الى الكاتب المحترم
الى متى نبقى عند نقطة اردني من اصل اردني واردني من اصل مدري شو ؟ عند الحديث عن التعينات والقيادات وما شابه
الا تجد ان في ملاحظاتك هذه ما يثير انقسام بين الناس واستيائهم منك
الا تجد ان في ملاحظاتك تلك ما يدعون واقفين دائما عند نقطة الاصول
الا تجد ان تصريحاتك تخدم اطراف تعادي الاردن
الى متى سيطيل الله عمرك ايها الكاتب ؟ هل تعتقد انك ستعيش ابد الدهر
لماذا لا تترك وراءك شيئا جميلا لابنائك
انا شخصيا لا الومك فأنت تتحدث عن الواقع الذي انت جزء منه
لكن من هم الذين تسببوا في هذا الواقع ؟ ولمصلحة من يخدم هذا الواقع ؟ المشكلة انك تعرف
لعلمك جميع الاشخاص الذين اوردتهم في كتابك اعلاه هم الاعداء الحقيقيون للاردن اعداء لي انا ولك انت ولعشيرتك ولعشيرتي ولشعبنا ولمليكنا ايضا لكنهم ملمعون كيف لا اعرف ؟
ما اعرفه هو يجب سحب البساط من تحت اقدامهم
اذا اردت لنكن معا ضد التجنيس والتهجير والتهميش والاقصاء والتعنصر
واذا لم يعجبك كلامي فانا ديناصور وافتخر مع العلم انني مهدد بالانقراض لكنهم لن يناموا بعدها اعدك
قال محاصصة قال
الحل هو الشرعيه الدوليه وتطبيق القانون الدولي المعتمد على اﻻعتراف الدولي بدولة وشعب فلسطين على حدود4حزيران 1967...وهذا يعني وكما قال الرئيس مجمود عباس((كل فلسطينيين الضفه وغزه في 4 حزيران67 واينما نزحو ولجأو..ومهما تجنسو وباي جنسيه..هم مواطنيين دولة فلسطين وهم فلسطينيو الجنسيه))..
باﻻردن فان تطبيق الشرعيه الدوليه هو قرار الحكومه الفوري باعتبار كل النازحين والﻻجءين الفلسطينيين من4 حزيران67 انهم مواطنون دولة فلسطين...ويعتبرو مقيمين باﻻردن لغاية صرف جوازات وارقام فلسطينيه لهم من دولة فلسطين..
وحصص الفلسطينيين ومحاصصتهم بدولتهم فلسطين
وحقوق الفلسطينيين..منقوصه من اسراءيل في وطنهم فلسطين...وكل الحقوق والسياده باﻻردن هي لﻻردنيين
ولﻻردنيين فقط..شاننا شان اي دوله بالعالم..ﻻ تسمح ﻻي ﻻجئ او نازح بمشاركة شعبها السياده ...
- اتمنى على الكاتب ان يطور مصطلحاته لغاية الوصف و التحليل من مصطلحات فردية قديمة كاردنة لبنان ولبننة الاردن والمحاصصة اللبنانية الى مصطلحات جمعية جديدة غاية في الخطورة كبلقنة الشرق الاوسط وكافة دوله في خضم الربيع العربي الذي لن يبقي ولن يذر
- وما المحاصصة الطائفية الا تفاصيل تاتي بعد دمار الاقاليم ودولها بشكل عام وليس قبلها وان كانت موجودة انما بشكل محدود في الاردن وهي ليست محاصصة طائفية او عرقية او دينية بالمفهوم المتعارف عليه والسائد انما محاصصة عرفية ترضوية يمكن انهائها بجرة قلم
اعتقد ان ما ذكره الاستاذ الكاتب صحيح وهو الواقع الذي يتجنب (الخطاب الرسمي ) الاعتراف به صراحة ... واعتقد ان لذلك مدلولات كثيره منها :
1- لا تزال الطريقة التى يفكر بها ابناء الوطن (جميعا) حكومة وشعب هي طريقة بدائية وعلى اساس العشيرة والمصالح واخذ الخواطر وتوزيع المكاسب والاعطيات ...
2- هذا الموضوع دليل (قاطع) على عدم جاهزية مجتمعاتنا العربية (عامة) والاردن خاصة على موضوع الحكم الديموقراطي واعتقد انه يجب ان يسبق (الولوج) للديموقراطية (خطوات) تمهيديّة وتحضيرية ...
3- لا ادر حقيقة من هو المسؤول عن نشر ثقافة التعدديّة والديموقراطية ...؟؟ اهو الحكومة ... الاحزاب ...المدارس والجامعات ... ام هو يبدأ من البيت (نواة) المجتمع ...ام هو جهد شخصي ينبغي ان يسعى كل واحد لتثقيف نفسه ومعرفة ما له وما عليه ....؟؟؟
الاردن قائم على المحاصصه , زرع فيهم كلوب باشا سياسة فرق تسد بدوي فلاح و شمالي جنوبي ثم توسعت المحاصصه الى فلسطيني اردني , و فلسطيني ضفاوي و فلسطيني غزاوي و اردني شامي و اردني شركسي و اردني دخيل و اردني اصيل و ووووو
فتفته للفتنه وشكرا
1) دائما ما يقال للأنسان أن يمتلك طموحات واقعيه ومن ضمن أمكاناته والأ فأنه سيكون ضحيه للشعور الدائم بالفشل اذا أطلق العنان للطموحات غير الواقعيه .
2) المجتمعات العربيه ذات موروث ثقافي وديني مختلف عن الغرب ولذلك فمن العبث وضع النموذج الغربي كهدف للتحقيق الفوري , ويجب الأدراك أن الديمقراطيات الليبراليه في الغرب قامت نتيجه لسلسه من التفاعلات التاريخيه , أهمها الثورة الصناعيه ألتي أدت لتنامي أهميه ودور الفرد (خارج المجموعه ) وانحسار دور الدين , وأرتفاع الوعي .
3) في المجتمعات العربيه , والمجتمع الأردني بخاصه , يجب ايجاد حاله توافق مجتمعي لشكل التطورات السياسيه في المستقبل وضمن برنامج زمني , ويجب أن يدلي رجال الفكر والسياسه والخبراء بما لديهم لمصلحه الوطن .
4) يجب الواقعيه في الأهداف , وتوقع أن النتائج الأيجابيه تحتاج لعقود وليس لسنوات .
أتفق مع الأخ الطهراوي في بعض ما يقول.
ولكن ماذا بخصوص مواطنون 48 والذين هم لا جئون ومواطنون في نفس الوقت الآ يوجد لنا حق العوده .
أستاذ طهراوي فلسطينيو 48 يعانون من ضياع الهويه الأردنيه والفلسطينيه معا فنحن غير معترف بنابالأردن كمواطنون كاملون وغير معترف بنا في فلسطين كفلسطينيون ؟ ما الحل اذا ؟
الجميع يعلم بان الأداره الفلسطينيه سواء في رامالله او غزه لم تعد معنيه فيما يتعلق بفلسطينيو 48 في الأردن وحنى لو تنازلنا عن الجنسيه الأردنيه فما هو البديل ؟هل نستطيع نحن كأردنيين وفلسطينيين حل هذا الموضوع وكيف ؟
اما حقوق اردنيه كامله او حقوق فلسطينيه كامله اما تارة نكون مواطنون اردنيون وتاره نصف مواطن فهذا مرفوض .
والرجاء من الجميع ان يكون حوار عقلاني وبعيد عن العواطف الكاذبه والوحده الوطنيه والتي لا اعتقد بانها موجوده بالرغم من اختلاط الدم والنسب والمصاهره.
نريد أن نعرف ماذا يريد الأردني من الفلسطيني وماذا يريد الفلسطيني من الأردني ؟
ينطلق المفكرون العرب من أمثال المستشار الطهراوي والمناضل عباس زكي من البنيه القانونيه الدوليه ألتي تساند الحق الفلسطيني , وعادة ما ينطلق هؤلاء الذوات من برنامج محدد فيما يختص بحق العودة يقوم على :
1) تثبيت حق النازحين (67) في الدوله الفلسطينيه وبما يضمن حق لم الشمل وضمان حقهم التصويتي في محافظاتهم (القدس, الخليل , نابلس) .
2) العمل على عودة الغزيين الى غزة حيث انها محررة
3) السعي لحق العودة للاجئين من ال 48 , ورفض تمثيلهم في الأردن بالصفه الفلسطينيه وأنما كأبناء لمحافظاتهم الأردنيه وذلك للحيلوله دون طروحات الوطن البديل .
انا من مؤيدي من قال ان لا وحده وطنيه واننا نكذب على بعض يجب تثبيت الفلسطيني بأرضه وبعدها اعطاء الفلسطيني جواز سفر فلسطيني كي نوصل رساله للعالم ان الفلسطينين لايمكن ان يرضوا بوطن غير فلسطين وان الاردن لاهله وحماه الله من اصحاب الابواق المأجوره وثانيا يتحول الخطاب العنصري الاسرائيلي بخطاب معتدل على ان الفلسطينين لهم ارض وان بروتوكولاتهم الوهميه لايمكن تطبيقها على ان الفلسطينين في الشتات با قون ومنهم من في الاردن راضون بوضعهم الموضوع يتعدى التجاره والبزنس والمصاهره والنسب والكذب على الحال واستغباء الناس الفلسطيني هويته نضاليه وليست وطنيه واذا تحولت وطنيه هنا تكمن الخطوره لذا يجب ان نكون عقلانيين وبعيدي المدى القصه ليست اقليميه ولا عنصريه ولكنها حقيقه الجميع يؤيدها علنا ولكن المشكله في الانفصام والنفاق والمصلحه فمن الفلسطينين يجامل ولديه تنفيذ فكرة انني مخلص لأي مكان واي وطن ما دامت حنفية المال متدفقه وانا اردني ومصري وعراقي وخليجي من اجل الماده والرخاء ولا علاقة لي بفلسطين هنا الكارثه المدويه لابناء هذا المهزوم ويوجد للامانه فلسطينين يعمل ويجد ويكافح بتجارته ورزقه ولكن لو اعطوه اموال ووطن غير فلسطين فانه لايقبل وهم كثير يجب على المجتمع الدولي ان يسهل عودة اهل غزه ليثبتوا انفسهم هناك ومن ثم يذهبوا الى اي مكان في الدنيا وكذالك عودة جميع الفلسطينين الراغبين بالعوده الى الوطن الام ليثبتوا انفسهم وليقبلوا تراب وطنهم ومن ثم يذهبوا الى اي مكان بشرط ان تمتنع اي دوله عربيه ان تغير من جنسيتهم الفلسطينيه من اجل الديموغرافيا في فلسطين وتبقى سجلاتهم انهم فلسطينين بالامس صدم الناس مما تصرف به محمود عباس حيث عمل بتأثيره على تثبيت انسباء له في عمان من فلسطيني سوريا وانفق عليهم واغدق بالمال والسكن في فنادق 5 نجوم وفلل كل هذا من اجل ان يفرغوا الارض من الانسان الفلسطيني كان الاجدر بمحمود عباس ان يتوسط لدى اصدقائه الاسرائليين ان يسمحوا لانسبائه الدخول الى ارضهم وارض اجدادهم في الضفه دولة محمود عباس لا ان يوطنهم في الاردن وهو من وقع على ان التهجير والترانسفير ايام عرفات جريمه وطنيه المرحله تتطلب ان نضع النقاط على الحروف وان لا نتحدث بعاطفه ومصلحه وكذب على الحال فلسطين فلسطين والقدس قطعه من الجبن والعسل قضمها الجرذ الصهيوني ولم يبقى منها شيئ اين السلطه والدوله واين المنطق ولسوف تسئلون