يا خوفي؟
بعد مدة تكون مقالاتك مثل صاحبك ناهض حتر مقدسة؟؟ ولا يجوز التعليق عليها
هل هناك من خوف على المسيحيين في الأردن من المسلمين أو من التيارات الاسلامية ومنهم الإخوان المسلمين؟
لا تتوجسوا كثيرا
وتخلطوا الأوراق والتطرف والتعصب
ثم تنادوا بالحرية--- تحرروا من أنفسكم----
اعطوا الآخرين حقوقهم قبل أن تحدث المواجهة التي تسعون إليها بكتاباتكم المستفزة للاسلام والمسلمين
تكلموا عن تياراتكم أفضل ولنا
-- علي شكري ذاك العملاق الصامت البعيد عن الاضواء ملتصقا بالحسين ثمانيه عشر عاما كان يرتعد منه الجميع لصدق ولائه.
-- ابو عامر الذي تآمروا عليه مره تلو الاخرى عندما مرض الحسين فأبعدوه عن جواره ليمضوا في مخطط التغيير و يحرموا الحسين من واحد من اخلص رجاله و احبهم إليه.
-- و عندما استلم الاتصالات الاردنيه قبل الخصخصه إكتشف علي شكري التبخيس المبرمج بتقدير الحقوق و الموجودات و حارب لإلغاء البيع و رفض السعر المعروض و طالب ""بعشره اضعافه"" فإرتفع المزاد قليلا ثم حورب و دفع لترك الشركه من قبل الوزير المختص يدعمه رئيس الوزراء لغايه لا يعلمها الا الله و ضاعت الاتصالات بثمن بخس و شروط إذعان للفرنسيين و معها ملياري دينار فرق سعر و دخل حتى الآن..!!
-- و الآن عاد رئيس الوزراء الاسبق ليصبح المنظِّر السياسي لمطبخ القرار واعاد بنفوذ من يدعمه الوزير ذاته لموقع حساس لدور جديد الله اعلم به..!!
أحسنت يا أخي الكاتب فلك الشكر ,,,
ولكن علينا أن لا ننسى أن أبا الحسين هو إبن الحسين
هل قرأت الكتاب للتو لتعلق عليه؟! على الرغم من ذلك الكتاب قيّم بالفعل ويوثق لتاريخ لا يعرف كتّابنا للأسف كيفية كتابته!
" ساسة هذه الأيام يكاد بعضهم أن يغرق في أزمة محلية صغيرة."
أبدعت !لكن ساستنا يغرقون فعلاً ، لأن عقولهم هشّة لاتتحمل الأزمات لذا فهم مفلسون من كافة الجوانب .
اعد قراءة المقال لتصل الفكرة
المغفور له جلالة الملك الحسين الراحل كتب عنه الكثير الكثير واحبه شعبه وشعوب العالم وان دل هذا فانه يدل لما كان يتمتع به رحمه الله من حكمة وانسانية وشجاعة والله نسال ان يحفظ ابو الحسين ملكا وقائدا مظفرا
عنوان غير موفق، لا تقل اقتل، ولا يصلح ذلك حتى عنوان لمقال، هكذا يقول أهل العلم. ومهما كانت الفكره. لا ، لا تقتل.
أعتقد أن وصف "المناورة" لم يكن موفقا . الأطراف الدوليه كانت تعرف جديه الحسين في الغاء اتفاقيه السلام ببساطه لأنه كان جاداُ , ونفس الموقف هو حول اقتحام السفارة الأسرائيليه الذي كان مقرراَ الساعه الساعه الثانيه عشرة ليلاً وقد اقسم الملك حسين على اعدام الأسرائيليين أن مات مشعل , الأحداث في ذلك اليوم لم تكن مناورات والشخصيه الوطنيه علي شكري كان يعلم مقدار غضب الحسين ذلك اليوم .
محاولة الاغتيال ادت الى احراج النظام وهو حليف للامريكان والاسرائيليين في ظل معاهدة سلام !! ما تم هو مخرج لرفع الحرج ليس اكثر يا خيطان.
سيدي, عذرا فإتفاقيه وادي عربه اتت لتعطيل مخرجات اوسلو الاستسلاميه التي فرضتها امريكا غلى الفلسطينيين و منها تسريع اقامه الوطن"الفلسطيني" البديل في الاردن ..
-- نتانياهو هو رجل امريكا و سعى بإيحاء منها لنسف وادي عربه فكان رد الحسين الصاعق .
-- الدول الصغيره بحاجه لمظله دوليه, و مظله الاردن كانت حينها بريطانيا و هي مظله الإخوان و حماس ايضاو هذا ما يفسر تغير التحالفات بعد إنتقالنا لإعتماد المظله الامريكيه بعد وفاه الحسين العظيم.