كلام سليم للباشا ولكن المشكلة ان المسؤالين لايريدون حل لقضية معان يشجعهم بعض المرتزقة الذين استلموا مناصب في الدولة ولايهمهم ان عمرت الاردن او خربت واكثرهم يتمنون لها الخراب وان شاء الله تبقي الاردن عظمة في حلق هولاء الخونة والمرتزقة الذين لانعرف اصلهم من فصلهم جاؤاليتربعوا علي المناصب واختراع المشاريع الوهمية وسرقة الاموا ل معان عددها اكثر من70 الف نسمة يوجد فيها 19 مطلوب مشاء الله علي سقف السيل في عمان وباب سينما الحمراء يوجد اكثر من 100 وعلي شارع الملك طلال فقط في شارعين في العاصمة فيها اكثر من المطلوبين في معان شكرا علي محاولة الباشا لااصلح ذات البين وهذا ليس غريب علي عشيرة المعايطة

انت تعلم سيدي ان ما نحن بة ما هو الى نتاج التفكيك الممنهج للدولة الاردنية وما معان الابية الى حلقة من حلقات هذا التفكيك نعم معان واجبها على كل حر في هذا الوطن للوقوف معها نشد على ايديكم وسمح لي الاقتباس من مقالتكم ما نصة...
إنقاذ معان فرض عين على كل ابن وطن حر شريف بغض النظر عن أصله وفصله والتخلي عن معان جريمة ستتناقلها الأجيال.
ففي معان تكمن الحقيقه .
ومن معان تنطلق الحقيقه .
فماذا نقول لمعان وأهل معان ونحن نتفرج عليهم في هذا المنحنى التاريخي .
ماذا نقول لهم بعد أن ينكشف المستور وأخذت الأمور مداها وبأي أعين خجلة نواجههم بعد ان يزول الخطب وتتعرى وجوه مقنعه خلف الحقيقه وتحت عناوين المطلوبين .

والله يا باشا الناس الي بتغار على معان بتحكي كلام يهدي حل مشكلة معان هو ان تدخل شيوخ تحب استقرار البلد و تذهب و تقابل شيوخ معان لسيطرة على ابنائهم و تسليم المطلوبين و ان تكون معان مثلها مثل اي محافظة اردنية اخرى تكون تحت سيادة القانون وليس العصبية والتعصب و نحن نرى من حولنا العراق و لبنان يسودهم عدم استقرار لتعدد المجموعات والشلل يجب ان يسود حكم الدولة ولا احد يشتطر على الدولة اي شرط يا باشا ان تصب البنزين على النار معان جزء من الاردن والامن هم من الاردن ولا صوت اعلى من صوت الدولة انا بتوقع الحل في اغلب المشاكل هو السلاح المتناثر هنا و هناك

كلام واقعي وعقلاني من الصديق أبو ظفار يتضمن إصلاح الموقف في مدينة عزيزة علينا بأهلها الأكارم.نؤكد بأن على الدولة أن تفرض سيطرتها على كل بقعة من الأردن بأساليب ديمقراطية تحترم المواطنين، وفي الوقت نفسه تحاسب المشاغبين والخارجين على القانون ولكن بعدالة وإنسانية. أثني على اقتراح الباشا لا سيما وأن المطلوبين مستعدين للوقوف أمام القضاء العادل وفك الحصار عن مدينتهم. شكرا أبوظفار على إحساسك الوطني والغيرة على أبناء الوطن.

شكراً اخي ابو ظفار على المقال الواقعي الصادق والهم الصحيح لحل اية مشكلة بالوطن والخالية هي مشكلة معان. معان العزة ومعان الشهامة وحتى المطلوبين بها شهماء مستعدين لتسليم انفسهم للقضاء الحر وليس التوقيف الاداري والتعذيب. نعم لو كانت النية صادقة من الحكومة لانتهى حصار معان منذ اشهر وتم تسليم المطلوبين للقضاء لكن هناك مأرب اخرى لا يعلمها الا الراسخون بالحكم.
اما المعلق رقم (3) فالاجدى به ان يبتعد عن مؤسسي الأردن وباني نهضتة ودولته ويلتزم الصمت لان هذا خارج نطاق تفكيره التنفعي. نحن يهمنا الأردن ليبقى اميناً حراً ديمقراطياً متماسكاً ولا وجود به لفاسدين أو مفسدين أو مفتنين أو متنفعيين بولاءات زائفه تلبس هذا الغطاء لتصل لمنفعتها الشخصية.

أيها المصلح الباني ولما لا تصلح غزه الجريح بدل التسحيج الرخيص هنا وهناك وتدعي الحرص على الاردن ونظامه ...... يادعي ونفعي .
ما انتقلنا من مقال الى مقال إلا وجدنا رائحتك الكريهه تفوح في تعليق ممجوج .
لا تنتظر أبدا أن يلتفت إليك كاتب المقال انطلاقا من قوله تعالى واعرض عن الجاهلين .
أنا ساتنطع للرد عليك نيابة عن الكاتب والمعلقين الذين اشبعوك مرارا وتكرارا كل عبارات تليق بك ولكن ما لجرح بميت إيلام .
اشعر انك آليت على نفسك أن تمتص كل ما يكتب من عبارات تستحقها مقابل مغلف سبقك عليه من لندن الخازن وربما تنتظر خروفا من تكية أم علي علك ترعوي ولكن للأسف بعض الناس لا يكل ولا يمل وإن لم أحدا يهجيه أو يذمه أو ينتقده هجا وذم وانتقد نفسه مثل جرير والحطيئه الذي ذم أمه ما دامت الأخلاق معدومه والصفات متشابهه

سياسه الترهيب والقبضه الامنيه والعصا الغليضه والحقد الدفين منذ عام 1989 لن يجدي نفعا بل سيصب الزيت على نار الفقراء والمهمشين . مسؤوليه القاء القبض على نفر من الخارجين على القانون تقع على عاتق الاجهزه المختصه وبدون ان يتحمل 70 الفا من المواطنين عقاب جماعي يتمثل بالحصار وترويع الناس الآمنين في بيوتهم ليلا من اجل تسعه عشر مطلوبا واليوم ارتفع عددهم ل 31 مطلوبا .
معان العز والنخوه والاصاله معان من استقبلت واحسنت الضيافه والرفاده يوماً ستبقى رمزا للكرامه والشهامه دوماً .

الأخ سلمان حفظه الله .
أما تلاحظ أن الشهامة ماتت فينا فمثل هذا النداء يجب أن يستجيب له المئات بل الألاف ولكن ما لجرح بميت إيلام .
ماتت النخوه وماتت الكرامه وماتت عزة النفس وترى أخوك يذبح جنبك ولا تحرك ساكنا .
منذ طمست الهويه وربطت بهوية اشخاص اصابنا الثبور واصبحنا مضرب مثل في الرداءه وقلة الحيله والهوان .
تذبح معان ولا يتحرك لنا حواس ولا يرف لنا جفن .
أخس علينا لقد ماتت فينا الحميه ونتسابق بلا شرف على طرد معونه يسمونه طرد خير وهو طرد انعدام الكرامه . مات فينا كل شيئ إلا قلة الحياء لم تمت .
مهما نخيت لن تجد صدى لنخوتك لأن الذي سكت على هويته لا يعنيه شيئ إلا تبعيته والبحث عن الفتات المذل على اعتاب وسجاد الفاسدين .

كلام جميل من الكاتب المحترم

اما تعليق رقم ٥ و تعليق رقم ٦
تهجمكم على المعلق رقم ٣ مرفوض قطعيا

الاولى ان تنتقدوا كلامه و لا تنتقدوا شخصه بالفاظ غير مقبوله

انهم يريدون ان تبقى معان على هذه الحال
لقد شيطونها والباقي على الطريق

الأخ العزيز سلمان باشا المعايطة حفظه الله ورعاه..تحية واحتراما وبعد
لافض فوك يابن العم لقد وضعت يدك على الجرح ووضعت العلاج بغيرة المواطن الأردني
الشهم الذي يحمل هموم هذا الوطن الكليم المبتلى بتلك الحفنة ممن تسلموا سدة صنع القرار وهم الذين لاهم لهم إلا الحفاظ على الغنائم والإمتيازات بميكافيلية وانتهازية لا يردعهم عنها إنتماء ولا مواطنة حقة ولاحتى ضمير وإنسانية وخوف من الله أو أقلها حياء من الأهل والعشيرة.
أخي أبا ظفار حبذا لو أصغى إلى نداءك
المعنيين ممن هم يتحملون المسؤولية وخصوصا في هذا الظرف الحرج الذي يمر به الوطن وسط هذا الإقليم الملتهب.. وحبذا لو أن يلبي نداؤك القلة الباقية من الحراكيين ممن تهمهم معان الأهل والعشيرة
وبالتالي الوطن .
تحية لك أبا ظفار على غيرتك وأمثالك
ممن يحملون هم هذا الوطن وفقكم الله
وشد من أزركم وجعلكم ذخرا لهذا التراب وأهله الشرفاء.

انا اسما من ما انزل لمستواكم و خصوصا احنا في شهر عظيم اي شخص بكتب شيء يترك الباقي للمعلقين كي يرد يا جماعة الاصلاح

يقول الكاتب البريطاني الجنسية آفي شلايم في الصفحتين 558 و559 من كتابه " أسد الأردن عن أحداث الجنوب في عام 1989 وأقتبس :

" وفي ظل اللامبالاة وانعدام الكفاءة في قمة هرم السلطة استمر تفاقم الأوضاع الاقتصادية داخل الأردن ووصلت ذروتها في اندلاع اضطرابات الخبز في معان في 18 نيسان 1989 . . . أما السبب المباشر الذي أشعل الاضطرابات فكان الرفع المفاجئ للدعم المالي الحكومي عن المواد الغذائية وفرض إجراءات تقشفية صارمة من جانب الحكومة بناء على نصيحة صندوق النقد الدولي . أما التهمتان الرئيسيتان اللتان وجهتا إلى الحكومة فكانتا الشمولية والفساد . لم يفهم الشعب أسباب شد الأحزمة الذي فرض عليه ، في الوقت الذي يستغل الوزراء مواقعهم الرسمية لملء جيوبهم بالمال . لقد انفجرت الاضطرابات في البلدات والقرى الأقل تطورا في الجنوب وهي الأكثر موالاة للنظام تاريخيا . بدأت الاضطرابات في معان والطفيلة والكرك ثم امتدت إلى السلط شمالا ".

" كان اندلاع الاضطرابات في قلب بلاد الهاشميين ضربة خطيرة للنظام هزته من جذوره . فتوجه الأمير حسن إلى الجنوب في محاولة لتهدئة الشعب واستعادة النظام ، لكن الجمهور المغضب قذف سيارته بالحجارة. وقطع الحسين زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة وعاد فورا إلى الوطن لتولي زمام الأمور. كان الملك موضوع غضب الشعب لبعده عنهم ، وبسبب نمط حياته الباذخ ، وفشله في ضبط الفساد المنفلت بين وزرائه"

" وقام الحسين بسلسلة زيارات إلى الجنوب في محاولته الحد من الاضرار. ومكنته تلك الزيارات من التحدث إلى الناس مباشرة ، والإصغاء إليهم والاستماع إلى معاناتهم وكان بعضهم عنيفا. وأشار فلاح كبير السن في معان بإصبعه إلى الملك قائلا : أنت تعرف أننا قدمنا ولاءنا لجدك عندما جاء إلى هذه البلاد ، وأنت تعرف أننا نقدم لك الولاء ذاته. أما ما دفعنا إلى التمرد فهو إجراء وزرائك الذي حرمنا من البيض والبصل والبطاطا والبندورة. لم تعد هذه المواد الغذائية الأساسية متوفرة بسبب ارتفاع أسعارها التي لا نستطيع دفعها. بعد حديث الرجل شعر الملك بالشحوب الثقيل " .

" وفي تأنيب للملك قال زعيم قبلي في وادي رم بصوت عال : أبو عبد الله ، أين كنت كل هذه الأيام ، نحن بحاجة للماء والكهرباء والعيادات. ورئيس وزرائك لص ، ووزراؤك غير صالحين . فرد الملك على ذلك بالاعتذار عن عدم وجوده ليرعى احتياجاتهم ، واعدا بتصحيح كل شيء بمجرد عودته إلى عمان ومساعدة المسؤولين في حكومته . وفي وقت لاحق سأل الأمير رعد الملك كيف استطاع تمثل ذلك الهدوء واللطف ، فأجاب : علينا تركهم يعبرون عن مشاعرهم ، ويعود لنا الإصغاء واتخاذ المواقف عندما يكون ذلك ممكنا ". انتهى الاقتباس .

رحم الله الملك حسين الذي كان قريبا من أباء شعبه يحس بمعاناتهم ويعالج أسباب شكواهم .

علم يا ابو ظفار علمنا كيف نخطط مستقلبنا

لطفا عطوفة الباشا مشكلة معان تكمن في المشاريع التي تقام بها حيث ان ابنائها محرومين من التعين .اذكر عندما كنت رئيس قسم في احدى الشركات محاولا تعين احد الشباب كان مديري يشترط علي تعين 5 مقابلة خارج المدينة ولغاية الان ( جفيكو ) . ونقطة اخرى للاسف وجود بعض المرتزقة لدى الدولة لا تستطيع الحل بل هي مكروهه وغير مرغوب فيها . مع كل الاحترام والتقدير لعطوفتكم .

دفاعك عن 3 مرفوض قطعياَ فنحن ابناء البلد لا نتدخل بشؤون غزة هل وجدت اي من الارادنة يتدخل بشؤون الجالية الفلسطينية بالاردن ؟ سواء من غزة او غيرها .
حضرتك تعرف ان 3 من غزة وهو ليس اردني لا بالانتماء ولا بالهوية ولا بالجنسية ومن هنا يأتي رفضنا لتدخلاته وتهجمه على قامات الوطن كأمثال الباشا كاتب المقال وبمناسبات كثيرة . ان حيازته على جواز سفر مؤقت لسنتين لا يعطيه الحق بالهجوم على ابناء الاردن .
ان الاسلوب المتدني الذي الذي يخط به من تدافع عنه بالهجوم على الارادنة يعطينا الحق بإسكاته اما نفاقه المبتذل لرأس النظام فهذا موضوع يخصه .

بعد السلام على الكاتب وعلى المعلقين الافاضل واعتب على تعليق رقم٣ .انت ماذا تعرف عن معان وكم لبثة بها ومن عاشرة من اهلها وانا منهم وان الفخر لى باني انتسب اليها .والله انهم يطعمون الطعام ويفشون السلام ويكرمون الضيف وياون الملهوف .والله وتالله وبالله بانك قلة قولا"مفترا علينا سامحك الله على ماقلة عنا واما من واسانا وساندنا بلقول والفعل انتم من عرفتمونا وازرتمونا لكم الحب حماكم الله ورعاكم وسداد على طريق الحق خطاكم

هذة الحلول كانت في السابق مطلوبة الان الامور لبست بايدي شيوخ ووجهاء معان انا اعتقد ان القانون يجب ان بسود غلى الجميع ولافرق بين الكرك واريد ومغان وباقي المحافضات وماذا بشا
ن رئيس مجلس الثورة الشراري هل يترك عبلا حل شغرة

الاخوة المعلقين بصورة تحريضيه اذكركم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت) فلا يجوز التحريض اذا كنا حريصين على الامتثال لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ونحن في شهر رمضان الكريم شهر اوله رحمه واوسطه مغفرة واخره عتق من النار لنكن رحماء فيما بينا ولتكن غيرتنا لله الواحد الاحد الفرد الصمد.واخيرا دعائي وتضرعي الى الله عز وجل برحمته التي وسعت كل شئ ان يبعد الفتن ما ظهر منها وما بطن ويجنب الاردن كل من يتاجر به ويحرض على ابنائه ليبقى الاردن قلعة صمود وتحدي وواحة امن وامان واستقرار تحت ظل الراية الهاشميه وارزق جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير والمحبة خطاه بطانة صالحة تخاف الله في الوطن والمواطن وتكون المرآة التي تعكس الحقيقة كل الحقيقه لولي الامر .حفظ الله الاردن وابناؤه ومعان جزء مهم وعزير من الاردن الحبيب لا يجوز ان تترك لمهب الريح ولقرار من مسؤول غير مسؤول سوى فرد عضلاته بحجة المحافظه على هيبة الدولة وتناسى ان الشعب الذي يتعامل معه بالقوة المفرطه والاحكام الميدانيه بالاعدام دون محاكمه قاض وجلاد في وقت واحد هم اي ابناء معان حملة راية الثورة العربية الكبرى وبوابة الفتح الهاشمي عاصمة الاردن الاولى التاريخ لا يرحم من هذا المنبر الحر اضم صوتي الى الباشا المعايطه وغيره من ابناء الاردن الشرفاء الغيورين في نداء لجميع الخييرين في اردننا الغالي لحل واغلاق الملف دون رجعه فمعان هي درة الجنوب وبوابة الفتح الاسلامي والفتح الهاشمي فأغيثوها بحكمتكم يارجالات الاردن ولا تتركوها تصارع وحيده ويظلم اهلها بشئ لم تقترفه سوا وجود (19) مطلوب وانتم تتفرجون والكل يعلم في شارع واحد في مدنا الاردنية الحبيبه الاف المطلوبين معان ضحيةالفقر والبطالة والشعور بالظلم وجور الزمان وتجاهل والتهميش من جميع الحكومات وغياب مشاريع التنميه التي تعنى بحل قضية الفقر والبطاله وعدم التوزيع العادل لثروات الوطن ولاقصاء من المناصب العليا في الدولة واخيرا وليس اخرا ارجو من المعلقين عدم الاساءة والتجريح فالموضوع كبير وبحاجه الى كبير صاحب قلب كبير لحله ....

الى المحرر المحترم....
اين تعليقي..!!

من متابعتي لموقع كل الاردن ,وجدت ان المدعو كسوحة "....من كرتونة بيض" والمشكلة .....

الاصلاح في الاردن يبدأ بتصنيف نوعيته ضمن فئة المنبوذين .

عمر المعاني ,امين عام السابق كان يحوّل مجبرا 50 مليون دينار من ايرادات الامانة شهريا للديوان .

واجبروه على تلزيم عطاء الاعلانات على آل الراسخ بمبلغ لا يتجاوز 10 % من قيمته الحقيقية ,وعندما لم يدفع آل الراسخ رفعت الامانة دعوى قضائية عليهم ,فعمدوا الى سجنه (الامين) بتهم ما انزل الله بها من سلطان.

الحقيقة ان ما جرى ويجري في معان ,كله "كرمال عيون " مجدي الياسين.

السؤال اين شتيوي؟!

اذن هي دعوة كريمه لاصلاح ذات البين من احد رجالات الوطن الشرفاء ، بعد ان استعصت الامور على على منظري الحلول الامنيه .
في ذاكرة الاوطان الحلول الامنيه لا ينحى اليها الاّ المتغطرسون ، هي لا تطفيء نارا ، ولم تذكي غير الثورات .

اللهم جنّب اردننا الحبيب -الذي لم ولن يكون لنا مستقر سواه - اتون نار لا تبقي ولا تذر .
نثمّن ونثني على المبادره الكريمه التي اطلقها سلمان باشا لرأب الصدع ووأد الفتنه واصلاح ذات البين . لعمري ان نداء العقلاء هذا هو اقل المزايا الطيبه لرجالات الوطن .

أخي ابو ظفار
سيادة القانون مطلب ملح للجميع لا بد من تحقيقه ولكن بالتوازي مع الحفاظ على حقوق البشر
أسلوب معالجة ما يحدث في معان غير مبررو ليس مقنع, لا بل مريب. فلا يعقل أن تضوج البلد من أقصاها الى أقصاها من 19 مطلوب حسب قول الجهات الرسمية ليعاقب سكان مدينة عريقة كمعان بأكملهم و التجييش ضدهم علما بأن مشاكلهم اقتصادية بامتياز و احتياجاتهم تغطى بالغاء سفرة واحدة او محاسبة أحد اللصوص اللذين سطوا على أموالنا وهاهم الآن في الواجهة ينظّرون علينا على شاشات التلفاز بأساليب استفزازية ومقززة.
و اسلم أخي ابا ظفار

والله معان طول عمرها صحراء عفراء قاحلة جرداء واعتقد انها منطقة سخط ..

لكي الله يامعان بعد ان تخلى عنها الكثيرون جماعات ووحدانا .
كنت أتوقع أن تلقى هذه المبادرة الكريمه ألاف التعليقات المؤيده لحشد جبهة وطنية عريضه للفصل في هذه الأزمه خدمة لمعان وحقنا للدم المراق بدون مبرر وحفظا لهيبة الدوله ودعما للقانون في معادلة متوازنه تاخذ كل الحسابات والإعتبارات التي اوردها الكاتب لنخرج من هذه الأزمه بأقل الخسائر .
قلة المعلقين والمبادرين لدعم المبادره او تطويرها يؤكد أننا مجتمع تمكنوا منه وتركوه يتخلى عن ابسط قيمه والقواعد الأخلاقيه في التضامن المنطقي لكبح جماح المخطئ وحقن دم الأبرياء .
لا يجوز ابقاء الحال هكذا ونحن نتفرج وحتى المبادره نقتلها بدل أن نطورها ونحولها الى فعل على الأرض .
أحزن على معان وعلى وطني ما دمنا وصلنا هذا الحال وقدوتنا أمثال كسوحه ومن هم على شاكلته وأعتب غلى الموقع الوطني المحترم الذي يوسخ صفحته بهكذا نكرات.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا.

من المقال تتبعه التعليقات البناءة تتبعه فضائل الشهر الكريم ، اتضح أمر المطلوبين في معان وفي غير معان كلهم مسلوبي الحقوق، لكن المطلوبين في معان هم رأس الرمح الذي يطلب الكرامة وإحكام العقل في تطبيق القوانين.
أجزم بأن صاحب المقال أعطى الموضوع حقه ووضع أصابعه العشرة على مكمن الجراح وعلى الظلم المستباح من قبل جهات رأت تطبيق القانون على هواها بلا رادع ولا وازع ولا من يحاسب أو حتى يعاتب. ولو قُدّر لأحد أصحاب السوابق أو أحد من اكتوى بنار الاعتقال برهن التحقيق ريثما يتم إيداعه للقضاء آخر من يعلم أو هو يعلم ويدّعي بأنه لا يعلم إطلاقا عن التجاوزات على الموقوفين والتعديات على حقوق الإنسان بلا مفتشية ولا مراقبة ولا محاسبة بل المجاملات تلو المجاملات والتبجيلات والتغطيات من أصحاب المناصب والذوات يستروا على المعتدين على المواطن الذي وقع تحت أيدي ما يسمى بالجهات الأمنية بدءا من الثانية الأولى لاعتقال ما يسمى بالمطلوب أو ما يمى بالبريء المتهم الذي يتوجب عليه هو لا غيره أن يثبت بأنه بريء وإلا فهو حتما المتهم المقبوض عليه في ساعات فينال الذي اعتقله وألصق به التهمة المديح والترفيع والمسكين قابع في زاوية غرفة مظلمة منتنة لا تعرف الأيدي التي صممتها وأدارتها أنهم مسئولون أمام القانون عن إهمال إدارة وإصلاح المكان والبيئة وهكذا جُبلت كرامة المطلوبين في معان بما يمكن تسميته مزيد من الحساسية بسبب غبار الصحراء وقلة الماء فالتصق العرق على الأجساد وتيبست العروق فازدادت كرامتهم حساسية.
هل من متبرع يقفز من مقعده الوثير فيصف لنا السيناريو كاملا من لحظة الاعتقال إلى لحظة المثول أمام القضاء أؤكد لكم أن الأمر إذا عُلم ونُشر بواقعية وأمانة وصدقية دون تزوير وتدوير وتحريف لوجدنا أننا بحاجة إلى ثورة سجون ننظفها من القوانين والتعامل البالي .
يعتصر النفوس ألم فوق ألم
فما وراء الأسوار وخلف الأبواب الأمنية هو خلاف الواقع المعلن مائة وثمانون درجة . وآمل أن أكون غلطان بدرجة واحدة، كلمة أخيرة أقول إن كرامتنا هي من كرامة كل مظلوم في كل ركن من أركان الأردن الغالي وليس في معان وحدها فآن الأوان أن نعالج حقوق الإنسان بتشكيل لجان مدنية تتبرع لتفتش وتشرف ليل نهار في كل مكان حتى نضمن أن ما يجري هو الواقع المسجى في أسطر المواد في القانون وفي الدستور وان كرامة الأمة مصانة ولا فرق بين أي موواطن وأي موظف حكومي في أي دائرة كانت إلا بالتدقيق في حسن المعاملة الصحيحة لا المبطنة.
آمل من راعي الموقع احترام الوقت الذي كتبت فيه التعليق فينشه مشكورا

نصرة المطلوب أسم ذو معنى عميق أتمنى أنه حقيقه لأنه يشكل شوكة أمام سطوة مشرعي القوانين ومشرعي اختراقها بشكل فاضح .
المصيبة الكبرى حتى السجون لبسوها لباسا مزورا فسموها مراكز الإصلاح والتاهيل . .إصلاح وتأهيل .. إصلاح مسخره وتأهيل مضحكه . ولو سموها زرائب لكان الإسم أنسب .
نصرة المطلوب كتبت المطلوب والواقع المستور المسلوب أمر لا يصلح إلا في مملكة قرقوش والخص لك الحكايه .
في مملكة قرقوش حكم على شخص طويل القامة بالإعدام ولما وضع على حبل المشنقه ونزلت العروه على رقبة المحكوم بسبب طول قامته لم يصب بأذى بدل أن ينقطع النخاع الشوكي أو ينفصل الرأس عن الجسد فأحضروا شخصا قصير القامه بريئا من كل ذنب كحال معان وعلقوه على حبل المشنقه وأعدموه .
هذه البدايه في مملكة التسامح والديمقراطيه والنموذج الذي يحتذي كما نسمع في تصريحات علية القوم لتظليل العالم أو كما يقول دولة الرئيس الأفخم على العالم ان يتعلم منا وأنا الطم على رأسي من الحزن والأسى ماذا يتعلم منا العالم؟؟؟ يتعلم فنون الغلاء والبلاء أم ماذا يتعلم صفقات الفساد أم ماذا يتعلم؟ قتل ابائنا واستحياء نسائنا . أم ماذا وماذا وماذا ؟؟؟؟؟.

يقول تعليق السيد نصره المطلوب (لكن المطلوبين في معان هم رأس الرمح الذي يطلب الكرامة وإحكام العقل في تطبيق القوانين) , وهذا أمر عجيب فعندما يصبح من تلطخت ايديهم بدماء المواطنين ورجال الأمن وتهريب المخدرات وتدمير حياه الأسر هم رأس الرمح الذي يطلب الكرامه !!! فلا بد أن هناك خللا كبيرأ في التشخيص . والواقع أن طريقه التفكير هذه هي ما تزيد الداء سوءا ,فأن أصرًيت على تشخيص العلُه بغير ما هي فأنت ستعطي العلاج المخالف وتستمر في ذلك والمريض يزيد مرضاً بدل أن يبرأ .

الواقع هو غير ذلك طبعا , الواقع يعرفه في قراره أنفسهم أبناء معان المتنورون والمتعلمون الذين يتواجدون في كافه اجهزه الدوله ومواقعها والذين يخونون معان لأنهم لا يستطيعون أن يأخذوا الموقف الذي تتطلبه الشجاعه الأدبيه ويفضلون ان يضعوا رأسهم في الرمال ويأخذون موقفاً شعبويا ويسايرون العامه والجهلاء بل ويبررون لهم , أن هذا هو موقف الخيانه الأكبر لمعان .

يقول المعلقين أن الدوله تقوم بتهميش معان والسؤال هنا لماذا وكيف ؟؟ فلو كانت معان مهمشه فهل هي موجوده على احصاءات مناطق الفقر المدقع المعروفه ؟؟ طبعا معان ليست منها . ولو كان معان مهمشه لما كانت الأفضل تمثيلا نيابيا على مستوى المملكه فبلده يبلغ سكانها 32 الفا( حسب احصاء عام ) 2010 تحضى بثلاثه نواب وهو الأفضل في الأردن ولو كانت معان مهمشه لما فضَلتها الدوله على غيرها بأقامه واحده من أكبر الجامعات فيها ولما اقامت بها منطقه تنمويه , وأن كان شعور التهميش هذا يفضَي لقتل رجال الأمن وحرق المؤسسات الحكوميه كل عده أسابيع فهل يبرر هذا للبلدات الأشد تهميشا من معان والقريبه منها مثل الشوبك ووادي موسى والقادسيه وغيرها الكثير , بل ماذا سنقول للكوره والأغوار والرصيفه وغيرها من بقاع الأردن .

المشكله في معان لن تحلً بالصلحات وفناجين القهوه , فلا أحد من المعلقين يمون على الخارجين عن القانون في معان الذين استسلهوا الكسب الحرام فهؤلاء لا كبير لهم , ولكن يبدأ الحل عندما يقول الناس قناعاتهم الداخليه يبدأ الحل , عندما يتم رفض التخريب والحرق ونبذ الخارجين عن القانون في معان تبدأ تباشير الحل ,لأن الدوله لن تفعل أكثر مما فعلت , فالدوله أستثمرت في الجامعه والمنطقه التنمويه ولكن ما يجلب الطلاب والأستثمار هو الأمن والتعامل الحسن وليس اطلاق الرصاص على سكنات الطالبات وسرقه سكنات الطلاب وحرق مصالح الناس وأستهداف رجال الأمن .

الي الاخ رقم3 ورقم 29 في دولة في العالم بتطلب من المواطنين القاء القبض علي مطلوبين خطرين ومسلحين هذا قمة الغباء هذا اختصاص الشرطة والامن الوقائي والبحث الجنائي وليس المواطن وكم تعرف ان معان بلد عشائري فلا يستطيع اي واحد ان يبلغ عنهم ولا القاء القبض عليهم لم يسبب مشاكل عشائرية هذا اختصاص الدولة ياعزيزي

صدقت , ليس المطلوب من المواطنين القبض على المجرمين في معان , ولكن هذا مطلب رئيس بلديه معان الذي يطلب أن يكون هو حلقه الوصل بين سكان معان والدوله الأردنيه . والواقع أن الدوله تلقفت بيان المطلوبين الراغبين في تسليم أنفسهم بتشكيل لجنه نيابيه لأغلاق هذا الملف .
اما المواطنين فلا يطلب منهم أحد القبض على أحد , ولكن ليس من واجب المواطنين مناصره المجرمين ضَد الدوله وأنت تعلم أن أي رجل امن يحاول القبض على هؤلاء يواجه بوابل من الرصاص مما أدى الى أستشهاد العديد من رجال الأمن خلال تأديتهم واجبهم وهؤلاء رجال الأمن فيهم من أبناء معان ايضا . وفي النهايه نرى تمجيد وصنع بطولات كاذبه للخارجين عن القانون فلو كان هؤلاء( رؤوس الرماح التي تطلب الكرامه) كما قال أحد التعليقات فهل يمكن ذكر أي موقف سياسي وطني لهم خارج تجاره المخدرات والقتل وسرقه السيارات .
يا سيدي أنت تعلم كمً التجاوزات على القانون التي تحدث في معان ولكن هناك عصبيه في معان ومناصره بالباطل للخارجين عن القانون وعدم قدره على قول كلمه الحق ولذلك فلا مبادره الباشا ولا غيرها ستحًل شيئا لأن الحل هو فقط من معان وعندما يرفع المتنورين اصواتهم بالقول لهؤلاء المجرمين "انتم لستم معان " , وأنت تعرف أن لا أحد يستطيع أخذ هذا الموقف لحد الآن .

شكرا لكل من شعر واحس بمعان والله فزعت رجال، ام بخصوص المعلق رقم 31 انت شفت شو عملو بالمطلبين لم االقو القبض عليهم؟ اسئلك بالله لونهم من زعران مخيم الحسين ومن مخيم اشلنر ومن مخيم الوحدات كان يسترجو عذبوهم وصوروهم وبثو صورهم !!!! انت شفت المدرعة وهي بترمي المصاب على باب مستشفى معان ؟ انت شفت لم قتلو احد المطلوبين كيف انتهكو حرمت الميت ورقصو على جثتو كل هذا انتشر وبالك مين الي نشرو . يا رجال الاردن وابناء الكرك خاصة واهل الجنوب عامة اغيثو معان اغيثو اطفالها ونسائها وشيوخها والله لو حصيرة اي محافظة في الاردن لوقف اهل معان لها اغيثوها انشدكم برب البيت اغيثوها اغيوثها من الاعلام الكاذب واغيوثها من من امثال المعلق (31- 3) مدعين الانتماء والولاء اغيثوها من الحاقدين على الرجولة والكرامة اغيوثها يا رجال الاردن وفخرها وعزها.

أولا ما معنا معانٍ جوهرة سيف الصحراء الأولى ان تقول معانٍ جوهرة الصحراء تانيا لمادا هدا التحالف ضد الحكومة مع الخارجين عن القانون في معانٍ هل هو خوف على أهالي معانٍ أو لمجرد المعارضة أو للحاجه للاستعراض بكتابة المقالات اسألوا أهل معانٍ قبل ان تتشدقوا من الدي يستنجد برجال الأمن من ضيم هاوءلاء انا برجوا من الكاتب وأعوانه تقصي الحقاءىق من أهل معانٍ الطيبين ويكفي جلد بالبلد لمجرد المعارضة فقط وللمعلقين يكفي تعليق لمجرد التعليق وإهانة باقي المعلقيين وانتم تصفقون لكل معارض للبلد الله يحمي بلدنا وأهلنا من كل طامع وغادر وناكر لجميل بلده

واعرض عن السحيجه والجاهلين ؟؟

والله محبة الاردن لا يسمى تسحيج آلتسحيج لكل ناكر للجميل لبلد أعطى المحبة والخير لكل من فيه متل من يسحج لكل من أخد الكتير من الاردن ودار وجهه واصبح معارض والجاهل من استمع للجاهل

قبل ان تستغيت اطلب من أهل معانٍ ان يغيروا انفسهم وان يساعدو الأمن بالقبض على المطلوبين هل معانٍ تقع خارج الاردن اعتقد ان متلها متل محافظات الاردن لأكن الدي يجري في معانٍ شيء خاص لا يعرفه الا المعانيه انفسهم مين حرق الدوائر الرسمية والمدارس والإطارات اليسو أهل معانٍ وعلى ليش بستغيت يعني اعتقد شغلتوا الدوله بمشكلة معانٍ بما يكفي بدل ان تنشغل بىءمور اهم من اجل كم شخص حاقد ووصولي

يا أخ علاء , في الثمانينات كانت أحداث نيسان وألتي نضَر لها المغفور له الحسين بنضَره مستقبليه بعيده وكان رده باطلاق عمليه سياسيه مبكره , وفي فتره قريبه منها في سوريا كانت أحداث حماه وألتي ردً عليها حافظ الأسد بقصفها بالطيران وقتل ثلاثين ألف من سكانها . أما في معان فكانت رده الفعل النفسيه لسلوك الملك حسين مختلفه فنتج لدى (البعض) في معان سلوك عنجهي , وأعتقاد بضعف الدوله والقدره على ابتزازها , ولذلك تكررت عمليات الأعتداء والحرق للمصالح العامه والخاصه في معان ولا يكاد يخلو اسبوع من أحداث مثل أصابه مدير الشرطه بعده رصاصات قي جسمه أو قتل رجال الأمن او غرس سكين في وساده المدعي العام أو حرق منزل المحافظ أو حرق سيارته أو حرق البلديه والتربيه والبنوك (ومصالح من هم من خارج معان) .

ألدوله (على عكس ما تقول) , كان تعاملها دائما سياسيا مع معان فكانت تطلق الفاعلين وتعفي عنهم حيث يتدخل النواب والوجهاء في ذلك , وكان التفسير لهذا الوضع هو الأصطلاح الشهير ب(خصوصيه معان) حيث يحرق بعض السكان المصالح التي تخدمهم لسبب غير مفهوم , ونتيجه لتكرر الأنفلات الأمني خاف المستثمرون والطلاب من الذهاب لمعان ( كمثال هناك شخص اسس مركز متطورا لعلاج الأسنان في معان ولكنه لك يجد طبيبا يذهب لمعان) كما أن العديد من اصحاب الأستثمارات المعانيين تركوها .

أن تصوير أن مشكله معان تنمويه هو صحيح , ولهذا عندما أنشأت الدوله الجامعه والمنطقه التنمويه فهي تعاملت مثُل تعاملك مع أخ عاطل عن العمل تقوم بشراء تكسي له ليعمل عليها , ولكنه بدل من ذلك يجعل من التكسي مصدرا لمعاكسه الفتيات والمشاجرات وبالتالي فلم يتعطل عمل التكسي فقط وأنما أشغلك هذا الأخ بمشاكله الأمنيه المتكرره , وهنا فماذا يكون موقفك كعاقل ,, هل تشَد على يديه وتقول عاكس بنات الناس وأستمر في مشاجراتك أم تقف موقفا لصالحه وتقول ( لا يا أخي يجب أن تحافظ على مصدر رزقك ) ,,,,أن هذا ما تفعله الدوله , فماذا ستفعل أي دوله في العالم غير ذلك في بلد وضعه معروف ا , فهل صحينا كأردنيين لنجد انفسنا فقراء بعد كانت لدينا القصور والسيارات الفارهه في السبعينات ؟؟؟ طبعا لا وكلنا نعرف أنه لعده سنوات خلًت لم تكن الكهرباء والمياه تصًل لبعض المناطق.

أن ما يجب أن يفعله المتنورين من ابناء معان في أخذ موقف أكثر شجاعه أدبيه والقول لهؤلاء ( يكفي ما فعلتم , ولن تختطفوا معان بعد اليوم) ويجب قيام تيار وخصوصا من الشباب الواعي لكي يطلق عمليه تنويه يشارك بها أبناء معان الموسرين اولا وبعدها يتشجع الأخرين الذين يعرفون أن مصالحهم ستحرق أمام أعينهم في تشجيع من الجميع , هذه هي طريق التنميه , وحتى لو انطلقت مبادره الباشا , فالباشا نفسه لن يرضى عن الخطأ والأعتداء فهو لا يقبله في الكرك فلن يقبله في معان ايضا وهذا لن يقبله الخارجين عن القانون في معان الذين تعودوا عدم دفع ثمن اخطائهم .













يا أخ علاء , في الثمانينات كانت أحداث نيسان وألتي نضَر لها المغفور له الحسين بنضَره مستقبليه بعيده وكان رده باطلاق عمليه سياسيه مبكره , وفي فتره قريبه منها في سوريا كانت أحداث حماه وألتي ردً عليها حافظ الأسد بقصفها بالطيران وقتل ثلاثين ألف من سكانها . أما في معان فكانت رده الفعل النفسيه لسلوك الملك حسين مختلفه فنتج لدى (البعض) في معان سلوك عنجهي , وأعتقاد بضعف الدوله والقدره على ابتزازها , ولذلك تكررت عمليات الأعتداء والحرق للمصالح العامه والخاصه في معان ولا يكاد يخلو اسبوع من أحداث مثل أصابه مدير الشرطه بعده رصاصات قي جسمه أو قتل رجال الأمن او غرس سكين في وساده المدعي العام أو حرق منزل المحافظ أو حرق سيارته أو حرق البلديه والتربيه والبنوك (ومصالح من هم من خارج معان) .

ألدوله (على عكس ما تقول) , كان تعاملها دائما سياسيا مع معان فكانت تطلق الفاعلين وتعفي عنهم حيث يتدخل النواب والوجهاء في ذلك , وكان التفسير لهذا الوضع هو الأصطلاح الشهير ب(خصوصيه معان) حيث يحرق بعض السكان المصالح التي تخدمهم لسبب غير مفهوم , ونتيجه لتكرر الأنفلات الأمني خاف المستثمرون والطلاب من الذهاب لمعان ( كمثال هناك شخص اسس مركز متطورا لعلاج الأسنان في معان ولكنه لك يجد طبيبا يذهب لمعان) كما أن العديد من اصحاب الأستثمارات المعانيين تركوها .

أن تصوير أن مشكله معان تنمويه هو صحيح , ولهذا عندما أنشأت الدوله الجامعه والمنطقه التنمويه فهي تعاملت مثُل تعاملك مع أخ عاطل عن العمل تقوم بشراء تكسي له ليعمل عليها , ولكنه بدل من ذلك يجعل من التكسي مصدرا لمعاكسه الفتيات والمشاجرات وبالتالي فلم يتعطل عمل التكسي فقط وأنما أشغلك هذا الأخ بمشاكله الأمنيه المتكرره , وهنا فماذا يكون موقفك كعاقل ,, هل تشَد على يديه وتقول عاكس بنات الناس وأستمر في مشاجراتك أم تقف موقفا لصالحه وتقول ( لا يا أخي يجب أن تحافظ على مصدر رزقك ) ,,,,أن هذا ما تفعله الدوله , فماذا ستفعل أي دوله في العالم غير ذلك في بلد وضعه معروف ا , فهل صحينا كأردنيين لنجد انفسنا فقراء بعد كانت لدينا القصور والسيارات الفارهه في السبعينات ؟؟؟ طبعا لا وكلنا نعرف أنه لعده سنوات خلًت لم تكن الكهرباء والمياه تصًل لبعض المناطق.

أن ما يجب أن يفعله المتنورين من ابناء معان في أخذ موقف أكثر شجاعه أدبيه والقول لهؤلاء ( يكفي ما فعلتم , ولن تختطفوا معان بعد اليوم) ويجب قيام تيار وخصوصا من الشباب الواعي لكي يطلق عمليه تنويه يشارك بها أبناء معان الموسرين اولا وبعدها يتشجع الأخرين الذين يعرفون أن مصالحهم ستحرق أمام أعينهم في تشجيع من الجميع , هذه هي طريق التنميه , وحتى لو انطلقت مبادره الباشا , فالباشا نفسه لن يرضى عن الخطأ والأعتداء فهو لا يقبله في الكرك فلن يقبله في معان ايضا وهذا لن يقبله الخارجين عن القانون في معان الذين تعودوا عدم دفع ثمن اخطائهم .





يا أخ علاء , في الثمانينات كانت أحداث نيسان وألتي نضَر لها المغفور له الحسين بنضَره مستقبليه بعيده وكان رده باطلاق عمليه سياسيه مبكره , وفي فتره قريبه منها في سوريا كانت أحداث حماه وألتي ردً عليها حافظ الأسد بقصفها بالطيران وقتل ثلاثين ألف من سكانها . أما في معان فكانت رده الفعل النفسيه لسلوك الملك حسين مختلفه فنتج لدى (البعض) في معان سلوك عنجهي , وأعتقاد بضعف الدوله والقدره على ابتزازها , ولذلك تكررت عمليات الأعتداء والحرق للمصالح العامه والخاصه في معان ولا يكاد يخلو اسبوع من أحداث مثل أصابه مدير الشرطه بعده رصاصات قي جسمه أو قتل رجال الأمن او غرس سكين في وساده المدعي العام أو حرق منزل المحافظ أو حرق سيارته أو حرق البلديه والتربيه والبنوك (ومصالح من هم من خارج معان) .

ألدوله (على عكس ما تقول) , كان تعاملها دائما سياسيا مع معان فكانت تطلق الفاعلين وتعفي عنهم حيث يتدخل النواب والوجهاء في ذلك , وكان التفسير لهذا الوضع هو الأصطلاح الشهير ب(خصوصيه معان) حيث يحرق بعض السكان المصالح التي تخدمهم لسبب غير مفهوم , ونتيجه لتكرر الأنفلات الأمني خاف المستثمرون والطلاب من الذهاب لمعان ( كمثال هناك شخص اسس مركز متطورا لعلاج الأسنان في معان ولكنه لك يجد طبيبا يذهب لمعان) كما أن العديد من اصحاب الأستثمارات المعانيين تركوها .

أن تصوير أن مشكله معان تنمويه هو صحيح , ولهذا عندما أنشأت الدوله الجامعه والمنطقه التنمويه فهي تعاملت مثُل تعاملك مع أخ عاطل عن العمل تقوم بشراء تكسي له ليعمل عليها , ولكنه بدل من ذلك يجعل من التكسي مصدرا لمعاكسه الفتيات والمشاجرات وبالتالي فلم يتعطل عمل التكسي فقط وأنما أشغلك هذا الأخ بمشاكله الأمنيه المتكرره , وهنا فماذا يكون موقفك كعاقل ,, هل تشَد على يديه وتقول عاكس بنات الناس وأستمر في مشاجراتك أم تقف موقفا لصالحه وتقول ( لا يا أخي يجب أن تحافظ على مصدر رزقك ) ,,,,أن هذا ما تفعله الدوله , فماذا ستفعل أي دوله في العالم غير ذلك في بلد وضعه معروف ا , فهل صحينا كأردنيين لنجد انفسنا فقراء بعد كانت لدينا القصور والسيارات الفارهه في السبعينات ؟؟؟ طبعا لا وكلنا نعرف أنه لعده سنوات خلًت لم تكن الكهرباء والمياه تصًل لبعض المناطق.

أن ما يجب أن يفعله المتنورين من ابناء معان في أخذ موقف أكثر شجاعه أدبيه والقول لهؤلاء ( يكفي ما فعلتم , ولن تختطفوا معان بعد اليوم) ويجب قيام تيار وخصوصا من الشباب الواعي لكي يطلق عمليه تنويه يشارك بها أبناء معان الموسرين اولا وبعدها يتشجع الأخرين الذين يعرفون أن مصالحهم ستحرق أمام أعينهم في تشجيع من الجميع , هذه هي طريق التنميه , وحتى لو انطلقت مبادره الباشا , فالباشا نفسه لن يرضى عن الخطأ والأعتداء فهو لا يقبله في الكرك فلن يقبله في معان ايضا وهذا لن يقبله الخارجين عن القانون في معان الذين تعودوا عدم دفع ثمن اخطائهم .

الأستاذ الكريم المحرر ,

نزل التعليق الأخير مكررا ثلاث مرات .

بعض من الفنانين الا ستعراضيين احدهم يغني والاخر يطبل

ولو أني متأكد انك لا ترى ابعد من انفك ولا حب الوطن والخوف عليه ليس استعراضا لأكن أقول حسبنا الله ونعم الوكيل لكل من يريد في بلدنا وأهلنا شرا والله بخاطري تروحوا يومين على سوريا أو العراق أوليبيا وتجربواالدلال والله الا ترجعوا زحف وتركعوالبلدن

لمادا عندما كنت تشغل لواء في الأمن العام كنت ساكت على قضايا السجون بدل ما تلطت على رأسك ولا في المنصب الكبير كنت راضي وما حدا قدك لمادا اصبح الآن كل شيء ما بسوى فقط بحب أوضح لحضرة اللواء ان السجون ومراكز الأحداث من أرقى وانضف المراكز حضرتك ما سمعت في سجن ورميه في لبنان أو سجن المزه أودرا في سوريا السجن طره في مصر أظن انك تعرف الحقيقة وبتكابر أدا ما اقتنعت بكلامي ضلك لط على رأسك

إني ارى انك لا ترى ولا لون ولا طعم لتعليقك فمن لا يملك الماده للتعليق يثري الموضوع بوجهة نظر منطقيه موافقه او مخالفه ليصمت دون اللجواء الى اسلوب الفنانين السوقي او الجاهلين الأكثر سوقيه.

تعليقك ملئ بالمنطق وليس المنطق كله والمفروض دون انحياز لجهه على حساب اخرى .
ستجد جوابا شافيا لتعليقك في مقال لاحق قد ينزل في اي لحظه على ذات الموقع والزاويه .
آمل منك متابعته
كل الشكر ولك تحيه

شو ا القصه الضاهر انك عايش مع الفنانين المسوقين وما تعرف غيرهم بترجاك اتشبهنا بمستوا أعلى شوي يا أبو مستوى سنحك بخلوا الواحد يطلع عن طبعه ويرد عليهم بنفس المستوى السوقي

من قتل أبناءنا من سبا نساءنا أعطيني حادته واحده جرت والله انا بفكر حالي بسوريا أو ليبيا انا كان نفسي تدافع عن إخوانك رجال الدرك أو الأمن على كل الأردنيين مش أغبياء ما كل أشي مبين ويكفي حط الحطب على النار الي في بالك ما رح يصير بعون الله

الى المعلقين جميعا وكثير منهم اختلف معهم بالراى الموضوع اشخاص تقولوا عنهم عدد محدود وذنب اهل معان لا يستطيعوا ان يحكوا الصحيح لسطوة المطلوبينومن معهم ولملذا الذهاب لعندهم والتحريض على البلد عندما تقوم الدولة بملاحقة المجرمين تقوم قيامة من يناصرهم وبقية المواطنين لا ذنب لهم واقول للكاتب الذى اعرفة كفى معان بخير واهلها مع سيادة القانون والا تريدوا ان نكون مثل غيرنا ما معنى الاحتفال بداعش بمعان وهل تعلم ان داعش حجة لضرب المنطقة وان تسود الفوضى بهذا البلد كفى صب الزيت على النار يا رجل انت ومن معك واللة يجنب البلد الفوضى التى يشرتنا بها المراة السوداء من لبنان قبل سنين واللة من وراء القصد

مين حكالك انو المعانية وقفين مع المطلوبين !!! كثير قالو انو بدهم يسلموهم حتى المطلوبين وهذا اولا لمصلحة معان ياريت يسلمو نفسهم بس ما يتعذبوا وينشروا صورهم ويشمتو فيهم وكانو انتقام نحن دولة مؤسسات وقانون خلي الموضوع للقضاء العادل ويتحكمو على الجرائمهم ما حد بيزعل من الحق, والمعانية ضد التخريب. بس ما جوبتني بخصوص المطلوبين المنسجلين خطر من مخيمات والموجودين بمنطقة البن مثلا!! اما بخصوص التنمية انت بتعرف متى تاسست جامعة الحسين ؟؟؟ يعني الحمدلله الله الي اتذكروها بعد قرن بجامعة اتذكروا التنمية في معان الله اكبر هاي هي التنمية !!! انا بعرف ان الجامعة عملة تنمية ولحظة في زياراتي لمعان انو في تطور ملحوظ بس اتأخروا كثير بالتنمية وان كانت لا تكفي مقارنة مع باقي المحافظات يا حبيبي مخيم الزعتري وباقي المخيمات في تنمية اكثر . نحن بدنا حل للموضوع بدهم المطلوبين لا يعذبوهم ولا يهنوهم مطالبهم حق دستوري وقانوني المتهم بريء حتى تثبت ذلك بحكم قضائي. وسئلتكم انتم مع تعذيب المطلوبين و التنكيل فيهم هذه نقطة خلاف المطلوبين

في احداث الجنوب عام ١٩٨٩ كنت قائد لواء الأمن العام أتذكر موقعك في الأحداث!! فا لما الوجهنة فظعت يا ابو ظفار خلي الطابق مستور و هسا جاي أتقول لي الخجل و الحياء و مستقبل أولادنا، شكلك بعدك ماخذ على خاطرك .

كلما كتب احدهم باتجاة الاعتدال في الطرح او انصاف الجهات الامنية في قضية معان انبري الاخوان المؤيدين لكاتب المقال بوصفهم بالسيجة وفي نظرة بسيطة تجد نفس الاخوان يؤيدون الباشا ويثنون على كل ماقالةبعجرة وبجرة وكانهم مازالو تحت لواءة مرؤسين يخيفهم النقاش والتفكير الحر الناقد معان ياسادة ضحية ابنائها وشيوخها فعندما تفوت احدهم الوزارة او العينية او اي منصب حكومى يجيش الخارجين عن القانون لتحقيق مطالبة مستغلا تراخي الحكومات وسياسات الطبطبة فيحقق ما يريد ويتوسط لهم بالوظائف وافلات المذنبين من قبضة العقاب وهكذا تدور العجلة فتاكثر الخارجين عن القانون وكذالك كثر طالبي الشرهات والمناصب وفلتت الامور فلا الدولة بمقدورها استيعاب جميع طلبات الطامعين ولا الصبر على الخارجين وكبر الرقع على الراقع وهذا ليس سببا وحيدا انما هناك ماهو امر وادهي وهنا جاءة فرصة الغاضبين والعارضين للدولةللاصطفاف مع اهل معان الطالح قبل الصالح تحت اوصاف رومنسية للمدينة الصحراوية وسكب الكثير من عبارات الاطراء في صحن اهل المدينة ليس حبا بهم ولكن نكاية بالدولة