقات ومنها التقليدية التي تلوم الحكومة والجهات الرسمية ومنها الايجابية التي تشجع المواطنين على بذل الجهد والاهتمام بالابار والتقنية عليها ومن باب الواقع فقد قامت الجهات الرسمية بحفر خمسة ابار لاولادي كل واحد بير وكم كنت مهتما بالموضوع فقد وضعت الارض باسمهم وحسب المساحات المطلوبه وتغلبت وانا اطلب منهم مراجعة الدائرة المختصة وكم كنت اتمنى ان اشعر باهتمامهم بالموضوع وفرحهم بهذه الابار المجانية ولكن خيبة الامل كانت بالنظر الى الموضوع من قبلهم بانه غلبة على الفاضي وشعرت بثقافة الاستهلاك والاعتماد على الغير ولومه وقبل سنوات حفرت الدولة لاقارب لي اربعة ابار وهي اليوم مهملة ومثل تلك الابار الكثير مهملة فمن باب الانصاف في هذا الباب ارى ان الدولة غير مقصره ولكن التقصير من المواطن الذي اتخذ من التذمر والشكوى شماعة يعلق عليها كسله ولا مبالاته وتركيزه على الحقوق ونسيانه للواجبات
بوزعو خبز على الشاشات والشعب بالصيف عطشان.
ان سوء تطبيق المبدأ لا يعيب المبدأ نفسه بل يعيب من قام بتطبيقه بشكل خاطئ. وان كان فلان او علان قد استغل منصبة فذلك لا يعيب القوات المسلحة التي يجب على الجميع ان يخلعوا قبعاتهم وينحنوا احتراما لها. فبدونها ابحثوا لكم عن رقم لخيمة في احد المخيمات ( لا سمح الله ). حمى الله الاردن وادام عز القوات المسلحة الاردنية وليخسأ الخاسئون
كل التحيه يا زعبي عند الاجانب لا تتجمع المياه بالشوارع كلها تذهب لمجاري تقودها الى بحيرات صناعيه وبالصيف يزرعوا ويشربوا ويشموا هوا بالقوراب وصيد سمك واشجار ولا اجمل والميه مجانيه وليست بفاتوره اخر الشهر .عندنا المطر يعمل برك بالشواره والذي يذهب للمجاري يروح على الوديان تا يصل الغور وتاخذه اسرائيل وبالصيف نترجى شوية ميه او تفوت المجاري الخاصه بالصرف الصحي وتدمر المحطات وتتلف الميه يعني سري مرى ولا نستفيد شيى وسلامتك .
فعلا عنوان جميل للسيد الزعبي سارحة والرب راعيها قلت الذي يقولة غالبية الشعب ولكن لا حياة لمن تنادي وبلنسبة للجامعات والدوائر الحكومية يضعون هذة الموازنات لسفراتهم ومياوماتهم والمشاريع التي ينتفعون منها ولا هامهم الوطن ولا غيرة الوطن بالنسبة لهم حقيبة سفر او بقرة حلوب ونادي على كرمة العلي تغطيك احسنلك
صح لسانك يازعبي على هالمقال الرائع..لا بل والمفارقة العجيبة والغريبة و بعد كل هذا الهدر المائي الذي جاد به رب السماء علينا فأن ما تفكر فيه الحكومة هو فقط رفع أسعار الماء والكهرباء على المواطن!!
انا نفسي اعرف ليش امين عمان بعده على راس عمله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخ احمد الزعبي مقالك من صميم الواقع ... مشكوووور يا حب