إنحدر مستوى التعليم منذ عام 1999 ...هناك مؤامره تحاك ضد البلد وبدأت بالتعليم
هذه المعلمه بالذات التي تتحدثين عنها والتي تريدين منا التعاطف معها وانت ( الكاتبه ) ومن يحملون فكركم العلماني المسؤلين عن هذا الوضع الذي آلت اليه عملية التربيه والتعليم .
الوضع التجاري لمقالك هذا ( اذ انك تبيعين وتشترين ايضا ) الذي يساهم في عملية التضليل الكبيره التي يقوم بها التيار العلماني للناس خائب وليس له منفعه وضار بالمجتمع والصحه ايضا .
انتم لاتقولون كلمة حق ولاتريدون قولها ومصرين على غيكم وضلالكم لاتريدون ان تقولوا ان افكاركم العلمانيه المستورده ومحاكاتكم لثقافة الضب الذي دخلتم جحره هي المسؤله الاول والاخير عن هذا الوضع الكارثي الذي يعيشه شباب المسلمين اليوم .
هذا حصاد اعمالكم انتم وهذه زراعتكم هذه ثقافة الضب .
لاتحاولي اعتصارنا عاطفيا من أجل ان نبكي وضعا انت احد المساهمين فيه ولك سهم وافر .
لابد من لفت نظرك الى شئ يبدو انك تجهلينه أو تتجاهلينه . ما تكتبينه ( موديل قديم ) انتهى زمنه . الامور تكشفت جدا وتوضحت وأصبحت النقاط على الحروف وشمس الاسلام تشرق ودوركم انتهى الا تلاحظين ذ
تدمير التعليم عمليه ممنهجه و منظمه هدفها اخراج اجيال تافهة جاهله لا تفهم الا لغة اكل شرب نام
لم تأتِ هذه المربية بجديد, فالوزير الحالي شخّص الداء وتحدث عن هذه الأعراض التي ألمّت بالتربية والتعليم.
الكاتبة تحاول الغمز من قناة الوزير الحالي للتربية والتعليم في حين أني لم اقرأ لها مقالا واحدا إبان تولي الخمسة وزراء السابقين لوزارة التربية يتحدث عن الضعف الذي آلت إليه المنظومة التعليمية برمتها في عهدهم وبالذات الوزير ( 3 IN 1) والذي يلقّب زورا بالعالم الجليل حيث جلس ست سنوات على كرسي هذه الوزارة.
ولم تتحدث الكاتبة, لغاية في نفس يعقوب, عن المبادرات الكثيرة التي جعلت ممن هب ودب من أصحاب النفوذ وليس أصحاب الشأن يتدخلون في منظومة التعليم مما ساهم في انحدار العملية التربوية برمتها.
من باب الموضوعية أن يكون المقال وأنت ترأسين تحرير إحدى الصحف
شفافا يتناول جميع جوانب هذه الظاهرة.
البعض يتقن فن تكسير المجاديف لكن هل سأل نفسه: هل صنع مجدافا يوما ما ؟ .!
وللأسف هذا سمة لمقالات هذه الكاتبة وأسلوب اعتادته فبالأمس القريب حاولت تكسير مجاديف أهل معان بعد قيامهم بتسليم عدد من المجرمين ,حيث استثمرت هذه الكاتبة استشهاد الملازم "نارت" في دولة اعتادت اختلاق الأزمات لابتزاز المملكة العربية السعودية ,مما يجعلها 'كاتبة غب الطلب' بامتياز.
لم تأتِ هذه المربية بجديد, فالوزير الحالي شخّص الداء وتحدث عن هذه الأعراض التي ألمّت بالتربية والتعليم.
الكاتبة تحاول الغمز من قناة الوزير الحالي للتربية والتعليم في حين أني لم اقرأ لها مقالا واحدا إبان تولي الخمسة وزراء السابقين لوزارة التربية يتحدث عن الضعف الذي آلت إليه المنظومة التعليمية برمتها في عهدهم وبالذات الوزير ( 3 IN 1) والذي يلقّب زورا بالعالم الجليل حيث جلس ست سنوات على كرسي هذه الوزارة.
ولم تتحدث الكاتبة, لغاية في نفس يعقوب, عن المبادرات الكثيرة التي جعلت ممن هب ودب من أصحاب النفوذ وليس أصحاب الشأن يتدخلون في منظومة التعليم مما ساهم في انحدار العملية التربوية برمتها.
من باب الموضوعية أن يكون المقال وأنت ترأسين تحرير إحدى الصحف
شفافا يتناول جميع جوانب هذه الظاهرة.
البعض يتقن فن تكسير المجاديف لكن هل سأل نفسه: هل صنع مجدافا يوما ما ؟ .!
وللأسف هذا سمة لمقالات هذه الكاتبة وأسلوب اعتادته فبالأمس القريب حاولت تكسير مجاديف أهل معان بعد قيامهم بتسليم عدد من المجرمين ,حيث استثمرت هذه الكاتبة استشهاد الملازم "نارت" في دولة اعتادت اختلاق الأزمات لابتزاز المملكة العربية السعودية ,مما يجعلها 'كاتبة غب الطلب' بامتياز.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .