كله هذا بسبب " المغطس " حيت حاولت الصهيونية النازية ان موقع " المغطس " في اسرائيل النازية ولكن الاردن استطاع اثباتها انها في الاردن وليس اسرائيل النازية ويلاحظ هنا ان امريكا تدعم اسرائيل في كل ادعائتها الكاذبة والمحرفة ويجب الحذر كل الحذر من امريكا التي هي عبد مطيع للصهيونية النازية الجديدة
اسرائيل ضدنا في كل شيء ومحاولتهم تشويه صورة الأردن في الزيارة مكشوفة ولازم حكومتنا توخذ موقف من هاليهود
ليس بمستغرب على ان اسرائيل ضد الاردن وانها تكن العداء له وتجد ان الاردن يقف في وجه الحل الامثل لمشكلتها السكانيه، هذا ليس بغريب حتى على من هم دون الصف الاول الابتدائي، لان اسرائيل عدو مكشوف ويسهل التعامل معه وفق ذلك اذا توفرت الارادة ،ولكن وللأسف من تخاف منهم هم بعض ممن يعيش معنا ولكنه للاسف يسهل ماعجزت اسرائيل عنه ويسعى جاهداً لاقتناص اي فرصة لتشويه سمعة الوطن ومقدراته تحت مسميات كثيرةً وهم انفسهم اكثر ممن يعرفها ويروجون لها .
لم اتوقع حجم السخف في تقارير الدبلوماسيين الامريكيين.
لا غرابة انهم احتلوا العراق بناء على تقارير زائفة ، ولا غرابة انهم ينظرون للعالم وكانه شئ مختلف عنهم .
تؤكد الدبلوماسية الامريكية مرة اخرى انها تستند الى نظرية امريكية خاصة في السياسة الخارجية تقوم على القوة والقوة فقط مع عدم وجود اي نوع من الصداقات .
اوروبا يمكن ان تبني علاقاتها على الصداقات اضافة للمصالح، اما امريكا فالقوة والمصالح فقط وفقط.
العالم يقوده بلهاء !
بالنسبه للتشكيك بمكان المغطس فالكتب السماويه تثبت ان السيد المسيح قد تعمد شرقي نهر الاردن اي بالمنطقه الاردنيه من ضفة النهر والمفطس هو مكان مقدس والاراضي الاردنيه اغلبها اراضي مقدسه فكثير من الانبياء مشو على ارضها ومهما حاولت اسرائيل التشويش واطلاق الاشاعات هذا لا يغير التاريخ ابدا
الاردن كانت ومازالت وستبقى اردن الصمود والتعايش بين جميع الطوائف المسيحيه والاسلاميه وزياره البابا اتى يحج وكانت زيارته دينيه بالمرتبة والاولى وقد تكون هناك ابعاد سياسيه وهذا ليس بحرام اذا كانت هذا الابعاد الاردن بالمرتبه الاولى
مادام الكيان الصيوني الممثل با أسرائيل الغاصبة تحاربنا بكل شيء,ليش بعدنا مرتبطين معهم بمعاهدة؟سؤالي بريء لا يخلوا من الهبل....
و من يجعل المعروف في غير اهله "كان" حمده ذم عليه و يندم
مع الاعتذار من الشاعر على التصرف بفعل يكن من مضارعه الى ماضيه كان
اعتذر عن التعليق!!!!!!!!!!!!!
ألا يكفي أنه داس بحذائه داخل مسجد الملك عبدالله في زيارة للمسجد المذكر (يقع قرب مدينة الحسين الطبية) لكن الحق مش عليه لعله قد فاته ذلك لكن الحق على الذين كانوا يرافقونه ولم ينبهوه
نحن مجتمع غريب من حيث التركيز على سفاسف الأمور على حساب عظائمها و نحتاج إلى الكثير من النقد الذاتي.
للأسف ركّز الجميع على خطأ البابا بدخول مسجد بحذائه مع أن الدين الإسلامي بالأساس كان يأمر المصلّين عدم خلع نعالهم، حتى تطوّرت الحياة المدنية و أصحب في المساجد سجـّاد و أصبح المسلمون يخلعون نعالهم، و لكن في المصليّات أو المساجد الترابية فإن السنـّة النبوية هي عدم خلع النعال، فالأرض كلّها جـُعلت مسجداً للمسلمين و الحديث عن القدسية و خلع النعال للبابا بات داعياً للسخرية، في حين أن طائرة قداسته وصلت بموعد صلاة الجمعة و كان كل المستقبلين غائبين عن المساجد و لم يحتجّ أحدٌ على ذلك التنظيم القاصر.
و مثلاً؛ لم يطالب أحد من قداسة البابا الإعتذار للمسلمين عن الحروب الصليبية التي أثخنت فينا الجراح كمسلمين و حتى كمسيحيين شرقيين، بعد إعتذاره لليهود.
قتل الصليبيّون في القدس ثمانين ألفاً و بقروا بطون الحوامل و قتلوا فيها الأجنـّة خلال يوم واحد وصلّى كرادلتهم على جثث المسلمين محتفلين في طقوسٍ لا تمتّ للمسيحيّة ولا للإنسانية بصلة.
بينما يكذّب الفاتيكان هذا الرقم و يدّعي أن القتلى في ذلك اليوم الأسود كانوا "فقط" عشرين ألفاً...
أمـّا عن الفائدة الإقتصادية، فإن زيارة الأماكن المقدسة هي جزءٌ من السياحة الدينية و لا ضير من تقديم الخدمات للحجيج و جني عوائد مادّية و هذا موجود بكنائس العالم و كتدرائياته و موجود عند مقامات الصحابة و المشاعر المقدّسة، فبالنتيجة التسريب مضحك، و هذه الوثيقة تدلّ على غباء سياسي للدبلوماسي الأمريكي و استهانته بأمير هاشمي و بشعبٍ بأكمله.
أعجبتني غيرتك على الوطن لكن لي تعليق بسيط:
إطلاق صفة التعايش تعلّمناها من الغرب و من سياسيّن قـُصـّر، نحن نعيش حالة وحدة فالتعايش بين الخصوم أما نحن فأمة واحدة و لن يخترق وحدتنا أحد بإذن الله.
كل الفخر و الإعتزاز بالمسيحيين الأردنيين الذين أثبتوا على الدوام وطنيتهم الرائعة.