أحمد.. أستطيع أن أختزل أسباب كل المشكلات التي يعاني منها العالم العربي في كلمتين: "غياب القادة"!
يابي ما اخف دمك .دسليكين مع بعضهن .
رقم 1 اصلا مافي قادة والموجود عبارة عن مزعطة بتلعب بمقدرات الامة.
ليس غياب القادة هو المشكلة ..المشكلة في العقل العربي نفسة وطريقة تفكيره ورؤيته للامور هنا مكمن الخلل!
مشاكل العالم الثالث تحل اذا تحسن "التعليم" في ظل دولة "القانون" والمؤسسات (العدالة والمساوة للجميع)
لكن لحد الان لم نصل لمرحلة الوعي المطلوب ولكن سنصل يومماً ما...
مشاكل العالم الثالث تحل اذا تحسن "التعليم" في ظل دولة "القانون" والمؤسسات (العدالة والمساوة للجميع)
لكن لحد الان لم نصل لمرحلة الوعي المطلوب ولكن سنصل يومماً ما...
مقالك أخ أحمد معبر جدا ً و صادق. يكفي مثلا ً أن تذهب لأي فيديو موجود لتشاهد حجم المناكفات و الشتائم بين المعلقين، و التي تبدأ عادة ً من معلق لا يعنيه الفيديو، حيث أن الفيديو يكون موجه من شخص ينتمي لتيار معين (في السياسة أو العرقية أو الدين) إلى أشخاص من نفس تياره، فتجد معلق ليس منهم يبدأ بانتقادهم و يُفتح الباب لكل ما ما هو بشع!
أسأل نفسي كثيرا ً لماذا يعلق المُسلم على فيديو صلاة لمسيحي؟ لماذا يعلق المسيحي على فيديو صلاة لمسلم؟
لماذا يتدخل السني في فيديو رفعه شيعي و لم يسئ إليه في شئ؟ لماذا يسب الشيعي شيخ سني لم يذكره؟
الجواب أو بالأحرى جزء من الجواب هو أننا لا نمتلك ثقافة "تميز الخصوصية" نعم هناك خصوصية على النت، و كل ما عليك أن تفعله هو أن لا تعلق أو تتدخل في موضوع أنت غير مدعو إليه و خاص بجماعة أنت لا تنتمي لها فكريا ً أو عرقيا ً أو عقائديا ً أو مجتمعيا ً.
الاحترام أخي أحمد أساس الحياة و نحن فقدنا الاحترام حين أمسكنا الكيبورد، غياب الرقيب عندنا معناه عمل أي شئ ما دمت تقدر، و هذا إنذار أخلاقي يجب أن ننتبه له.
الناس تتباين في آرائها و أسلوبها في التعبير، لكن لا يمكن قبول الإساءات بحجة تباين الآراء، لذلك فليختر كل معلق الموضوع الصحيح للتعليق عليه، و ليكن تعليقه باحترام و أدب.
دمت بود أخي الكريم.
صراحة انت ارائع مقال ممتع
قال الامام علي والله أعلم ؛-
ولا خير في ود امرئ متلون .... اذا ماالريح مالت مال حيث تميل .
وقال الرسول قبله والله اعلم :-
لايكن احدكم امعة يقول اذا احسن الناس احسنت واذا اساء الناس اسأت ، ولكن وظنوا انفسكم اذا احسن الناس ان تحسنوا واذا اساء الناس ان تجتنبوا الاساءة ، وذو الوجهين لايكون وجيها عند الله .
الى السيد عين تربيع رقم (1)
نعم مصيبتنا في عدم توفر قادة صادقين مخلصين موالين للوطن يتسمون بالجرأة في قول الحق وبالحزم في اتخاذالقرارات ومتصفين بالامانة والموضوعية الدائمة ، هذه الصفات عندما توفرت في تلامذة الرسول الاعظم وجدنا كيف انهم استطاعوا نشر الاسلام والسلام والعدل في جميع انحاء العالم الحي آنذاك وفي وقت قصير ، كانت قلوبهم خالصة لله ولرسوله وللعقيدة وللعمل بأخلاص لصالح الامة ، اما في هذه الايام فدلني على قائد واحد فقط يخلص في وده لمحبوب واحد ، وكل منهم لايهمه من حكمه الا لعب القمار وشرب الخمرة ومعاشرة النساء وقضاء السهرات ومتعة الرحلات والمظاهر الكذابة والمهرجانات الفاسقة وحب الظهور ونيل المديح وشراء الذمم وكسب الولاءات وتقريب الفاسدين و...و...و... الخ .
والله انك صادق احترنا يا قرعنا من وين انبوسك بس انت تستحق مليون لااااايك
يا زلمه يا بيييييييييييييييي ما ازكاك