أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


اكثر من مليوني ناخب يتوجهون اليوم للادلاء باصواتهم لانتخاب مجلس النواب

23-01-2013 09:54 AM
كل الاردن -
يتوجه صباح اليوم الاربعاء, اكثر من مليوني ناخب إلى صناديق الاقتراع لانتخاب أعضاء مجلس النواب السابع عشر, اذ يبلغ عدد من يحق لهم الادلاء باصواتهم 2.3 مليون شخص.

وتقدر نسبة التسجيل لهذه الانتخابات 70% من الأشخاص الذين يحق لهم التسجيل من المقيمين فى المملكة بحسب الهيئة المستقلة للانتخاب التي تشرف للمرة الاولى على اجراء الانتخابات في الاردن.

ويتنافس فى هذه الانتخابات 1425 مرشحا، منهم 606 فى الدوائر المحلية من بينهم 105 سيدات، و819 مرشحا فى 61 قائمة من بينهم 86 سيدة.

وبحسب قانون الانتخاب لعام 2012 , فقد تم زيادة عدد مقاعد مجلس النواب السابع عشر لتصبح 150 مقعدا، منها 27 مقعدا للدائرة العامة، إضافة إلى 123 مقعدا للدوائر المحلية، تشمل 15 مقعدا للكوتة النسائية، و9 للبدو، و9 للمسيحيين.

ويبلغ عدد الدوائر الانتخابية فى المملكة 45 دائرة، وعدد مراكز الاقتراع والفرز 1484 مركزا، وعدد صناديق الاقتراع 4069 صندوقا، منها 2010 مخصصة للذكور، و2059 للإناث فى 45 مركزا, بحسب المستقلة للانتخاب.

وتوزع اكثر من 7020 مراقبا يتبعون تسع بعثات رقابة دولية، و13 جهة تمثل سفارات ومنظمات دولية عاملة فى الأردن، كمراقبين دوليين ، ومؤسسات رقابية محلية وعربية ودولية مستقلة، وهيئات تابعة لمنظمات إقليمية ودولية ذات خبرة وتجربة بمراقبة الانتخابات فى دول العالم.

وسيدير الانتخابات فى يوم الاقتراع، بحسب الهيئة المستقلة للانتخاب، كادر يزيد على 37 ألف مكلف، مقسمين على 45 لجنة انتخاب للدوائر الانتخابية، و4069 لجنة اقتراع وفرز، و470 لجنة اقتراع وفرز احتياط، إضافة إلى 75 مدققا ومحاسبا فى اللجنة الخاصة، و4500 متطوع لتقديم المساعدة للمقترعين.

وتقاطع عدة جهات هذه الانتخابات بسبب اعتماد نظام 'الصوت الواحد' بها. ومن أبرزها حزب جبهة العمل الإسلامي، الواجهة السياسية لجماعة الإخوان المسلمين التى وصف الانتخابات بأنها 'مسرحية.. لا تحتاج منا التوقف أمامها طويلا لأنها لن تسفر إلا عن مجلس نواب حسب المواصفات والطلب'.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
23-01-2013 10:24 AM

اليوم مع بدا الانتخابات تذكرت اغنية
طير اخضر طير مبرقع.وكن وانا صغير السن محتار هل يوجد طير اخضر غير العصافير الخضراء والببغاوت التي ظهرت وجلبت لاحقا,اما المبرقع فقد احترت ايضا اي برقعه يعني المطرب
هل هو عصفور الدويري ام الصقر ام طي اخر.
حالنا (الاردنيون) الان حال تعريف الالوان والتبرقع.
هل الاجئ مبرقع والا اخضر؟
هل من يملك رقم وطني وهو في هويته الضميريه والثوريه والقوميه والممانعيه غير ذلك؟
هل المبرقع والاخضر سيقوم بخدمة تشريعيه كما هو اللون الواحد والخالص؟
ام ان الاثنان اسوء من بعض؟
هل المبرقع والاخضر واللون الرسمي وشتى الالوان والاشجار والمزارع والشروش ستقوم بواجبها تجاه وطن
يباع ويشتري باسم المبرقع والاخضر واليابس وبقية الالوان الاساسيه والفرعيه؟
اذا افرزت هذه الانتخابات المبرقع والاخضر هل يرضى اللون الاساسي؟
وهل اللون الاساسي افضل من المبرقع والاخضر؟
وهل سيتم اصادر هويات مبرقعه وخضراء على غرار بطاقات الجسور ام اننا امام واقع دمج المبرقع بالاخضر ببقية الالوان للحصول على موافقة كنفدراليه كوكتاليه يفوم بها اطراف المبرقع دون الاخضر او العكس؟
هل موضوعنا المبرقع والاخضر في حين توازي انتخابات الكنيست التي تضم جميع الوان المبرقعه والخضريه من شتى انحاء روسيا والمغرب واوروبا
الذين حكموا يهود شرق المتوسط.
اسئله كثيرة طرحتها علي اغنية الطير الاخضر والمبرقع لكن نتيجة الاغنيه تهدف الى التزاوج اي الكنفدراليه
او الفدراليه او حتى الاتحاديه فالزواج عقد بين طرفين بشروط ومباركه امميه ودينيه.ام ان مولف الاغنيه اراد ان يفقع؟
حيث ختام الاغنيه يا بجوز يا بفقع.
وهل يفقع اي ينفجر ام انه( يمزط)او يفرك او يخلع او يهرب؟
هذا ما سنراه بهذه الانتخابات المبرقعه علها تكون خضراء ويكبر العصفور الاخضر ليصبح طير او صقر اخضر او مبرقع او سادة المهم يكون صقرا يذود عنا بالبرلمان ويمارس حقه بالتغيير والاصلاح لا اصلاح القلابات والمواسير.وللبقيه حديث.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012