الدولة الفلسطينة قامت و علمها برفرف .لماذا لا يعود الفلسطينيون اللاجئون في المخيمات الاردنية و حتى المجنسون و غيرها من الدول الى لبلدهم حتى يعمرة - بدل المطالبة بتجنيس و المحاصصة و مقاسمة اصحاب الارض خيراتهم.الا يكفيهم لوم الاخرين عن ضياع فلسطين - هم يتخلون عنها الان.
المعلق رقم واحد كلامك كله صحيح
خمسة وستون عامآ ولم يطلقوا إخوان الإسلام السياسي وأتباعهم من السلفيين والخوارج طلقة واحده على العدو الصهيوني وهاهم اليوم وبعد ان سيطروا على الحكم من خلال ما يسمى بالربيع العربي في مصر قاموا بإغراق الأنفاق بين مصر وغزة والتي تشكل شريان الحياة الوحيد لأهلها, أغرقوها بمياه المجاري العادمه . وفي تونس كرسوا كل إهتمامهم بتجنيد آلاف المرتزقة لتدمير سوريا القوميه ولاستنزاف الجيش العربي السوري العقائدي الوحيد وتدمير قدراته خدمة للصهاينه . وفي ليبيا إنهمكوا وتراكضوا لزيارة تل أبيب وإدخال كل مايستطيعون من أسلحة عبر الجولان إلى سوريه . واما عربان النفط فقد خرجوا علينا بوعد بلفور جديد نظروا فيه بعين العطف لإخوتهم الصهاينه وتنازلوا عن أرض ليست لهم. فبدلآ من ان تتباكى على الأطلال أيها الكاتب من الأفضل ان تتوقف عن الإنتماء لهم والدفاع عنهم ...!!!
عى الدولىة الفلسطسنية بما فيها من مؤسسات و سفارات ان تعطي الفلسطيني هوية و جواز سفر لانة ابن هذة الدولة- لماذا تتخلى الدولى الفلسطينية عن ابنائها-ان وجود الفلسطنين في الاردن و غيرها من الدول العربية لا يشكل معنى اللاجئ - كون ان هولاء المجموعات دولتهم - اي ان النظرة القانونية ووجود غير شرعي- كون دولتهم موجودة و لهم حكومة و سفارات- اللاجئ هو الذي يخفي هويتة- يكفى ما لحق الشعب من اذى و تحملة مسؤلية اخطاء دول اخرى
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .