(إذا كنا نحن من قبل وشبابنا اليوم لا نقبل إطلاقا بالعمل المهني ولا القبول بالأعمال التي تتطلب مجهودا عضليا ، ولا ننخرط في رفع الطوب والأسمنت للبناء ولا نحمل الفأس للزراعة، فكيف سنستغني عن العمال المصريين الأفضل بين العمالة الوافدة أو غيرهم بعد عشرين عاما من تصريح الوزير الدغمي لضبط السوق ، وكيف سنوفر مئات الملايين من الدنانير تذهب الى الفلبين وسريلانكا وأوكرانيا ومحطات الوقود التي تعبىء سياراتنا الفارهة نحن الكسالى )هذا كلام غير دقيق نهائيا، المالة الوافدة استقدمت للاردن لتكسيلنا اولا ولمصلحة ارباب العمل لانها رخيصة الاجر ثم نتج الواقع علي انت تتحدث بالنتائج اخي الكاتب ، قبل عام 1978 لم يكن هناك اي عامل وافد في الاردن فهل كان انذاك الاردن بدون ابنية ، ثانيا هذا انحراف فكري مغطى ، فالمقصود هو ما يسمى ثقافة العيب ، ونعدك باننا سنعمل بالمهن الدنياولكن بشرط ان يسبقنا اليها الذين يسبقوننا دائما في العمل بالخارجية والديوان حتى يكونوا قدوة لنا يعني على سبيل المثال لا للحصر عندما يعمل ابن زيد الرفاعي وبنت مضر بدران وبنت عبدالرؤوف الروابدة وابن فايز الطراونة وابن سامي جوده وابن فيصل الفايز وابن احمد اللوزي وابن عبدالله النسور في الحقول حصادين عليك عهد الله سنشتغل معهم ببلاش ،فنحن نقتدي برموزنا ، توكل على الله وراجع حالك

ماذا تقصد حضرة الكاتب بمئات الملايين من الدنانيرالتي تذهب الى الفلبين وسريلانكا واوكرانيا هل تقبل انت ان تقوم اردنية من عائلتك او من عائلة س و ص بعمل السريلانكية والفلبينية ، ولو افترضنا ان اردنية ما قبلت هذا العمل المشرف كيف يمكن لها بربك ان تستطيع منافسةالاوكرانية مثلا ، اين نخوتك وشهامتك ايهاالنشمي ...!!!!!!!!!!!!!!

في البدايه اثني على كلام رقم واحد واقول للكاتب
يا سيدي معظم العماله المصريه التي اتت للاردن هي عماله غير ماهره ومظمهم اكتسبو مهارتهم هنا
على ايدي ماهره اردنيه فالمصري لا يعرف شيئا عمااره الحجر فمن الذي علمهوبعد ان تعلمم ناف بالسعر الرخيص وجاب اخوه وابن عمه واستولى على السوق ما عاد ينفع شغل ابن بلد ولا حتى غير ه

نعتذر