ارسلوا اسلحة وارهابيين قد ما بدكم ومفرمة حماة الديار شغالة 24/24 نازله فرهم فيهم ..بنطمنك وبنطمن كل الحكام العربان المجرمين ان الارهابيين يلي بتم ارسالهم لسوريا يقتلوا شر تقتيل بلا رحمة . ونقول لكم هل من مزيد ..
بلاش عرط وإدعاء وبيع بطولات كاذبه , ولو كان حماة الديار ( فريمه ) لما استمر القتال في سوريا للان !! ولو لم يكن البطل المناضل والمحرر العملاق
( محرر الجولان ) عميلا للأمريكان وحاميا للصهاينة , لزمان طار , وصار فيه مثل القذافي , ما يسمى حماة الديار دمر الديار وشرد الناس ودمر الاقتصاد .
ان من دمر البلاد وقتل الشعب وخرب الاقتصاد وفكك المصانع في حلب وارسلها
الى اردوغان هم عملاء تركيا وقطر من الارهابيين المرتزقة ومنهم سوريين باعوا شرفهم واهلهم ووطنهم مقابل ريالات مجبولة بدماء اهلهم .
وابشرك بان المشروع التركي القطري الناتوي قد وصل الى طرق مسدود وبدأ المجلس اللاوطني القطري يطلب التفاوض مع الحكومة السورية وبدأ العربان يطلبون الحل السياسي .
نظام بشار الأسد أُسس على الباطل والتضليل والكذب والخوف والترهيب، وهي أدوات مهما كانت فعالة ومهمة وقوية لكنها تبقى قصيرة الأجل وغير مستدامة أبدا. والتاريخ يعلمنا أن هذه الأنظمة لا تستمر، وأن الشعب متى ما قام ضدها فهي إلى زوال سريع. وسيكون قريبا نظام بشار الأسد مادة تدرس في كيفية أن لا تحكم شعوبك. سيرحل بشار الأسد ونظامه غير مأسوف عليه أبدا، وسيلقى هذا الخبر قدرا من الفرح لا يمكن قياس
اجل سيرحل بشار إلى مزبلة التاريخ سيرحل الأسد عن سورية مهما طال الزمن أو قصر
الواقع الحقيقي لنظام الأسد سواء روج عن نفسه بغير ذلك على قناة «الدنيا» أو «الآخرة». المؤامرة الكونية الوحيدة حقيقة هي القبول باستمرار نظام بشار الأسد في حكم سوريا، لأنه يمثل جريمة لا تغتفر، والشعب قال كلمته للخلاص، فلم يعد من الممكن قبول فكرة الأسد للأبد، لكنها تحولت لـ«الشعب للأبد». كان السوريون قديما يسخرون من حركات حافظ الأسد وهو يحييهم من الشرفات فيترجمونها بأنه يقول «اصبروا عليّ والله لأفرمكم فرما»، وصدق الرجل وابنه، وها هما يذيقان المر لشعب يطلب الكرامة ولا بد من نصرته
آن الآوان لضباط قادة الكتائب والعمليات الخاصة في الجيش العربي السوري لاتخاذ الخطوة الجريئة لخلع واعتقال الرئيس الغير شرعي بشار وكل ال الاسد واعوانهم والسيطرة على البلاد وحماية الشعب ووقف المجازر التي يرتكبها النظام . كونوا مع الشعب ولا تكونوا ضده فالنظام زائل لا محال والشعب باق مهما كثرت الضحايا، رحم الله شهدائنا شهداء الحرية
ان شاء الله فقد اقتربت ساعه النصر وسيفرح المؤمنون بنصر الله وتعليق مشنقه بشار وشبيحته ليذوقوا الكأس التي شربوها للشعب السوري البطل الدوائر تضيق على المجرم في دمشق ......والنهايه باتت تلوح في الافق(وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون)صدق الله العظيم
فقط في الاعلام السوري: القمع مقاومة, والحرية خيانة, والطائفية ديموقراطية, والتعددية فوضى, والكرامة ارهاب, والوطنية اذعان لنظام يفصل لنفسه شعبا على هواه! فقط في سوريا يجب ان يتخلى الانسان عن حريته وكرامته وامنه لتعيش بلاده حرة كريمة آمنة
شو القصه اكيد العربان عم بوزعوا لاب توب لكل لاجيء عرعوري سوري من الارهابيين الذين هربوا من سوريا ولقمة نت .لهيك فاعطين على المواقع الاردنيه ..اكتبوا شو ما بدكم عم يقتلوا جماعتكم بسوريا وعالاتكم شر تقتيل وليكن بمعلومكم لن يفلت اي عرعوري خائن من العقاب اطمنوا .
امريكا تحاول ايصال رسائل ان الثوار الابطال ما هم الا ارهابيين يتلقون السلاح من جماعات مسلحة محاولة بذلك انقاذ ابنها المدلل بشار زعيم الممانعة الكاذبة ولكن ويمكرون ويمكر اللة واللة خير الماكرين