لقد لخص الكاتب في هذا المقال سبب البلاوي التي نحن فيها والتي اوصلتنا الى مانحن فيه والمتعارف عليه طالما تم تشخيص الخلل فيسهل علاجه اذا صدقت النوايا اما يؤرق الناس حول الذهب والتصريح المتضارب كيف لهم ان يفشوا سر من اسرار الدولة كما ادعو في المؤتمر الصحفي ما كان يجب ان يبوحوا به ولكن كان ذلك لحماية شخص بعينه

وماذا ستكون نتائج التحقيق مع اسمى خضر و سلمى النمس ومع من تدعمهم ؟

وهل سيهجرو المسيحيين كما هجروهم بالموصل وقرقوش ؟

ولهذه الاسباب مجتمعة التي ذكرتها ايها الكاتب الموضوعي الصريح اقول لك صادقا بان غالبية الشعب الاردني المقهور سيرحبون بداعش ، نعم سيرحبون بداعش ويفرشون طريقها بالورود والرياحين ، فأهلا وسهلا بداعش والف مرحبا .

ماذا سيكون موقف داعش من عدو الاسلام طارق خوري عندما يعترض على صلاة المسلمين بالشوارع المتاخمة للمساجد وسخريته من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم من ذبح الاضاحي ولم يعترض عدو الاسلام عل ذبح او خنق او القتل بالصعقة الكهربائية الملايين من الديك الرومي ( الحبش) في في ليلة عيد ميلاد سيدنا المسيح عليه السلام .

يا ترى هل وصلت لداعش انتقادات طارق خوري ضد الاسلام والمسلمين ؟

وماذا عن ملف سجن ارميمين الذهبي؟
هل سيلاحقوا نادر الذهبي وجماعته الذهبيه؟
هل سيبقونه مفتوحاً لأستقبال كبار المسؤولين الفاسدين؟

يسلم ثمك

يا اخ علي.كل ما كتبت من انتقاجات..صخيح ةبحله
ولكني اعتب عليك ان تدعو وترحب بشياطين داعش اﻻشرار ليصلحونا!!

ياريت كل هالحكي يصير

بقيت نقطتان
• إصدار الأوامر الصارمة لإعادة كافة المستشفيات الميدانية العاملة خارج حدود الوطن، وذلك لنقص الكفاءات الطبية والمستلزمات العلاجية للحد من معاناة المواطن الأردني من تدني الخدمات الصحية
فهذه هي الحسنة الوحيدة للعمل خارج الاردن اما اسباب نقص الدواء فلا علاقة له بهذه المشافي الميدانية وطلب الغائها مشابه لطلب تسفير الايدي العاملة او زيادة ثمن التصاريح مع ان اسباب قلة فرص العمل متصل بفشل التنمية والفساد
اما النقطة الثانية فهي مسائلة بروناي
فلا علاقة لبروناي بالموضوع ابدا . وعندما تحققون معهم سيقلبون على ظهورهم من الضحك فلا داعي لهذا الفلم الكوميدي.