مقال جميل و لكن برايى ابو جاعد وضعه افضل بكثير ولا ينطبق عليه الفساد و مكافحة الفساد . ابو جاعد بخل و حكم فى ماله فما ظلم . اما اصحابنا فى المكافحة لم يقومو بما نصبوا لاجله و تهاونوا و ربما تآمروا فيما لا يملكون من حقوق و اموال الشعب المنكوب . فأيهم اشرف و انزه ؟؟؟

الله لا يوجسلك يا زعبي شو هالقصه الحلوه كثير وصدقني انها احلى من اليسا .ابو جاعد او الكحتوت او ابو جلده لا ينفق من حر ماله وهو حر بماله لكن المصيبه انهم ينفقون مما يسرقون من اموال الشعب وبعضهم ابخل من ابو جاعد رغم ان ما لديم ليس لهم .البخل عيب لكن السرقه والنهاب اكثر عيبا .اعرف بخيل خدم اكثر من 25 سنه بالدوله وكان راتبه جيدا وعلى مدار اليوم يرسل زوجته وابائها الى بيت اهلها ويحرم الدخان والبيبسي وكافة انواع المشروبات حتى الشاي .توفي الرجل ووجدوا في حسابه جميع الرواتب التى اخذها من الدوله على مدار خدمته .طبعا عاد الحق للزوجه واطفالها .الرجل لقبه الكحتوت .

والله قصه حلوه وتنفع تكون في مسلسل مع موسى حجازين على نمط مرايا

الفساد موجود ولا احد دو يشوف يا زعبي او يحكي احنا شفنا احد المسؤولين الامنيين قبل ما يستلم المنصب ساكن في قرية والمنزل الى ساكن فيه لا يوجد له ابواب حديد والمضيف يوجد فيه طقمين كنب مصديات وسبحان الكريم استلم المنصب عامين فقط والكريم قال له خذ سدد الدين اصبح يملك منزل شبه قصر في عمان وعلى ارض دونمين يملك اسطول من السيارات له والى الابناء والبنات حتى القريه الى يسكن فيها ومنزله هجره طبعن المنزل في عمان فيه تدفئة مركزية مش صوبه شو بدك تقول يا زعبي البلد خربانه البلد الى الفاسد الصالح ليس له مكان لازم تسرق وترتشي وتكون فاسد حتى تحترم الانسان النظيف يحارب حتى في الوظيفة الحرمية الكبار لا يريدون انسان شريف عفيف بيكون معهم كونه كاشفهم لكن الحمد لله الفوز في الاخره هو الفوز وما متاع الدنيا الا متاع القرور