أضف إلى المفضلة
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
إدارة ترامب تقبل استقالة سفيري واشنطن في الأردن والسعودية ولي العهد يلتقي رئيس وفد البحرين في المنتدى الاقتصادي الصفدي: أمن الأردن يحميه الأردنيون وتفجر أوضاع الضفة يؤثر على المنطقة وزير الدفاع السوري: بناء القوات المسلحة لا يستقيم بعقلية الثورة والفصائل سويسرا تدرس شكاوى ضد الرئيس الإسرائيلي وزارة الصناعة: عدم استيراد الشعير يعود لارتفاع سعره عالميا ابو صعيليك : مقابلات توظيف حكومية مسجلة بالصوت والصورة .. ووظائف خارج جدول التشكيلات المقاومة تكشف أدوات تجسس زرعها الاحتلال في غزة ولي العهد يلتقي رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مندوبا عن الملك .. ولي العهد يشارك بأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي - صور رئيس هيئة الأركان المشتركة: القوات الخاصة ركيزة أساسية في الحفاظ على أمن الوطن الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها - صور بالتفاصيل ... قرارات مجلس الوزراء النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
بحث
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025


الأردن وقطر: وساطة أم رسالة

بقلم : جمانة غنيمات
30-03-2014 12:26 AM
تكتسب زيارة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد للأردن أهمية خاصة نظرا لتوقيتها، فالدوحة تشعر بضغط كبير في وسطها الخليجي بعد قرار شقيقاتها سحب سفرائها منها.
المعلومات تشير إلى أن التصعيد تجاهها مستمر في الأيام المقبلة من قبل الإمارات والسعودية بالتحديد.
أهمية الزيارة للدوحة في هذه المرحلة أهم بكثير منها لعمان، خصوصا وهي التي تواجه تصعيدا غير مسبوق تجاه سياستها الخارجية تحديدا في الموضوع المصري.
الزيارة بالنسبة لقطر هدف، والدوحة هي من يحتاجها في هذا الوقت أكثر من عمان، وهي تدرك الدور المحوري للأردن في هذه الظروف الصعبة، لناحية تعزيز العمل العربي المشترك، والمساعي المعروفة للملك عبدالله الثاني في هذا المجال، ما يعني أن قيام الأردن بوساطة لتقريب وجهات النظر بين الدوحة وأبوظبي والرياض أمر ممكن، في وقت يتمتع الأردن بعلاقات ثنائية مميزة مع السعودية والإمارات.
الوساطة أمر ممكن، رغم أنه يبدو صعبا في ظل التشدد السعودي الإماراتي تجاه قطر.
وماكينة الدبلوماسية الأردنية إن سعتْ، تستطيع تخفيف الضرر الواقع على قطر، وبإمكانها الحد من قسوة القرارات الخليجية على الدوحة.
وسط الأوضاع التي تمر بها قطر، يبدو بناء جسور حقيقية مع الأردن في هذا التوقيت مفيدا، مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة العلاقة بينهما، والتي مرت بمراحل طويلة من الفتور، إن لم يكن الجمود، ولذا ربما تحاول الدوحة التي تخلّت عن الأردن كثيرا التعويض عن ما فات.
ثمة ملفات كثيرة عالقة بين البلدين، أهمها ملف المنحة الخليجية؛ فالدوحة تأخرتْ كثيراً في تسديد ما عليها من التزام، حتى فُقِد الأمل بإمكانية ذلك حتى وقت قريب.
بموجب قرار مجلس دول التعاون الخليجي، يقدم للأردن مبلغ 5 مليارات دولار بقيمة تصل 1.25 مليار دولار تتوزع على أربع دول هي؛ السعودية، الإمارات والكويت وأخيرا قطر، الدول الثلاث قدمت ما عليها فيما تمنعت الدوحة عن ذلك، رغم الظروف المالية الصعبة التي يمر بها الأردن.
في ظل الزيارة التي قيل إن التخطيط لها بدأ منذ وقت، لكنها تأجّلت نظرا للتطور الذي حدث في ملف العلاقات الخليجية، يبدو أن ملف المنحة سيكون على الطاولة ولا يُستبعَد أن يعلن الأميرالتزام بلاده بتقديم الاموال للمملكة.
وربما تأخذ الأمور منحى إيجابيا أكثر، فتقدم الدوحة أكثر من المتفق عليه، خصوصا أن العون الذي قُدِّم للأردن في ظروفه الصعبة التي يعاني منها منذ سنوات وتفاقمت نتيجة اللجوء السوري، لم يرتقِ إلى حجم المساعدات السخية التي قدمتها الدول الخليجية لدول عربية أخرى، وضع الأردن ليس أفضل منها، ومثال ذلك المساعدات الاستثنائية التي قدمت للبنان وأكثر منها لمصر.
الموقف الأردني حساس، فالالتقاء اليوم مع الدوحة، فيما حلفاء الأردن المعروفون يصعّدون ضدها أمر ليس بالهين. مراقبون يقرؤون الزيارة باتجاهين فإمّا أنه مدخل للتوسط من أجل المصالحة والتخفيف من الخلاف الخليجي الخليجي، أو أنه رسالة للحلفاء، الذين يرى الرأي العام الأردني أنهم لم يساعدوا الأردن بالقدر الذي يخرجه من الأزمة، ما دفعه للبحث عن حليف جديد، يستجيب لرغبات الرأي العام الأردني المحبط من طريقة تعامل حلفاء الأردن معه.
بالمجمل، تكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة للظروف التي جاءت فيها، ومصلحة الأردن المعتدل كعادته تقتضي أن يفتح الباب للجميع، ضمن مساعيه لتعزيز العلاقات العربية المشتركة، وطي الخلافات إن كان لذلك سبيلا.(الغد)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-03-2014 04:47 AM

ابعدتي كثير عن الموضوع قطر اشترت سلاح تريد اتوصليه لسو ريا من اراضيك واطلبي واتمني ساعتها

2) تعليق بواسطة :
30-03-2014 06:15 AM

لا بد من تدخل اسرائيلي بشكل غير مباشر لاصلاح الوضع ،فاسرائيل تحاول ترسيخ مبدا هو عدم تخليها عن حلفائها العلنيين والسريين ،وستعمل جاهدة لرأب الصدع واحلال الوئام محل الخصام!!!!؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
30-03-2014 08:21 AM

عيسى محارب العجارمة

على هامش الزيارة المرتقبة لسمو امير قطر للاردن

تتردد بعض الاخبار عن زيارة غير مبرمجة سابقا مزمعة لسمو الشيخ تميم بن حمد امير دولة قطر للمملكة الاردنية الهاشمية ولربما غدا الاحد يلتقي خلالها أخيه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه.

وعلى هامش تلك الزيارة الهامة لسمو الامير تميم جليل الشأن فأننا نرحب بضيف جلالة الملك والاردن الكبير ترحيبا يليق بنا كأردنيين أبقوا بيتهم مشرعا بوجه الاشقاء العرب يقيهم جميعا عاديات الزمان وكوارثه ونأمل ان يسهم اللقاء الهام المرتقب برأب الصدع الخليجي بين قطر من جهة والسعودية والامارات والبحرين من جهة اخرى.

ان النموذج الاردني الملهم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في معالجة اثار وتداعيات ما يسمى بزلزال الربيع العربي هو اليوم محط الامل والرجاء في حل كل خلافات وازمات الامة والمنطقة .

فأن لم نقلع شوكنا بأيدينا كعرب لن يقوم الغرب سواء امريكيا وفرنسا وبريطانيا ولا الشرق ممثلا بروسيا والصين بذلك العبء ومعهم ايران وتركيا واسرائيل .

ان الاردن الهاشمي هو بمثابة الجدار العازل بين دولة الاحتلال الاسرائيلي البغيض ومجموعة دول مجلس التعاون الخليجي على مدى عمر الصراع العربي الصهيوني الطويل ومناسبة ذكرى معركة الكرامة قبل ايام قلائل تذكرنا بان عمان هي خط الدفاع الاول عن الرياض والدوحة وابوظبي لابل والقاهرة وبغداد وفوقهم طهران وانقرة ودمشق المكلومة بارهاب القاعدة كذلك .

الاعتدال والوسطية وحدهما ليس سمات قيادة جلالة الملك المعظم للاردن الهاشمي الذي اضحى اليوم قبلة المتخاصمين والفرقاء الخليجين والعرب وفوقهم كيري وعباس ونتن ياهو .

بل اضافة للاعتدال والوسطية هناك سمات القيادة الفذة المتمثلة بشخص جلالة الملك المعظم ودهائه السياسي العسكري المنقطع النظير فكل القادة العرب وفوقهم نتن ياهو جلسوا مع اوباما ولم يأخذوا منه حقا ولا باطلا.

اما اجتماعات جلالة الملك حفظه الله ورعاه مع الرئيس الاميركي فقد تميزت بوضع خطط طريق واضحة لمعالجة نزيف الحرب الاهلية السورية وعدم تدمير الجيش العربي السوري وسلوك طريق جديد لحل الصراع العربي الاسرئيلي بعيدا عن صلف وغطرسة نتنياهو وفي هذا يطول الحديث بل لربما الملف النووي الايراني تم عبر نصائح ملكية هاشمية حكيمة .

زيارة سمو الامير القطري للاردن الهاشمي توضح بكل وضوح للدور الاردني المحوري في حل قضايا المنطقة والعالم ككل وهو ينشد التدخل الاردني لكسر الخلاف الخليجي وهو واجب الاردن الهاشمي تجاه اشقائة دونما منة او ثمن لان الاردن هو اردن العرب كما ردد الحسين العظيم وتاريخ بلدنا يشهد ذاك الطرح الجميل .

نقف اليوم على رؤوس اطراف اصابع اقدامنا تيها وفخرا بجلالة سيدنا وهو على قمة هرم الساسة بالعالم اجمع قبل اوباما وبوتين والعرب قادة وشعوبا يحل مشاكل واشكالات المنطقة التي هي بالنتيجة اس واساس مشاكل العالم ككل قاضيا عادلا ونزيها .

قاضيا بالحق والعدل والانصاف كما فعل من قبل جده حضرة الرسول الاعظم محمد بن عبدالله (ص)حينما قام بوضع الحجر الاسود بعباءة وطلب من قادة قريش ان يمسك كل منهم بكف يده جزء منها لينالوا جميعا فخر وضع الحجر الاسعد في مكانه .

فتسللت الحكمة الربانية الخالدة لرسول العرب والعجم عبر البطون والارحام والاصلاب الطاهرة كابرا عن كابرا لهذا الفرع من قريش الهواشم الكرام قادة المملكة الاردنية الهاشمية وفحلهم الاسد الهصور ابن رسول الله الشريف الهاشمي عبدالله الثاني بن الحسين يقوم اليوم مهمة التحكيم بين اطراف النزاع الخليجي ليعود كل ذلك نفعا وخيرا وبركة على الامة العربية والاسلامية جمعاءولابد ان تمسك قطر والسعودية والامارات والسيسي واردوغان وطهران وبشار الاسد والمعارضة السورية والقرضاوي بطرف العباءة الهاشمية الجليلة لينال الكل فخر عودة السلام للوطن العربي الممزق شر ممزق في يوم الناس هذامما يذوب له القلب حسرة واسى ولوعة .

ولان الشئ بالشيئ يذكر فأسوق تاليا مقالة سابقة ذات زمهرير اردني عربي مضى الى غير رجعه للتدليل على حكمة جلالة الملك المعظم التي سيحل غدا في رحالها سمو امير قطر بحثا عن حل لقضية الخلاف القطري السعودي الخليجي .

كيف تمكن الاردن من تجاوز حقل الالغام السوري ؟

عيسى محارب العجارمة

**استطاع جلالة الملك عبدالله الثاني تجنيب الاردن خوض غمار حرب اهلية طاحنة بتكرار مشابه للسيناريو السوري المرعب فيما يعد الانجاز البارز لجلالته التقرير التالي يوضح الذهنية العسكرية التي ضخها جلالة الملك في روح الجيش العربي

الحرب الاهلية السورية لا شك أنها تمثل التهديد الأخطر للاردن منذ حرب 1967 فبعد خسارة الضفة الغربية والقدس نتيجة اخطاء القيادة العربية الموحدة

تعايش الاردن مع ظروف بالغة التعقيد ليس أقلها قرار فك الارتباط مع الضفة الغربية عام 1988 الذي اشار سمو الامير الحسن بن طلال في تصريحات قريبة له عن الثغرات الدستورية في هذا القرار .

ليأتي الانتقال السلس في تسليم السلطات الدستورية لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بشكل اثار اعجاب العالم .

احداث الحادي عشر من ايلول 2001 ارخت بظلالها على الاردن ، فجاءت الخطوات الذكية لقيادة الجيش الاردني وهو قرار صعب تم أتخاذه من القائد الاعلى جلالة الملك عبدالله الثاني شخصيا بالتشاور مع رؤساء الاركان السابقين في عهد جلالته الجنرال مظلي محمد يوسف الملكاوي والجنرال دروع خالد جميل الصرايرة بتوالي أرسال عديد الدفعات المتلاحقة من مجموعات القتال الميدانية ضمن ما عرف بقوات حفظ السلام الدولية في جهد موصول منذ اتفجر الحرب الاهلية بيوغسلافيا السابقة بتسعينيات القرن الماضي .

لذا أستمر تدريب الجيش الاردني ميدانيا بلهيب أفغانستان وتحرير رهائن الكونجو وغيرها من مناطق الصراع في العالم واستشهد ضباط وافراد في هاييتي وغيرها وبالرغم من الالم الشخصي للاردنيين على فقد جنود في ارض المهمة الا انهم قبلوا الثمن الباهض للتدريب الميداني للجيش ونوقش الامر في قاعة البرلمان الاردني في حينه واعطي الضوء الاخضر لاستمرار هذه المناورات بعيدا عن ميادين التدريب التقليدية في حمرا حمد والقطرانة بل في ارض المهمة الدولية مهما بعدت عن الوطن .

ولا شك ان البصمات الاردنية الامنية والعسكرية في اغتيال عراب هجمات فنادق عمان ابومصعب الزرقاوي أضافة للاخبار الراشحة عن مشاركة قوات النخبة بالجيش الاردني في معركة تحرير ليبيا تعطي تفسيرا واضحا لكل هذا الشرح المستفيض عن الاعباء التدريبية والعملياتية للجيش الاكثر تطورا في منطقة الشرق الاوسط بعد تدمير الجيش العراقي الجرار عام 2003 اثر احتلال بغداد

كل ذلك التدريب العملياتي الميداني أتى اكله وبانت ثماره من خلال احباط الجيش للجهاديين القاعديين العائدين من اتون الحرب الاهلية السورية فيما اسفر عن استشهاد الرقيب محمد المناصير

لاشك ان الشخصية الاعتبارية للجيش الاردني بأندفاعاتها العملياتية تلك دوليا ومحليا قرب حقل الالغام السوري الشائك وتفكيك مجموعة ارهابية تحت مسمى 11/9 قد اخذت صورتها من الروح العسكرية التعرضية لشخص جلالة الملك عبدالله الثاني الجنرال السابق في قوات النخبة الاردنية ( العمليات الخاصة ) فأضحى الجيش الاردني كله وبدون مجاملة ضمن الاطار النخبوي لأفضل جيوش الشرق الاوسط متوشحا بالكاريزما العسكرية البراقة لجلالة القائد الاعلى للقوات المسلحة الاردنية الملك عبدالله الثاني بن الحسين .

هذه الصورة المنسية في وسائل الاعلام لجلالة الملك وروحه العسكرية الخاصة التي بثها في صميم طيات عمل وعملياتية القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي والاجهزة الامنية كافة لا يمكن قرائتها الابجهد موضوعي خارق وبعمل احترافي مهني مميز من قبل جهة عسكرية معنية بالامر كمديرية التوجيه المعنوي واعادة ترجمتها كوننا وضحنا الفكرة من ناحية اعلامية ويقع على كواهلهم تشريحها عسكريا واعادة انتاجها اعلاميا عبر مجلة الاقصى وكأطروحة عسكرية تدرس في كلية الدراسات الدفاعية الملكية (كلية الحرب) ومنهاج الثقافة العسكرية لطلاب الجامعات الاردنية .

أن التحليل المميز وقراءة ما بين السطور لمحاضرة جلالة الملك امام كلية الحرب البريطانية يعطي أضاءة لقوة طروحات جلالته السياسية والفكرية وقراءته الدقيقة لمخرجات الربيع العربي والحرب الاهلية السورية الطاحنة .

عمان على مرمى حجر من دمشق بالمنظور العسكري ولو كان حقل الالغام السوري قريبا من موسكو او طهران او واشنطن لربما فجرها عن بكرة ابيها ، اما عمان فأن القدر الهاشمي السعيد يبدو أنه لازال يلعب لعبته الرابحة بالنسبة لقادته ، لا ادري ان كان التاريخ العسكري سيكتب لجلالة الملك انه استطاع ان يجبر الكسر قبل ووقوعه بالنسبة لانتقال شظايا حقل الالغام السوري للاردن وهو أمر فاق التلميذ فيه معلمه ونقصد الحسين العظيم رحمه الله الذي لربما يبتسم الان بروحة الرضية المطمئنة بأنه قد سلم القوس لباريها نسأل الله ان لايذهب تحليلنا الموضوعي سدى وأن لا يكون صرخة في واد أو نفخة في رماد بالنسبة للمعنيين في توضيح خبايا المشهد العسكري لشخصية جلالة الملك خصوصا عبقريتة العسكرية فيما قد يعرف بالدبلوماسية العسكرية الاستباقية لوقوع الازمات وتحديدا في الازمة السورية الراهنة جنب الله الاردن كل مكروه .

الله الوطن الملك

4) تعليق بواسطة :
30-03-2014 10:05 AM

كلام جميل فيه من التفاؤل الكثير وهو الحاصل إن شاء رب العالمين ، بلدنا مرزوق ،وما من رازقٍ الا الله ،المعضله يا جمانه هي صعوبة الحفظ على الامانه ،كم أتمنى لو يخلد السارقون الناهبون بعضاً من الوقت عسى أن يسترد الوطن عافيته ،الخيرون هم كذلك بالخير يبشرون أما ألمأزومين فهم كالغربان ناعقون لا يريدون الا الشر وإنهم به واقعون بحول الله وموفقة كاتبتنا المجيده.

5) تعليق بواسطة :
30-03-2014 11:04 AM

القول ان الخليج لايساعد فهو قول غير دقيق ويجب علينا ان نضبط امورنا فلا يجوز ان يبقى العجز في الموازنة في تصاعد ويجب هيكلة القطاع العام والغاء التنفيعات وافتتاح وزارات جديدة خاصة الرواتب الخيالية للهيئات وان نذهب الى الطلب بتمويل مشاريع وليس منح لتغطي عجز الموازنة فمثلا ممكن الطلب منهم اي دول الخليج بتمويل خط القطار من الحدود السعودية الى عمان عبر الازرق الزرقاء خصوصا بقرب وصول الخط الحديدي السعودي الى الحديثة على الحدود الاردنية اما الزيارة القطرية فيجب ان نركز على وحدة مجلس التعاونوان ندخل وساطة بهذا الشان وان نحاول تعزيز الشراكة مع المجلس كمجلس فسياسة المحاور غير مجدية على المدى البعيد وليست في مصلحة احد

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012