يعني مسرحية معروف نهايتها مثل ما قالوا النوام ان النسور وعد بحكومة برلمانية وما نفذ وبحكوا هذا.. لازم تسقط حكومته بدهم مثل ما ضحك عليهم النسور بفكروا انهم رح يضحكوا عالشعب لانهم رح يعطوه الثقة ورجلهم فوق راسهم والبرلمان اللي رح يسقط
يمنحوها الثقه او يحجبوها هذا الامر لا يعنينا لقد مل الشعب الاردني من هذه الوجوه المكرره الذي لا تفارقنا منذ عشرات السنين تابعنا على مدى شهرين مسرحيه المشاورات النيابيه لاختيار حكومه برلمانيه وجاءت بالنسور والان منذ عشرة ايام يبث التلفزيون الرسمي حلقات من مسرحيه الثقه على مرحلتين حلقه صباحيه واخرى مسائيه ونشاهد ابطال هذه المسرحيات بالقيام بالعنتريات والخطابات الرنانه والهجوم المنظم والمعد مسبقا ضد رئيس الحكومه عبد الله النسور وهذا العرس والزواج الباطل بين المجلس والحكومه نحن الاردنيين غير مدعوين له ولسنا شهودا عليه لان لان النواب والحكومه هناك مؤامره يقومون بها الثقه مقابل التوزير والمصالح والشعب اخر من يعلم ومعذره للقله القليله من اعضاء المجلس الوطنيين الصادقين الذي لا نشكك بصدق نواياهم وانتمائهم لوطنهم وانحيازهم للمواطن المهضوم حقه
نسيى النواب تاريخهم الاسود ويطالبون بأسقاط الحكومه حكومة ال 111 من عمل لصالحها اليس الدغمي والسعود ... .... الذين يبيعون الاردن بعرض من الدنيا هل سمير الرفاعي اشرف من النسور ام انه اشترى هؤلاء الشرذمه من ذكور الاردن وهنا لا يطيب لهم وجود اشراف امثال عبدالله النسور .............. حسبنا الله ونعم الوكيل
النواب ثلاثه اصناف الخائن والمتامر على الوطن يمنح الثقه والوطني الشريف الحر يحجب الثقه والجبان المنافق يمتنع عن التصويت او يتغيب عن حضور الجلسه
أتمنى ان نكف عن التجديف في الهواء
فلو وضعنا النسور في كفة وسمسر الرفاعي في كفة ,لرجحت كفة النسور علما ونظافة يد وخلق . اما نواب
(111)والذين همشهم الشارع فلا يحق لهم
ان يهاجموا الدكتور النسور , فهم الذين مرروا أسوأ القوانين وبرؤا الفاسدين , وشربوا عصير التفاح , هل حكومة النسور التي أوصلت البلد لهذا
التردي الإقتصادي والأمني , أقول لبقايا نواب (111) إن صلاحياتكم قد انتهت والشعب كشفم ,حتى ورقة التوت لم تعد تستر عوراتكم , تعتقدون
( وبئس ماتعتقدون )أنكم بأعمالكم هذه واستعراضاتكم البهلوانية قد تكسبون تعاطف الشارع معكم , وأن الناس ستنسى معاقرتكم للفساد وتغاضيكم عنهم , إن المحرك الوحيد لتحرككم ضد الدكتور النسور هي الغيرة
فقد كان بعضكم يتوق ليسميه الملك رئيسا للوزراء , وبعضكم حاول بكافة الوسائل ليحظى بمقعد وزاري , وحين ضاعت أحلامكم وأخذتها الزوابع جن جنونكم , وأصبتم بالإكتئاب . بكل وضوح الذي يحرككم مصالحكم الذاتية فقط لا غير , لواستعرضنا سيركم الذاتية, سنجد أنكم غير مؤهلين لوزارة او رئاسة وزارة .
أما وقد أنتهى ماراثون التصويت فأقول :-
مبروك لدولة الرئيس حصوله على الثقة , رغم أُنوف من تآمر عليه .
زأقول ثانياً :-
لقد سقطتم أنتم في شركِ أعمالكم ,,, ولن يسامحكم الوطن
عدي رجالك عدي من الاقرع للمصدي