ماهر،
مقال ممتاز! لا شك أننا في عين العاصفة ولكننا بلا ربّان!
والله عجبه !! زميلك حتر يقول مفاتيح الكرملين موجودة في دمشق !!؟؟
وانت تقول : على الأردن والذي له علاقات نافذة في غرب العراق، ان يسعى لتهدئة ، عبر الاتصال السياسي مع شيوخ العشائر والنواب والأمنيين والأثرياء والسياسيين ،واغلبهم له اقامات هنا في الاردن !!؟؟ يعني قصدك يلغوا الاقامات اذا رفضوا ؟؟ ومنهم من دفع الشىء الفلاني للمسؤول فلاني ثمنا لها ، انتم قمه وندرة في التحليل ايجاد الحلول .
تمنيت ان تذكر ما يجري في غرب نهر الاردن وما يتربص بنا كذلك في مقالتك ولو بكلمة او اشارة لتكتمل الصورة
للاسف هذا تقدمة لما يسمى " الاردن الكبير" او " المملكة العربية المتحدة" والتي تشمل الاردن وما تبقى من فلسطين وجنوب سوريا وغرب العراق بشعب تعداده 20 مليون نسمة يضم اهل السنة في هذه المناطق ويتم من خلالها حل القضية الفلسطينية بخلق الوطن البديل لكل الفلسطينيين في الداخل والخارخ للوصول الى يهودية دولة بني اسرائيل
إلى المعلق عين تربيع ما تقوله صحيح!.
إلى المعلق عمر الأردن كلامك على الوجع وعلمك يقين!.
إلى المعلق ف الحلاحشة أوافقك الرأي تماما!.
إلى المعلق محمد المجالي هنالك مخطط لمثل هذا الأمر ولكنه غير منطقي وليس قابل للتطبيق حتى من وجهة نظرهم كون المطلوب ان تبقى الأردن واقي ذكري يمنح الصهاينة الحماية من أمراض الجوار وليس المطلوب ان يصبح الأردن مملكة متحدة كبيرة متضخمة كما يوهموا أصحاب القرار ويدفعونهم في إتجاه العمل والعزف على قيتارة أمريا وإسرائل وحالهم كمثل من حمل النعجة و قال هاتوا ابنها فوقيها، المطلوب جر الأردن إلى المستنقع العراقي والسوري لعيون تل أبيب.
أما قولي للكاتب المحترم فإنه أبدع وأيما إبداع!... لقد نطق دررا ثمينه ولكنه غفل عن شيء مهم أنه إفترض جدلا ان قرار الأردن في عمان!؟!.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .