الذين تحرشوا بالفتاتين هم من أقارب رجال الأمن الذين وقفوا يحرسوهم، لكن إرادة الله عزّ شأنه دفعت لالناس التدخل للحفاظ على شرف النشميات.
المشكلة هناااااك عزااابية كثر بسبب البطالة و الوضع الاقتصادي غير انه قلة الفهم للمنهج الإسلامي و العروبة ..
بالمقابل من يرضى ان تزف ابنته او اخته او زوجته بين الرجال ؟؟ بسبب لباسها الغير محتشم ايضا ؟؟
فهناك غياب للأسف الوعي الديني و غياب الرجولة التي من خلالها تضبط هكذا تصرفات ..
اذا لم يتم جلبهم ومعاقبتهم حتى يكونو عبرة لغيرهم فانها اشارة خطر وسقوط.
في السعودية كان هناك حالة تحرش مصورة بالفيدو تم جلبهم ومعاقبتهم والتشهير بهم بعد يومين من اطلاق المقطع .
هل ننتظر ان نسقط اخلاقيا كمثل المجتمعات التي تتحدث عنها اخ محمد القضيه مزعجه بالامس كانت سيده محترمه جاره لنا تنتظر تكسي بعد الافطار اي الساعه الثامنه والنصف كي يوصلها الى ابنتها التي انجبت طفلا وصدف انني خرجت كي اتوجه الى المسجد لاداء الصلاه والتراويح حيث انني اذهب الى المسجد مبكرا واذ ب3 سيارات بداخل كل سياره زعران اثنين واقفين امام السيده الفاضله التي تصنف انها جده وامرأه كبيره محترمه ومن عائله معروفه وعند معرفتي بها اوقفت سيارتي ونزلت اليها وقلت خير شو فيه قالت انتظر تكسي فكل ما اغير مكاني كي يراني التكسي من السيارات الواقفه حتى يلحقوا بها بل احدهم يقول اين ذاهبه يا حجه فتوجهت اليهم وبالمختصر زعران وفلتان امني غير مسبوق واستهتار بكل ما هو اخلاق وقانون فاوصلت الحاجه الى بيت ابنتها وغادرت الى المسجد وهي تقول يا عمار على ايام زمان حيث الناس تستحي وتخجل واليوم القبح اسمه ديمقراطيه غير مسؤله شو رأيك اخ محمد بهذه القصه وانتظر مع المنتظرين حتى كل فتاه او سيده او ختياره تخرج من بيتها تكون معززه بقوه ضاربه من اهلها كي يحموها اين القانون واين الشهامه واين الرجوله واللي ما يستحي لازم يخاف ويجمد دمه في عروقه كي لايفكر اي انسان بهذاالعمل مستقبلا
نريد تعليق وبيان من مديرية الأمن العام لتوضيح السبب في عدم قيام أفراد الدوريه الأمنية بواجبهم تجاه تلك الجريمة الخطيرة جدا والدخيلة على المجتمع الأردني.
اشكر الكاتب على هذا التحذير لما يجرى على الساحة الاردنية ورد الشرطة لجريدة الغد بانة لم يتقدم احد بشكوى تحرش وهذا غير مقبول منهم واعرف اذا شاهد رجل الامن ما يخل بحرمة الشارع يتدخل بدون شكوى هذا طبعا كان زمان اللة يرحم زمان الفرسان وهذا التصرف يدل ان الشعب يفكر ان الديمقراطية ان يعمل ما يروق لة تبا ليهك حرية كان بزمن الماضى شرطة تسمى شرطة الاداب ويختاروا من رجال الامن المشهود لهم بلاخلاق لو سمعوا اهل البنات ما جرى لهن لوقع اخلال بالامن عندها يتدخل الامن وين لما كان الامن يمنع وقوع الجريمة قبل وقوعها ولان تقع الجريمة عندها نتدخل نحذر من هيك سياسة واللة يحمى ابناء وبنات هذا البلد من كل منحرف واللة من وراء القصد
يجب منع جميع المظاهر غيرالاخلاقية التي تخل بعاداتنا وتقاليدنا العربية الاسلامية، وأهم ما في ذلك هو منع تبرج الفتيات مطلقا وعدم السماح بالاختلاط الفاحش.
الرقابة هي منع وقوع الخطأ وليس الانتظار حتى يحصل الخطأ. الوقاية خير من العلاج.
كفى استهتار بقيمنا، والا نزل بنا العذاب كما نزل بغيرنا.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .