فاتك ان تذكر جلسه التشريع لمناقشه الجلوس فى الصف الاول او الثاني

مقال سبع نجوم ....انشاء الله الحكومة تسمع منك

اول اشي يا زعبي انا احتج على علبة التلوين الدني .يا اخي يعطوه قلام تلوين خشب .ماله الخشب .يا زعبي الله يهديك شو علم وشو علماء اللي انت داير عليهم .اصلا اغنيه :دردحني وانا دردحته وما بيدردح هاظ الفلاح .من التراث الوطني الذي يرفع المعنويه وينعش الامال ويحسن الاقتصاد ويقضي على المديونيه .اقلك فردي مرخص خربت باغته صلحها لي صديق صاحب مخرطه الزلمه داخ بسين وجيم ولعن ابو اليوم اللي عرفني فيه .يا زعبي عندنا بالاردن عقول نخب اول وكذلك عند العرب لكن استخدامها غير مسموح عندنا ومسموح لغيرنا وسلامتك .

عام 1984اقامة شركة المانيه تعد رابع اكبر شركه عملاقة بالمانيا اول حفلة تكريم لدكتور اردني على انجازه لبحوث مخبريه ساعدت بكتشاف منتجات اساسيه مازالت مسجلة باسمه تدعم اسم ودخل الشركه وتصرف الشركه جزء من ارباحها من هذا المنتح له لحين وفاته ، ومن بين المدعوين ثمانية وزراء المان منهم وزير الصناعة وعدد كبير من السفراء العرب والاجانب ومن بينهم السفير الاردني الذي لم يحضر ولم يكلف نفسه حتى الاعتذار ، بعد اسابيع في مناسبه للعيد الوطني للجزائر اقيم بالسفارة الجزائريه تصادف وجود وزير الصناعة الالماني مع السفير الاردني و الدكتور الاردني سأل الوزير ذاك السفير عن عدم حضور حفل مقام خصيصا لتكريم دكتور اردني وقبل ان ينطق السفير يكذبه او تبرير قال له بما معناه ( لقد ضاع عليك نشوة شعورك باردنيتك ) وتركه وانصرف وهو يرمي غمزه بعينه لدكتور الذي بدوره تفاجأ بسؤال السفير ( شو قال مافهمت شو قصد )!! مع هيك مسؤولين ماذا تتوقع . مقالك مؤلم ومبكي لكنه في نفس الوقت مفرح لمن خرج ولاقى دعم من يفهمه ويقدره على ان يطفس في بلده من قبل طبول المسؤولين . لكن صدقني الشعور في النهاية مؤلم حتى لو حقق النجاح والمال تبقي النظرة للوطن ومستقبل الاحفاد مبهم ومعتم !! ان بقى هؤلاء مسؤولين .

قصتك صعب تدخل المخ شكلك بتسرح كثير

كل الشكر اخي احمد للمقال الرائع هولاء لا يريدوون اي اسم اردني همهم الفساد والافساد ولك الله يا وطن

استغرب حين ياتو بكهل او شخص يقولون منح وساب الكوكب او النجمة القرمزية لجهوده وابداعه لانعلم اين ابدع المكرم والمكرم لم نتقدم خطوة لا في الاقتصاد ولا التعليم ولا الحفظ على كرامة الدولة من سقوط الى سقوط لو كان هناك عدل لقدمو للمحاكمة وليس للاوسمة.