أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 30 تشرين الأول/أكتوبر 2024
شريط الاخبار
أحزاب ومنظمات ومتظاهرون مغاربة يستنكرون تصريحات ماكرون في برلمانهم عن المقاومة الفلسطينية العمل: لا صحة لعدم تشغيل أردنيين بمول تجاري في الكرك محافظة: الأردن أول دولة عربية رائدة في مجال التربية الإعلامية والمعلوماتية نقابة الصحفيين تقرر إجراء الانتخابات في نيسان اتلاف مخدرات ضبطت في 58 قضية - صور طاقم حكام عُماني لمباراة الحسين إربد والوحدات ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 43163 شهيدا حسان يثني على دور المحافظين ويؤكد أهمية الدور التنموي لهم وإدامة التواصل مع المواطنين الأردن يدين مصادقة الكنيست على قانون يمنع فتح ممثليات دبلوماسية لفلسطين في القدس (153) مليون دينار صافي أرباح (البوتاس العربية) لنهاية الربع الثالث من العام الجاري رغم التحديات العالمية الخرابشة: نتطلع لأن نكون مركزاً لإنتاج الطاقة الخضراء سلطة وادي الأردن تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي ضبط مركبة تسير بتهور على الصحراوي بدء تقديم طلبات الاستفادة من البعثات والمنح والقروض الداخلية رئيس وأعضاء مجلس الأعيان يؤدون اليمين الدستورية
بحث
الأربعاء , 30 تشرين الأول/أكتوبر 2024


على ماذا نختلف؟

بقلم : طاهر المصري
13-02-2014 12:18 AM
يُثير الدهشة والاستغراب معاً، ذلك التجاذب السياسي الدائر بين بعض السياسيين والاعلاميين في بلدنا، حول ما يتسرب من معلومات أو اجتهادات أو تحليلات ذات صلة بما يسمى ( خطة كيري للسلام ). وأدى ذلك إلى تجاذب ينطوي على حالة من الاستقطاب والتحشيد والتحريض والتكهنات وإثارة التنازع بين أبناء ومواطني البلد الواحد. ويتم ذلك في وقت عصيب للغاية نحن أحوج ما نكون فيه إلى تعظيم التماسك الاجتماعي والبحث عن القواسم المشتركة وليس الفوارق المشتركة، وتعزيز مقومات وحدتنا الوطنية في مواجهة اخطار جسيمة تتهددنا جميعاً ولن تستثني أحداً منا.
مصدر الدهشة والاستغراب هذا الذي يخالط ذهنية سائر العقلاء ومدعي الحكمة، أن هذا التجاذب غير المحمود يأتي في وقت ترشح فيه تسريبات عن أفكار وخطط قد تؤدي إلى تصفية، وليس حل، القضية الفلسطينية في زمن عربي صعب عنوانه الضعف والهوان، وزمن أردني صعب كذلك عنوانه حالة استعصاء اقتصادي وسياسي تفرز أوضاعاً اجتماعية صعبة ومعقدة للغاية جراء الفقر والبطالة والغلاء، وجراء عدم تلمس المواطن لوجود تغيير يذكر على حياته المعيشية أو المالية أو السياسية. ليس أقلها ما نشاهده من العنف المجتمعي والجامعي، وما يثار باستمرار عن مدى احترام هيبة الدولة وقدرتها على تنفيذ الخطط والبرامج الكفيلة بإخراج البلد من هذا الواقع. واختلت أسس ومفاهيم عديدة في الإدارة العامة والتعليم بشقيه، وعادت الظروف المالية المختلة والصعبة إلى سابق عهدها، ليس بسبب الوضع المالي العالمي وحسب، ولكن لاسباب تتعلق بسوء الادارة . وتَرَاَجَع مفهوم الدولة، لصالح انتماءات وهويات فرعية صغيرة تعتمد على صلة الدم أكثر ما ترتبط بالمفهوم العام للانتماء للوطن. وأدى ذلك الاستعصاء إلى تغيير سلبي على المجتمع والفرد، وهو يؤدي إلى تشرذم وتشظي لمجتمعنا الذي يجب أن يبقى مثالاً وقدوة تحتذى في مجتمعنا العربي الأوسع.
ومصدر الدهشة والاستغراب كذلك، هو التساؤل المشروع عن حقيقة أن هذا التجاذب الخطير لا يمكن فهمه بغير أنه يؤدي إلى نقل الخلاف والتنازع إلى الداخل الأردني حول أفكار وتسريبات يُفترض أن الاردنيين جميعاً، ومن كل المشارب والاطياف، مجمعون سراً وعلناً على رفضها والوقوف في مواجهتها، خاصة أن الجميع يشعر بأن فيها (فرصة) للأعداء لتصفية القضية الفلسطينية (وليس حلها)، والالتفاف على الحقوق التاريخية الثابتة للشعب الفلسطيني في وطنه، وتهديداً للاردن ولأمنه وسلامته وهويته الوطنية الراسخة، في ظل الحديث المتكرر عما يسمى بالوطن البديل ومن تطلعات عدوانية لا وجود لها الا في الذهنية الاسرائيلية.
وعلى خلاف ما يجري من تجاذب ضار يمارسه بعضنا هذا الأوان، فأنا أعتقد جازماً أن الواجب وطنياً وقومياً وإنسانياً وحتى أخلاقياً، يتطلب منا تفويت الفرصة على العدو المشترك لزرع الفتنة والفرقة والطائفية والتعصب، إزاء أمر خطير لا خلاف بيننا أبداً على رفضه جملة وتفصيلاً. فإذا لم نتمكن نحن المواطنين الشرفاء الواعين والأحزاب والمجتمع المدني والوطنيين الأحرار من الوقوف صفاً واحداً متماسكاً إزاء هذا الخطر ونحن متفقون على رفضه، فإننا بذلك نكون قد فرّطنا بأمننا واستقلالنا وفرطنا بمستقبل أبنائنا. يجب على كل هذه المجاميع الرسمية والأهلية والمدنية وكل نخب الاردن أن تتفهم جيداً أن المروّج لهذه الأفكار هي مصادر معادية خبيثة همها النخر في عظم المجتمع الاردني وتهيئة الفرص والأرضية لإحداث الشرخ وشق الصف ثم الاقتتال بين الأهل وأبناء الوطن. فهم يريدون أن يلحقوا الوطن الأردني بدول السوار الملتهب حولنا لتكتمل حلقة العنف والدمار والانقسام في الأمة العربية.
لذا فإنها أيام تاريخية ومصيرية في حياة الوطن الأردني والقضية الفلسطينية. فدعونا لا نجعل النوازع والعصبيات أو الاحباط او الخلاف يقف في طريق تصدينا لهدا المد القادم علينا. وعلى أصحاب القرار في مختلف مراتبه الدعوة والعمل معاً على وقف هذا التجاذب او الانقسام والتشرذم الدائر بين بعض الأفراد والأطراف والقوى. وإلا، فلن يكون بمقدورنا إن نحن استسلمنا او ضعفنا أمامها، أن نواجهها بما تستحق من إصرار على حتمية أن تقوم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، هناك على الأرض الفلسطينية، وأن يتجسد حق العودة للاجئيين باعتباره حقا لا مساومة ولا تهاون ولا تفريط فيه. وأن يدرك العالم كله أن الاردن ليس وطناً بديلاً لأحد، ولن يكون. وأن هويتنا الوطنية الأردنية ليست أمراً قابلاً للنقض أو الانتقاص. وأن وحدتنا الوطنية على قاعدة التشارك في الهدف والمصير، حالة صلبة مستقرة لا مجال للمساس بها من جانب أي كان. كلنا متفقون على ذلك، إذن على ماذا نحن مختلفون؟
إن من الضرورة بمكان، أن تجلس القوى السياسية الأردنية كافة، لتتحاور وتتبادل الرأي والمشورة بكل وضوح وموضوعية حول ما يتهدد وطننا من أخطار تؤدي إلى التشرذم وتهديد السلم الاهلي، وصولاً إلى تجلية موقف واضح محدد منها، وبصورة تغلق كل الأبواب والنوافذ أمام كل أسباب ومحاولات الفرقة والتشرذم وإثارة نوازع الفتن. وتلك مهمة غاية في الأهمية ونبل الهدف، لا أن تترك ساحات وفضاءات الوطن نهباً للاشاعات والتسريبات والاجتهادات المبينة على الهواجس أو نقص في المعلومات وتشويهها، أو تلك المتولدة عند البعض بغير وعي للمفاصل التاريخية في حياة الأردن وفلسطين وفي امتزاج الدم، أو حتى تلك التي تتجاهل أنْ لا تناقض أبداً بين الهوية الأردنية الوطنية هنا على الأرض الأردنية، والهوية الفلسطينية هناك على الأرض الفلسطينية. وأن التاريخ النضالي للشعبين متداخل ومتماسك.
إنها دعوة صادقة هدفها التمسك باستقلال الأردن والمحافظة على هويته وإبقائه حراً أبياً عصياً على الاختراق والمخططات الظالمة كما هي دعوة هدفها أن تعود فلسطين شقيقة الأردن حرة أبية محررة.

* رئيس الوزراء الأسبق

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:34 AM

نشكر دولة ابو نشأت على هذا الطرح العقلاني ،والذي يعزز اللُحمة الوطنية ،وهو ما نحتاجه في هذه الظروف المفصلية ،ونأمل ان يكون ذلك مقدمة لبلورة موقف للنخب الفلسطينية على الساحة الاردنية ،وادانة التيار الذي يطالب بما يسمنه( الحقوق المنقوصة والمحاصصة ،) وان يقتنعوا ان حق العودة حق مقدس ولا يجوز المساومة عليه ،ونهرايضا حق سياسي ،ومن يتمتع به ،عليه ان يقبل بان ممارسة هذا الحق السياسي يكون على ترابه الوطني المقدس اي بفلسطين ولن يتحقق ذلك الا بتفعيل حق العودة وتطبيقه على ارض الواقع فعليا ،لا افتراضيا ،وسلمت لنا دولة ابا نشأت ومتعك الله بالصحة والعافية.

2) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:10 AM

كلام غير واضح، مجرد طلاميس، المقصود غير الظاهر للعيان، والمخفي أعظم، وهذه هي اللغة التي عشناها طيلة عقود ماضية، وهي ذاتها التي أوصلتنا لما نحن عليه.

بكل بساطه: تحرير ، عودة، فلسطين، أردن، شعب فلسطيني ، شعب أردني، هوية فلسطينية ، هوية أردنية، قدس، أقضى، وكان الله بالسر عليما.

غير هذا الكلام هو الذي يسبب الأزمات ويخلق ما يتكلم عنه المقال. سياسة دهلزة الكلام بما يخفي من سياسات أجنبية، مع التملص من مبادئ أساسية تجاه القضية الفلسطينية أمر لا تفهمه الأجيال الحاضره بلغة عفى عليها الزمن.

بكل بساطة: هل تعترف يا طاهر المصري باسرائيل، أم أن الجواب يحتاج لمقال شبيه بمقالك هذا لا يفهم القارئ منه شيئا؟

خلصونا بقا!!!!!!!!!!!!!!!!

3) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:33 AM

بيان ضعيف , ويلقي الكره في ملعب الناس . كيري زار المنطقه اكثر من عشر مرات ولا يوجد احد يوضح للشعب الأردني ماذا يجري !!!, ولولا الصحافه الأسرائيليه لما تسربت تفصيلات خطه كيري وألتي اخطر بنودها الغاء حق العودة والتوطين في الأردن .

الموضوع واضح وبسيط , بيان رسمي قاطع يقول لا تنازل عن حق العودة وعن القرارات الدوليه المتعلقه بالقضيه الفلسطينيه ,,,,الا اذا كان الموقف الرسمي غير ذلك عندها فان القلق من المؤامره مفهوم ويجب أن يكون المصري على رأس من يوضح للناس خطوره المؤامره .

4) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:43 AM

انت رجل شريف ووطني وذو سمعه طيبه جدا والجميع يحترمك.
ما ذكرته عين العقل ولكن لنبدأ بتنفيذه على ارض الواقع ولتكن انت صاحب المبادره.
اسأل الله ان يديم عليك نعمه الصحه والعافيه وان يحفظك وكل الشرفاء المخلصين

5) تعليق بواسطة :
13-02-2014 06:44 AM

كلام جميل ومعقول من حيث المنطق والتنظير لكن اين التطبيق الفعلي له وهل فعلاً يوجد مؤشرات تدل على تبنيه من قبل الدولة والحكومات وأنت دولة ابو نشأت احد اركانها واحد صانعي القرار فيها ، بالامس القريب كنا نسمع عن اصحاب الحقوق المنقوصة والمحاصصة واقتسام الغنائم ، واليوم تغير الخطاب فهل يوجد تغيير حقيقي في النوايا والاهداف ام انه مجرد كلام للاستهلاك المحلي الأني وحتى تتعدى المرحلة لتنقلب الموجة على حديث اخر ، على اية حال ومع احترامنا الشديد لدولة طاهر المصري فأننا نتسأل لماذا لا يخرج علينا صاحب القرار الاول في الاردن بخطاب تطميني للشعب الاردني والفلسطيني في هذه المرحلة التي تقول انها وقت عصيب نحن بحاجة فيه الى تعظيم التماسك الاجتماعي ، أليس من المستغرب هذا الصمت الرسمي ازاء ما يدور من حديث غامض عن خطة كيري اين دور الدولة والحكومة في تحشيد الرأي الشعبي بعد توضيح يجلي المخفي ويضع النقاط على الحروف ، لماذا نرى اصحاب القرار لا تهدأ سفراتهم الى الخارج لتوضيح المواقف امام العالم ويغيب الشعب صاحب الولاية والحق في معرفة ما يدور حوله وعلى تراب ارضه ولماذا هذا التهميش والتطنيش والاستخفاف بمشاعر الناس وحقهم بمعرفة مصيرهم ومصير ابنائهم لماذا يغيب مجلس النواب ولماذا يتحدث ناصر جوده بالشيفره ويختزل المواقف والكلام وكأنه صانع القرار الاوحد او انه الممثل لكل الشعب في الاردن وعلينا ان نسلم له امرنا مهما فعل أوليس مثل هذه التصرفات هي التي تساهم في تضليل الناس وتسمح لهم بالتخوف على قادم الايام وهم مغيبون عن الحدث ليس هذا فحسب بل ان رئيس الوزراء الذي يدعي الولاية العامة وما اضنها موجودة عنده الا في حدود فرض الضرائب على الشعب وجباية الاموال من جيوب المستضعفين في الوطن ان هذا الرئيس يتم تجاوزه وذلك واضح من تصريح وزير الخارجية الذي قال انا ليس وزير عند النسور ولا امثل سياسة الحكومة بل انا وزير الملك وامثل سياسته هل هذا هو منطق دولة المؤسسات وهل تريد من الشعب في الاردن ان يهدأ له بال حيال هذا التلاطم في امواج عاتية ليس لها قرار ،وغياب توضيح من صاحب القرار الاول حول ما يجري وكأنه يعيش في كوكب اخر غير الكرة الارضية لماذا الجولات في انحاء العالم والسفرات المكلفة والمياومات الفلكية في وطن الجوع والضرائب ولماذا تغييب الحقائق والسماح بترديد التكهنات والشائعات وتحشيد المواقف وانقسام الجسد الواحد والصمت الرسمي المطبق حيال ذلك وهو مؤشر على احد امرين اما انه عدم مبالاة وتجاهل وعدم اكتراث في ما يجري بالداخل الاردني وهذا يدل على قلة احترام للشعب والمواطنين في هذا البلد أو انه يوجد فعلاً مشروع يتم طبخه بعيداً عن الارادة الشعبية وسيتم فرضه ولذلك لابد من الفوضى والتحشيد والانقسام وهو مانراه في المشهد الحالي فأين صاحب القرار ليوضح للناس ولا يترك الامور على عواهلها ..................تحياتي

6) تعليق بواسطة :
13-02-2014 07:04 AM

للاسف معاليك تحاول ان تقول لنا انه لا يجب ان يكون دفاع النواب و الشعب عن الهوية الاردنية بهذا الشكل وتعتبره غير مبرر في هذا الوقت و ترى انه يشق الصف و ينشر البغض و الشقاق , هل يمكن لك ان تحدد لنا اي وقت يناسبك لفتح هكذا مواضيع؟؟

لقد عمدت الاساءة الى العشائر يا سيدي بطريقة غير مباشرة و متلوية في عبارتك "تَرَاَجَع مفهوم الدولة، لصالح انتماءات وهويات فرعية صغيرة تعتمد على صلة الدم أكثر ما ترتبط بالمفهوم العام للانتماء للوطن" , فهل العشائر التي بنت الاردن لا تعرف الانتماء للوطن ام ان الحمارنة الذي غيبته بمقالك و لو بتلميح ينقد او يستنكر تطاوله على العشائر .

لقد تأكدت اخيرا من ان "الدولة البديلة" بنيت بثبات!

7) تعليق بواسطة :
13-02-2014 08:45 AM

دولة الرئيس يُطالب بحوار شفاف وصريح بين مكونات الشعب!!!!!!. وهنا تذكرت بيت الشعر ابشر بالحوار الشفاف أيها الشعب العظيم.

الجماعة فوق بينفذوا أوامر الغرب ويفرضوها على الغلابة وللمخالف اما الرشوة أو الابتزاز أو العصى أو السجن أو الموت.

المؤامرات وصلن الى مراحل متقدمة جداً جداً ومستحيل الرجوع سنتيمتر واحد االى الخلف.

8) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:01 AM

لغة اشتم بها ثقية معهودة اقول للاخوة لاياخذكم معسول الكلام من القول المجرب لايجرب الحل معروف لوئد المؤامرة القذرة المحاكة على الهوية الفلسطينية دولتة لم يتطرق لعمليات التجنيس الممنهج والتفكيك الممنهج للدولة الاردنية الذي يصب في المحصلة في خدمة هذا المشروع اتركونا من العواطف وليجبنا دولتة عن موقفة من تجنيس ابناء الاردنيات وليجبني هل هو متفق معي على ان تعديل قانون الجنسية وتضمينة تعليمات فك الارتباط هو المفتاح للحفاظ على الهوية الوطنية الاردنية وكذلك الفلسطينية لاتدغدغكم لغة العواطف بني قومي فهم ضليعون بها

9) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:07 AM

دولة ابو نشات الغالي
اختصر محمد العتوم واكاديمي اردني..مطالب ومخاوف اﻻردنيين
نريد بيان واضح من فلسطينيين اﻻردن يعلنون بوضوح
انهم فلسطينيون ﻻجئون لﻻردن رغم كرم اﻻردن باعتبارهم مواطنيين..ولن يتنازلو عن عودتهم لوطنهم فلسطين مقابل اي تعويض
وانهم يرفضون محاصصة ومشاركة اﻻردنيين بالسياده على اﻻردت
ويعلنون ان حقوقهم كلها بغلسطين فقط..وموطنتهم اﻻردنيه مواطنه ضيافه وتكريم فقط وليست توطين ابدي باﻻردن
نريد اعﻻن من المكون الفلسطيني يحرم ويندد بمن يقول (( انا اردني بالدستور )..ﻻنه شبيه تماما لﻻسراءيلي الذي يقول( انا مواطن باﻻرض المقدسه وبالقدس بالدستور!!! )
نحن نرفض دستور اسرلئيل الذي وطن تليهود
ونرفض اي دستور مشبوه يوطن الفلسطيني الﻻجئ باﻻردن
دولة ابو نشأت..بكل صراحه..نكره المصطاحات المشبوهه التوطينيه..مثل(( الوحده الوطتيه..اي وحده وطنيه!؟ باﻻردن شعبين اﻻن..الشعب اﻻردني وله وحدته الوطنيه لﻻردنيين تلذين اسسو الدوله1921..والشعب والمكون الفلسطيني بوحدته تلوطنيه الفلسطينيه المختلفه عن اﻻردنيه))
ونكره وتشجب ونستنكر..(( ستى المنابت واﻻصول )ونرفض ان نكون طبيخ شحادين..واﻻردن لﻻردنيين من اصل اردني فقط
من شاركو بهية الكرك1910 ومن اسسو الدوله1921..فقك
دولة ابو نشات
هل يصار ﻻجتماع لكل المكون الفلسطيني باﻻردن نليونيين ونصف..واعﻻنهم انهم راحعون لفلسطين وطنهم وجنسيتهم..رافضون للتوطن اﻻبدي باﻻردن..ورافضون ﻻي محاصصه لﻻردنيين بالسياده..
دولة ابو نشات
اﻻن حصحص الحق...اﻻردنيون إنقرصو عام1949 عندما تم تجنيس فلسطينيي الضفه الوديعه وضمها دون استشارتهم..
ولن يأمنو للسياسيون مرة اخرى..
نريد منك..وانت موضع ثقة اﻻردني والفلسطيني..ان تطالب الدوله
بوضع كلمة(( ضيف ﻻجئ فلسطيني )) بكل جواز سفر او دفتر عائله لكل المكون تلفلسطيني الضيف باﻻردن..ليكون واضح ان الرقم الوطني هو تكريما وليس توطينا له باﻻردن والغاء لمواطنته الفلسطينيه..
هكذا يطمئن اﻻردني...ويطمئن الفلسطيني على عودته لوطنه فلسطين
ثقتنا بك كبيره..فقد قال اﻻردتيون( احترس من صاحبك..وﻻ تخونه )
وقالو( من يستحي من بنت عمه..ما يحيه عيال!! وقالو(( كثر التهللي..يحيب الضيف الردي ))
الضيف الفلسطيني باﻻردن..شهم..مظلوم..وﻻ يقبل التوطسن باﻻردن..وﻻ يبيع فلسطينيته وعودته لفلسطين بالتعويضات ))
ولكن فيه سياسيين رديين للاسف..وفيه من يقول51% من فلسطينية اﻻردن ﻻ يريدون العوده..ويريدون تعويضات!!
وتقبل كامل احترامي وكل اﻻردنييت لشخصك الكريم
ورفضنا لمصطلحات التوطين كلها (( وحده وطنيه!! هناك شعبين باﻻردن..الشعب اﻻردتي وله وحدته..والشعب الفلسطيني ووحدته الوطنيه ببﻻده )
شتى منابت...!!! قول مرفوض جملة وتفصيﻻ..ةﻻ نعرف من اقحمه في فم الحسين!@؟؟ نحن لسنا طبيخ شحادين ابدا..
وكل حقوق الفلسطينيين باﻻردن هي بوطنهم فلسطين فقك
وهم ضيوف مكرمون باﻻردن حتى العوده..وليتهم يعودون اﻻن لجوازات دولتهم الفلسطينيه ليكونو حقا فلسطينيون يطالبون العوده لفلسطين..وﻻ يحتج عليهم اليهود انهم مواطنون اردنيةن!@@

10) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:09 AM

اقتباس من المقال """ ومصدر الدهشة والاستغراب كذلك، هو التساؤل المشروع عن حقيقة أن هذا التجاذب الخطير لا يمكن فهمه بغير أنه يؤدي إلى نقل الخلاف والتنازع إلى الداخل الأردني حول أفكار وتسريبات يُفترض أن الاردنيين جميعاً، "" .... يا دولة المصري .... الافتراض شيء والواقع الذي نراه ونقرأه شيء آخر مختلف تماماً ...... المشكلة أصبحت أزمة ثقة وليس أزمة تعايش ،، والحقيقة أن ما يرضى عنه الأردنيين ليس هو ذاته ما يرضي المتأردنيين من هنا بدأت القواسم المشتركة التي تفترضونها تتلاشى.

11) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:17 AM

هجوم مهذب على العشائر الأردنية التي باتت تقف سداً منيعاً ضد خطط كيري ومريديه استبدلت كلمة عشائر في هذا المقال بكلمة روابط دم تؤدي إلى إقليميات ضيقة .... وتسليط الضوء على الجوانب السلبية يعني أن المصري منزعج من الجوانب الإيجابية فتركهاوبحث عما يعينه على تشويهها وتحويلها إلى معيق لمشروع الولاء الوطني والمشروع الوطني النهضوي.

مع أن التاريخ والواقع يبرهن على عكس ذلك تماماً والاحداث التي مرت على الأردن شاهد على ذلك

12) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:18 AM

خطة كيري واضحه في ظل الاختلالات في المنطقه وعراب السلام موجود وفاتح غرفة عمليات سريه في ديوانه لمتابعة خطة كيري وتنفيذها لانه مجرب وعينوه في الوقت المناسب وامير المؤمنين يجلس مع قادة الروم ويزودوه بالتعليمات وعلنا نجزم انه يجلس مع صناع القرار في اسرائيل لذا فالامير يعرف كل شئ عن القضيه ومستقبلها المحتوم يحتفض بالكثير ويطلع الحكومه على القليل لكي تظلل الشعب في الوقت الذي يظلل فيه الامير عن واقع وماءساة الشعب الاردني وظروفه المترديه اذن الامير لالعير ولا لنفير وعمره ما جلس مع جولدمائير ولاتعولو عليه كثير لانه نهايتكم على ايده وماتحسو يوم ولا انتم والوطن واقعين بالبير فعلا هيك شعب بستاهل هيك امير وفهمكو كفايه وسلامتكو

13) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:29 AM

تعلو الاصوات الفلسطينيه المطالبه بالتوطين و التجنيس والحقوق المنقوصه وأردنة الفلسطينيين و التعويض بينما تخبو الاصوات الفلسطينية المطالبه بحق العودة والمطالبه بتحرير فلسطين !!!!

وفي حال تجرأ صوت اردني على المطالبه بحق العوده و وقف التجنيس فانه يتهم فورا بالاقليمية و العنصرية ووووو

14) تعليق بواسطة :
13-02-2014 09:45 AM

كنا نتنى على دولته ان يعلن رأيه وموقفه من اولئك الذين يطالبون بأردنة الفلسطينيين و توطينهم بالاردن و منحهم حقوق سياسية مثلهم مثل الشرق اردنيين !

هل طاهر المصري مع او ضد منح ابناء الفلسطينيات / الاردنيات حقوق مدنيه من خلال جوازات سفر اردنية مؤقته ام ان دولته مع الحاقهم بجنسية ابائهم ؟

امساك العصا من المنتصف و الموقف الرمادي و اللعب على الحبلين ما عاد يمشي دولتك

15) تعليق بواسطة :
13-02-2014 10:32 AM

thank you sir

16) تعليق بواسطة :
13-02-2014 10:46 AM

نختلف على تقسيم الاردن , الشرق اردنيون يعتبرونه وطنا لهم لاينازعهم فيه احد مثلهم مثل بقية الدول الاخرى وشتى الاصول و المنابت يسعون بكامل قوتهم للسطو على الاردن و تحجيم الشرق اردنيين وتجويعهم واذلالهم

17) تعليق بواسطة :
13-02-2014 11:05 AM

كلام تجميلي ودبلوماسي مستنسخ وطلاسم ومضيعة وقت اين واين المسؤل الوطني بغض النظر عن اصله ومنبته والمطلوب بهذه المرحله الذي يقول 1+ 1=2 فقط نريد هذا الشخص اين هو ومن هو ومتى يأتي ونحن ننتظره ولو لازال في بطن امه

18) تعليق بواسطة :
13-02-2014 11:08 AM

بصراحه نختلف على الوطن : الفلسطينيون يريدون الاردن وطنا لهم بعد ان تراخوا عن تحرير وطنهم فلسطين حتى حق العودة ما عاد يجد فلسطيني يطالب بحق العوده



والاردنيون يريدون المحافظه على وطنهم و عدم السماح للفلسطينيين بنهبه منهم

19) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:00 PM

ما في حدا ادرك حقيقة العشائر سوى جلالة الملك المفدى حين وصفهم بالديناصورات و هو صادق فيما ذهب اليه .

20) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:06 PM

مكتوب على باب القاضي سطرين من الماضي :

"مين انتا.... ما فلح ولو كان ابو قاضي"

21) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:13 PM

بقلم :عريب الرنتاوي

بحث ميداني : بسام بدارين وجابر ابراهيم جابر

22) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:23 PM

زعيم عصابة رأسمال الفلسطيني في الأردن و صاحب الدسائس و تصفية الحسابات ، و اغتيال الشخصيات و الوشايات و مؤسس الجهوية و الإقليمية في السياسة الأردنية والذي يقال أنه يتبجح بأنه ساهم بإسقاط حكومة معروف البخيت ، و أنه فرض على حكومة الخصاونة 3وزراء ، و أنه تحكم في تشكيلة مجلس الأعيان السابق ، ولم يسمح لمراكز قوى أن تفرض عليه مرشحيها للأعيان ويعترف أنه يوجه الحكومة وهو المستشار الأعظم لفوزية.

23) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:30 PM

في 22/1/2012 قرر طاهر المصري وهو الشخصية المعينة كرئيس لمجلس الأعيان الأردني في ذاك الوقت في مقابلة له مع العرب اليوم ما يلي :

"أن تعليمات فك الارتباط مع الضفة الغربية استنفذت أغراضها, وحان الوقت لإلغائها, والامتثال لقانون الجنسية الساري المفعول. "
اذن ليس فقط عضوا مجلس الشيوخ جون كيري ودانيل إينوي من يتحدث بذلك , اليس كذلك ؟

24) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:31 PM

بداية هذه الصياغه ابدا لم تكن من انشاء دولتة المصري لان هذا النوع من تتوهيه القارئ في غياهب جب ما جاء فيه وقد يكون لبسام بدارين او عبد الباري عطوان لمسه في صياغته ولكن لنفترض ان الرجل اصبح بهذا الذكاء فأقول انه كفايه الاستخفاف بعقول الاردنيين فلماذا الان يا دولة المصري وانت الذي كنت على مدار عقود مضت وانت من صناع وراسمي السياسات من ايام الملك الراحل وحتى تاريخ خروجك من المشهد السياسي فلماذا الان وما انتقادك وتصريحاتك بعد خروجك من المشهد السياسي الا اكبر دليل على رأيك في هذا الوطن واهله الذين احتضونك بتوصيه من عمك الراحل ابو العز للملك المؤسسس عبدالله الاول وزرعك لمرحله نحن نعيشها الان .
وتصرح في مقالك ان هويتك الاردنيه ولنقف عند هذا قليلا ومن قال لك ان هذا صحيح ام انك مثل نبتة الريحان وين ما هب الهوى تجد رائحتها فعندما تريد ان تكون فلسطينيا فأنت كذلك وعندما تريد ان تكون اردنيا فأنت كذلك .
لكن ما يدهشنا انه في صالوناتكم السياسيه وخصوصا مع النخبه من ابناء جلدتكم وتخرج بعض التسريبات تحت اي ضرف وكيف تصفون الاردنيين فأني اتعجب من مواقفك فقد فرضتم تعبير لاجئ على كل مهاجر من 48 ونازح على 67 والنازح تطلق عادة للذين ينزحون داخل وطنهم وليس من بلد الى بلد اخر وكل هذا لتثبتوا ان لاجئين 67 هم مواطنيين اردنيين وهذا لم يكن ابدا وما اكذوبة وحدة الضفتين الا اكبر مسرحيه شارك بها بعض الخونه ولم تعترف بها لا جامعه الول العربيه ولا الامم المتحده والقرارات واضحه وصريحه بأن اراضي الضفه هي ارض فلسطينيه بالكامل وليست ارض اردنيه وعليها علينا العوده الى ما قبل 47 واعتماد الميثاق الفلسطيني وان كل من منح جواز سفر اردني فهو غير دستوري ولا قانوني سيما وان هناك قرار من جامعة الدول العربيه بعدم تجنيس اي فلسطيني في اي دوله عربيه هاجر اليها .
والان سؤالي الى السيد طاهر المصري هل تعترف ان وحدة الضفتين غير دستوريه وان الوطن البديل بدأ مع اول جواز سفر اردني منح لفلسطيني او دعني واصل معك واعتبر ان الوحده ليست خيانه هل تقر وتعترف بدسترة فك الارتباط اعتبارا من 88 وان كل ما منح بعد هذا التاريخ من منافع وتبعات لاي فلسطيني من اصول وفروع هو لاغي .
ولكن اقول لك انك لا ولم ولن تصرح بذلك لاني ارى المشهد الفلسطيني على الارض الاردنيه من ابناء المخيمات والتجمعات السكانيه لهم في عمان والزرقاء تحديدا اصابهم الصمت المطقع ولم يحركوا ساكنا مقارنة بما يقوم به الاردنيين الاصليين لانهم المتضررين الوحيدين من ذلك وما الاحصائية الاخيره الا اكبر دليل ان اكثر الفلسطينيين المقيمين بالاردن يريدون التعويض ولا يريدون العوده يعني مثل المنشار فهل تستطيع تبني هذا .
اخيرا هل المنصب والمشهد السياسي والكاميرات لها كل هذا السحر حتى جئت تلتف حول عباءة الحراكات والتيارات الاردنيه الان

25) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:36 PM

بصراحة اكثر يا نمرة 19 :

بس لا انت ولا هو تملكوا الجرأة ان تقولوا عنهم "عملاء" او "خون" او "باعوا اوطانهم"

26) تعليق بواسطة :
13-02-2014 12:49 PM

طاهر المصري، الشخصية السياسية الأردنية البارزة، من أصول فلسطينية، والذي شغل العديد من المناصب السيادية الذهبية، (وزير لأكثر من حقيبة كان من أبرزها حقيبة الخارجية، ورئيس مجلس نواب، ورئيس مجلس أعيان، ورئيس حكومة) لم ينج هو الآخر من إغراء التطاول على الأردن وانتقاد سياسات النظام والحكومة.ففي تصريحات له في عام 2008، على قناة "الجزيرة"، التي تشغل خريطتها البرامجية مساحة لا بأس بها من البرامج المتخصصة في تشويه الدور المحوري والمركزي للأردن، قال بأن قرار الملك حسين بفك الارتباط القانوني والإداري مع الفلسطينيين في الضفة الغربية "نقطة سوداء". معتبراً أن القرار يتسبب بظلم الأردنيين من أصول فلسطينية ويسلبهم حقهم في المواطنة والمشاركة السياسية. متناسياً دولته أن القرار فرض قسراً على الملك حسين، بناء على قرار مؤتمر قمة الرباط في عام 1974، حيث ظلت الدول العربية قاطبة لا تعترف بالوحدة الأردنية الفلسطينية التي أعلنت في مؤتمر أريحا، بسبب مطالب منظمة التحرير الفلسطينية ، التي ظلت تلح بأن تكون هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، إلى أن اعترفت الدول العربية لها بذلك في مؤتمر الرباط. وفي عام 1988، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات قيام دولة فلسطين، وهو ما حدا بالملك حسين إلى إعلان قرار فك الارتباط مع الضفة الغربية إدارياً وقانونياً.

هفوات المصري، تكررت في شهر مايو 2012، بالتزامن مع احتفالات الأردنيين بعيد الاستقلال، حيث أصر على التذكير بأنه فلسطيني، ومتناسياً أنه يقف على رأس هرم السلطة التشريعية، بوصفه رئيساً لمجلس الأعيان الأردني آنذاك . كما أنه أصر على انتقاد سعي بعض أطياف الحراك الوطني الأردني للتأكيد على الهوية الأردنية، بعيداً عن الهوية الفلسطينية، متهماً أنصار هذا التيار بأنهم "انعزاليين"، وغاضاً الطرف في الوقت ذاته، عن الواجب الدستوري الذي يفرضه عليه منصبه، من جهة التحدث بلسان مسؤول في دولة أردنية، والتأكيد صراحة على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم في دولة وطنية على ترابهم الوطني، وعلى حق العودة، وعلى رفض "الخيار الأردني"، والتأكيد على ضرورة تطبيق بنود قرار فك الارتباط من أجل التصدي لمشروع الترانسفير الإسرائيلي، الرامي إلى إفراغ فلسطين من أهلها وسكانها.


ما رأيكم بهذه الأجندات والأولويات لهذه الشخصية وقد أمضى ما يزيد على اربعة عقود في الدولة الأردنية ؟

فكيف بالله عليك ستكون أجندة وأولويات كتاب الكهوف المعتمة التي لم يصلها ضوء الحضارة امثال الرنتاوي والبدارين والرنتيسي أردنية ؟

27) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:05 PM

بالمشرمحي معظم من تسلم مقاليد الحكم عندنا وبنى امبراطوريه حوله لاهم لهم سوى المحافظة على مكتسباتهم باي ثمن

28) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:37 PM

صحيح أن خطاب المصري عقلاني... ولكنه نفس الخطاب الذي كنا نسمعه أيام ما كان المبشر بشعار "لحظة الحقيقة"!!! فما يهمنا الآن هو النوايا... ولم يعد ينطلي علينا أن يكون الخطاب والشعارات في واد والتصرفات في واد آخر!!! لن نقبل بعد الآن المتاجرة بالشعارات الرنانة للاستهلاك المحلي وفي موضع آخر ينقلب الحديث على موجه أخرى!!! بالأمس تحدث المصري في المؤتمر الوطني الأول للإصلاحات السياسية في الأردن... وأجزم بأن هذا المؤتمر عبارة عن طبخة توطينية بإطار إصلاحي... أشادوا بمخرجات لجنة الحوار ومنها قانون الإنتخاب وأكدوا على ضرورة تعديل قانون الانتخاب ليكون ممثلا بشكل عادل لمكونات الشعب الأردني!!! إنها صيغة اصلاحية منمقة أكثر قبولا بديلة عن شعار "الحقوق المنقوصة" و "المحاصصة"!!!
على كل حال وفي موضوع الملتقى الوطني المنوي عقده منتصف الشهر الحالي بمبادرة من المتقاعدين العسكريين... هذا الملتقى الذي سيحدد الثوابت الوطنية الأردنية واعلان موقف حاسم ضد خطة كيري المشبوهة أو أي خطط أخرى تكرس الوطن البديل... أقول للمنظمين بأنه لم يعد هناك مجال لمجاملة المصري من البعض منكم... فهناك علامات استفهام كبيرة حول مشاركته في هذا الملتقى المنوي عقده... وأستغرب مشاركة المصري ومرافقيه في اللجنة التحضيرية لصياغة ورقة الثوابت!!! وأذكرهم ببيان الأول من شباط للحركة الوطنية الأردنية والذي صدر من المكتب الإعلامي الموحد... بأنه لم يعد هناك مجال في مواجهة مشروع تصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن سوى العودة إلى الأصول التي لا تلغي المستجدات الواقعية بل تتعايش معها وفيها... وأن المشاركة محصورة بالأردنيين لما قبل 1946... وبأن للأردنيين فقط الحق في دولتهم الوطنية... وبناء عليه فإن أي مشاركة للأخوة الفلسطينيين في هذا الملتقى الوطني لا بد أن تكون تحت عنوان "اللاجئون الفلسطينون في الأردن"... وبالتالي فإن مشاركة المصري لا بد أن تكون بصفة ضيف فقط...

29) تعليق بواسطة :
13-02-2014 01:40 PM

اطالب المصري بالاعتذار عن قوله==تراجع مفهوم الدوله لصالح انتماءات فرعيه صغيره =غهو يعتبر ان المطالبه بالحفاظ على الهويه الاردنيه وسيادة الاردنيين على دولتهم عمل فرعي صغير =وهذه شتيمه واعتداء

30) تعليق بواسطة :
13-02-2014 02:26 PM

مواقفك بالسر تختلف عن مواقفك بالعلن

لايغرنك كلام القوم بالعلن فالقوم بالسر غير القوم بالعلن



لاتزعل ,, الكاتب ايضا مثلك و ينطبق عليه نفس بيت الشعر

31) تعليق بواسطة :
13-02-2014 03:26 PM

دولة السيد طاهر المصري المحترم

لقد قرأت مقالك اكثر من مرة ورأيت فيه استغرابا من التجاذب والاختلاف والذي هو في الواقع (اي التجاذب والاختلاف ) صحيا يساعد على الوصول الى الحقائق التي غابت عنا في كامب ديفد ..ثم اوسلو ..ثم وادي عربه لنجد ان حقوقنا وحقوق الشعوب العربيه قد تم اهدارها عبثا ..لنبداء بلطم الخدود والوجوه على ما فاتنا من التفريط بالحقوق الاساسيه التاريخيه والامميه .
ان كل ما يجري التفاوض عليه اليوم سرا ..نسمعه بالاردن من رجال المنظمة والصحف الاسرائيليه ...وبعض رجالات الدوله كدوله معروف البخيت ..وبعض مراكز الدراسات الاستراتيجة المنجازة لآسرائيل والتي تعمل من عمان ..وعلى سبيل المثال ما قاله مركز دراسات من ان 8% من المكون الفلسطيني يرغب بالعودة ...ثم ان 51% لا يغرب بالعودة ويطلب التعويض ..ومٍسألة الحدود التي يطرح محمود عباس خيار السيطرة على الاغوار الفلسطينيه من قوات الناتو واسرائيل وانت تعرف معنى ؟

كل ذالك وسط صمت مطبق من ابناء الشعب الفلسطيني ( حملة مفاتيح العودة ) مفاتيح منازلهم التي شاهدناها على مدى 60 عاما تم اخفائها اليوم امام تعويضات مفترضه وتحت جواز سفر ورقم وطني موعودج او جواز سفر مؤقت تحت التحويل الى دائم .
ما زلت اذكر محاضرتك في كليه الدفاع الاردنيه ومطالبتك بألغاء البطاقه الصفراء ..وهم الذين يحملون تصاريح الاحتلال تثبت حقهم في ارضهم فلسطين وما زلت اذكر حملات التجنيس والمحاصصه وزيارات السفارة الامريكيه ولقاء جو بايدن ...

ان نتجاذب ونختلف الان ..خير من ان نتقاتل بعد عشر سنوات من توقيع على خطة مذله تسعى لتفريغ الارض الفلسطينيه من اهلها ..

آن الاوان ان يقف كل من يحمل مفتاح بيته في فلسطين منتصبا في الشارع ليدعم المفاوض الفلسطيني والاردني في واشنطن ..ليقول لكيري وبايدن واوباما ..ان ارض فلسطين ..حق فلسطيني لا يقبل التفاوض عليه بالدولار ...
آن الاوان ..ان نتحدث بوضوح عن التجنيس والتوطين والحقوق المنقوصه ..هي جزء من خطة كيري ..وداعم اساسي في اتمام الوطن البديل للفلسطينين ..

آن الاوان ليخرس كل كتاب الموساد ..والصهيونيه ...الذين يسعون بكل واد مطالبين بما يسمى حقوق الانسان ..والوحدة الوطنيه وحقوق المرأة ..ليخدموا حملة توطين بشعة تحت ستار انساني رنان .

اليوم حصحص الحق ..واليوم يجب ان يعبر كل فلسطيني عما يريد ..

حق العودة ( للاجئين والنازحين ) والميثاق الوطني الفلسطيني ..الحكم الفصل في الهويه النضاليه الفلسطينيه ..ازدواجية الولاء ..اليوم هي جزء من العبث بالهويه ..الوطنيه وهويتها لها وجه واحد .

تحياتي













ز

32) تعليق بواسطة :
13-02-2014 03:36 PM

الى رقم ٣٠ ،يا حبذا لو كانت لديك الجرأة باعلان اسمك كغيرك من الاردنيين ،وذلك كي أُفهمك خطأ رايك وعدم صوابه ،ذلك انني كنت البارحة بحوار معمق ومطول ،وابديت رأيي ( كما تعرفني على بلاطة) ،وقد ارتأى دولة ابو نشأت ان ينشر رايه الذي حاول شرحه للحضور ،كمقال في موقع كل الاردن ، والنقطة الوحيدة التي فاتتني هي ان الفلسطينيين الذين يتمتعون بحق العودة في الاردن ،لا يحق لهم المطالبة بايةرحقوق سياسية في الاردن ،بل على ترابهم الوطني وهذا تفسير لمصطلح اان حق العودة حق سياسي ،اما بقية الثوابت فقد تم ايضاحها البارحة لدولته والمجموعةزالمرافقة له بكل تفاصيل . اعتقد انك الآن قد غيرت رايك بالاتهام الذي الصقته بي

33) تعليق بواسطة :
13-02-2014 03:57 PM

قبل أكثر من 10 سنوات حين التقى كل من علي أبو الراغب وكان رئيسا للوزراء وفايز الطراونة حين كان رئيسا للديوان الملكي التقى الإثنان على مطالب الست ........من أجل مساواة المرأة الأردنية بالرجل وقامت ......في مؤتمر تم عقده في فندق حياة ريجنسي بالمطالبة بتسوية هذه الحقوق وبالذات إذا كان يحق للرجل تجنيس زوجته العربية بعد ثلاث سنوات وزوجته الأجنبية بعد خمس سنوات فإنه يحق للمرأة الأردنية أن تقوم بتجنيس زوجها بالجنسية الأردنية ولو تمت المصادقة على اقتراح فوزية لأصبحت كل الفتيات الأردنيات لا سيما من الأصول الفلسطيتية من أعلى مهور النساء في العالم لا سيما بالنسبة إلى شباب قطاع غزة وإلى ألأثرياء من العراق ولكان تضاعف عدد سكان الأردن من 7 ملايين إلى عشرة ملايين خلال سنة واحدة بالطبع غير المليوني سوري الموجودين سلفا ولتم تفريغ الضفة الغربية وقطاع غزة بصفة شرعية من كل شبابها . واليوم يعود فايز الطراونه ليطبخ طبخة جديدة في واشنطن ولا يعلم أحد لماذا يتم الإبقاء على مثل هذا ......ربما لأن هناك دورا جديدا ......في فيلم عراب وادي عربة رقم 2 يلائم دوره في بطولة العراب رقم واحد بعنوان وادي عربة رقم 1

34) تعليق بواسطة :
13-02-2014 04:49 PM

الدبلوماسيه فن الكذب و فن التمثيل اوالدبلوماسي البارع يجيد الكذب و يجيد التمثيل ويستطيع اقناع الاخرين وخداعهم ليصدقوه و الدبلوماسيه الايرانيه خير من يجيد هذه المدرسة و تعلمها لمريديها وارجوك لا تزعل فأنا امدحك و اعتبرك دبلوماسي بارع ولا انتقدك و لك محبتي





























ارجوك لا تزعل فأنا امدحك ولا انتقدك

35) تعليق بواسطة :
13-02-2014 04:57 PM

اقتباس من تعليقك : و اليوم حصحص الحق ,,,,, نعم اعلنوا انهم لايريدوا العودة ! اعلنوا انهم يريدون الاردن وطنا لهم و غصبن عن أهله ! و اعلنوا انهم يريدون التعويض ! و اعلنوا رفضهم لجواز السفر الفلسطيني ويريدون الاردني !

هم يملكون مفاتيح القوة المال و القواشين و نحن لا نزال غارقين بالنفاق و الثغاء و السحجة نخرتنا العشائرية و الجهويه آه ما أقسانا على بعضنا ! انهكتنا سياسة فرق تسد ! نعاني الفقر و العنطزة الفارغة و البطاله و التقاعد ننتظر راتب آخر الشهر و نخشى فقدانه

تحملني ياسيدي و شكرا

36) تعليق بواسطة :
13-02-2014 05:23 PM

محمد العتوم..وطني صادق اردني ذكي
نذر وقته ونفسه ومعه زمﻻؤه..للدفاع عن تﻻردن
واستطاع مع زمﻻؤه المتقاعدين تلعسكريين ان يصبحو الممثل الحقيقي لﻻردنيين اﻻردنيين..ودكو اوكار التوطين وتلبديل وهدموها
العتوم ابن سوف..صادق كجبال سوف
صامد كاشجار سوف
ﻻ يراوغ وﻻ يداهن..وﻻ يخادع
المخادعين صارو وزراء..وﻻنه صادق ما صار
انا تلطهراوي..واشعر بالخجل لتواضع جهودنا بتلدفاع عن اﻻردن امام جهود الباشا العتوم وزمﻻؤه الكرام..
المدح المبطن مرفوض..والعتوم علم وطنيه ودين وصدق
وليتك تكون وتقتدي به..شو كسبان غير التعب وناتي لتبطن تلكﻻم سامحك الله..قامه وطنيه سوفيه العتوم الرجل..له تحياتي وكل اﻻردنيين

37) تعليق بواسطة :
13-02-2014 05:26 PM

(يجب علي المجاميع الرسميه والاهليه وعلي اصحاب القرار في مختلف مراتبهم.....اقتباس .)هل هذا توجيه وتعليمات ولكن لمن....يا طاهر اما انت مسؤل عن مجاميع او تفتكر حالك قائد في بداية معركه ام انك في معركه ام انك نائب او مسؤل قادم او رئيس وزرأ قادم.....خطابك تنظير ولا به اي ربط سوي رائحه نتنه تفوح منه الاقليميه والعنصريه وتدعو الي القبول بالواقع ونسيان سبعون سنه من حلمنا ونضالنا (وانت سفير من بيروت الي اسبانيا الي وزير ومدلل وحياه مترفه وتتجهز لهذه المرحله )تدعونا الي القبول بالواقع وعدم العوده في الوقت الحاضر واوجه لك سؤال هل ستطبق حق العوده والقصور والشركات (رأس المال ليس له وطن هل صحيح) واين انتمائك ولمن والا بين البين وانت في الوسط,اعود الي الطهراوي من (طاهر في اللغه العربيه) يقول تقريبا ويلمح بانك تمثل الفلسطينين في الاردن هذا هو بداية الفتنه نحن دوله واحده وشعب واحد وجيش واحد وقياده واحده يا طاهر ولن نسمح للفتنه وامثال مقالة حماده فراعنه وطاهر والطهراوي ان تمر نحن ...كلنا اردنيون لحماية الاردن وكلنا فلسطينيون حتي عودة فلسطين وليخسأ الخاسئون.انكم تطالبون بالتوطين في جميع بلدان الشتات ليس في الاردن فقط انما السويد النروج استراليا امريكا الخ..في الوقت الحاضر هل استسلمنا يا طاهر (الابأ يموتون والصغار ينسون) ورضينا بالواقع والشهدا علي طول الزمن ماذا نقول لهم وماذا ستقول انت انك تلعب لعبه خطيره انت انت...انت ..مسؤل ..عنها هذا الخطاب سيشجع كثيرين وهم في خانة تحويل الصراع من عربي اسرائيلي الي عربي عربي.,لن نتنازل عن فلسطين ولن نقبل بالواقع واكرر كلنا فلسطينيون حتي تحرير فلسطين وكلنا اردنيون لحماياة الاردن .,واقول الوحده ...الوحده ...ايها الشعب الواحد والتؤام حمي الله الاردن وفلسطين

38) تعليق بواسطة :
13-02-2014 05:26 PM

بعضهم يكتب تعليق باسمه الحقيقي ثم يعود و يكتب تعليق باسم مستعار والتعليقان متضادان مختلفان متعاكسان متناقضان

39) تعليق بواسطة :
13-02-2014 05:52 PM

نصحناكم باعتزال الحياة السياسية، لكنكم لا تحبون الناصحين. لو كان هناك مثقال ذرة من احترام إرادة الشعوب لتسابق كثير من السياسيين تقديم استقالاتهم.

انهم لم يفقهوا بعد تغير الأجيال ومفهومها نحو قضاياها، لقد بدأ أبناء الشعب الفلسطيني الكريم بتفهم ووعي أهمية العودة وقدر عظمتها، وتيقنوا أن كرامة هذا الشعب الصابر المظلوم مرتبطه بهويته وأرضه، وليست مرتبطه بتعويضات وفذلكات سياسية.

فصول الربيع العربي القادمة ستكون مفاجئة لأمثال طاهر المصري، ودخول فلسطين من جهة ما فجأة هو حديث الشارع الاسرائيلي، وفي نفس الوقت يغط طاهر المصري بأحلام اليقظه بكلام وطن ومواطنه وتعويض وبحث عن حلول تديم الاحتلال.

أيوجد كذبه في التاريخ أكبر من كذبة نزع وسلخ الهوية الفلسطينية عن أبناء هذا الشعب المجاهد؟

لغة الأجيال الحديثة لا يعرفها الا من يعيش معها، وهذه الأجيال تعيش الأحياء السكنية الفقيره بدون سكن وبدون قدره على الزواج والعمل براتب محترم، وهذه الأجيال لا تواجد لها في هوتيلات 5 نجوم، حيث يتواجد سماسرة القضية الفلسطينية.

فلسطين اليوم تعني القدس بما تحوي من مليارات الدولارات دخل سنوي بالسياحة الدينية، فلسطين اليوم تعني مخزون هائل من البترول والغاز قبالة شواطئها، فلسطين اليوم تعني وعد صادق جديد باسترداد الكرامة المهانة، بوطنية فلسطينية وأردنية وعربية مشرفة ودين واسلام متسامح وسطي يجمع ولا يفرق وبوعي المحبة والأخوة في مواجهة عدو أجنبي متغطرس لا يقيم لنا وزنا.

نعم هكذا، الوطنيات والقوميات تتكامل ولكنها لا تنصهر انصهار الضياع والهلاك الجماعي.

40) تعليق بواسطة :
13-02-2014 06:22 PM

ارجوك ارحمني ياسيدي انا لم اذم الباشا لاسمح الله وهو فعلا قامه وطنية متزنه نظيفه
و اذا كنت فهمت انني انتقده فانني اعتذر له و لك و اسحب تعليقي و لكما كل التقدير و الموده وشكرا

41) تعليق بواسطة :
13-02-2014 06:59 PM

تحيه اليك وتحيه الي قوميتك يا ابن الكرك العروبي وابن القوات المسلحه ,اقتبس من حديثك : محاظره لطاهر في كلية الدفاع الاردنيه بدون ذكر التاريخ(ارجو ذكر التاريخ للتوثيق) (يطالب بترك الارض من زمان ) وكذلك حملات التجنيس والمحاصصه وزيارات السفاره الامريكيه ولقا بايدن والحقوق المنقوصه ,خطه لتفريغ الارض الفلسطينيه من اهلها وفي هذا الزمن(نقول عصر الرويبضه) نقول كلنا فلسطنيون حتي تحرير فلسطين وكلنا اردنيون لحماية الاردن وليخسا الخاسئون

42) تعليق بواسطة :
13-02-2014 10:10 PM

بسم الله الرحمن الرحيم (( لا تنازعوا فتفشلوا و تذهب ريحكم )) .. صدق الله العظيم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012