حرروا لمحرركم يا جماعة . شو اثارة وحصدة

يالله ولا البلاششششششششششششششششششششششششششششش

سبحان الله العشاير دقوا ببعضهم بالانتخابات والسيطرة بالاخير للاخوان وفتح

ودمتم

سيطرو الإسلاميين ولا ســــيطرة البصيمة

ســــــــيطرة الإسلاميين ولا ســــــــــيطرة البصـــيـمة

رسالة مفتوحة من حملة الدكتوراه في العلوم السياسية إلى معالي رئيس الجامعة الأردنية

معالي الدكتور عادل الطويسي رئيس الجامعة الأكرم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
‍نحن مجموعة من حملة الدكتوراه تخصص العلوم السياسية من خريجي مختلف الجامعات العربية والأوروبية والأمريكية، وقد استبشرنا خيراً بتسلمكم أمانة المسؤولية ورئاسة الجامعة الأم فمسيرتكم العملية والأكاديمية على مدى ما يزيد عن ربع قرن هي خير شاهد لكم على العدالة والاستقامة والنزاهة والحرص الأكيد على المصلحة الوطنية، وقد زاد أملنا بإعلانكم التوجه لجعل الجامعة الأردنية جامعة بحثية في المقام الأول والتركيز على الأبحاث العلمية وذلك سعياً نحو التقدم والتميز، وذلك باستقطاب الكفاءات العلمية والعقول النيرة للعمل في الجامعة عسى أن تتاح لنا فرصة الالتحاق بالجامعة والمشاركة في مسيرتها الخيرة بالتقدم والإنجاز.
إلا أن آمالنا تبخرت عندما علمنا بنية الجامعة الأردنية تعيين أستاذ علوم سياسية مفصول سابقاً من جامعة اليرموك لأسباب أخلاقية وأكاديمية حيث أن ملفه مليء بالشكاوى من الطلبة ولا سيما من السعودية ودول الخليج نظراً لموقفه الايديولوجي من هذه الدول باعتباره بعثي، وسجله الأكاديمي يخلو من أي إنجاز علمي سوى بعض الأبحاث التي لا ترقى إلى مستوى البحث العلمي الرصين وقد نشرت جميعها في مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب بحكم العلاقات الشخصية التي كانت تربطه برئيس تحريرها، ومعدله في الثانوية العامة 51 ويحمل شهادة البكالوريوس من العراق بتقدير مقبول ولا يحمل شهادة الماجستير وبالرغم من أنه يحمل شهادة من فرنسا إلا أن ألمامه باللغة الفرنسية بمستوى إتقان طالب أردني بالثانوية العامة للغة الصينية. وهذه أمور يمكنكم التأكد منها من جامعة اليرموك سواء بالطرق الرسمية أو الشخصية، فهل هذه هي الكفاءات التي تستقطب للعمل في الجامعة الأم التي تسعى نحو التميز والإبداع والتوجه نحو البحث العلمي؟

رسالة مفتوحة من حملة الدكتوراه في العلوم السياسية إلى معالي رئيس الجامعة الأردنية
؟ وإذا كان قسم العلوم السياسية في الجامعة بحاجة لأعضاء هيئة تدريس فإن ابسط وأنسب الإجراءات أن يتم الإعلان بالصحف ووسائل الإعلام عن حاجة الجامعة لأعضاء هيئة تدريس فيتقدم كافة حملة الدكتوراه ويتنافس المرشحين وفق معايير موضوعية وبشفافية وذلك وفق ما هو سائد في كافة الجامعات الأردنية والعالمية حيث يتم التعيين وفق المعايير الموضوعية والأعراف الأكاديمية فيتم اختيار الأنسب والأكفأ بعيداً عن العلاقات الشخصية والمصلحية وليس وفق ما جرى في قسم العلوم السياسية في الجامعة حيث أن مجلس القسم قد رفض بالإجماع تعيين المذكور إلا أن رئيس القسم بأسلوب يخلو من أبسط الأعراف والأخلاق الأكاديمية وبالادعاء والاستقواء بالأجهزة الأمنية قد نسب منفرداً بتعيين المذكور وكلنا يعلم أن الأجهزة الأمنية لا مصلحة لها بالموضوع ومثل هذا الادعاء يسيء لها لأنه موضوع قائم برمته على الباطل والفساد، والمؤسف والمعيب أيضاً أن يقوم مجلس كلية الآداب بالتصويت على الموضوع يعد عمل لوبي من قبل بعض أعضاء المجلس وبالتواطؤ مع عميد الكلية الذي يجلس على كرسي عميد الآداب الذي جلس عليه يوماً عميد الأدب العربي طه حسين وبعد تغيب ممثل قسم العلوم السياسية عن جلسة مجلس الكلية بأسلوب يفتقد أبسط أخلاقيات التعليم الجامعي وأقرب إلى أسلوب العصابات. وبناء على ذلك قام رئيس قسم العلوم السياسية منفرداً بطرح 4 مواد على الفصل الثاني للدكتور المذكور وذلك على اعتبار أنه حسم الأمر بتعيينه وكان الأمر أشبه بشركة أو مزرعة ملكاً خاصاً له دون أدنى احترام لرأي زملائه في القسم وذلك لفرض الأمر الواقع بأسلوب يدل على الاستخفاف بالجامعة والقائمين عليها!، إن هذه الممارسات تعكس صورة قاتمة عن الجامعة الأم وتدفع بالجامعة إلى الفساد والشللية ولا تخدم مصلحة العلم أو الجامعة أو الوطن فكلنا أمل أن يصار إلى تصحيح هذا الواقع الشاذ ومحاسبة المسؤولين عنه وذلك لخير الجامعة والمجتمع والدولة دولة المؤسسات والعدالة والقانون والشفافية في ظل الراية الهاشمية بقيادة الملك المفدى عبد الله الثاني بن الحسين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مجموعة من حملة الدكتوراه تخصص علوم سياسية

بالبداية انا غير محسوب على أي تيار سياسي بما فيه التيار الاسلامي ولكن شهادة لله ابدي هذه الملاحظات :
1- الناجحين بالانتخابات والمحسوبين على التيار الاسلامي اغلبهم من الكليات العلمية (الهندسة، الطب ، الصيدلة ، العلوم ) أي انهم من الطلبة المجتهدين واصحاب المعدلات العالية بامتحان الثانوية العامة .
2- من النادر جدا ان تجد طالب صايع اومن اصحاب المشاكل من الطلاب المحسوبين على التيار الاسلامي .
3- اعمال البلطجة والمشاجرات والتحريض على العنف ليست من صفاتهم .
4- اغلب الطلبة المحسوبين على التيار الاسلامي العين عليهم سته على سته .
5- هؤلاء الطلبة يجب ان يكونوا قدوة لباقي الطلبة بالجامعة من حيث الالتزام بالانظمة والقوانين والمثابرة والاجتهاد .

لحالة المأساوية التي وصلت إليها بعض الجامعات الحكومية وما تشهده من ممارسات يندى لها الجبين وتلعب الإدارة الجامعية "رئاسة الجامعة" الدور الأكبر في تحمل المسؤولية تجاه تلك الممارسات غير المسؤولة والتي لا تليق بالمجتمع الجامعي، فالأصل في الجامعات أن تكون ساحات مفتوحة للحرية ومنابر حرة للحوار والإبداع وتقود مسيرة التقدم والتحضر والإصلاح المنشود في المجتمع باعتبارها تضم نخبة المجتمع من أكاديميين وعاملين وطلبة، تجسيداً لفلسفة الدولة الأردنية باعتبار أن التنمية السياسية من أولويات الدولة الأردنية، وأن النهج الديمقراطي هو طريقنا الأوحد لا تراجع عنه ولا بديل له. ولكن وللأسف واقع الحال في بعض جامعاتنا –إذ لا يمكن التعميم- يشير إلى أن بعض هذه الجامعات تحولت إلى جامعات للرعب والخوف تزرع الشك والخوف والسلبية والتردد، وتقتل روح المبادرة والإبداع

لى رؤساء الجامعات الذين لا يستطيعوا قيادة الجامعات إلى الأمام وإنصاف الناس ، الرحيل عن هذه الجامعات والذهاب إلى بيوتهم وإفساح المجال لمن لديهم الرؤية والقدرة على ترجمة تطلعات سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله فالمسؤولية العامة هي تكليف وليس تشريف وخدمة المواطنين والنهوض بمستوى معيشتهم وفتح الأبواب أمامهم هي المطلوب من المسؤولين في بلدنا في كافة مواقعهم تعزيزاً للمساواة والحوار والشفافية وإقامة مجتمع العدالة والمساواة والأمل والثقة في دولة بني هاشم دولة الحق والقانون التي لا مكان فيها للخوف والشك والرعب وتصنيف الناس إلى موالين وأعداء!! وكما قال جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله مؤخراً في أن التنمية السياسية مشروعنا الوطني والديمقراطية خيارنا الاستراتيجي الذي لا رجعة عنه فإننا بحاجة لجامعات تترجم هذه الرؤية لا العكس، ورؤساء على قدر من المسؤولية لترجمة الرؤية الملكية في الإصلاح والنهوض فالكل شريك في تحمل المسؤولية، فلا يعقل أن تكون الحكومة في واد وهي تسعى للإصلاح والتغيير وتعزيز الديمقراطية والحرية واحترام حقوق الإنسان، بينما الجامعات في واد آخر تنشر وتعزز ثقافة الخوف والرعب والشك والتخوين!

الى تعليق رقم 11 :
هناك مثل قديم عند العرب يقول:
(خطي اجمل من خطك والاخر يرد حظي احسن من حظك)
والبيب من الاشارة يفهمي

والله عيب يا اخوان تهاجموا كل ما هو اسلامي واحترموا نتائج الديموقراطيه حتى لو كانت على غير هواكم
الاخوان صادقين ولم تتلوث ايديهم بالفساد كالاخرين
وسيبوا حماس بحالهم والله يكون بعونهم وحماس ما بتمارس اي نشاط سياسي خارج فلسطسن وما بتتدخل بشؤون الاخرين
يكفي الاصطياط بالماء العكر والاختباء وراء عبائة الاقليميه البغيضه

بالله عليك تعيرنا سكوتك , لانو الواحد زهقان من البصيمه والسحيجه وثانيا انا لست منتمي للاخوان لكنهم بعلاتهم افضل مليون مره من السحيجه والبصيمه

هذا دليل ان الاردنيين جميعا يحترمون الخط الاسلامي الاصيل في هذا البلد نعم ربما الاتجاه الاسلامي المعلن حصل على 26 من 88 لكن ذلك لابعني ان البقية تعادي الاسلام ولذلك النتيجة ليست مستغربه فالثقه دائما بالاسلامين

اشكرك لك كلمتاك الراقية في وصف شباب الاتجاه الاسلامي والذين يمثلون اضافة الى ما ذكرت الدعوة الى الوحدة والرفعة والاخوة الاسلامية التي كانت اول مدماك في دولة الاسلام التي اقامها محمد صلى الله عليه وسلم فهم ليسوا من دعاة التفرقة والتجزئة بينما كل امم الارض تجتمع على هذه الامة.

حسرة على طلاب ام الجامعات الناس بتتقدم وانتم ترجعون للوراء