ليش ما بدكم اي كيف بدنا نكون قوة عظمة وقوة مؤثرة في حلف الناتوا اذا ما مرسنا سواليف رامبوا وطخطخنا .. في ناس مفكرين الحرب والقتال لعبة ايمته ما بدهم بدخلوها وايمته ما بدهم بطفوها وبقولوا بطلنا نلعب ..
الدول الاخرى تدفغ الاموال.... والاردن يرسل الافراد... من يدعو الى ذلك عليه ان يكون في مقدمة الجند
سياسة الدولة الاردنية معروفة وهي فقط الدفاع عن الاردن الغالي تجاه أي اعتداء من الشرق والشمال وخلاف ذلك عبث من قبل نواب لا يعرفون اين الله وضعهم .
الاخرين نواعم وايديهم نواعم لايستطيعو يحاربو هم يدفعو ونحن نحارب عنهم هل يوجد خطر من داعش او حتى مجرد تحرش حدودي لاناقة ولاجمل للأردن بإي حرب تنش على داعش والمرعوبين من العلم الاسود لا اله الا الله محمد رسول الله يذهبو ليحاربو ان كانو خائفين ؟؟؟
لا عجب من هكذا طلب لنواب لا يدركون الأبعاد الحقيقية لم يحدث حولهم.
لا يقهم من طالبوا أن داعش تريد التمدد في فكرها الشمولي نحو الأردن و لبنان و مصر و الوطن العربي كاملا و أنهم ينتظرون تثبيت أقدامهم في العراق و سوريا لتكون الأردن الوجهة القادمة.
حاليا داعش ما زالت هشة و ضعيفة لكنها تزداد قوة و من هنا جاءت الضربات الأمريكية لتبقيها في حجمها الصغير، غير أن مؤيديها في الأردن في ازدياد و لا معنى أن نبقى بعيدين عن اللعبة التي جعلتنا داعش جزءا منها.
لا يفهم نوابنا بعد أبعاد السلفية التكفيرية التي تنهش المجتمع و تغسل الأدمغة و تجعل من الشباب مجموعات مقاتلة من المجرمين تنفس عن إحباط ممزوج بوحشية دينية فتأتي النتيجة مدمرة للأوطان و العباد.
اتركوا الحكومة تعمل فعلى الرغم من فشلها الاقتصادي إلا أنها تحسن صنعا بمحاربة داعش التي تعلن بكل صراحة أنها تستهدف الأردن، فعلى الأقل يبقى الأرض وطنا قائما و تبقى دعوات محاربة الفساد موجودة و يمكن التعامل معها لتقليل حجم هذا الفساد و لا أقول إلغاءه فلا يوجد دولة بدون فساد.
أما إذا وصلتكم داعش فستحل برلماناتكم و تغلق مواقعكم الإلكترونية و تفرض عليكم الوصاية و تقودكم بالعصا و تنتهك حريتكم و كرامتكم و تخوض في أعراضكم و دمائكم و أموالكم و تنهي الدولة تماما لنعود مجرد قبائل تحمل الكلاشنكوف بدل السيف.
دعوا الدولة تعمل في ملف الأمن و ركزوا على علاج الاقتصاد.
أخي ابن عباد روي عن الحجاج بن يوسف الثقفي أنه في ثاني أيام إمارته العراق سمع في السوق تكبيرا فخطب فيهم خطبة منها قوله:
" إني سمعت تكبيرا لا يراد الله به وإنما يراد به الشيطان "
و هؤلاء كذلك، اسم الله على رايتهم يفعلون به أفاعيل الشيطان فاحذر.
و إن الخوارج كانوا يطيلون الصلاة و يقرأون القرآن و يقيمون الفروض و هم من هم و حاربهم رابع الخلفاء الراشدين و قتلهم شر قتلة.
انتبه أخي الكريم.
يجب ان يكون اشراك الاردن بهذه الحمله التي تقودها امريكا يهدف الى حماية الاردن ارضا وشعبا من خطر الارهاب الذي تمثله هذه المنضمات وليس لحماية المصالح الامريكيه قي العراق وهذا ما يصرح به الامريكان وهناك امر اخر نقرا بالاخبار المكتوبه والمرئيه والمسموعه باطلاق اصم الدوله الاسلاميه في العراق والشام وكان الاصل ان يشار اليهم بالارهابيين فمن غير المنطقي ان تلصق هم بالاسلام والاسلام منهم براء والعجب ان الامريكان يحاربون ها التنظيم الارهابي في العراق ويدعمونه في سوريا فان كان ارهابا فخطره في كل مكان
والله يلي بده يدحشنا بحرب مع داعش وغير داعش يروح ويدحش حاله وابناتئه في هالحرب نحن هنا قاعدون والله لو بطلع جدي من قبره ما حاربت عشانه .. بس اخذ حقوقي واعيش حياة كريمة ممكن افكر ..خدمنا 25 سنه وطلعنا على التقاعد شحادين ومتسولين والاكثر فقرا في الاردن .. لمين وعشان مين البلد والمستثمر والشريك الاستراتيجي واشتراهه واخذها شو بقيلي اللي ولعيالي واحفادي ..
سعادة ابو حسين لا تستطيع الاردن ان تناي بنفسها عن ذلك والجوار ملتهب وباي لحظه لا سمح الله يقترب من اردنا وللعلم قد يكون الامر ليس بيد الاردن فلديه تحالفات دوليه بغض النظر عنها واذا اوقفت امريكا مثلا مساعداتها بغض النظر عن قيمتها من يعوض ذلك -- هانحن بمحنه اقتصاديه شديده واموال العرب تضيع بكازينوهات الغرب ولم يقدموا للاردن اي مسامه الا مشروطه بموقف سياسي ما -- رجاءا بلاش نضحك على بعضنا
لا عدوان من داعش على الاردن نهائيا لان الاردن دوله مسلمه قيادتها مسلمه ولكن اكيد اذا حاربناهم فهم سوف يحاربونا نحن ندافع عن انفسنا من خلال تهديد ولا يوجد تهديد واي تحالف رايحين يتركونا لوحدنا يعني يضحكو علينا يعني يورطونا
أبشركم ... لقد تم ارسال مستشفى عسكري اردني إلى كردستان العراق ... وكما تعلمون أن المستشفى العسكري هو الغطاء والمقدمة لارسال العمليات الخاصة...
وعندما يعترض النواب والشعب على -إقحامنا في حروب الغير وتأجير الجيش الاردني لمن يدفع - سيكون الرد على النواب بأن القوات الاردنية ذهبت لحماية المستشفى الاردني الذي يقوم بواجب انساني .
قبل مدة اربع الى خمسة ايام ..كتب مركز دراسات عن قوة الجيوش العربيه ..وقد بالغوا بالاعداد والمعدات ..نشرها في هذا الوقت يعني ان ما قاله ملك العالم الجديد اوباما .ان القوة التي تعالج ( داعش ) هي قوة اقليميه ..وهي ( مصر ...الاردن ...السعوديه ...الامارات ..الكويت ...) اي لن يقتل جندي امريكي ...في سبيل الامن العربي في الاقليم .....
اشراك هذه الجيوش بداعش ...حتى تسنطيع اسرائيل ان تنعم بالامن المتحقق من تدمير الجيوش العربيه في قتال ارهاب داعش التي لن تنتهي ..انظروا الى افغانستان ..هل استطاعت قوة الناتو ان يقضوا على طالبان ..او القاعدة ...ابدا ولن يستطيعوا ...
الحرب التي ستجري..حرب مدن وقتال شوارع ...هل قواتنا المسلحة ...قادرة على قتال المدن والشوارع ..بحرب طويله ... في بيئه لا تعرفها.
اما رقم 6 ..المعلق تحت اسم لا عجب ...لو ذكرت اسمك مشان تروح انت وابنائك للقتال بالعراق لتدافع عن الايزيديين والاكراد ...
في الاردن نحن ندافع عن الاردن اذا ما دخلت داعش الى الاردن ..ونسيطر عليها اذا ما ظهرت من داخل الاردن ...
امريكا تريد اكمال تدمير القوات العربيه التي يمكن استخدامها في يوم من الايام ضد اسرائيل ...تحقيقا للامن الاسرائيلي
الجيش العربي وظيفته أن يجمي الأردن و أنا من عائلة أعمامي و أبناء عمي كلنا تشرفنا بالخدمة في هذا الجيش العظيم و من هذا المنطلق أتحدث.
منتهى السذاجة أن تنتظر العدو أن يطرق باب دارك، و يبدو من كلامك أن نظرتك للأمور بسيطة زيادة عن اللزوم و هذا يقتضي منك أن تدرس السلفية التكفيرية و خططها التي تعلن عنها، هي تحاربك كل ساعة و من داخل وطنك و عندك أكثر من 5000 منهم موجودين ينتظرون الإيعاز.
حرب داعش فرضتها علينا داعش و يجب إنهاؤهم قبل وصول خطرهم لا عند وصوله لأنه عندها ستصبح الأمور معقدة جدا و ستستغرب كم من الناس ستنضم إليهم خوفا منهم.
الأمور معقدة جدا و لا ينفع معها النظرة التقليدية و المعالجة كرد فعل، و إنهاء داعش يتطلب خطة استراتيجية و حربا برا الأردن قبل جوا الأردن.
ما تصنعه الحكومة صحيح 100% في ملف داعش.
ولكم في لبنان عبرة
عندما قامت الثورة السورية بقي لبنان آمنا مطمئنا عندما اتخذ قرار الحيادية وعدم التدخل في الشأن السوري
ولكن عندما دخل حزب اللت الحرب مع قوات النظام السوري ودخل في مواجهة الثورة
انتقلت الاحداث والقتل والتفجيرات والخطف الى لبنان
اعتبروا يا عقال وسيبكوا من التحالف مع امربكيا الاستعمارية المجرمة اللي تخلت عن شاه ايران بلحظة واتخلت عن المالكي المجرم بلحظة وسابت حسني مبارك اللي خدمها عشرات السنين بلحظة
امانكوا مع شعوبكوا
انا من المعجبين بداعش ، اعظم خدمة ستقدمها للاردنيين هي ذبح الفاسدين وفي هذا اصلاح اقتصادي وسياسيي واجتماعي وهذه ستكون اكبر نعمة .
ولايخاف من داعش الا الفاسدون ومن فيهم رغبة للفساد .
مالنا بهالسولافة لاناقة ولا جمل ولا نعجة ولابقرة مين المجنون يمد ايدو للنار حتى يشويها داعش بعيدة عنك وحتى الان ماجانا منها الا الخير والدنيا مصالح واحنا بدنا نعيش والخليفة يعطينا البرميل باربعين دولار الا ندخل تحالفات وبس تخلص حاجتهم منا يرسلو لنا الصندوق الدولي حتى يحلبونا حلب لا عمي عاملو داعش على انها دولة مجاروة ومابينا وبينهم الا حسن الجوار