خطوه تقاس بالسنتيمتر الغرض منها تنفيس حالة الأحتقان ولا تعكس أستراتيجيات متوسطه او طويله الأجل.. الضرر الكبير الذي وقع على الأقتصاد سببه نهج أقتصادي مؤذي نتائجه على ارض الواقع تتحدث عن نفسها.. وأصلاح هذا الضرر لا يمكن تحقيقه ما دام هذا النهج موجودا... من ناحيه أخرى فأن ملف الأصلاح السياسي ما زال حقيبه على رصيف محطة أنتظار.
والمسألة لا تتعلق بالتنمية وتوزيع عوائدها بعدالة على اهمية هذا الامر بل في تكريس الديمقراطية نهجا للحكم, وفك الارتباط بين السلطة "والبزنس" واستعادة روح الدولة عند جميع المواطنين.
ما تقوله يا اخ فهد في ختام مقالتك يصلح ان يكون شعارا للمسيرات يو الجمعة القادم
الاجراء الغاء قانون الضريبة نهائيا وادعم المحروقات بد ل الدعاء الغاء الدعم والراي العام مطالب بتشكي وفود شعبية تذهب للسعودية ودول الخليج لطلب الدعم النفطي والاخوان في السعودية جاهزين ماقصروا معنا كل الاردن شكر الكم ارجو طرح الوفد الشعبي على منبركم الاعلامي وبقوة
يا اخوان يا سلطه ر ابعه نفسي اعرف ما هي طبيعة عمل المستشار الذي صرح امين عمان ان راتبه ليس 20 الف كما يشاع وانما الصحيح 12 الف فقط اين العدل يا اخوان امين عمان وغيره عندهم صلاحيت تعين موظفين بواتب بهذا الحجم
اعلمك ان هذا المستشسار ( قد يكون مفروض على الجميع ) (..وراتبه هذا يسد رمق عشرات الاسر الاردنيه الهائجه والجائعه ..من امثالنا
المبدع فهد الخيطان
ان اختصار مفالك هو الادارة النظيفه و الادارة العادله ...
والادارة بكرامه ....
هذه الحكومة تنقصها ( النظافه والادارة وتمنع عن شعبها الكرامه )....
ايها المارون ....ارحلوا
كل التقدير لشيخ الصحفيين الاخ فهد الخيطان - لا يمكن ان نخطو خطوة واحدة دون العدالة واتوقع ان لا تخطيط استراتيجي من خلال ما بينت لمواقع الخلل التي لا يمكن ان تحل دون اخلاص في العمل-مرة اخرى كل الحب للكاتب ودمت لمحبينك في ارجاء الوطن وخارجه---لكن أود منك طرح مشكلة مهمشة هامة وهي عدم الغاء الاستيداعمن قبل الحكومة بحق المعلمين الذين لحقهم الظلم على خلفية النقابة
مقال رائع كالعادة من الرائع فهد الخيطان الذي يتحفنا بالتحليل الصحيح. ومن نافلة القول هنا أن أبلغ تشبيه للإجراءات الحكومية هو تشبيهها بحقنة تخدير بائسة بالوقت الضائع ! والسبب ببساطة التطبيق الحرفي و من الجلدة للجلدة لتعليمات البنك الدولي دونما التفات الى وقع هذه الاجراءات والتطبيقات الديجيتالية على المجتمعات –أي التطبيق الحرفي- لأنها لا تراعي الأثر الاجتماعي الخطير لسياسات اقتصادية متخبطة تتوازى مع انعدام للشفافية يجعل مثل هكذا اجراءات حكومية تفتقر الى الأثر المطلوب منها على الصعيد الاجتماعي. وذلك يعود ببساطة الى التفريغ الممنهج لمؤسسات المجتمع المدني أو أيّة قوى ضغط معتبرة تضغط باتجاه السيطرة على السوق والتحولات المجتمعية التي لا بد أن تحصل في منطقتنا التي لم تعرف الهدوء وذلك بدلاً من فتح المجال أمام العولمة او كما وصفها الدكتور عبدالمحسن القحطاني بروفيسور اللغة العربية وآدابها "الأمركة". خلاصة القول هي أن جماعتنا فهموا سياسات "الانفتاح" غلط !!
ارجوا من الكاتب عند ذكر الملك اضافة جلالة الملك وليس الملك عبدالله وحدها لانك مواطن اردني وليس غيره فالصحافيين غير الاردنيين من يذكرون التسميه بدون لقب جلالة وهذا ليس معناه معارضه بالنسبه لك يا كاتب يا ابن حمودالصامده
الى الكاتب فهد الخيطان بما انك من الاوائل الذين كتبوا عن موارد وما يتبعها نطلب منك البحث من جديد لما يحصل هناك وان توضح ما يجري خصوصا للموظفيين من ضغوط والتعالي بالتعامل معهم ومن دمار للمؤسسه بحجه مكافحه الفساد.