ان ماحصل في انتخابات جامعة مؤنة يدعو الى الاسى ولالم وليس الى المفاخرة المزيفة من قبل المسؤولين في الحامعة سواء من الرئيس او من عميد شؤون الطلبة فنظام ونعليمات الانتخابات في الجامعة جاءت لتكرس الجهوية بين الطلبة بشكل غير مسبوق وافرزت سلوكات لا تمت الى معنى الحرم الجامعي وجسم طلاب واليكم بعض الشماهذات التي اوردها هنا لا للتشهير والتزييف انما لدق ناقوس الخطر الداهم لمن يتق الله في هذه الجامعة
-كان اهتمام الطلبة بالنتخابات محصور في شرائح بعينها من عشائر الطلبة
-لقد تم انتهاك الحرم الجامعي بنسبة الطلبة السكارى والمتعاطين للحبوب على مرآى ومغرفة الامن الجامعي وعميد شؤون الطلبة
-لقد تم تحييد الانظمة والتعليمات تماما في التعامل مع الطلبة المستهترين في كل القيم وحل محلها سياسة المداراة والمجاملة على اعتبار سعة الصدر واستيعاب الطلبة
كان بين ايدي الطلبة اسلحة وبالوانها جميعا
-لم تتجاوز النسبة الحقيقية 30% بسبب عياب الطلبة عن الجامعة حصا على حباتهم
-قامت عمادة شؤون الطلبة بتجنيد عدد من الطلبة للمساهمة اكثر في تمزيق الجسم الطلابي لصاتلح جهات طلابية بعيها..
من لديه ضمير ويتق الله فلقل الحق بهذا الكلام
عندما قمت بكتابة التعليق رقم 1 كانت الساعة العاشرة والنصف تقريبا ولت تمضي ساعة واحدة حتى تحولت الجامعة الى ساحة حرب كما هي العشوائيات في مدينة القاهرة ولا تحتاج الا الى مخرج مخضرم من امثال خالد يوسف ليقدم فيلما عن واقع التخلف الذي يعيشه طلبة الجامعات نتيجة لسياسات الكذب والنفاق الذي اصبح متوارثا للمسؤولين في الجامعات وعمداء شؤون الطلبة .
لقد تحيزت الجهات المعنية بامن الجامعة وعمادة شؤون الطلبة لصالح فئة معينة من الطلبة على حساب فئة اخرى وكانهم غير اردنيين ومن عالم آخر .
ان الانظمة والتعليمات تطبق على الطلبة باكثر من مكيال لاسباب تتعلق بمجملها على العنصرية الضيقة والقرابة
هل يعقل ان يقف الامن الجامعي وعمادة شؤون الطلبة الى جانب مجموعة من الطلبة وتصرح لهم بالقيام بكل ما هو مخزي تجاه زملائهم من الطلبة على اساس البعد والقرب من عظام الرقبة ؟
هل يعقل ان يقوم الطلبة بتوفير الحجارة والعصي بمساندة من موظفي العمادة والحرس الجامعي وانا انتظر تبرير عميد شؤون الطلبة ومدير الامن الجامعي الذي سيأتي بالطبع نافيا ومستنكرا حتى اضع الشريط مصورا على اليونيوب والمخفي اعظم وسوف يرى اصحاب القرار الغير بصير ماذا سيحدث في الجامعة يوم الاحد نتيجة لهذه السياسات المخزية التي لا تناسب ضمير اودين
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .