الفارق بين مهاتير والإسلام السياسي هو ان مهاتير أراد بناء ماليزيا لتصبح دولة حضارية ومستقلة وصاحبة قرار على جميع المستويات. اما مرسي وجماعاته فهم ادوات تنفيذ لمخططات خارجية يراد من خلالها العودة بمصر إلى عصر التخلف وعصر الخوارج وأسلافهم ! هذا هو الفارق الكبير ايها الكاتب !
ماليزيا لايوجد فيها لصوص مثل الدول العربية2 لايوجد فيها4 روساء وزرات من عائلة واحدة لايوجد فيها وزارة يتورثها الابن من الابو لايوجد فيه صحف منافقة وكذبة ولايوجد فيها اخوان يريدون السلطة ولايوجد مليشيات تقطع الروس وتذبح الانسان زي الخروف ويههلون الله اكبر ولايوجد فيها لحي طويلة ودشاديش قصيرة ولايجد فيها جامعات يدخل الطلاب مسلحين كانهم رايحين للحرب ولايوجد بهاعشيرة تقطع الطرق وتسرق المارة كم ايام الصعاليك في الجاهلية
اخي الدكتور ارحيل اتمنى لكم في مبادرة زمزم الموفقيه والانتشار لنخلص من سمفونية الحزب الاكثر تحشيداا والاكثر انتشارا والاقل وطنية
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .