هذا ماتم قبضه علينا معرفة ما لم نتمكن من قبضه وااحذر واجب الكل يُصدر أزماته والوطن محاصر داخليآ وخارجيآ
الف
.
-- استاذ ماهر , طالما قبلنا ان نلعب في الملف السوري دور باكستان بالملف الافغاني فلن تكون النتائج مختلفه و القادم أعظم .
.
أكثر التجار الكبار وبشكل خاص محتكري تجارة اللحوم والمواشي هم وجوه لمافيات في مراكز القرار ومفاصل السياسة الإقتصادية الأردنية، جمارك ،حرس حدود، وزارة زراعة، مواصفات ومقاييس،صحة،... وجلهم يتلقون الدعم من اعلى المستويات مقابل المعلوم أو بأدق أنهم شركاء من تحت الغطاء.
حادثة تهريب الأسلحة الى الأردن لا تعني شيء إلا أن الجشع والطمع المادي خلف الموضوع وليس أكثر، فلا يعقل أن تاجرا كبيرا يخطط او يتعاون لضرب استقرار تجارته وتسهيلات يحصل عليها من الدولة ومفاصل القرار، ثم أن المخدرات تعني شيء واحد فقط الجشع.
الإسلام الجهادي متفاهم من تحت الغطاء مع اجهزة الدولة الأمنية وهذه التفاهمات مرعية إسرائيليا وأمريكيا مع ملاحظةأن قسم كبير من مجاهدي الإسلام السياسي في سوريا والعراق وأفغانستان وخصوصا من الجنسيات الأردنية هم مكلفون بمهمات إستخبارية اردنيه منسقة مع الأمريكان والإسرائيليين.والدولة السورية ليس لها مصلحة في عدم استقرار قد ينشأ على حدودها وليس في مصلحة النظام هناك أن تدب الفوضى الحدودية وكذلك التنظيمات اليسار المتطرف يحسب لهذا الامر حسابه.
الدولة بحاجة إلى قميص عثمان لتبرير يد البطش والإعتقال ومواقف الدولة الأردنية الخارجية المخزية والوضع المأزوم بسبب المطالب بالإصلاح الذي يعجز وعجز عنه النظام...كل ذلك يشكل حاجة الى لفت النظر وربما تبرير حماقات تقترفها الحكومة بتوجيهات من هنا وهناك....حما الله الوطن ووقانا الله بخورة كتاب النظام والدعسة الفجائية والكتابة تحت الطلب.
كل التقدير والاحترام للدكتور.م حكمت القطاونه ، وللعزيز المغترب ، الشعب بحاجة لتوعية مدروسة و ممنهجة من المثقفين الاحرار سئمنا تغيب الحقائق وممارسات كتاب النظام وتحليلاتهم السخيفة المتناقضة ، خذمثلا قول الكاتب " لايعرفون ان كل الحدود الاردنية السورية مغطاة بأجهزة تقنية حديثة،على طول اكثرمن ثلاثمائة كيلو متر،تكشف للجهات الرقابية دخول او حركة اي انسان او حتى حيوان بري عبر الحدود " كيف يقسر هذا القول مع تسلل فقط شبابناالمغرر بهم ليتم قتلهم في سوريا وعددهم فاق 700 ان كانت الحدود
مغطاة بهذه التقنيه المتطورة ام انها مصممة فقط لرصد ما يدخل !!؟؟.
سلمت يمناك. فعلا خير الكلام ما قل ودل.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .