كل الشكر للأستاذ باتر. أجزت و أعلمت.
شكرا على هذا المقال والتوضيح القيم
كمية المياه البالغة 50 مليون متر مكعب والتي ستزود بها إسرائيل محافظات الشمال الأردنية من بحيرة طبريا حسب الاتفاقية ، نرجو أن تكون مياه نقية وليس كما حصل في الماضي .
حقيقة اعتبرها اهانة عندما نصر على اننا استقبلنا مياه غير صالحة للاستهلاك البشري في اي وقت من الاوقات , هناك كوادر تعمل على مدار الساعة تفحص و ترصد المياه التي تاتينا من جميع المصادر علما ان مياه القادمة من اسرائيل كانت و لا تزال و ستبقي مياه عالية الجودة نظرا لحرص اسرائيل على بحيرة طبريا و تجنيبها مخاطر التلوث. ما حصل في السابق هو عدم جاهزية معداتنا لتعامل مع مياة خزنت في قناة الملك عبالله لفترة طويلة في اجواء حارة جدا.
مقال اكثر من رائع وتوضيح افضل بكثير مما قام به وزير المياه والري.
فقط اود ان انوه انك اخي الكريم لم تتطرق لتوليد الطاقه الكهربائيه والتي تم التجدث عنها
بعد اذنك باتر, عزيزي مبارك المشروع مستهلك لطاقة و لا يولد اي نوع من الطاقة. المشروع القديم ايضا يستهلك 4 الاف ميجا واط و ينتج فقط 251 ميجا واط. للعلم هذه التكلفة العالية لطاقة جعلت من سعر المتر المكعب للمياه المنتجة فلكيا. تضليل للشعب.
إنني اتفهم كاملاّ اننا بحاجة للمياه وبيت القصيد ليس هنا- الموضوع ان المستفيد الاول بحصة الاسد هو اسرائيل التي لا تقدم خدمات مجانية فنحن نعلم جميعاّ ان اسرائيل تسرق مصادر المياه العذبة من مرتعات الجولان والجنوب اللبناني ومياه الضفة الغربية الجوفية - وهم الاْن يريدون تزويد صحراء النقب لاءسكان مليون يهودي ثم تزويد المفاعل الجديد لغايات التبريد - الموضوع الثاني ان اسرائيل حصلت على الغاز المسروق من المياه اللبنانية - وبذلك قامت اسرائيل بتأمين نفسها من الطاقة والمياه وهما اهم مصدرين في عالمنا لاْي استقرار في عالم الاقتصاد
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .