والله هيك مقالات بترعى التخلف والكذب الخسيس!!! من أجل ماذا؟؟؟ مستقبل سياسي؟؟؟ أخي الكاتب الكريم، أيام الإعلام الواحد الموحد إنقرضت من غير رجعه!!! المقال فيه تزييف وكذب واضح:
١- النظام الأردني أدخل قوات أمريكية لإحتلال العراق خلال الحملة الأمريكية لإحتلاله.
٢- رأس النظام الأردني إلتقى بالرئيس الأمريكي السابق بوش، و الإدارة الأمريكية أبدت إستغرابها لمدى تحمس هذا الرأس للمساعدة في إحتلال العراق مقابل ضمان عدم إجتياح إسرائيل للأردن و طرد فلسطينيي الضفة الغربية للأردن.
٣- الرادارات الجوية للجيش العراقي على الحدود مع الأردن، تم تدميرها عبر قوات خاصة أرضية أمريكية و هيلوكبترات هجومية أمريكية، كلاهما إنطلق من الأردن.
٤- النظام الأردني سهَّل نقل مليارات مسروقة من أموال الشعب العراقي لإيداعها في بنوك أردنية مقابل عمولات لكبار رجال في الديوان و المخابرات.
٥- دناءة الفساد و السرقة وصلت حد إصدار جوازات أردنية لعراقيين مقابل دفع كاش للحساب الخاص لكبار المسؤولين.
٦- النظام الأردني، عبر جهاز المخابرات، عمل بشكل دؤوب على إستقطاب إرهابيين، و تدريبهم و تسليحهم، ثم نقلهم للعراق لإثارة الفتن الطائفية، حسب المخطط الأمريكي لتقسيم العراق.
٧- التفجيرات التي حدثت في الأردن ما كانت لتحدث لولا تورط النظام الأردني مع الإرهابيين.
٨- كل عملاء الإحتلال الأمريكي، من شيوخ عشائر، و شيوخ صحوات، وسياسيين، إتخذوا من الأراضي الأردنية مركز لإدارة أعمالهم لتقسيم العراق وخرابه.
٩- جنود الإحتلال الأمريكي كانوا يأخذون إجازات في الأردن خلال عمليات إعادة تدويرهم، ليعودوا إلى العراق بعد ذالك لقتل سكانه الأبرياء. الغذاء والماء و الوقود للقوات الأمريكية المحتلة للعراق كان يأتي من الأردن.
١٠- في إستمرار لدعم المخطط الأمريكي لتقسيم العراق، نرى الآن كبار رجال السياسة العملاء من وزراء و نواب برلمان، يتحفوننا في تواجدهم على الأراضي الأردنية لإدارة أعمالهم من سرقة أموال الشعب العراقي و إدارة مركز سياسي لترسيخ تقسيم العراق. طبعاً النظام الأردني له حلوانه مقابل هذه الضيافة.
١١- ما يحصل الآن على الأراضي العراقية من تواجد منظمات إرهابية تكفيرية، هي من حسنات النظام الأردني في سوريا، حيث تم تدريبهم و تسليحهم و نقلهم لسوريا عبر الحدود الأردنية، والتركية، واللبنانية، ولكن تم دحرهم من قبل الجيش العربي السوري، والآن تراجعوا إلى الأراضي العراقية، لنشر الإرهاب و التكفير والقتل، وتماماً كما تعرض الأردن لتفجيرات سابقة من قبل نفس الجماعات الأرهابية لتورطه في التعامل معها، ها نحن نراهم اليوم، يهددون، و يرفعون أعلامهم، و ينظمون مسيراتهم في معان، على الأراضي الأردنية.
١٢- النظام الأردني فتح مراكز دولية لما يسمى كذباً وزوراً مكافحة الإرهاب، والتي هي في الحقيقة مراكز لتدريب هؤلاء الإرهابيين، و تخريج أفواج جيوش و أمن لمعاونة الإحتلال الأمريكي الصهيوني، كان ذالك في العراق، أو في سوريا، أو في فلسطين، أو ليبيا.
١٣- النظام الأردني مستمر بلعب دور فاعل في تسهيل التدخل الخليجي الطائفي التكفيري في العراق، وفي سوريا، وفي ليبيا. لا يوجد أي منظور لتغيير هذه السياسات المدمرة.
١٤- النظام الأردني يُسهِّلْ على العدو الصهيوني عملية الوطن البديل، ليستكمل هذا العدو بمعاونة أمريكا، عمليات تفكيك الدول العربية و تحطيم جيوشها وتحويلها إلى أقاليم مسخ. الدولة الأردنية على أجندة تلك المخططات التدميرية.
كل هذه المعلومات و النقاط السابق ذكرها هي قليل من كثير يعلمه معظم العوام، القاصي والداني، و لا مجال للتشكيك بها لأنها موثقة لكل مُطالع.
الرجاء من الكاتب، حفاظاً على قيمته، عدم التدليس و الكذب، خصوصاً أنه كان في مراكز عُليا ولا يخفى عليه حقيقة دور النظام الأردني في تدمير العراق، وسوريا، وليبيا، وفلسطين. لكن أظن أن سُنّة الأنظمة الفاسدة، من خلال رجالاتها، ستستمر في الكذب والنفاق إلى يوم الدين لأنهم لا يعرفون غير ذالك، و مصالحهم الشخصية وطموحاتهم الرخيصة فوق أي وطن أو مواطن.
كلمة السر حمار سميح =احثوا في وجوه المداحين التراب =سحيج متطور
إيه الكلام ده يا واد يا سَبُّورة؟؟؟ أنا أول ما أَريت اللي كاتبه، أُولت الواد ده چاي يِهَچَّصْ علينا بالتخاريف دي!!!!! مالْ وِشَّكْ عامل كِدَه بالصورة اللي معَلَقَة فوق؟؟؟؟ شاكْلَكْ كِدَه عامل زي فطوطة بس مع قرعة بالوِسْطْ. روح يا شيخ، چَتَكْ نيلة!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .