أضف إلى المفضلة
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
إدارة ترامب تقبل استقالة سفيري واشنطن في الأردن والسعودية ولي العهد يلتقي رئيس وفد البحرين في المنتدى الاقتصادي الصفدي: أمن الأردن يحميه الأردنيون وتفجر أوضاع الضفة يؤثر على المنطقة وزير الدفاع السوري: بناء القوات المسلحة لا يستقيم بعقلية الثورة والفصائل سويسرا تدرس شكاوى ضد الرئيس الإسرائيلي وزارة الصناعة: عدم استيراد الشعير يعود لارتفاع سعره عالميا ابو صعيليك : مقابلات توظيف حكومية مسجلة بالصوت والصورة .. ووظائف خارج جدول التشكيلات المقاومة تكشف أدوات تجسس زرعها الاحتلال في غزة ولي العهد يلتقي رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مندوبا عن الملك .. ولي العهد يشارك بأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي - صور رئيس هيئة الأركان المشتركة: القوات الخاصة ركيزة أساسية في الحفاظ على أمن الوطن الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها - صور بالتفاصيل ... قرارات مجلس الوزراء النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
بحث
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025


كيري ووحدات وفيصلي

بقلم : جمانة غنيمات
29-03-2014 01:51 AM
كلما اقترب موعد لقاء 'الكلاسيكو' الأردني، زاد التوتر، ولاحت في الأفق مخاوف من مواجهة بين الفريقين، تحاول تقسيم المجتمع تبعاً للأصول والمنابت؛ ولتكونَ المباراة بذلك عرضاً لأمراض تنخر في المجتمع.

مواجهة الفيصلي والوحدات، أضحت، وللأسف، عنوانا للتقسيم وليس الوحدة؛ حيث يُسمَع تبادل الشعارات الإقليمية من جمهورَيّ الفريقين، في انعكاس خطير لمواقف سياسيين يتلاعبون بالخطوط الحمراء.

الأبواب التي تجلب الهواجس كثيرة ومختلفة، منها حديث سياسيين ما فتئوا يحاولون النخر في علاقة مكونات المجتمع بعضها ببعض؛ فتعلو أصواتهم للتحذير من مخاوف وتهديدات تمحو هوية الأردن، لكأنه بلد هش ضعيف غير قادر على حماية نفسه!

هؤلاء الساسة إنما يسعون إلى منبر يحفظ لهم مواقعهم ومراكزهم، وأداء دور يبقيهم في الواجهة، مستخدمين في ذلك أخطر الأدوات لتحقيق غاياتهم؛ عبر اللعب على وتر شديد الحساسية والخطورة، مثيرين من خلال ذلك المخاوف والغرائز لدى العامة، ومؤججين لمشاعرهم.

محاسبة كل من يسعى إلى إثارة الفرقة في تركيبة المجتمع، باتت أمرا مطلوبا، في ظل تزايد هذه الجريمة في الآونة الأخيرة. والحديث ليس عن فريق دون الآخر، فالأصوات النشاز تخرج من كليهما.

رئيس اتحاد كرة القدم الأمير علي بن الحسين، كان محقا حين حذر في البيان الصحفي الذي أصدره أول من أمس، من الخلط بين السياسة والرياضة، مطالبا بعدم إقحام الأولى في الثانية، لما يترتب على ذلك من تبعات خطيرة، تتجاوز شغب الملاعب إلى اللعب على وتر الوحدة الوطنية.

وفي ظل تكاثر التهديدات الخارجية والمحلية، يبدو من الحكمة القفز عن كل الكلام الرسمي المتعلق بماهية العلاقة الأردنية-الفلسطينية، والوقوف على حقيقة هذه العلاقة؛ بما تحمله من هواجس متبادلة بين الجانبين، سعياً إلى معالجة هذه الهواجس، في سبيل إصلاح وتمتين البيت الداخلي في مواجهة التحديات الكثيرة والكبيرة.

العلاقة هشة إلى درجة أن التفكير بمنح حقوق مدنية أو 'امتيازات خدمية' لأبناء الأردنيات، كما يحلو للحكومة تسميتها، يعيدنا إلى المربع الأول من الخوف والشك بالآخر، ويخلق شعورا بالخوف لدى طرف من ناحية، ولا يطمئن الآخر في الوقت نفسه، ما يزيد تعقيد الأمور.

بصراحة؛ هذه العلاقة، ورغم كل الحديث عن الوحدة الوطنية ومتانتها، سرعان ما تتعرض للاهتزاز أمام التسريبات عن خطة وزير الخارجية الأميركي جون كيري، وكأن أحد الفريقين متآمر يسعى إلى تطبيقها لتكون واقعا! فيما حقيقة الأمر أن ما يتسرب يضر بالفريقين وليس بأحدهما، كون تصفية القضية الفلسطينية ستأتي على حسابهما معاً، إن تمت.

ما يحدث على مدرجات الملاعب، للأسف، ليس إلا مرآة لمزاج تسعى نخب إلى خلقه، فيما العامة يلحقون و'يطبّلون ويزمرون'، من دون أدنى وعي بخطورة ما يفعلون، وآثاره المدمرة على مجتمع تعايش بسلام لعقود طويلة.

العلاقة الصحية تقتضي حديثاً صريحا، وحواراً وطنياً على مستوى العقلاء، يعيد ترتيب هذه العلاقة من دون تشوهات، وبما يجفف مخاوف كل طرف، إن كان لها أساس؛ وليكونَ الأردن بحق مجتمع تكافؤ الفرص والعدالة.

الحرص على الأردن واستقراره لا يحتاجان إلى مزايدات وتنظير يقتل الوحدة الوطنية، بل إلى عقلاء ينظِمون علاقة صحية بين مكونات المجتمع، لتقوية الجبهة الداخلية، فتبقى سداً منيعاً عالياً في ظل كل التحديات التي تُطلّ برأسها في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة.

يمكن للمجتمع، بأطيافه المتنوعة، الاختلاف؛ إنما ليس على أساس الأصول والمنابت، بل بحسب البرامج والأفكار. فالاختلاف مطلوب، شريطة أن لا تكون الغاية منه تمزيق المجتمع وتفرقته.
الأردن إن دخل هذه الدوامة، فلن يخرج منها أحد بسلام. هل من متعظ؟
(الغد)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-03-2014 09:56 AM

التجاه الحكومي الاعلامي الحالي يركز على ان الشخصيه او الهويه الاردنيه هي هويه شرق النهر... و ليست هويه اي مكون اخر في المجتمع الاردني حتى لو شكل نصف المجتمع او كان موجود بالبلد منذ القرن التاسع عشر. لا ادري ان كان هذا التوجه حكيم في بلد تشكل سكانه من عده اصول و ثقافات متعدده ( المدني و البدوي و الفلاح) ...

2) تعليق بواسطة :
29-03-2014 11:21 AM

هذا الموضوع كرهني بالأردن و فلسطين و العرب كلهم. ألمانيا الغربية استوعبت ألمانيا الشرقية و دفعت للوحدة في اول فرصة. هذه شعوب حية تستحق التقدير.

نحن شعب يعشق الفرقة والفتنة. فلاح و مدني. شمالات و جنوب. بدوي و حضري الخ الخ. ولو لم تكن فرقة لا وجدناها.

هذا الموضوع هو الشغل الشاغل للصحافة الاردنية لانه لا يوجد صحافي او سياسي في الاردن من الضفتين يفهم اقتصاد او إدارة او تكنولوجيا أر تنمية.


بينما تتحضر دبي لاستضافة اكبر مؤتمر في عام ٢٠٢٠ و تشغيل اكبر مطار في العالم تعجز الاردن عن تنظيم مباراة كرة قدم.


يا عيب العيب

3) تعليق بواسطة :
29-03-2014 12:29 PM

ربما تبالغين بمدى تاثير المبارة على الوحدة وعلى الوضع في البلد ربما كانت زمان اكثر تاثير عندما كانت مباراتهم تجمع اكثر من عشرين الف ويتابعها الالاف عبرالشاشة اما اليوم فلا تكاد يحضرها عشرين الف في الملعب وعلى التلفاز ومن يتعصب من الفريقين ويطلق عنصريته البغيضة قلة قليلة من بقايا الزمن البائد

4) تعليق بواسطة :
29-03-2014 12:36 PM

هرمنا ومللنا هذه الاسطوانه المشروخه اسطوانه الوحده العربيه بالامس القريب والوحده الوطنيه اليوم..جميل هذا الطرح وكنا نتغنى به ليل نهار ونطرب على لحن وين الملايين الشعب العربي وين .
منذ ايام عبدالناصر ومنذ خرج علينا عفلق والبيطار ودعاه القومي الاجتماعي السوري والهلال الخصيب وشعاراتهم التي الهبت العواطف ولكن اي نتيجه حصدنا الواقع يؤكد ان دول سايكس بيكو باتت دول عظمى ودعاه القطريه وكتابها يمجدون ويعظمون كل على ليلاه مقابل دريهمات مدفوعه من زعيم هنا و سفاره هناك .
حرب اكتوبر وعبور القناه انقلبت على العروبه من نصر مبين الى استسلام مهين وقعه السادات لتنفك مصر عن زعامتها لمحيطها العربي لتصبح اسيره كامب ديفيد الى ما شاءالله . وفي سوريا وتشرينها الخريفي تعزز احتلال الجولان وتنازل عنها الطغاه الاقزام مقابل انعزالهم في سوريا وراثيه طائفيه .
ما اود قوله بان مدرجات ملاعبنا فعلا لا قولا تعبر عن ما تكنه الجماهير التي تشجع رافعه ومنذ بدايه ثمانينات القرن الماضي شعارات هذه تقول الاردن الفيصلي عبدالله ومن قبل ابو عبدالله وتلك تهتف الله الوحدات القدس عربيه والرايات والاعلام تحكي قصصا وحكايات ...اقولها صادقا باني لم افرق يوما بين هذا من الخليل وذاك من الكرك او هذا ابن السلط او من نابلس او هذا صفدي او صريحي فكلنا على بينه بان عمَينا سايكس وبيكو ومن تعاون معهما اوجدوا هذه الحقيقه على الارض ..عاشت فلسطين سنرددها بلا كلل ولا ملل لتبقي في ذاكره الاجيال القادمه لان الكبار سيموتون و الصغار لا ينسون .

5) تعليق بواسطة :
29-03-2014 01:25 PM

ببساطة شعب يرى أن هويته تراثا وفلكلور
ولهجة وتاريخ وأسلوب حياة يندثر ويشعر أن هناك من ينتهز الفرصة ليفعل ذلك وعلى يد أطراف مهمة جدا وواصلة في الدولة الأردنية هل يبقى صامتا..؟؟
عندما يتخرج إبنه أو ابنته من الجامعة وينتظر التعيين ل10 سنوات وأكثر ولم يحصل على وظيفة ..عندما يجد ابنه في صف عدد طلابه 40 أو 50 طالبا..وعندما يزوج ابنه لايجد له شقة وأصحاب العقار لايؤجرونه لأنه من أصحاب الأرض الهنود الحمر وهذا حدث كثيرا ماذا يفعل ألا يحق له أن يحتج وإذا فعلها تهمة الإقليمية والعنصريه وتدمير الوحدة الوطنية بانتطاره.
عندما يستمع الى حديث والده أو جده ويسمع الإذلال الذي تعرضوا له حينما سقطت بلده بأيدي من كان اسمهم حينذاك ثوار ومقاومة فتحول سلاحهم الى صدور من استضافهم ألا يحق له أن يخاف..؟؟ للأسف المواطن الأردني يخاف عندما يجد أن كل ما هو حواليه يؤكد هواجسه وخصوصا أن دولته من رأس الهرم حتى صغار الموظفين يؤكدون مخاوفه وإلا مامعنى أن ترفض دولته دسترة فك الإرتباط بل وتجنس كيفما اتفق..؟؟
مامعنى أن تهاجم شريحة من المواطنين (المتقاعدين العسكريين) لأنهم طالبوا بالحفاظ على الهوية والقصاص من الفاسدين الذين يقومون بالتدمير المنهجي للدولة الأردنية وتكبيلها بديون لاطاقة لهم بها ولكي تكون مستقبلا دولة مفلسة ليتم بسهولة فرض أمر واقع عليها ورغما عن ارادة مواطنيها.
هذا جزء من كثير مما يوتر المواطن الأردني والسبب فيه الدولة التي لاتحاول أن تطمئن مواطنها على مستقبله وما الفيصلي والوحدات كجماهير الا شريحة تمثل الحقيقة الواقعية للديموغرافيا الأردنية ..كله خايف من كله وربما الدولة تستفيد من هذه التناقضات.
كنا دعونا الى حوار وطني يضع النقاط على الحروف ويطمئن المكونين ولكن لاحياة لمن تنادي وستبقى النار تحت الرماد منتظرين عيال حرام ينفخوا فيها والله يستر.

6) تعليق بواسطة :
29-03-2014 02:15 PM

كل التحيه والاحترام الى صاحب الراي السديد دوما ابن العم الاستاذ طايل البشابشه متميا لك وللعائله طيب الاقامه حيث تقيم .

7) تعليق بواسطة :
29-03-2014 02:20 PM

بلد لا يتجاوز عدد سكانه الستة ملايين غير قادرين على العيش المشترك هم بقايا شعوب وبقايا أمم بائدة ... منذ فترة قصيرة عرفنا الدولةالمدنية ... معظمنا لم يكتسب الجنسية لا بلجوء ولا نزوح وإنما بوحدة واقعية ضمت الضفتين تمت فعلا برضى أم بغير رضا .. وبعد أن طارت الطيور بأرزاقها تريدون خلع ثوب الجنسية عن من ليس من فصيلة كذا وكذا .. وهل هناك أكثر ألما وأشد دلالة على العنصرية والسقوط الأخلاقي والقيمي والاجتماعي والديني من الابتزاز الذ

8) تعليق بواسطة :
29-03-2014 02:40 PM

السيدة الكاتبة محقة في كثير مما ذهبت إليه .. أكثر من سبعين في المئة من الشعب الأردني لم يكتسبوا الجنسية بلجوء أو نزوح وإنما وفق قوانين مرعية ، ودستور مكتوب ، نظم دولة مدنية ضمت الضفتين ، برضى أم بغير رضى .. ولو ترك الأمر والعد لأصحاب الزعيق والنعيق من بقايا قوم لوط لما تجاوز عدد سكان المملكة بضعة آلاف .. وكأن الجنسية ثوب عارية يلبسه الوتورون لمن طاب لهم ، ويخلعونه عمن عضبوا منه ، والله إنه لأمر مقرف ومخجل من شعب لا يتجاوز سكانه الستة ملايين ، وغير قادر على التعايش والتفاهم .. وهل هناك اكثر تخلفا وسقوطا أخلاقيا وقيميا ودينيا من مقولة مسؤول سابق ومهم كان من أركان الدولة ذات يوم بعد إقصائه عن منصبه ( القانون والدستور والوحدة الوطنية حكي فاضي ) لو أن هناك قانون مفعل لحوكم وعوقب عقوبة شديدة .. إننا لنعجب أشد العجب كيف يسمح لأفكار كهذه أن تتبوأ مناصب عليا في الدولة ، ثم نتساءل عن سبب نخلفنا وسقوطنا .. نقول بحق : الله يعز الهاشميين ويحفظهم ، والله لولاهم لصرنا أمثولة الزمن كقوم لوط وعاد وثمود ، ولكان كليب وجساس وأبو رغال ملائكة بالنسبة لبقايا كائناتنا العشوائية ما قبل الديناصورية أيضا .. الطخ في خندق العنصرية هو وسيلة رخيصة للابتزاز وتحقيق المطامع الشخصية .. وتجارة الوطنية سلعة رائجة وصارت وكالات حصرية .. كان بعضنا نوري أندبوري جاء من أعماق الفيافي والقفار علمته الدولة ورعته ومنحته ما لم تمنحه دولة ثرية لرعاياها ، فأصبح بقدرة قادر مليارديرا بهذه التجارة الوسخة ، يعكر صفو البئر التي شرب منها .. كفانا زعبرة ، فقد أصبح المواطن الأردني على قدر كبير من الوعي لا تنطلي عليه الأحاييل والأكاذيب ..

9) تعليق بواسطة :
29-03-2014 02:43 PM

ما تقضلت به الكاتبه الكريمه صحيح ولكن تسمية الامور بمسمياتها الصحيحه واجب ايضا فهل كون النائب يتمتع بالحصانه يعفيه من المسؤوليه القانونيه ام ان هذا دافع كبير لمحاسبته اشد حساب كونه ليس مواطن فقط بل مسؤول ويمثل( الشعب )!!!!!! هذا الطريق الذي يجب ان يتخذ في حل هذا الاشكال غير العفوي من قبل اناس لاهدف لهم سوى الفتنه والتربح عليها

10) تعليق بواسطة :
29-03-2014 04:10 PM

نعم لا يوجد وحده وطنيه لان المكون الاردني فيه جنسيتين اردنيه ويمثلها شرق أردنيين وفلسطينية ويمثلها اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات والنازحين وبعض من خرج من فلسطين قبل النكبة واتخذ الاردن مكانا لتجارتهم بالنسبة للفلسطينيين يعتبرون نادي الوحدات رمز لفلسطين في الدوري الاردني ويريدون توصيل رسائل للعالم بانهم هم المسيطرين على الرياضه والتجارة والصناعة والأردنيون زياده عدد وعبي على الفلسطينيين ويستغلون ضعف الدولة الاردنيه وتراخيها وصبح الأردنيون يخاف ان يحدث نتيجه ضعف الدولة الاردنيه كما حدث في أعوام ، 1968 الى عام1970 ويحدث ما لا يحمد عقباه عندما انطلقت فتنه أيلول عام 1970 وخاصه أنها أطلقت من مخيم الوحدات حينها حينما كان يطلق عليه جمهوريه الوحدات

11) تعليق بواسطة :
29-03-2014 04:32 PM

مع كل الاحترام. الموضوع ليس موضوع شقة و وظيفة و مدرسة. فهذا يضع الموضوع في خانة ابتزاز المجتمع للحصول على مكاسب مادية.

و طلب قلة من المتقاعدين العسكريين لا تمثل الا نفسها الدعم من نظام الأسد خطاء كبير و أيضاً يقع في خانة الابتزاز للدولة و المجتمع.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012