هؤلاء هم الشبيحة الذين هربوا من مبنى الامن العسكري في القنيطرة بعد استيلاء الثوار عليه
شبيحة الجيش الحر وجيوش الغفله وجماعة حمد ومرتزقتهم هم من يهربوا الى اسرائيل لانها هي من جلبتهم وهم يقاتلون في سوريا نيابتا عنها الخزي والعار لهم ليس لهولاء من خيار يالموت الهروب الى اصحابهم
عاش الجيش العربي السوري والخزي والعار للمرتزقه
لا تستقبل اسرائيل سوى العملاء
اسرائيل دولة متحضره..وبها قانون وهي قمة التقدم واﻻزدهار بمنطقتنا..هذه حقيقه شئنا ام ابينا..احببنا اسرائيل ام بغضناها..
لذلك ﻻ استغرب تعاملها المتحضر مع جرحى حرب اهليه ببلد مجاور..وعيب وصف هؤﻻء بالعمﻻء..اول من اجتاز الحدود طلبا لمساعدة اسرائيل هم الفلسطينيون في ايلول 1970..هل كانو عمﻻء!!!!؟؟
حتى الآن لم نتأكد بشكل رسمي عن هوية هؤلاء الأشخاص وما اذا كانو بالأصل اسرائيليين مقاتلين هناك لكن
وتعليقا على من قال بانو مبنى الامن العسكري بحب اطلب منك التقدم لسورية وتعرف كم تبعد بلدة خان أرنبة التي فيها مبنى الامن العسكري عن الحدود الفلسطينية المحتلة قد يموتون حتى الوصول علما ان الطريق مقتسم بين حواجز للحر وللنظامي مابنكر اندلاع اشتباكات عند مبنى الامن العسكري في خان أرنبة وحاليا مسيطر عليه من النظامي وبتحب تفضل لعندي تشوف بعينك اهلا وسهلا
من الجدير بلذكر انو الحدود الفلسطيني المحتلة ضيقة مع سورية واصبحت مع الجيش الحر وهاد الشي يلي ستغربنالو كيف بتسمح قوات اليونيفل بادخالهم لمنطقةة منزوعة السلاح حتى النظام ماكان إلو فيها وسجل عدة حالات قصف على الجيش السوري من قبل الجيش الاسرائيلي
ولغارة يلي ستهدفت سورية من فترة باعتراف صحيفة هآرتس انو دخلت الطائرات من جباثا الخشب وهيه قرية حدودية الآن بسيطرة الجيش الحر
فهل نستطيع ان نعرف كيف الجيش الحر يسمح بمثل هذه الخروقات التي لم تحدث منذ عقود ولكن هي الاحداث يسلط عليها الضوء ولا يتكلم عنها بشكل مفصل مشان لكل برا يتجهو اتجاه معين وفق رأي عام معين
الى تعليق 4
صدقني ان كلامك صحيح مئة بالمئة. اسرائيل دولة متحضرة لديها حس انساني حتى مع اعدائها. قارن بين اسرائيل بتعاملهم مع الفلسطيني بالنسبة الى معاملة نظام الاسد الممثل للعروبة لشعبه ابناء سوريا.
الفرق كأنه بين الارض و السماء. لكن نحن العرب لا انسانية لدينا. فلا نفكر بصورة عقلية فلا حكمة عندنا. لذلك سنظل مدعوس علينا حتى تستيقظ الانسانية في صدورنا.
الخزي والعار لإسرائيل وللصهيونية العالمية ولكن هل فعلت إسرائيل بالفلسطينيين من تعذيب كما يفعل الآن بشار وقبله القذافي ومبارك وسجون أمن الدولة الخاصه بهم وكذلك ما يفعله الآن المالكي في سنة العراق؟ لا أظن ذلك ...
فالقتل الجماعي والإغتصاب الذي حصل ويحصل في هذه الثورات يفوق ما فعلته إسرائيل اللعينة على مدى سنوات الإحتلال لأرض فلسطين ...
حتى أن مبارك كان يستقبل جرحى غزه فيغطي أعينهم ثم يزج بهم في معسكرات الإعتقال والتحقيق ودمهم ينزف بدلاً من أن يعالجهم في المستشفيات ... وهذا جزاء جهادهم ضد الصهاينة من هذا السفاح ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
رب العالمين سينتقم من كل ظالم كما إنتقم من القذافي وفضائعه في شعب ليبيا
من هناك دخلوا واليها عادوا
عندما ينشق في يوم واحد أكثر من 650 جندي بينهم 50 ضابط وعندما يحدثك عقيد منشق من ضمنهم عن معنويات منهارة وتفكك في عصابات الاسد وانشقاقات قادمة كبيرة وعندما يمضي الجيش الحر في معركة التحرير على عدة جبهات من سوريا ويحقق أنتصارات كبيرة فاعلموا أن بشائر النصر أقبلت بعون الله جاينك يا بشار .. جاينك ... الله محيي الجيش الحر .
معالجة مرتزقة سفاح سوريا في بلد بشار الثاني يوضح العلاقه القوية التي تربطهم مقاومة وممانعة ههههههههه أسد على الشعب السوري و صوص تحت أحذية عدو الله و المسلمين
هؤلاء جميعهم دروز من السويداء و لديهم أقارب ضباط ذوي رتب عالية في جيش الاحتلا, يعني أمر طبيعي