مشيها يا ام صخر خلي الشباب يتسببوا ويطعلوهم بكم ملون .
النووي مطلب اسرائيلي فالذنبه عندنا والراس عندهم مع انبوبين من البترول واحد من البصرة والاخر من راس تنورة مع غاز اسرائيل بسواحل البحر المتوسط
واستيعاب الاجئين وتعويض الاجئين واغداق الملايين تتحقق الشراكه والحلم الاشوري التوراتي.
والزبال بالاردن رح يركب همر
القرار سياسي.
هو في حدا سائل فيكم, كل القرارات سمحتوا فيها وقفت عالمفاعل
ليش احنا ما بنطلع لا قدام اشوي ليش ما بنتعلم من غيرنا و ما حصل معهم ليس ببعيد اتسونامي اليابان و نفس الي بدهم يعملونا المفاعل روسيا ما في حدا بنسى التسرب الذي حصل في مفاعل اتشورنوبل و كم قتل اغلب الدول الغربية تدرس الغاء مفاعلها خوفا على شعوبها واحنا بدنا ندفع اموال ضخمة لكي نعمل مفاعل يعني على شان كم مستفيد بدهم يوخذاو كم مليون لازم ينعمل المفاعل و اكبر ذليل انهم مش عارفين اي شي تغير الموقع الذي سيعمل فيه المفاعل النووي
.
-- إطمئنوا.. المشروع لن يقوم.. الذي سيحصل هو زيادة عشرة مليارات على قروضنا بعقد محكم لصالح المزود.
-- لم تفقد إسرائيل صوابها للسماح بإقامة مشروع كهذا بالاردن لكنها لا تمانع في زيادة ديونه لِذى تُؤثر الصمت الآن حتى نقع بالفخ و نوقع على القروض المليارية و عندما يأتي الجد ستقول إسرائيل " توقفوا" و ""سنتوقف"" و ستدعي الشركة المزودة علينا لنترحم على قصة عقد الكازينو.
-- الكفرة الذين خلف العمولات لا حد لجشعهم.
.
بيان العسكر المجيد ارجو الاجابة وشكرا اخي المغترب
أضم صوتي الى صوتك ، وجثتي الى جثتك ، لان ذلك مصيبة على الاردن وشعبه ومنفعة لتجار الوطن ولن نسمح به ابداً وفي عروقنا دم يجري تحياتي ام صخر ونشد على يديكي .
كل الدول الصناعية الكبري او الدول التى تسعى للتطور الصناعي و التكنولوجي اعتمدت على انشاء المفاعلات النوويه لانتاج الطاقة رغم خطورتها و كل هذه الدول مازالت من عقود تستغلها سواء سببت لها اخطار او لم تسبب اي اخطار تذكر !!؟؟ السؤال لماذا ؟؟ الجواب للحصول على الطاقة الرخيصة والمنافسة المطلوبه حاليا لكل شىء . من منا في الاردن يستطيع الاستغناء عن الكهرباء او البنزين او الغاز المستنزف الاعلى لميزانية الدولة وتشكل الطاقة الكهربائيه الاعلى منها استنزافا ، فتعتمد الدولة على التوفير هذه الطاقة من خلال الوقود الأحفوري المنتج من زيت البترول والغاز الطبيعي وهو مستورد من الخارج ، وكون الدوله شحيحة الموارد اصبحت دوله شحادة يتم التأثير و التلاعب بقراراتها السياسيه ومواقفها السياديه ناهيك عن الاذلال بانواعه . القوة الاقتصاد للدولة معناه التحرر وعدم الرضوخ للاملاءات الغير . والانطلاق لعالم التفوق الصناعي والتقدم التكنلوجي والتطور العلمي والابحاث والدراسات ..الخ كل ذلك يتطلب سيادة الدولة بتوفير وامتلاك الطاقة او الوقود اللازمه والرخيصة للاتجاه الى تحلية مياه المياه او الى الصناعات وانشاء المصانع لاستثمار ما لدينا من مخزون لمعادن اخرى من الصخر الزيتي او الحديد او الزجاج او النحاس والفسفات والبوتاس و اليورانيوم لا ان يباع وينهب كمواد خام يتراب القلوس . نعم البلد بحاجة الى بناء مفاعلات لانتاج الطاقة والاعتماد عليها لانتاج الكهرباء وتحمل اخطارها المباغ بها جدا . لو راقبنا حاليا إنتاج السموم الناتج عن مقدار التلاعب في التركيبه والمواصفات لمصانعنا للادويه ومواد التنظيف والمعقمات والمبيدات والالبان والاجبان والمياه الغازيه والمعدنية والمعلبات والصابون و الاسمنت و البلاستك والحديد ناهيك عن البنزين والكاز والسولار المنتج من مصفاة البترول الوطنيه !! ..الخ !! لكان لنا رأي اخر بمقدار مخاطر انشاء وبناء المفاعل !! ولنا ان نختار دولة حره مستقلة اقتصاديا او دولة تعتمد على المعونات والمساعدات ، لبناء المدارس او الجامعات او المستشفيات وحتى لصرف الرواتب موظفيها .
هناك تفسيران ،ربما يوضحان سبب الاصرار والتعنت ،لاقامة هذا المشروع وهما:-
١- ان المشروع هو مشروع اسرائيلي ،يقام على الارض الاردنية ،وفي فترة لاحقة ستكون الخبرات فيه خبرات اسرائيلية ،وليس مستغربا ان احد كبار هيئة الطاقة النووية يحمل الجنسية الاسرائيلية ،وهو معروف لدى جميع موظفي الهيئة.
٢- انه مشروع فساد كبير ،يأمل الفاسدون اقتناص المليارات من خلال هذا المشروع!!!
اعتقد ان الشعب الاردني سوف يلتف حول نداء عضوة مجلس النواب النشمية هند الفايز، لوقف هذه الكارثةزقبل حلولها
والله لو استثمروا هالمليارات بالزيت الصخري احسن, اقل مافيها بسير في شغل لهاشباب...... أي هو احنا في عندنا فنيين نووي
الاخت ام صخر احييكي على هذه الروح الرجوليه واود ان اضيف بعض المعلومات علاوة على ما تفضل به بعض المعلقين بان الاردن اصبح عباره عن مزارع لشخصيات معينه واقصد بالمزارع الهيئات المستقله وتنفيعا لخالد طوقان تم انشاء هيئة الطاقه النوويه التي ستسنزف اموال الاردنيين ومثال على ذلك اسألو كم راتب طوقان وكم الرواتب التي يتقاضونها موظفي الهيئه ،الاردن مديونيته وصلت الى 25مليار دولار وعجز الموازنه يفوق 2 مليار دينار ، الاردن رابع افقر دوله بالعالم بالمياه ، لن يكون هناك مفاعل نووي على كافة تراب الاردن ما دام فينا دم ينبض
إصرار د. طوقان على انشاء مفاعله يلفت الانتباه بل ويدعو للاستغراب ووضع علامات استفهام كثيرة لا يجد الشعب الاردني اي اجابات لها مع وجود بدائل للطاقة اقل كلفة ودون مخاطر على حياة البشر كخطرالطاقة النووية !!!
لقد خاض الخبراء الاردنيون المختصون بحثاَ عميقاَ مرات ومرات وعلى مدى سنوات في المشروع وعقدوا الندوات وبينوا عدم جدواه الاقتصادية للوطن بل وشرحوا خطورته على صحة الناس لاجيال متلاحقة ... فما كان مصير من كان يعمل منهم بهيئة الطاقة الذرية الاردنية التي يرأسها طوقان منذ تأسيسها !!!!
كان مصيرهم الطرد، منهم د.علي المر، د.ماهر حجازين، د.مصطفى المجالي وغيرهم كما لم يقبل طلبات علماء اخرين للعمل بالهيئة ومنهم د.عبدالوالي العجلوني، د.احمد الخطايبة (يعمل الان في الوكالة الدولية للطاقة الذرية)، د. خليفة ابو سليم (استاذ فيزياء نووية) ، د. نضال الزعبي..وآخرين.
بينما يقوم بتعيين مختص في انبعاث الكربون وليس عالما نوويا، مديرا للعلاقات الدولية في الهيئة وهو د. كمال الاعرج .
لم يشرح لنا د. طوقان كيف يعين مفوضا بالهيئة واختصاصي بالاتصالات و لم يمضي على حصوله على الجنسية الاردنية بواسطته اكثر من شهر (2012/1)- وهذا مخالف للدستور- بتعيينه بمؤسسة رسمية علما ان هذا الشخص يحمل الجنسية الاسرائيلية والجنسية الامريكية وهو د. سامر دخل الله القاهوق وبراتب خيالي وعلى حساب الشعب الاردني المكلوم ؟!!
يقول د.طوقان في محاضرة تسويقية لمفاعله النووي ان من احد اهدافه تصدير جزء من الطاقة المنتجة لبعض دول الجوار؟
هذا يجعلنا نستذكر: بعد معاهدة وادي عربة بين النظام واسرائيل عُقد اجتماع في فلسطين المحتلة مثَل الدولة الاردنية فيه د.خالد طوقان ، د.طاهر كنعان د. باسم البهلوان مع وفد نووي اسرائيلي وتحت عنوان " التعاون العلمي والتقني" ولا بد ان نستذكر بنفس الوقت ان مفاعل ديمونا الاسرائيلي في النقب الفلسطيني انتهى عمره الافتراضي حيث انشىء في 1956 وان هناك معارضة شديدة لأقامة مفاعلات جديدة في " اسرائيل "، فهل سيصبح المفاعل الاردني بديلاَ لذلك ؟
ان نسبة امراض السرطان والتشوهات الخَلقية في الجنوب الاردني هي الاعلى في مناطق الاردن !! هل هناك علاقة للغبار الذري القادم من"ديمونا" بهذا ؟ هل يستطيع د. طوقان نفي ذلك ؟
ايريد هذا الشخص القتل البطيء لأبنائنا واحفاد احفادنا على مدى عشرات السنين ؟ وكيف ستثبت الاجيال القادمة من كان السبب ؟ وهل ستعرف من هو القاتل ؟
واذا اعُتبرت النتائج المميتة قتلاَ مع سبق الاصرار والترصد، فهل سيعتبر هذا الشخص قاتلا ؟
12 مليار دولار الكلفة المبدئية لمشروع طوقان ، نسأل :هل يعرف د.طوقان ان البلاد التي سيضع مشروعه فيها اسمها الاردن؟ وان الفاسدين والسراق اقترحوا و" انجزوا مشاريع وبرامج تحوُل اقتصادي واجتماعي" بزعامة بهلوانية في هذه البلاد حملت الاردنيين حتى الان 25 مليار.
نسأله هل هو من المدرسة البهلوانية التي خربت البلاد وافقرت العباد؟
هل لايزال د. طوقان "يستحمر" الاردنيين عندما وصفهم بالحمير؟
او عندما وصف جزءاَ من اهل البلقاء بالمتخلفين ؟
منذ استقدامه من الخارج وهو يستلم المنصب تلو الاخر ومنها رئيساَ لجامعة البلقاء التي استحدث فيها تخصصاَ اسمه "التخطيط المكاني" ضاع خريجوه في متاهات التعيين والعمل فمنهم من اعُتبر مسًاحاَ واخرين اعُتبروا شبه مهندسين وعندما اصبح عابراَ لكل الحكومات كوزيراَ للتربية والتعليم كان من اعماله "البطولية" الغاء مادة التربية الوطنية "القضية الفللسطينية" للمرحلة الثانوية واستبدالها بمادة تعلم ابنائنا النفاق لتمجيد الاشخاص بدل تمجيد الوطن !! والغاء سورتي " الاحزاب والنور" في تدريس التربية الاسلامية !!!
لا احد يعرف حتى الان مصدر" قوة " هذا الشخص حتى يُنَفِذ ما يريد دون اخذ اي اعتبار لأي اراء معارضة لمشاريعه المدمرة سواء اراء شعبية او اراء خبراء مختصين من ابناء الوطن او من الاجانب !! حتى ان مجلس ال 111 عارضه ولو على استحياء .
ولماذا يقف ضد مشاريع الطاقة النظيفة كالشمسية او طاقة الرياح او الحرارية من باطن الارض او استغلال الصخر الزيتي في الاردن. ان مئات الملايين التي صرفها حتى الان على الدراسات الكثيرة ودراسة " تلعن" سابقتها تكفي لتنمية كل المحافظات، اليس 12 مليار تجعل نسبة البطالة صفراَ وتسدد جزءأ من مديونية الشعب ؟ الناتجة من سرقات اولاد الحرام وهذا على افتراض توقف الفساد واللصوصية للمال العام .
ان هذا الوطن المنكوب وشعبه منذ عقود باستحضار اشخاص لاستلام مقاليد اموره الاقتصادية والسياسية وحتى الاجتماعية وافراز اذناب وطفيليات ومرتزقة لهم يريدون تخريبه وجعل اهله يتمنون رغيف الخبز ، فمن عملاء للاجنبي اعلنوا صراحة وليس بزلة لسان رغبتهم بتفجير بعض مؤسساته بالديناميت الى اخرين طالبوا بالماضي القريب بتفكيك مؤسسته العسكرية ومؤسساته الامنية ، الى اصحاب مشاريع قاتلة للبشر والاقتصاد ، قاتلة لآمال شبابنا واطفالنا بمستقبل معقول بالحد الادنى، " كالمشروع الطوقاني" الذي "سيفجر" الوطن بكثرة الاعاقات الخَلقية والاجهاظات المتكررة والسرطانات الغريبة والمتنوعة.
ان اثار القنابل الذرية في هيروشيما ونجازاكي التي قتلت فيها الولايات المتحدة الاميركية مئات الاف من اليابانيين عام 1945 لا تزال نتائجها المدمرة تظهر حتى اليوم في ولادات اطفالهم ، اما مفاعلهم في فوكوشيما الذي انفجر قبل سنتين فقد قتل عشرات الالاف وخسارة مالية ب 400 مليار دولار.
فماذا يريد د.طوقان بهذا الوطن وشعبه ؟ هناك مثل شعبي يقول " رايح عالحج والناس راجعه " معظم دول العالم ان لم يكن كلها الغت برامج بناء مفاعلات نووية جديدة واخرى اوقفتها وتوجهت للطاقة النظيفة كالشمسية وهي دول غير "مشمسة" طوال السنة مثلاَ المانيا ، والسيد طوقان يسير بالاتجاه المعاكس !!!!؟؟؟؟؟؟؟ لماذا ؟
المشكلة ليست بين الاردنيين وبين طوقان ،المشكلة بل ام المشاكل هي بين الاردنيين وبين من يدعم طوقان وامثاله.
منذ أن أسست بريطانيا امارة شرق الاردن يبرز اشخاص وبشكل مفاجىء بعد تلمعيهم من النظام فإذ هم اصحاب مناصب سياسية او مالية او اقتصادية يتحكمون بمصير الوطن ويصبحوا بين عشية وضحاها اصحاب ذراع طولى تصل وتخترق كل مفاصل الدولة حتى انهم يقدرون على تهميش واقصاء الشخصيات الوطنية ويشكلون لوبيات وعيون خاصة بهم تستطيع " اغراق" اي مناوىء لهم.
ويكون من الممكن" تقبل ذلك" لو انهم يعملوا من اجل الاردن وشعبه ولكن المصيبة انهم اوصلونا الى حافة الهاوية ان لم نكن فيها.
زادت وتفاقمت هذه الامور بعد 1999 فأصبح "تجميع" و"صقل" و"تلميع" مثل هؤلاء الاشخاص يزداد وتيرة لابرازهم " كشخصيات" وطن ومثال الدكتور باسم البهلوان ليس ببعيد.
لتتكرر المأساة بشخص الدكتور خالد طوقان الذي اخذ اخيراَ يُحرض بعض صبيان السياسة ممن ينطبق عليهم المثل الشعبي "هجين وقع بسلة تين" مستغلاُ موقعه كنائب لتسويق مفاعله النووي ومستفزاُ مشاعر الاردنيين بكلماته البذيئة ضد الاخرين .
اذا كان هناك من يريد تفجير دائرة المتابعة والتفتيش بالديناميت وهو تفجير سريع يقتل بالحال وعدد محدود من الناس ، فإن المفاعل النووي سيقتل مئات الآلاف ولكن بشكل بطيء وعلى مراحل متتالية تمتد لعشرات السنين وعلى شكل سرطانات متنوعة وغريبة و إجهاضات مبكرة ومواليد مع تشوهات خَلقية.
اليس هذا تفجير للوطن ؟ ستتسائل الاجيال القادمة من هو المسؤول؟
من هو القاتل ؟
اهو النظام ؟ ... ام د. خالد طوقان ؟
ام الاكثرية الصامتة لحد الان من الشعب ؟ ام الخبراء الاردنيين ؟
إن اتم مشروعه لا سمح الله، ستتسائل لماذا لم يمنع الشعب الاردني هذا الشخص من السير ببرنامجه المدمر وبغض النظرعن من يقف خلفه ؟
ستكتب تلك الاجيال تاريخنا آنذاك ان لم نوقفه بأحرف من قطران... اتوقع ان "المشروع" سيكون اكبر قضية فساد ، لأنها قضية حياة او موت بالتدريج ، انها قضية ومستقبل شعب ووطن، لكن من المؤكد - ان تم المشروع لاسمح الله- ان اجيالنا القادمة ستـلـعـن الجميع .
يقول الله تعالى في سورة البقرة :(" وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ )12 " .
الكاتب: د . سالم عبدالمجيد الحياري
المفاعل النووي في الاردن غير ضروري وفيه نسبة اخطار كبيره .وخطأ واحد يسبب اضرار جسيمه بالارواح وبالمنطقه المحيطه كلها.الطاقه الشمسيه والهوائيه والصخر الزيتي من اهم الموارد في الاردن وهي اقل كلفه ولا اخطار فيها.وان اؤيد الرافضين لهذا المشروع المروع الذي يخشاه كل الاردنيون
هذا المشروع دمار و انتحار للأردن دولة و شعب
قرار واحد من رئيس الوزراء بتصحيح اتفاق الخصخصة لشركتي توليد و توزيع الطاقة و ستنتهي معاناة ميزانية الحكومة من موضوع الكهرباء و موضوع الغاز و الديزل
الإتفاقية تنص على تحميل الخزينة فروقات أسعار المحروقات !
هل من أحد يبيع شركة أو محل أو مصنع و يتعهد للمشتري بالأرباح - هذه هي مئات الملايين التي تشكو منها الميزانية
هذا المشروع مثل الذي يضع في بيته افعى سامة ليصنع من سمها مركب دواء ولايدري في لحظة تلدغه وتودي بحياته ؟؟؟
من انت حتى تسمحي او لا تسمحي ؟
الدول الراقية هي التي تتجه نحو مصادر بديله للطاقه , في ابو ظبي هذه الامارة الراقية والمحترمه تتجه بقوة نحو الطاقة النوويه رغم ماتملكه من بترول
دائما يجب وضع مصلحة البلد في المقدمه 111111
من الضياع ارجو الاجابة وشكرا يا رفيق السلاح الخضير احد ابطال الاول من ايار وشكرا
.
-- سيدي , لكل إننسان من إسمه نصيب .. هند إسم إرتبط بنساء رفعن قامات العرب فكانت هند بنت عتبه أم معاوية و قبلها المنذرية هند ام عمرو الأبية.
-- و لعل والد النائب هند الفايز العربي الحر الذي لم يقهره السجن اراد بتسميتها أن يستبشر خيرا و قد أصاب.
-- الطاقة النووية مغامرة خطرة و الشواهد كثيرة فإذا كانت الإمارات قد إتجهت لها فإن المانيا و اليابان إبتعدتا عنها .
و للأخ الدكتور مصدق طوالبة التقدير و الإحترام.
.