العار على ابناء الوطن ممن شاءت الظروف الفاسده والواسطات لجعلهم مدراء برقاب الناس ليبطشوا بالعباد ايغالآ بدمائهم وارزاق ابناءهم 00 أكرامآ وتطوعآ كالمطايا للمستثمر الاجنبي 00 والصبر للشرفاء من ابناء الوطن والايام دول وبوعزيز ليس ببعيد عن مسؤولينا
والله لو كنت مكانك يا خوي عبد الهادي لاحرقت نفسي امام رئاسة الوزراء وتحت عدسات الكاميرات .. كفى لظلم الناس وتركيعهم .
صديقى العزيز الراجح
نحن من نتحمل ما حصل لك فاحزابنا ونقاباتنا تركتك وحيدا امام من لا يرحمك ولا يرحم الشعب باكمله فاعذرنا يا صديقى ولك الحق ان لا تفعل
الراجح يستقيل والصقر والرفاعي يعلون في المناصب.ابوغيدا قطع ارزاق الكثيرين وعلى في المناصب ؟سلام على بلد استوى فيه الذين يعلمون والذين لا يعلمون.سلام على وطن لا عزاء فيه للمتفوقين . سلام على ارض لا مكان فيها للمثابرين
250 دينار هل تكفي مصروف بنزين سيارات ابناءهم هل تكفي مكياج لنساءهم هل تكفي مصروف فاين لطربيزات سمير وابوغيدا والصقر؟؟؟؟هل تكفي سجاير ؟ 250دينار ابقيتموها للراجح والتهمتم ما تبقى من خيرات الوطن لا هنيئا ولا مريئا .اتمنى ان ارى فيكم يوما لا تجدون فيه دواء لمرضكم ولا سندا لعجزكم ولا عضيدا لوقعاتكم.اتمنى ان تحتاجوا ولا تجدوا ما يسد حاجاتكم تماما مثلما حرمت نساءنا وابناءنا واكتفوا بالحد الادنى .اما انت اخي عبدالهادي فانت الغني وانت الكبير وانت الاصل بنظر النبلاء
ســـُحقا.....ســـــُحقا ......ســــُحقا لكل الأنذال.....ســــــُحقا لكل الجبناء
ســــــحقا لكل المرتزقة الذين يتطاولون على أهل الدار ......... هل غاب الرجال من بني وطني ليوقفوا كل أفاك أثيم عند حده ...أم أن حدودهم لا حد لها ؟؟؟؟؟؟!!!
استقالة مرفقة مسببة..وانشاء الله ستعود لموقعك لتواصل جهودك من اجل زملائك وان تطال العدالة من اساء اليك مستغلا منصبه وظيفيا او ماديا..هل وصل بلدنا الى هذا المستوى من محاربة الناس المتصدين للعمل العام بارزاقهم وقوت ابنائهم..بينما رئيس العقبة الاقتصادية الخاصة يرفل بنعيم ارضي منقطع النظير من رواتب وامتيازات وينام بين اطفاله واسرته ومثلك تتوزعه وتفصله عن اسرته محافظات وفيافي..؟؟!!
"يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى المظلوم من قبل من لم يتقى الله ويضن انه من اجل ان يرضي فلان او علان ويغضب رب فلان وعلان ان هو الرزاق وقدرتة تفوق قدر من يتربع على عرش السماء والعياذ بالله لا تقلق يا اخي ان الله اسمه العادل
اي ظلم هذا يقع على مواطن شريف يحاربوه في قوت اولاده ان مبلغ 250 دينار لمعالي الوزير لا تكفي بدل ضيافه شاي وقهوه يوميا في مكتبه العامر او تعيين وتنفيع احد الاقارب كمستشار اسميا براتب لا يقل عن 1250 دينارا او مصاريف محروقات لسيارات معاليه وتوصيل اولاده للمدارس
من ظام الناس والله انه سيظلم يوما وما هذه الحكومه الا انها متجبره ومتسلطه ولا عمل لها الا رفع الاسعار والضرائب وظلم العباد
تقول في تعليقك العار على ابناء الوطن وانا اقول ليس مثل هؤلاء ابناء للوطن . قد يزاود عليك او علي اي واحد منهم وقد يتهمنا بعدم الانتماء وهو يعلم اننا منتمين وهم لا فنحن لسنا فاسدين ولم نكنز شيئا لدنيانا في بنوك الداخل والخارج ولقمتنا بعرق جبيننا يخطر ببالي الان من كان يتهم التوانسة بعدم الانتماء ويعاقب الاخرين كما عوقب الاخ عبد العادي وثبت ان هؤلاءكانوا يدافقعون عن امتيازاتهم غير الشرعية لانه مجرد ان رفع الغطاء عنهم شكلوا مليشيات تخربية للوطن عاش امثال عبد الهادي والعار لمن يستحق العار
ياذا الفضائل واللام حاءُ
وياذا المكارم والميم هاءُ
ويا انجب الناس والباء سينٌ
وياذا الصيانة والصاد خاءُ
ويا اكتب الناس والتاء ذالُ
ويا اعلم الناس والعين ظاءُ
تجودعلىالكل والدال راءُ
فأنت السخي ويتلوه فاءُ
أعانك الله على الظلمة وعوضك الله
حانت ولم يعد مجال للانتظار
تونس بعدها ساخنة ايها الظلُاّم. الظلم لا يدوم. ولا يدوم الظُلّام كذلك. العدل ينتصر وان بعد حين.
لأنك شريف والرفيق سياج حر تم نقلكم انت لمعان وسياج للرصيفه واهله بالعقبه وامام اعين الجميع
لو كان عنوان الاستقاله حسبي الله ونعم الوكيل
إن بقينا تحت وطأة أمثال هؤلاء المسؤولين القمعيين فإني أقول بكل اختصار (تصبحون على وطن)
اخي عبد الهادي انت ليس الأول ولن تكون الأخير ...بالعكس ما حصل معك شيء بسيط مما حصل مع غيرك
عليه تقديم شكوى للأتحادالعالمي للعال.
شكوى للجنة حقوق الأنسان في البرلمان ألأوربي ـ بروكسل ، بلجيكا.
منظمات حقوق ألأنسان ـ ي ألأردن حسب المنابت فقط لا ألأصل. ننصحه بتقديمها لمركز في مصر ـ.
ليس لمحكمة عليا لفض نزاعات القضاء وجود ...فقدبلغت شفافية حكومة سمير لأبو موزة ـ صاحب شعارات شفافية ..مصداقيية ثمأنتقام أوجها أنتقام ث أنتقام بشفافية ....ـ.
حتى أنا صر ت ، أصبحت ، شفاف وورق نشاف كمان.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هذا ظلم كبير
الرد على تعليق