اتركوا شؤون الخلق للخالق واهتموا باموركم.

للاسف الشديد الفتوى سياسية لا علاقة لها بالشرع لان اللذين كتبوا الفتوى الشرعية غير مخولين لصدارها مع العلم ان الاسلام السياسي لا يمثل الاسلام العظيم مع العلم ان هولاء مسترين بالدين على غير حقيقة والكل يذكر فتوى ...... الذي افتى ...... بمرتكب تفجيرات الفنادى الثلاث ولذلك فتوى ....... الذي قال ان شهداء ...... افضل من شهداء ...... ونحن في الاردن لا نعترف باللذين يقولون عن انفسهم انهم وكلاء الله على الارض . فالجيش الاردني المصطفوي هو جيش الثورة العربية الكبرى بقيادة خفيد الرسول ( صلى الله علية وسلم ) الملك الشريف عبد الله التاني بن الحسين واللذين دفعوا ثمنا باهظا بعدم التنازل عن الوقف الاسلامي فلسطين العربية الاسلامية وبرفض الحماية البريطانية على بلاد الحجاز والمقدسات الاسلامية في مكة المكرمة والمدينة المنورة . بارك الله في الجيش الاردني وقائدة الهاشمي القرشي من اعز قبيلة عند العرب اجمعين

الحزب استغل احداث القويسمة وتشويه صورة الدرك أما الرأي العام المحلي والعربي ليخرج علينا بهذه "الفتوى" السياسية ..

الواجب على كل مواطن مخلص الوقوف مع قواتنا المسلحة حماة الوطن، اينما كانوا وبأي مهمة وكلت لهم، جيشنا العربي يبقى في قلوب كل الشرفاء من ابناء الوطن حمى الله الاردن والقيادة الهاشمية والشعب الاردني۔

لا يعرفون الا الاصطياد بالماء العكر وطعن الوطن من الخلف كلما اتيحت لهم فرصة لذلك , اتمنى ولو مرة واحدة ان يتصرفون كابناء لهذا الوطن او اقلها كرجال .

ارجو من الجبهة عند اصدار فتوة ان تكون بناء على حقائق نقول لهم ان دور قواتنا المسلحة الاردنية في افغانستان هو دور انساني بكل معانية الانسانية والاسلامية فهل ديننا الحنيف نهى عن تقديم العون والمساعدة لاخية المسلم ارجو من مديرية التوجية المعنوي ان تقدم برنامج خاص يوضح ذالك عقيد ركن متقاعد احمد الصبيحي الجزازي

جاء دور القوات المسلحة وبعدين مين .... ؟؟؟؟؟ .

يجب على الحكومة الرشيدة أن ترد برد أقسى من ذلك، يجب ارسال المزيد من أبناء البلد الى كل مواقع وبؤر التوتر والصراع في العالم لحماية "مصالحنا" الوطنية، ويجب التفاوض مع الجهات المانحة لزيادة المخصصات فهذا الدخل للوطن يدخل في الخزينة العامة ويصرف لتطوير البلد! ومهما بلغ الفساد من شدة فان زيادة الارسال سيعوض تلك الخسائر ويزيد ............ عن أي اساءة يتحدث ايمن الصفدي!

تسلم يا صفدي - آن آوان كشف الأوراق والبلد بحاجة إلى تعزيلة ماكنة

هسى كلكو انتو والحكومه تركتو اللي الهم يومين بسبو وبغلط عالامن وعلى الدرك وبلشتو بالاسلاميين ، والناس بس مستنيه الحكومه تنفلت عالاسلاميين لينفلتو معها

كثيرون الذين يتحدثون في الظلام ’ ويتسابقون على الهمز واللمز ’ مع العلم أن الله تعالى يقول :(( ويل لكل همزة لمزة )) فالهمز واللمز من صفات المجتمعات غير المتحضرة , وخاصة عندما يكون ضد شخصية أو فئة لانعرف كنهها وثوابتها وتأثيرها فندخل في النوايا نصنف ونحكم ولا يعلم بالنوايا إلا الله تعالى .....
ومن خلال نظرتي المتواضعة في تفصيلات المجتمع الأردني ومن خلال ما مر بنا من أزمات سياسية أو اقتصادية رأيت أن جبهة العمل الإسلامي ومن معهم شكلوا ويشكلون ثقل توازن محمود في تركيبة المجتمع الأردني ,غياب هذا الثقل يجعلنا عرضة لأمواج متلاطمة تنهكنا وقد تنهك المركب الذي احتوانا جميعا , فأي مجتمع يفتقر إلى أهل العلم والرأي السديد يسير في مهب الريح ...ودمتم ودام الوطن وأهله المخلصون

الاخوان شغل شعارات رنانه وغير قابله للتطبيق والهدف كسب الشعبيه اما كثرة انتقادتهم وبيانتهم فهي نتيجة الافلاس والنزاعات الداخليه المعروفه لدى الجميع بسيطرة تيار حماس المتشدد.يا اخوان هذا الاردن وليس غزه ,هذا بلد الهاشميين الاحرار وامن الاردن اهم من الشعارات الكذابه.حمى الله الاردن وملبكه وجيشه

معالي الوزيرالصفدي انا من المعجبين جدا بك و بسلوبك وطرحك في قضايا كثيرة وعبرت عنة بأكثر من موقف لك ولكن هذة المرة كنت تختلف نوعا ما لماذا؟؟
هذا الحزب فشل فشلا ذريعا هنا و في مصر الشقيقة ليس لة اي دور بيننا وليس مرغوب في وجودة والماذا البقاء على مثل هذة الحركة المشبوها في وجهت نظري ليومنا هذا؟ لماذا تردد الحكومة في حلة؟ لماذا نمنحهم الفرصة لتشويش افكار المجتمع؟ و أخرها التحريض على عصيان الاوامر وهم يعلمون حق العلم انا فتوتهم باطلة ومن فتى بغير علم فقد كفر.
العودة لقولة تعالى(يا ايها الذين امنوا اطيعوا اللة ورسولة و اولي الامر منكم)صدق اللة العظيم فأطاعة ولي الامر هي فرض ولة الحق بكل شىء عدا الشرك و الصلاة وما تبقى من شؤون الحياة فلهو السمع والطاعة فعلى أي اساس يفتون ولماذا لال يحاسبون.
معالي الوزير أناشد فيك روح المواطنة المخلصة لهذا الوطن و قائدة وشعبة أن تريحنا من هذة الحركة التي اصبحت بعد فشلها الذريع تبحث عن خلق الفتن بين شرائح هذا المجتمع المسكين وشكرا

وشكرا لكل الاردن الموقرة

حادثة القويسمة بكل ما فيها من شوائب و مصائب، إلا أنها نبـّهت الأردنيين لوجود مشكلة تحتاج للحل.
هل توجد مشكلة في بنية أي جهاز أمني؟
و هل يجوز التطاول على أجهزة أمنية كمؤسسات؟
و هل تجنيد أبنائنا في الأجهزة الأمنية يُبنى على مكان ولادة الأب و الجد؟ و هل ذلك في مصلحة الأردن؟
هل نريد حق العودة المـُقدّس؟ و نقوم بإجراءات فعليّة و حقيقة لصونه؟ أم هل نريد التوطين؟ أم هل نريد أشباه مواطنين؟ أم هل نريد نصف الشعب عمّالاً و رجال أعمال و النصف الآخرين موظفين و رجال أمن برواتب شحيحة كي يحقد كل طرف على الآخر؟
مع كل الإحترام لأشخاص السادة الوزراء و رئيسهم؛ أقول: الحكومة أثبتت قدراً عالياً من "الهَبل السياسيّ" و تركت فراغاً ملأه بعض المترصـّدين بالوطن من هواة ركوب الأمواج الفئوية، جنود التعميم و مغالطاته، و أبطال التجمهر.
وجهة نظر بسيطة: إن أخطأ أفراد من الدرك يـُحاسبون، و إن وُجدت مشكلة في الدرك فيجب أن تـُدرس، و لكن لا تنسوا أن الدرك هم أبناؤنا و خيرة الخيرة، إن ضربوا جمهور الوحدات أو ضربوا مستشفى "الحسين" بالسلط فمن أخطأ منهم يجب أن يُعاقب و أن تـُدرس مشكلة تكرار الأخطاء، لكن لا يحقّ لأيّ كان أن يُهاجم كل الدرك كمؤسسة، ولا أن يهاجم جمهوراً لأن في ذلك مغالطة فكرية و هي التعميم، و من يقع في فخـّها فهو أحد اثنين: كاتبٌ تقوده عواطفه، و ذلكم كاتبٌ لا يستحقّ أن يَخـُطّ بالقلم، و الآخر مسيءٌ مترصـّد و هذا لا يستحقّ قراءة كلامه، إلا من قِبل قاضِ أو مـُدع ٍ عام يوجـّه له تهماً بالإساءة و التشهير.
و أخيراً: هـَبل الحكومة و فراغ ضعفها سيملؤه المتربّصون و المجتهدون و أحسب "الإخوان" من المجتهدين الذين بالتأكيد اجتهدوا في مورد النص بتعميمهم.
كل الأمنيات بشفاء أبنائنا جمهور الوحدات و منتبخنا، و أسأل الله أن يُهدّي النفوس
عاش الأردن

يسلم ثمك والله انك شيخ وفاهم شو بتحكي

والله جبهه العمل مهم لاقين سالفه يسولفوا فيها...
الاردن لايستحق منكم كل هذا العداء.
الاردن يستحق التضحيات

(مع الشكر

على الحكومه ان تتعامل مع هذه التصريحات بكل جديه وحزم , لأن مثل هذه التصريحات تشكل سوابق خطيره جداً تجاه القوات المسلحه الأردنيه , وكذلك بيان نادي الوحدات تجاه قوات الدرك الأردنيه , كل هذه الأمور أرى انها تتجاوز الخطوط الحمراء وأعمال السياده للأجهزه الأمنيه , وكل هذه الأمور تشكل سوابق لم نعهدها في الاردن من قبل ,فتحقيق الأمن الداخلي لهذا البلد ربما يتجاوز الحدود المقرره وهذا أمر طبيعي جداً , لكن القصد والغايه منه هي تحقيق الأمن والطمأنينه لأبناء هذا الوطن . فعلينا كشعب نحب الأمن والأمان ان نتقبل مثل هذه الأمور ولو كان فيها مساس بحقوقنا كاردنيين نعشق تراب هذا الوطن , كل الحب والأحترام لكافة اجهزتنا الأمنيه , وقواتنا المسلحه الأردنيه .

الشعب الافغانى الششششششششششششششقيق يا حكومه

لا اساءة بما قاله الاخوان، بكفي مهزلة الاختباء خلف الشعارات الرنانة. كلنا جيش الاردن و كلام الاخوان من باب الحرص على ابنائنا

فتاوى دينية لاهداف سياسية خفية وكما قيل " وراء الاكمة ماوراءها"

الله حيو نشامه ابو حسين

هاي نشامى ابو حسين

هاي نشامه ابو حسين