سعادة النائب المحترم
عليك السعي لطرح هذا الموضوع للنقاش على اجندة مجلس النواب ومن اول جلسه كما وانصح بالطكب بألغاء الاتفاقيه ..لأنها اتفاقيه ذل وعار تتكرر يوميا ...في المعاهدة يمنع اتخاذ قرار احادي الجانب ( من الجانبين الاردني والاسرائيلي ) كما وان المسؤليه الان تقع على عاتق الهاشميين بعد الوثيقه التي نصبت الملك خادما للمقدسات المقدسيه ...الجماعة الي معك خبرهم بحملونا ذنب احتلال الضفه عام 67 ...وبعدهم بقولوا انه كان في بنك مركزي عندهم اخذناه احنا عام الوحدة
كلنا لآجل فلسطين والقدس والاقصى
تحياتي
كل النواب يقترحون ما عدى انت --- بطل كشره وغير الصورة وبطل احكي على سورية
- مشروع القرار المقدم هذا من قبل نائب اردني هو الكفر السياسي بكافة معانيه مجسدة بل والطامة الكبرى
- اقترح على سعادة النائب سحب مشروع قراره المشؤوم في الحال لان اسرائيل نفسها قد تصدم لهذا التنازل النيابي غير المسبوق ان تم تبنيه بل و ستدعم اقراره على طريقتها الخاصة بكافة الوسائل والضغوطات
- الا يعلم سعادة النائب ان تقسيم المسجد الاقصى هو الترجمة النظرية والعملية الاسرائيلية ليس لتجميد اتفاقيات السلام بل ونسفها والشروع في الوطن اقصد الاوطان البديلة
احد امنياتي ان يتم الغاء معاهدة وادي عربة ليس لاني غير مقتنع فيها بل لنري العنتريات وين توصل اصحابها بعد مانصبح في حالة حرب مع اسرائيل
.
-- سيدي, اتمنى أن يدرك الجميع ما تدركه و ان السياسة هي فن الممكن , حلم امريكا و إسرائيل هو إلغاء إتفاقية وادي عربة التي أتت بحنكة الحسين لتحد من الآثار الكارثية لإتفاقية اوسلو .
-- على نوابنا الكرام المطالبة بإلغاء إتفاقية اوسلو التي ترسخ للاردن كوطن بديل ""اولا"" قبل المطالبة بإلغاء وادي عربة .
و للأستاذ حسين خير الإحترام و التقدير.
الى صاحب التعليق رقم 4
اذاتم الغاء الاتفاقية من قبل الاردن فان الاردن لن يلام ولن يعتبر غير محب للسلام لان الغاية من اتفاقية تحقيق السلام تكون قد انتفت
انا مثلك لست مقتنعا بعملية السلام والعنتريات هي اسرائيلية وليست عربية
ان الغاء الاتفاق لن يؤدي مباشرة اى الحرب بل العودة الى حالة اللا حرب واللاسلم بل والعودة الى هيئة الامم المتحدة ومن الخطا ان تستمر اسرائيل بعدوانها تحت غطاء السلام
رغم ان اقتراحه لا يزن شئ لدى الدولة. ولكنه يدل على طفولة البعد السياسي لدى نوابنا... يضعون المشاعر امام المصلحة الوطنية.. الاقصى ليس مشكلة الاردن وانما العالم الاسلامي الذي يشكل الاردن منه اقل من 0.1% .. هناك دول اسلامية قوية تستطيع ان تضغط بنفطها و اقتصادها لتحل المشكلة. معاهدة السلام مصلحة وطنية و من يعتقد غير ذلك فهو واهم يضن انه يعيش في بلد ذات اقتصاد و قوة عسكرية قادرة.. اصحوا من الحلم و واجهوا الواقع و لا تتفوهو بعبارات لسنا بحجمها ... وما المشكله في تقاسم القدس فهية لجميع الديانات السماوية .. ولو عملت اسرائيل بنفس المنطق لمنعت كل المسلمين من دخولها و ارني من من الدول الاسلامية له القدرة على منع ذلك.
الى 6
الاردن قبل معاهدة السلام لم يكن لة حدود دولية مع فلسطين المحتلة وقد عشنا فترات اللاسلم وللا حرب وكانت المياة والحدود والاجواء مستباحة الامم المتحدة لاتحمي اية دولة في العالم واعلم يااخي ومع الاسف اقولها ان الامة العربية والامة الاسلامية موجودة في العالم الافتراضي وغير موجودة على ارض الواقع ولايغرنك الشعارات والاعتصامات والمظاهرات فهي منذ نصف قرن واكثر تسمع جعجعة ولاترى طحينا وللكلام بقية
الى صاحب التعليق رقم 5 الفاضل المغترب
جاء في تعليقك ان حكمة الحسين اتت لتحد من الاثار الكارثية لاتفاقية اوسلو
وعليه اود ادراج الفقرة التالية لاهميتها وصلتها والمتضمنة في مقالة قمت بنشرها بتاريخ 19 9 2013 في احد المواقع الالكترونية الاردنية
بداية الفقرة
- الواقعة المكتومة
في الربع الاول منعام 1991 اي بعد انتهاء حرب الخليج الثانية التي ادت الى تدمير العراق بالكامل من قبل قوات التحالف وتثبيت سابقة النظام الدولي الجديد احادي القطبية بزعامة الولايات المتحدة وبعد انعقاد ممؤتمر مدريد للسلام في شهر تشرين الثاني من نفس العام تم انتدابي في بداية العام التالي 1992 وبشكل مكتوم كاحد افراد البعثة الاردنية الدائمة لدى هيئة الامم المتحدة في نيويورك من خلال وزارة الخارجية الاردنية بناءا على توصية السيد عون خصاونة المستشار القانوني لسمو ولي العهد انذاك للمشاركة في مباحثات السلام الاردنية الاسرائيلية المقترحة برعاية غربية والتي كان مقررا عقدها في بودابست منتصف العام 1992 بالتوازي او بصريح العبارة بمعزل عن مؤتمر مدريد للسلام على غرار مباحثات اوسلو التي صدم الاردن بها لاحقا
تم الاعتراض على مشاركتي انذاك بسبب رتبتي حسب ادعاء عبد الاله الخطيب من المكتب الخاص والسفير خليل عثمان مدير دائرة المنظمات الدولية في وزارة الخارجية اضافة الى نائب المندوب الاردني الدائم في نيويورك الا انه لم يؤخذ بتلك الاعتراضات
بعد استلامي كافة الوثائق الخاصة بالاجتماع والانتهاء من ترتيبات السفر فوجئت عشية السفر بقرار الحكومة الاردنية تراجعها عن مشاركة وفدها في المباحثات المذكورة للاسباب التالية
ضرورة الاستمرار في منح الوفد الفلسطيني المفاوض الفرصة والدعم الكامل من خلال الوفد الاردني للمحافظة على مصالح الشعب الفلسطيني العليا تلك المصالحة التي تجاوزها الجانب الفلسطيني ذاته من خلال اهمال والغاء المصالح الاردنية كما عكستها اتفاقيات اوسلو التي عرضت الاردن للخطر الداهم لاهمالها قضية القدس ومسااتي اللاجئين والحدود على حساب الاردن
نهاية الفقرة
سعادة النائب بسام المناصير.
-- أطلب من النائب بسام المناصير رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس النواب أن يجلس مع الدكتور عبد السلام المجالي المفاوض البارع الذي لم ينصفه وطنه و قاد الوفد الاردني لمفاوضات السلام معززا بالكفاءة القانونية الدولية النادرة لعون الخصاونة دون الإنتقاص من أدوار غيرهما .
-- إتفاقية اوسلو التي سبقت وادي عربة يا سعادة النائب كانت بين إسرائيل ووفد مخترق تماما يمثل دون تفويض إخواننا الفلسطينيين .
-- و المسودة الأولى لأوسو إعترضت عليها الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لحجم التنازلات من طرف المفاوضين عن الجانب الفلسطيني بحيث خشيت الأجهزة الامنية الإسرائيلية ان تكشف التنازلات حجم الإختراق فتم تخفيفها.
-- رعاية القدس نصت عليها اتفاقية وادي عربة الملزمة لإسرائيل في البند التاسع الذي ألغتة تبرعا حكومه الروابدة الاولى لنستعيد الدور ذاته الآن بإتفاقية جديدة غير ملزمة لإسرائيل عقدناها مع الدولة الورقية التي يمثلها عباس ..أي أسقطنا إلتزام إسرائيل و أبقينا على إلتزامنا..!!
-- وادي عربة يا سعادة النائب كانت برعاية الحسين و جهد الحسن فتذكر ذلك يا إبن الكرام في هذا الامر وغيره قبل ان تثق بتلميحات من هو امريكي اكثر من جون كيري و سعودي اكثر من سعود الفيصل .
.
لقد صدمت بقولك ان امريكا واسرائيل تريد الغاء المعاهدة...اقول لك يا ريت يلغوا المعاهدخ ..يا ريت المتأثر الوحيد سيكون النظام الاردني الذي يتقاضى مساعدات مقابل التمسك بمعاهدة الذل ...زمقابل تهويد القدس ..ومقابل استيعاب الكم الهائل من الاجئين الفلسطينيين ..اللازم لتشكيل الدوله اليهودية القوميه ...الو تكن اولى دلائل تعاون النظام مع اسرائيل يو منحت الجنسيه لكل اللاجئين عام 48 وبالتالي دمرت قرار 194 قرار حق العودة ..
اين الحنكة ..التي ادت الى القبول بالفقرة 8 التي تقول توطين الفلسطينيين في اماكن تواجدهم ..
اين الحنكة بتأجير الاراضي في وادي عربه والباقورة
اين الحنكة في موضوع المياه وسد الوحدة كل الماء الذي فيه سيعطى لأسرائيل
اين الحنكة وطوقان النووي يعمل بجد لأعطاء اسرائيل طاقة نظيفه من مفاعلاتنا النوويه الطوقانيه
تحياتي
.
-- سيدي , حتى من خطط وفاوض و سعى من طرفنا يعتبر اتفاقية وادي عربة"سيئه" لكنها أتت لمنع "الأسوء" .
-- مثاليا انت محق لكنك مع التقدير غير محق عمليا فالسياسة ليست إختيارا بين الحق و الباطل بل بين الممكن و المستحيل.وعلى قاعدة بورقيبة"خذ و طالب"
-- ادرك الحسين أن النفوذ البريطاني يتهاوى في إسرائيل لصالح الهيمنة الامريكية بعد حرب 1973 التي برمجتها امريكا مع السادات لهزيمة حزب العمل و صناعة بطلين "السادات بطل العبور و شارون بطل ثغرة الدفرسوار "
-- هل تذكر كيف تدخل السادات في سير المعارك خلافا لرأي قادة جيشة و كيف ضربت اسرائيل سفينة البحرية الامريكية ليبرتي لدورها في الحرب .
-- إسرائيل حسب النموذج البريطاني مشروع بشقين :إسرائيل في قلسطين يسكنها يهود و اردن يسكنها اهلها مع فلسطينيين يذوبون في هوية اردنية.
-- إسرائيل حسب النموذج الامريكي تختلف فقط في الجانب العربي إذ تريد الاردن كوطن بديل "شرق فلسطين "تنموا فية الهوية الفلسطينية و تذوب بها الهوية الاردنية .و الهدف هو إبقاء الشحن بين اليهود و الفلسطينيين و إدارة الصراع
-- إسرائيل يا سيدي لم تتم إقامتها للسيطرة على العرب فلذلك وسائل أخرى بل هي مشروع اطلقه نابليون عام 1799 للسيطرة على اليهود ولذلك فإن ثمانون بالمائة من يهودها مهجرون إليها لا مهاجرين لها.
-- ما اراده الحسين هو تعطيل إتفاقية اوسلو لمدة ثلاثين عاما او اكثر لينمو العدد الفلسطيني بالداخل كسلاح ديموغرافي يفرض واقعا مختلفا .
-- لا يوهمك رضا امريكا البروتوكولي فوادي عربة قتلت رابين و اطاحت بأركان الإتفاقية .
-- إسرائيل اصبحت الآن مشروع امريكي دون منافس ونزع الألغام على حدودنا المشتركة مع إسرائيل يذكرنا بنزع الألغام عن حدودنا مع سوريا مما شجع "لاححقا" و سهل قدوم الاجئين ..و الخشية في المستقبل هي من إفتعال حرب اهلية بالضفة بين حماس و السلطة لصناعة هجرة مماثلة و تفريغ الضفة.
-- إن الضفة الغربية كانت"قانونا" ارضا محتلة من المملكة الاردنية الهاشمية رغم كل القرارات العربية و بقي ذلك حتى إعلان دولة فلسطين الورقية و إعتراف كافة الدول بها و بذلك ولأول مرة ألغيت صفة الارض المحتلة من دولة معترف بها وهي الاردن "قانونا" لتستبيحها إسرائيل "قانونيا" لأن الدولة الفلسطينية الورقية لا تملك صفة "قانونية" بعد و قد لا تملك أبدا ..!!
وللاخ الكريم محمد جمال المجالي الإحترام و التقدير.
وضع المملكة الهاشمية في مأزق استراتيجي؛ فالخطوط العامة للتقسيمات الدولية ــــ الإقليمية التي تتبلور في المثلث الروسي ــــ الإيراني ــــ الأميركي، تضع الدولة الأردنية في حال ضياع استراتيجي؛ فلا هي جزء من المحور المشرقي الذي ينشأ بين سوريا والعراق، ولا هي جزء من نسيج الخليج والتسويات الخاصة به (التفاهم السياسي ــــ الأمني مع إيران، وحل مشكلة البحرين، وتحديث السعودية). وفيما سلّم الأميركيون الفلسطينيين وقضيتهم إلى إسرائيل ــــ من دون أي اعتراض إقليمي وفي ظل انهيار حمساوي ــــ يبدو الأردن وحيداً خارج المعادلات، إلا معادلة واحدة هي استيعاب نتائج تصفية القضية الفلسطينية.
في خطاب العرش لافتتاح الدورة البرلمانية لخريف 2013، لم يبد الملك عبدالله الثاني منشغلاً بهذا المأزق؛ تحدث عن الانتقال التدريجي نحو الملكية الدستورية، وأفاض في الشؤون المحلية، وظهر كمنتصر، لا يشكو من هول المستقبل المنظور: لم يعد الأردن، دولياً، تحت المظلة الأميركية المنسحبة من المنطقة، ولا تحت مظلة الاعتدال العربي التي تمزّقت، ولا يحتمي من الخطط الإسرائيلية بالممانعة السورية الجريحة. لكن الأردنيين، في المقابل، ينتابهم قلق عميق على المصير.
هناك فارق نوعي بين سلام مع إسرائيل ـــ تراه هي لازماً لها ـــ ويتموضع في إطار الاستقرار المصري ــــ السعودي، وبين مظلّة إسرائيلية تتحكّم بمملكة من دون قوة ولا حلفاء؛ فهل تعرف عمان ماذا يحدث، بالضبط، على مائدة المفاوضات الإسرائيلية ــــ الفلسطينية؟ وهل لدى السلطة الفلسطينية أي خيار سوى المضيّ قدماً، برغم الاستيطان واقتطاع الأراضي وتهويد القدس؟ وهل ثمّة مَن يأخذ المصالح الأردنية العليا، في تل أبيب أو واشنطن، في الاعتبار؟
رئيس وزراء العدوّ بنيامين نتنياهو أصدر، وسط صمت أردني مطبق، قراراً بإقامة جدار أمني على الحدود الأردنية ــــ الفلسطينية في غور الأردن. وهذا القرار لا يمسّ، فقط، بالسيادة والمصالح الفلسطينية، وإنما بتلك الأردنية الصميمة؛ فعلاوة على أنه يعني، بوضوح، اقتطاعاً جديداً من أراضي الضفة، وخطاً إسرائيلياً أحمر تجاه قيام دولة فلسطينية ذات حدود دولية، فإنه يؤكد الموقف الإسرائيلي العدائي بمنع قيام حدود مفتوحة تحت سيادة الدولتين، الأردنية والفلسطينية. وهو ما سيحول دون حل ثنائي لمشكلة النازحين واللاجئين، ويعرقل أي حل قومي لمشكلة تداخل الهويتين والكيانين السياسيين، ويمنع التعاون الأمني والتكامل الاقتصادي والمالي بين الأردن وفلسطين. وفي النهاية، هذا هو تعهّد نتنياهو الصريح: «إن إسرائيل تعتزم حماية حدودها الشرقية في غور الأردن، وليست مستعدة لإخلاء المنطقة في أي اتفاق مستقبلي».
المسؤولة الإسرائيلية عن المفاوضات مع الفلسطينيين تسيبي ليفني تقول، ومعها حق، إن فرصة النجاح في التوصل إلى اتفاق نهائي، لم يسبق أنها توفرت كما هو الحال في هذه المفاوضات. يعني ذلك، واقعياً، توفر امكانية فرض الشروط الإسرائيلية على السلطة الفلسطينية الآن من دون وجود عراقيل إقليمية؛ فهل مَن يتحدث، إذاً، عن تسوية حق العودة للاجئين والنازحين؟ إنه التوطين. وهو يتخذ، في الخطاب الرسميّ، شعاراً ليبرالياً: «المواطنة» بالنسبة لحوالي ثلاثة ملايين لاجئ ونازح، بالإضافة إلى مليون مقيم من مواطني الضفة الغربية، تتلاحق الضغوط لمنحهم الجنسية الأردنية أيضاً.
هذا من الغرب، أما شمالاً، فقد انتهت عمليات تهريب السلاح والمقاتلين نحو جنوب سوريا، لحساب بندر بن سلطان، إلى تراجع المسلحين «المعتدلين» لمصلحة «الدولة الإسلامية في العراق والشام» التي تزمع إقامة «ولاية درعا» التكفيرية الإرهابية على الحدود الأردنية. ومع ذلك، لا تزال عمان مشغولة بتقديم الشكاوى ضد دمشق بحجة سقوط قذائف عبر الحدود، وتواصل التنسيق السياسي والأمني مع الرياض المصممة على إسقاط النظام السوري بالإرهاب!
يبدو وكأن السياسة الأردنية فقدت عقلها وإرادتها معاً، بينما هي تدعم المفاوضات الفلسطينية ــــ الإسرائيلية، وتعمل لدى السعوديين في سوريا، ولا ترى الوحشين اللذين يتقدمان نحو البلاد: المشروع الصهيوني من الغرب، والإرهاب من الشمال.
الاخ المغترب اولا سفينة ليبرتى تم ضربها فى حرب الايام السته فى العام 1967 وليس فى 1973 وكان لها دور كبير فى التجسس على الجيوش العربية وقادتها العسكريين والمديين لصالح اسرائيل ومنها تم رصد المكالمة المشهورة بين الملك حسين رحمه الله وجمال عبد الناصر واظنك تعرف فحواها . ثانيا اخى المغترب ان عدد سكان العرب فى فلسطين التاريخية من البحر الى النهر قد بلغ 6 مليون وربع المليون نسمه وهو يكاد يكافىْ عدد اليهود فى فلسطين
وهذا ما اقلق زعمائهم مما حداهم الى المطالبة بدولة يهودية خالصة لهم يدعمهم فى مطلبهم امريكا ومن يسير فى ركبها وسيحصلون على مطلبهم ان بقينا نتلاوم ونتهم بعضنا البعض مع كل الاحترام والتقدير
.
-- سيدي , شكرا للتصحيح بخصوص ليبرتي فلقد أخطأت في ترتيب الجمل .
-- أتفق تماما معك في النقطة الثانية فأنا اعتبر وسبق أن كتبت أنه إذا كانت الوحدة السياسية قد جائت إلزامية على الشعبين فإن ما هو اهم و امتن منها و هي الوحدة بالمصاهرة و المشاركة قد تحققت بإرادتيهما .
و للاستاذ فواد 1 التقدير و الاحترام.