سؤال فقط
من أين جاءت الإحصائيه هي فعلا إحصاء أم انشاء .
ومن يقف في وجه نشوء أحزاب تمثل المجتمع وتساهم في التداول السلمي للسلطه .
نحن نبحث عن إجابات علميه لا خرطيه ولا إنشائيه.
كيف ممكن انظم لحزب اليقزة الزي اسستموه عطوفة سعادتكم حتى تصبح
النسبة 2 بالمئة
وتقبلوا فائقة الاحترام والتقدير
اسمعت عندك احزاب غيره
ازا ممكن العنوانين بلكي تقيدنا
استغرب كيف السلبيات بعدم ترؤس الاردني للحكومة من سنة 1521 ولغاية 1951 يعتبرها ايجابيات وقلة اعداد الحزبيين يرجع سببها الى الافراد لا الى الحكومات ولا الى سيوفها امثاله عجبا
على راسنا وعينا كل مواطن اردني مهما كان موقعه .. بس ..
انت تحكي بديمقراطيه والحزبيه لالالالا هيك صار كثير ...انت شو الك علاقه في هالسواليف .. انت نتاج المكارم مناصبك كلها مكارم واعطيات حتى القصر يلي عايش فيه اعطيه ...
من يوم امانة العاصمة وانت بتتنقل بالمناصب بطريقة الاعطيات والمكارم لانهم بعبروك منتج متعوب عليه .. فشو دخلك بدموقراطيه والعمل الحزبي لحتى تحكي فيهم ..
ماشاء الله عنك تحب الديقراطيات كثير وعلى دور حكومتك قمعت الحريات وكممت افواهها حتى الصحف التي لم تكم تمجدك حرمتها من الاعلانات الحكومية سأكون اول الفرحين متى اختفيت سحنتك عن الساحة الاردنية !!!!
عيله كلها مسؤولين شو بدكم يطلع منها عصام مستشار في الديوان بالاضافه للطاقه المتجدده والثانيه للظمان وغيره وغيره كانه ما فيه ناس بتفهم الا همه يا اخي الزم صلاتك اذا كنت بتصلي اصلا ولهذا السبب اغلب الاردنيين بانتظار داعش لاستئصال هؤلاء من جذورهم ومن على شاكلتهم وتوزيع اموالهم على الشعب بس انا عيني على فازه اجت من لندن في طياره خاصه وياريت اتكون من نصيبي
لأن أنظمة القمع والتخلف أقصت وسجنت، وعذبت، وقتلت كل من لا ينتمي للحزب الحاكم. الفوضى التي أعقبت سقوط الأنظمة الدكتاتورية خير دليل على ذلك.
ينسى الكثير اننا في القرن ال21 ومثل هكذا مقال بما يحتويه لا يقنع حتى اطفال المدارس ولا حتى رياض الاطفال . فيا ليت ان تفهموا ان الحياة الديمقراطية في الاردن كما في باقي الدول العربية لم تبدأ ولن تبدأ طالما ان كثيرا من الاشخاص الذين يتحفوننا بمثل تلك المقالات نتوارثهم ولن نتخلى عنها ابدا وكأن الاردن لم ينجب غيرهم حتى الان . ان ماتكتبونه ياسادة يا كرام انما هو مضيعة للوقت واستخفاف بعقول الناس ، إلا لو انتم تعتقدون ان هذا الشعب لا يفهم سوى مفردات القرن الماضي التي تم تصنيفها وترقيمها في ارشيف الدول النائمة . ان ذاكرة الشعوب لا يمكن ان يمحيها الزمن ، إننا في الاردن ومنذ سبعينات القرن الماضي ونحن نسمع نفس الكلام وبنفس الطريقة الفذة التي لا يتقن اصحابها غيرها وللأسف تصدر من نفس الاشخاص
طبيعة الدولة وتكوينها يستحيل معه انشاء ديمقراطية فمن غير المعقول جمع المتناقضات ( ملكية مطلقة وحكم الشعب ) والمصيبة الأكبر ما في حل غير الأسلاميين
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .