تحليل نوايا العدو ليس ذكاءا .. بقدر ماهي ثرثره ليس لها قيمه من ذليل مهزوم يشرح لنا خطط العدو وكانه قادم من استراليا ..!!
اسمع يا دبوس زين: انت أصبحت مكشوف وحتى حينما تتخفى بأسماء مستعارة مثل شخصيتك ألتي لا تجيد شيء غير الإساءة للناس .
كنا نضنك إسلاميا فوجدناك تسيء حتى للإسلاميين بتوعك فلم يعد لنا مجال إلا الشك بإرتباطات مشبوهة ونحن نعرف أنك تعلق من مكتب متخصص بالتعليقات لكبح كل المعارضين بإسم دبوس وحينما تنزنق تعلق متخفيا بأسماء أخرى.
لقد عرفناك وإن لم تنتهي سنقول فلان بن فلان وحتى تاريخ ميلادك ورقمك الوطني اصبح موجود ==تحياتي حجي--حجي.
من افضل ما كتب عن ما حصل في مصر. طبعا لا يمكن فقط لوم الغرب على ما حصل في مصر. لا ننسى ان جماعة مبارك والذين قدر البنك الدولي انهم سرقوا من مصر فوق 70 مليار دولار لا يرضيهم الديموقراطية واعادة هذه الاموال للشعب. يا اخوان مليار واحد يمكن ان يصنع اكبر مظاهرة واكبر ثورة في بلد جائع مسكين. لا ننسى ايضا ان كل مخابرات الانظمة الاستبداديةالعربية كلها عملت في مصر قبل الثورة في محاولة لأخمادها وبعدها لقتلها. نجاح ثورة مصر (مهما كان الفائز في الانتخابات) كانت ستكون الضربة القاضية لكل الانظمة الاستبدادية العربية. بالتالي ليس فقط الغرب وانما الفلول والعرب المستبدين.
كل ثورة أو اسم ثوررة تصل للسلطة بتنسيق مع الأجنبي (أمريكا) وبتعاون أمني مع العسكر ليس اسمها ثورة ولا حتى تصحيح ثورة.
هذه ليست ثورة ولا يمكن أن يكون العسكر أصحاب ثورة، ولا يمكن أن يكون أي شخص ثوري طالما هو متحصن بالعسكر، ولا يمكن أن يكون مخلصا لبلده ودينه طالما بقي على اتصال بالأجنبي وأصر على مواصلة السماح للسفارة الاسرائيلية بالوجود في القاهرة.
أخطاء الإخوان في مصر متعلقة بالمصداقية الفكرية، إذ ظهر للناس أنهم تخلوا عن كل أدبياتهم بتحكيم الشريعة بمجرد وصولهم للسلطة، وكذلك شعور الناس أن غاية الوصول للسلطة لم تمنعهم من اللجوء لوسائل وأساليب التورية والسكوت عن مبادئ طالما تمنى الناس تنفيذها منذ أول يوم بوصولهم للسلطة.
لكن غلبت عليهم الأفكار التكتيكية على حساب الاستراتيجية، ووصلوا للسلطة ليس بلباس الثورة وانما بركوب موج الثورة، وليس بلباس الدين وانما بلباس الديموقراطية.
أتصور أن الناس غيرت تصوراتها عنهم كأشخاص، ولم تغيرها عن الدين، الناس تريد الاسلام وتنتظر من يحكمها بالأسلام، ولكن بدون عسكر ولا إخوان. وهذا يحتاج من الوقت أطنان.
بدك مليون سنه حتى تفهم ماذا اهدف من تعليقاتي .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .