ما اروع تشبيهاتك وبالامس اعجبتني قصة الحجي الذي صبّ الاسمنت في مدخل بيته لتصل الى بيت القصيد وهو هنا ما يقومبه السائق فعلا وما تقوم بهالدولة .انك تجيد الربط بين الاثنين ليسهل الفهم . مع اعجابي
لا اعتقد بأن احمد حسن الزعبي سوف يطلع على ما اكتب لكني كنت اتمنى عليه الا يضيف الفقره الاخيره التي كتبها ويتركها لخيالنا نرسمها كيف نشاء.
يكفيه هذه التشبيهات الذكيه التي يمتلكها والملكه الرائعه ويرسم لنا الخطوط العريضه ويتركنا نعبث فيها كيف نشاء.
بالمناسبه لو كان احمد الزعبي في لبنان او مصر او الامارات او جنوب افريقيا لصنع له تمثال ولكان من المشاهير ولكنه قدره ان يكون من ملح الارض ولا يحبه الا المساكين امثالنا.
يا خوفي ينفجر العجل وتنقلب السياره ونروح دهس الله يسامحك يا سايق السياره ليش ما تسمع كلام الزعبي
عجال السياره قابله للتدوير
طيّب .. واذا الماتور مكشنت ؟!
زوجه السائق مطالبها كثيره جداً.لذلك لا بد من التوفير .ويقول لامثل الجاعد اللي مو اللك جرو على الشوك.انا اعرف سائق من هذا النوع
طيب..، و اذا السايق سكران مطفي؟!!
رائع ...نريد المزيد ...وفقك الله
الإبداع دائما يولد من رحم المعاناة-نحن أبناء الكأبة وهم أبناء السعادة والكأبة لاتعيش الاّ بجوار القلوب الشريرة-مع كل الحب والتقدير أيها المبدع المعطاء كعطاء سهول حوران.
أحمد.. أخشى أن يأتي يوم نضطر فيه لتبديل السيارة بالكامل بعد ثبات عطبها وإستحالة إصلاحها!
يااخي السائق جاهل لابل هو مستهتر لايقدر العواقب التي قد تودي به وبسيارته ، لذلك لابد من تدخل احد العقلاء ذوي الخبرة الكافية والواسعة لينبهه الى ما قد يحدث .
انه القدر وقصر النظر فقد عميت القلوب ولن يحسبوا حسابا للشعب
اتمنى لك التوفيق واشكرك على هذة المقالات التي تعبر عن ما في داخلنا لكن انا ارى ان السائق يعتقد انة لا يوجد اطارات سوا التي على السيارة ليس من قلة المال كما هوا واقع سائق العمومي بل من قلة بعد النضر لا يعلم انة يوجد اطارات تريح المركبة وتوصلها الى بر الامان رغم ضروف الجو السيئة وربما تكون اقل كلفة من المهترئة البالية
قبل ما كان حدى يقدر يتنفس لانه الجون جاهزه والجلادين جاهزين والمواطن كان يخاف على عيش اولاده !!
اما اليوم صار المواطن يركض وراء الحرامية بلكي قدر يوخذ كسرة من الرغيف الي سرقوه منه!!
حاجز الخوف طار وما فيه عيش يخاف عليه المواطن وخبزه وخبز اولاده بينسرق عينك عينه!!
بعين يا سيد احمد الله يرحم ابوك تروح تتفرج مع ام عبدالله على مسلسل حريم السلطان مشان تعرف كيف الامور بتندار!!