هذا كﻻمنا من اللحظه اﻻولى...لكن من يسمع!!
وللحقيقه كان هنالك معلقين اساتذه كبار وقفو بقوه بوجه الجنون. الطاغي ضد العراقيين..المغترب..الطيب..محمد مهند..عمار..المجالي...وكثيرين
تحليل منطقي وواقعي وقبل ان نكون شيعه او سنه فنحن بشر واحترام الاخرين واجب وما بالكم بالضيوف
؟؟؟
وشكرا
تعليق ممتاز من الأستاذ ماهر ابو طير ، ليت شبابنا المتهور الذي لا يعي ولا يتحكم بتصرفاته يصحو على نفسه ، نحن أمة واحدة سواء أردنيين او عراقيين او سوريين ، المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانة الدال على خيره كفاعلة ، صدق رسول الله العظيم ، نحن أمة أكرمها الله بالإسلام وأكرم العرب وانزل القران الكريم بلغتهم وحفظه من العابثين ( ان نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون) صدق الله العظيم ( كنتم خير امه أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر .) هذه هي امه العرب امه القران وغير ذلك غير مقبول ، نحن في دوله علينا الاحتكام للقانون وان العدل سيد الأحكام ، على الأمن معاقبة مثيري النعرات فكل شاة معلقة بعرقوب شاتها ، هذه ليست أخلاق العرب ، انها حماية الضيف فالعراقيون المقيمون بالأردن ضيوفنا فكيف نعتدي عليهم ، الا شلت يد المعتدين ، يجب محاسبة من اعتدى على المحامين الأردنيون المتواجدين قرب حفل الاستقبال العراقي ومعرفة كل الدوافع لما حصل ، كذلك يجب محاسبة من يعتدي على العراقيين المقيمين بالأردن ، الأمن والاستقرار أساس تقدم الامم ، على حكومة النسور القيام بواجباتها وان تضرب بيد من حديد على يد كل متعدي ، ان هذا ظلم ولا يقبل به احد ، فكيف اذا صارت مشكله مع احد السوريون من السفارة او المواطنين كيف سيصبح حال البلد ، أنها الفوضى الخلاقة ، هناك أيادي تعبث بأمن البلد ، على المخابرات العامة والأمن العام كشف العابثين وتقديمهم للمحاكمة ، على الإعلام تهدئة الخواطر وعدم الانجراف وراء إثارة الشعب بالمقالات الغير منصفة بحق المقيمين بالأردن ، ان ما حصل شئ عابر نرجوا ان لا يؤثر على العلاقات بين الشعب الأردني والشعب العراقي الصديق ، يكفي العراق ما به من مشاكل داخلية أعانهم الله ، ويكفي الاردن ما بها من وضع اقتصادي صعب ومقلق ، علينا الاهتمام بشؤونا الداخلية وتنميه الاردن والحفاظ على وحدة شعبة ومن كل الأصول والمنابت وحمى الله القيادة الهاشمية وأعانها على تحمل المسؤولية ، ان الله نعم المولى وانه نعم النصير .
الشيعه الروافض اشد عداوه على العرب والمسلمين من اليهود وجرائمهم في العراق وسوريا والاحواز والبحرين خير شاهد على ذلك لانريدهم ولانريد نفطهم
الدبلوماسيون العراقيون تم استقبالهم في وطنهم استقبال الابطال , و المالكي منحهم ترفيع خاص و مكافأة مالية نظرا لرجولتهم العراقية المعروفة
منحهم المالكي نوط الشجاعة نظرا لرجولتهم
ابوطير يريد من الشعب الاردني ان يضع كرامته في التراب حتى يرضى عنا الاخرين يا ابو طير الم تقرا ما قاله المالكي عن الملك وعن الشعب الاردني اطلع على موقع صوت الاردن المالكي الصفوي عميل ايراني هل اعلم ان وقاحته وصلت لحد انه طلب من الاردن تسليمه رغد صدام حسين اثناء زيارته الاخيره للاردن وكذلك الشيخ حارث الضاري وابنه الدكتور مثنى
لا تزال حقيقة ما يحدث من هبة شعبية اردنية ضد العراق مستترة او مخفية لهدف ولم تطلعنا الحكومة الاردنية العرجاء عليه لغاية في نفس يعقوب والحقيقة هي
1 الهدف غير المعلن للسياسة الغربية منذ عام 1979 فيما تعلق بالانظمة الشرق اوسطية كان اولا نقل الخلاف فيما بينها على مستوى الانظمة الفعلي من
خلال الحروب التقليدية والاهلية كالحرب العراقية الايرانية التي امتدت لثماني سنوات ولاحقا من خلال الثورات كثورات الربيع العربي
2 نقل الخلاف لاحقا فيما بين شعوب هذه الانظمة نفسها وتجييشها على مستوى الافراد والجماعات والمجتمعات
3 اي ان الخلاف الطائفي والمذهبي في الشرق الاوسط اصبح خلافا سنيا شيعيا على مستوى الانظمة والشعوب معا كما هو مطلوب وسياتي على الاخضر قبل اليابس حيث سيستمرمداه لعقد من الزمن على اقل تقدير
4 ولهذا يصرح الغرب الان ان خلافه ليس مع الاسلام
5 لانه لا يريد التصريح بان خلاف المسلمين قد تجذر فيما بينهم بشكل لا ينذر بالبشرى
6 ان قراءة احداث السفارة العرافية كما قرائها المحللون لاتعكس الصورة كاملة لان الصورة مشوهة على افضل تقدير
7 عاش الاردن حرا
شكرا للسفير العراقي ومرافقيه على تصرفهم الاحمق . لقد وحدتم الامة الاردنية بكاملها ,,,, على الجنون والبدائية واللاشيء واللاهدف
فرصة عظيمة ليشعر الضعفاء والمهمشون ان لهم صوت ,,, ويقدرون على المشاركة في ( طوشة ) ,,, ليس مهما مع من او لماذا ...... المهم اثبات الوجود ( والمرجلة الزائفة )
امس , كنا نشتم انفسنا ( تحت عنوان اردني مصفى واردني غير معترف بانسانيته ؟؟؟؟؟؟ ) ولا زالت الشتائم طبعا على المواقع الالكترونية .... لمستوى التحدث عن الشعب الفلسطيني كله بانه ( حثالة ) .... لان الاردن لا مكان فيه لمثل هؤلاء الحثالات ,,, كلاجئين
هناك حالة من الكبت , وسوء التوجيه والتحريض الاعمى ,,, لا يعرف احد متى وكيف ينفجر .....ولا نعفي كبار مسئولي الدولة الاردنية واجهزتها المختلفة عن هذه الحال
بس يااخ ماهر عتبي على عشائر الكرك المعروف عنها الشهامة والرجولة والكرم والاصال واكرام الضيف وحماية المستغيث لم يحموا استاذ عراقي في جامعة مؤتة من اذى نفر جاهل وحرق سيارته وبعد ان تم ترحيله من سكنه في المزار الى الجامعة تم تهديده ومن ثم تم تهريبة نعم تهريبة الى عمان بحراسة الشرطة هو ووالدته المريضة وابنائه وبناته في اخر ليلة امس هل هذه هي الاردن ياماهر هل هذه عشائر وقبائل الاردن يامهار. ماذنب هذا الاستاذ الذي يخدم المنطقة بتدريس ابنائهم وتعليمهم. اين كانوا ولماذا لم بنبري واحد منهم لحمايته, ونحن لم نرى الا الخير من العراقين ولحم اكتافنا من العراقين ياماهر ولايجرؤ اردني انه لم يستفد من العراق سواء كان عن طريق النفط او النقل او تصدير اي شيء حتى الزباله صدرناها الى العراق ياماهر ولم يغضبوا. ولكن يبدوا اننا في الاردن قد تاهت بنا البوصلة والعوض بوجه الكريم, ويبدوا ان الامر "تشقلب" وتبدلت شيوخها بصبيانها وغزلانها بقرودها.