استغرب ان يكتب محلل متميز مثل الاستاذ فهد مثل هذا المقال..!!
صحيح انه وعد بحماية المملكه ونظامها واثنى على ما أنجز من إصلاحات سياسية، وإشادة بالانتخابات النيابية الأخيرة ، ولم يتطرق اطلاقا الى هواجس الاردنيين من الوطن البديل ، ولم يكن متحمسا للسلام الاسرائيلي الفلسطيني واقامة الدولة الفلسطينيه على ارضها ، وفي الوقت الذي وصف الملك ان المستوطنات " تمنع " عملية السلام اصر اوباما برده ان المستوطنات " تعيق " عملية السلام ؟؟ ما نتمناه كاردنيين ان لا نكون كالعادة اخر من يعلم لما يخطط . على الجميع ان يتابع كل التحليلات المتداولة في العلم الغربي لما هو موجه لشعوبنا وما هو موجه لشعوبهم والمتعلقة بمنطقتنا . والاصرار داخليا على تعديل قانون الجنسية وقوننة قرار فك الارتباط لحماية الهويه الاردنيه والفلسطينيه .
في خضم ما تشهده المنطقة من تقلبات النظام الحصيف هو الذي يراهن على دعم شعبه لا على الدعم الأميركي! صلى اللهم على السيد المسيح إذ قال: "ما الذي ينفع المرء إذا كسب العالم وخسر نفسه؟!"
أين نقاط الاستغراب أخ مغترب ؟! هل ممكن التوضيح و لو بشكل مختصر ؟ إذا سمحت !
تعليقك سيجعلني أقرأ المقال مرة أُخرى و أجزئه إلى مواد كلٌ حسب القضايا التي تم طرحها داخلياً و خارجياً
المقال بمقصده لا بمحتواه والرسالة واضحه في هذا المقال من الاستاذ فهد الخيطان الاردن ينال مراده من اوياما وفوقيهن بوستين عالراس وشكرا لاوباما اللي رجع النا الامل بالحياه بعدما اهتزت قلوبنا ومشاعرنا وياريت بعد ها الزيارة نبطل نطلع عالشارع الا فقط لتناول الحليب والخبز لاطفالنا
ليش يا فهد هيك أشهروا لك الجزرة مقال انشائي ضعيف ضعيف جدا --- علينا يا ما ندلينا
*- القراءة لاغلب المحللين الغربيين فيها متعة التفكير و الخوض في لب الاحداث و الاستفادة من طرق التحليل , لا اقول ذلك من باب عقدة الخواجا فهذه الحقيقة لا يستطيع انكارها اثنان و هذا يعود الى الفضاء المفتوح هناك و للاختصاص الصحفي الاكاديمي لحرفة التحليل و الكتابة ,
للاسف هنا في الاردن و في الوطن العربي عموما و في صحف العرب الخارجية و خصوصا لندن , تشعر ان المقال خال من التحليل وان الكاتب الذي يسمى زورا و بهتانا بالمحلل , يكتب و كان المقالة عبارة عن واجب مدرسي يجب ان يخلص منه باي طريقة , و لا يحمل مقاله اي نوع من الرتابة الفكرية التحليلية و لا يقدر على تقديم ملكة الفكر التحليلي للحدث و في مرات عدة يستهزئ فيها على المتلقي باسلوبه السردي القصصي المدرسي الابتدائي , و للاسف يضطر فيها القارئ للقراءة فقط من باب التسلي و تضييع الوقت في تسجيل مواقف ضد الكاتب او الاستهزاء به .
-- سيدي, يبدأ المقال بأن "الاردن" نال كل ما يطمح إليه من الزياره ..!!
-- فهل طموح"الاردن" كان الإشاده بالإصلاحات السياسيه..!! و الثناء على الإنتخابات..!! و الإلتزام اللامريكي بأمن الاردن..!!!! و تلقي مأتي مليون مقابل فتح حدوده لما يتوقع وصوله لمليوني لاجئ من سوريا سنمولهم من القروض الجديده بملياري دولار بضمان امريكي...!!!
-- هل هذا طموح وطن ..ثناء ..إشاده..إلتزام شفهي لم تحترمه امريكا مع من وقف معها مثل السادات و مبارك و فوق ذلك قروض إضافيه لخدمه الاجنده الامريكيه الوهابيه بالاردن.
-- ام طموح متواضع لنظام تورط مع الامريكان الذي يتضح اكثر فاكثر انه لا يفهم كيف يفكر الامريكان ولا يتقن التفاوض معهم فتحول الاردن لقاعده مجانيه عسكريه و إستخباريه لهم و ما في ذلك من إستحقاقات سيدفعها النظام و امن الوطن و اهله كما رأيناها في افغانستان والعراق و مصر و نراها الآن في سوريا ..
-- اما كان بامكان الرئيس الامريكي الذي امر نتنياهو بالإتصال بادوغان الإتصال بقاده الدول البتروليه ليأمرهم بدفع المليارين بدل زياده حجم إقراضنا بكفاله امريكيه..!!
-- بالمناسبه هل لاحظت معي بأن قاده سلفيينا متعهدي توريد المقاتلين لجميع الجبهات في العالم ما عدا إسرائيل كانوا الجهه الاقل ضوضاء و تشويشا على الزياره..!!
و لك إحترامي
يا سيد فهد يجب ان تعلم ان الشعوب هي من يحافظ على النظام او قادره على اسقاطه واما الاعتماد على قوى خارجيه او اجهزه امنيه او قوات عسكريه فهذا الاعتماد لم يحمي نظام مبارك او زين الهاربين واعلم ان امريكا دولة مصالح وهما الاول من يحمي ابنتها اسرائيل فهي لا تنظر لا شخاص محددين ولنما الى من يحافظ على مصالحها واخيرا يجب ان يعلم الجميع ان امريكا لا تحمي عروش
لوكان العنوان "النظام ينال مراده من أوباما " موافضل ؟
عندما يجتمع ثلاثة معلقين مثقفين واحرار ووطنيين وهم 1- 2- 7 مع جليل الاحترام لهم تكون المقالة فصلت تفصيلا دقيقا لمضمونها.
كل الشكر لكم ولافكاركم النيرة .
الاردن لم ينال اي شيء الذي نال هو النظام وعندما تكونوا دولة وليس نظام حكم تعرفوا ماذا تنالون
يبدو اننا الاثنين قرأنا المقال بانطباعين مختلفين
فبداية المقال أوحى إلي أن الكاتب يتندر على زيارة أوباما و نتائجها و أنه يتندر على بعض الشخصيات و ما يعتقدون بأنهم استفادوا من تلميع لشخصياتهم من هكذا زيارة
و بهذا الاسلوب الساخر من عقيمي التفكير البعيد المدى طرح عدة قضايا سنرى البحث فيها قريباً بعدما تمّ شراء ذمة الدولة بثمن بخس من خلال القائمين على تسيير أمورها
و من خلال انطباعي هذا عن اسلوب الكاتب في هذا المقال تحديداً أن لسان حاله كان يقول ما تفضلت انت به في تعليقك رقم 8
اما اذا كان الكاتب يتحدث حسب انطباعك انت عن المقال، فأنا أضم صوتي لصوتك و أتساءل و استغرب معك أن يقع شخص مثله في هكذا خدعة
لك كامل الاحترام أخ مغترب و شكراً لك على الاجابة و التوضيح
مقال تسحيجي
الاردن لا و لن يعرف كيف يتفاوض مقابل الخدمات الجليلة التي يقدمها لامريكا و اسرائيل
كل هم النظام لدينا هو (نيل الرضا) دون نيل اية مقابل فعلي و ذلك للاطمئنان على مستقبله و البلد غير مهم
التحضير يجري الان -بعد ازالة سوريا من الخارطة- لتهجير فلسطينيي الضفة للاردن و سيبقى الزعتري بانتظارهم و من لا يصدق فليفسر ازالة الالغام بيننا و بين اليهود... و سيتكون المسرحية عبارة عن حرب بين فتح و حماس بالضفة يشعلها اتفاق (تفريطي) مع اسرائيل تقوم به السلطة او بعض العمليات (النوعية) لحماس انطلاقا من الضفة ..و الكاتب بيقول ان الاردن نال (كل ما يريده من اوباما)
بالمقابل لي 200 مليون وخلافه ما الاوامر التي تلقاها الاردن ومطلوب تنفيذها بحرفيتها ضد سوريا ؟