أضف إلى المفضلة
الأحد , 22 كانون الأول/ديسمبر 2024
الأحد , 22 كانون الأول/ديسمبر 2024


عوض الله مثالا ... لا إصلاح من دون محاكمة الفاسدين واسترداد أموال الشعب

18-01-2011 10:04 PM
كل الاردن -

سلامه درعاوي ـ ليس من السهل ان ترى موظفا في الدولة قضى اغلب مدة حياته الوظيفية بين اروقة القطاع العام يملك منزلا بملايين الدنانير في ارقى مناطق عمان وان نقول انه لا توجد شبهة فساد في هذا الشأن.

 

وليس من المنطق ان يقوم وزير عامل بمحاولة تجيير عطاءات سكن كريم لصالح شركة مقاولات يملكها ونقول انه لا يوجد خطأ في الموضوع.

 

ولا احد يعلم ما اذا كان حصول نواب على عطاءات مبادرة سكن كريم لا يستوجب محاسبة الحكومة والنواب الذين قاموا بهذا العمل المشين.

 

لا ادري كيف ينظرالمجتمع لذلك المسؤول الذي احال عطاءات عدة في هيئته التي يترأسها الى مكتب عائد ملكيته لزوجته, ايعقل هذا ونحن في القرن العشرين?.

 

وكيف باستطاعة السلطتين التشريعية والتنفيذية ان تبرر للاردنيين حالات الفساد في مؤسسات مهمة مثل موارد كانت تعمل على مرأى من الجميع, ولها مجلس ادارة يضم كافة الجهات المعنية, ثم نقول للشارع : نعم هناك خطأ وسيتم محاسبة المسؤولين واريد ان تسامحونا.

 

وكيف يفسر المسؤولون حصول وزراء ومتنفذين وعدد من كبار رجالات الدولة على عقود استشارية لمكاتب يملكونها نظير ترجمات قانونية لبعض المشاريع في حين حصلوا على ملايين الدنانير من اموال المانحين المخصصة لتك المشاريع, والغريب في ذلك كله انهم كانوا على رأس عملهم الرسمي, فاي فساد هذا?.

 

ولماذا لا تتم محاسبة رجال اعمال حصلوا من جهات رسمية على اموال ومساعدات خارجية خارج موافقة مجلس الوزراء وأسسوا محطة اعلامية وثبت ان التلاعب كان بها كبيرا, وها هم موجودون من دون مساءلة من اي جهة كانت.

 

هل يعقل ان تقوم حكومة بتوزيع ملايين الدنانير من اموال الشعب كهبات واعطيات لمسؤولين فقط لانهم تدرجوا في المناصب ووصلوا الى اعلى المراتب الادارية في القطاع العام متناسين الافا يخدمون هذا البلد باقل الرواتب والاعطيات. تلك سياسة الاسترضاء التي تنوعت من اموال الى قصور واراض ومناصب فخرية كلها جميعا بلا استثناء لا يجوز ان تكون في دولة يتظاهر ابناؤها ضد رفع اسعار الكاز والخبز, ولا يجوز اصلا ان تكون في دولة خطابها الرسمي دائما ما يكون حول دولة القانون والمساواة بين المواطنين.

 

اذا ارادت الحكومة ان تحارب الفساد فان ذلك يتطلب حراكا يستأصل الشبهات من جذورها, والحالات كثيرة لا مجال للنقاش حولها اذا ما كانت تتضمن شبهة فساد ام لا.

 

لا يتم الاصلاح ومشاريعه من دون ان تعزز الحكومة صدقيتها في محاربة الفساد لدى الشارع الذي ينتظر على الدوام ان تقوم الجهات الرسمية بحمايته هو وامواله من جشع المسؤولين الذين اضاع الكثير منهم هيبة الدولة والخدمة العامة سعيا وراء مصالح شخصية لا اكثر?

 

في السنوات الاخيرة ونتيجة تطور الاعمال الرسمية وسياسة الانفتاح دخلت انشطة غريبة على الليس من السهل ان ترى موظفا في الدولة قضى اغلب مدة حياته الوظيفية بين اروقة القطاع العام يملك منزلا بملايين الدنانير في ارقى مناطق عمان وان نقول انه لا توجد شبهة فساد في هذا الشأن.

 

وليس من المنطق ان يقوم وزير عامل بمحاولة تجيير عطاءات سكن كريم لصالح شركة مقاولات يملكها ونقول انه لا يوجد خطأ في الموضوع.

 

ولا احد يعلم ما اذا كان حصول نواب على عطاءات مبادرة سكن كريم لا يستوجب محاسبة الحكومة والنواب الذين قاموا بهذا العمل المشين.

 

لا ادري كيف ينظرالمجتمع لذلك المسؤول الذي احال عطاءات عدة في هيئته التي يترأسها الى مكتب عائد ملكيته لزوجته, ايعقل هذا ونحن في القرن العشرين?.

 

وكيف باستطاعة السلطتين التشريعية والتنفيذية ان تبرر للاردنيين حالات الفساد في مؤسسات مهمة مثل موارد كانت تعمل على مرأى من الجميع, ولها مجلس ادارة يضم كافة الجهات المعنية, ثم نقول للشارع : نعم هناك خطأ وسيتم محاسبة المسؤولين واريد ان تسامحونا.

 

وكيف يفسر المسؤولون حصول وزراء ومتنفذين وعدد من كبار رجالات الدولة على عقود استشارية لمكاتب يملكونها نظير ترجمات قانونية لبعض المشاريع في حين حصلوا على ملايين الدنانير من اموال المانحين المخصصة لتك المشاريع, والغريب في ذلك كله انهم كانوا على رأس عملهم الرسمي, فاي فساد هذا?.

 

ولماذا لا تتم محاسبة رجال اعمال حصلوا من جهات رسمية على اموال ومساعدات خارجية خارج موافقة مجلس الوزراء وأسسوا محطة اعلامية وثبت ان التلاعب كان بها كبيرا, وها هم موجودون من دون مساءلة من اي جهة كانت.

 

هل يعقل ان تقوم حكومة بتوزيع ملايين الدنانير من اموال الشعب كهبات واعطيات لمسؤولين فقط لانهم تدرجوا في المناصب ووصلوا الى اعلى المراتب الادارية في القطاع العام متناسين الافا يخدمون هذا البلد باقل الرواتب والاعطيات. تلك سياسة الاسترضاء التي تنوعت من اموال الى قصور واراض ومناصب فخرية كلها جميعا بلا استثناء لا يجوز ان تكون في دولة يتظاهر ابناؤها ضد رفع اسعار الكاز والخبز, ولا يجوز اصلا ان تكون في دولة خطابها الرسمي دائما ما يكون حول دولة القانون والمساواة بين المواطنين.

 

اذا ارادت الحكومة ان تحارب الفساد فان ذلك يتطلب حراكا يستأصل الشبهات من جذورها, والحالات كثيرة لا مجال للنقاش حولها اذا ما كانت تتضمن شبهة فساد ام لا.

 

لا يتم الاصلاح ومشاريعه من دون ان تعزز الحكومة صدقيتها في محاربة الفساد لدى الشارع الذي ينتظر على الدوام ان تقوم الجهات الرسمية بحمايته هو وامواله من جشع المسؤولين الذين اضاع الكثير منهم هيبة الدولة والخدمة العامة سعيا وراء مصالح شخصية لا اكثر?

 

في السنوات الاخيرة ونتيجة تطور الاعمال الرسمية وسياسة الانفتاح دخلت انشطة غريبة على الدولة, وللاسف لم يتم تطوير مؤسسات الرقابة التي تم فعلا تهميشها سواء اكانت سلطة تشريعية ام هيئات رسمية مثل ديوان المحاسبة والرقابة والمظالم وصحيح ان هناك مؤسسات عدة ولها وفود تشارك في كل المحافل الدولية المعنية بالشفافية ومحاربة الفساد الا انه وللاسف ما زال عملها في كثير من جوانبه مقتصرا على اعمال هامشية بعيدة عن القضية الاساسية وهي الرقابة على المسؤول الذي يدير المال العام.

 

للاسف منذ اكثر من عشرين عاما والمواطن يسمع ان هناك مشروع قانون من اين لك هذا, الا انه لم ير النور بعد, وفي اعتقادي انه لن يراه ابدا طالما بقي من يتولى مسؤولية الخدمة العامة في الدولة هم نفس اولئك الاشخاص الذين يتداولون السطلة وقبلهم اباؤهم واجدادهم متناسين ان هناك الاف الاردنيين اكثر استحقاقا واكفاءة منهم لو حصلوا على فرصة لذلك, ولا تكون تلك الا من خلال محاربة المحسوبية والواسطة والاعتماد على النزاهة في التعيينات واختيار الشخص المناسب في المكان المناسبدولة, وللاسف لم يتم تطوير مؤسسات الرقابة التي تم فعلا تهميشها سواء اكانت سلطة تشريعية ام هيئات رسمية مثل ديوان المحاسبة والرقابة والمظالم وصحيح ان هناك مؤسسات عدة ولها وفود تشارك في كل المحافل الدولية المعنية بالشفافية ومحاربة الفساد الا انه وللاسف ما زال عملها في كثير من جوانبه مقتصرا على اعمال هامشية بعيدة عن القضية الاساسية وهي الرقابة على المسؤول الذي يدير المال العام.

للاسف منذ اكثر من عشرين عاما والمواطن يسمع ان هناك مشروع قانون من اين لك هذا, الا انه لم ير النور بعد, وفي اعتقادي انه لن يراه ابدا طالما بقي من يتولى مسؤولية الخدمة العامة في الدولة هم نفس اولئك الاشخاص الذين يتداولون السطلة وقبلهم اباؤهم واجدادهم متناسين ان هناك الاف الاردنيين اكثر استحقاقا واكفاءة منهم لو حصلوا على فرصة لذلك, ولا تكون تلك الا من خلال محاربة المحسوبية والواسطة والاعتماد على النزاهة في التعيينات واختيار الشخص المناسب في المكان المناسب.

هذا وقد نشرت امس صحيفة "العرب اليوم" خبر بيع منزل باسم عوض الله لرجل الاعمال المعروف محمود زهدي ملحس بقيمة 12 مليون دينار من مالكه الدكتور باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي السابق الذي شغل مناصب رسمية رفيعة المستوى في السنوات القليلة الماضية.

المنزل الذي اشتراه ملحس في 20 من الشهر الماضي   يعتبر احد  اكبر منازل دابوق يقع على تلة مرتفعة مطلة على عمان مقابل مسجد الملك حسين , ويقع على مساحة  7708 امتار مربعة , ويتمتع بتصميم هندسي مختلف عن النمط المعماري المتعارف عليه في  عمان حيث يعرف بالـ boxاي الصندوق لان المنزل يشبه ذلك الى حد كبير .

يذكر ان الدكتور باسم عوض الله الذي انهى دراسته الجامعية في ارقى الجامعات الغربية في  انجلترا وامريكا  عاد فور تخرجه للمملكة سنة 1990 وعمل في الدائرة الاقتصادية في رئاسة الوزراء قبل ان يصبح مستشارا ثم مديرا للدائرة الاقتصادية هناك لينتقل بعد ذلك للعمل في الديوان الملكي كمدير للدائرة الاقتصادية الى حين انضمامه لحكومة  علي ابوراغب كوزير للتخطيط وعمل وزيرا للمالية في عهد حكومة عدنان بدران  واخيرا رئيسا للديوان قبل ان يقيله جلالة الملك من منصبه في ايلول  سنة 2008  .

عوض الله(45 عاما) الذي يشغل اليوم منصب امين عام  غرفة التجارة العربية الاسلامية متفرغ  الان للعمل في القطاع الخاص وهو شبه مقيم في المملكة العربية السعودية حيث يدير اعماله بالاشتراك مع رجال اعمال سعوديين.

 

( العرب اليوم)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-01-2011 10:13 PM

سلولي على سهل ابن الأكرمين.

2) تعليق بواسطة :
18-01-2011 10:22 PM

ابن الحراث مهما جاب شهادات بظل ابن حراث .

3) تعليق بواسطة :
18-01-2011 10:29 PM

اسئلة ملحة بعهدة دوائر مكافحة الفساد

4) تعليق بواسطة :
18-01-2011 10:40 PM

سؤال واحد لا غير

كم سدد رسوما لدائرة الأراضي كرسم انتقال؟؟ فقط ويعطيكم العافية

5) تعليق بواسطة :
18-01-2011 10:49 PM

اسألوا الكوافيره ليلي الطرابلسي راح ترد عليكم وتحكيلكم اصول نهب الدول وكيف تصير بزنس ..هع

6) تعليق بواسطة :
18-01-2011 11:41 PM

المحرر: نعتذر، لسنا في محل اتهام إلا لدى من بقوا في دوائر أوهامهم وعقدهم

7) تعليق بواسطة :
18-01-2011 11:42 PM

بدون كثرة كلام وتحليل اذا لم تتم محاربة الفساد على يد نواب منتخبين من الشعب فسيحصل لهذا البلد ما لا تحمد عقباه. لقد فقعنا وقبعت معنا ونحن نوشك على الانفجار

8) تعليق بواسطة :
18-01-2011 11:59 PM

هناك خط فاصل ضعيف بين ان تكون كاتب محترم محترف يمثل (سلطة) رابعة وبين ان تكون كاتب مرتزق يبث السموم وتكون نهايته مزابل التاريخ وانت يا سيد درعاوي من الكتاب الذين نجل ونحترم. ولن ازيد على كلام مقالك

9) تعليق بواسطة :
19-01-2011 12:26 AM

لأي فساد وأي محاكمة ليش هو في شعب حد حاسب حسابة واللة يا شعب انكم ماكلين بحلكوا مقلب ومصدقين حالكوا واللة الرفاعي ما راح يستقيل و عوضاللة ما يتحاسب والي نهب وسرق صحتين عافية وخليكوا قاعدين للحكي عفية عليكوا وضلوا غنوا اردنية وما بننظام ومهرك يا الاردن غالي هذ الي شاطرين فية ويجي عوضاللة يقشهن ويروح يستقر بمدينة الضباب شوفير هالموزين يجوا شرايط ويطلعو خرايط على راي جدتي

10) تعليق بواسطة :
19-01-2011 03:55 AM

لماذا لا تحاسبوا امناء عمان السابقين والذي انتقل من قروي في الشمال الى مليونير ,أم انه تميز متعمد ضد عوض الله والان الحملة موجهة الى الصفدي .

11) تعليق بواسطة :
19-01-2011 04:40 AM

لا نستطيع معالجة ملفات الفساد تحت وصاية من تدور حولهم شبهات فساد.لابد من اجتثاث الفساد من اصوله وبمراجعة اصلاحية لكافة الانظمة والقوانين وحتى يتسنى لنا تحقق التقدم المنشودلابد من اسناد الامر الى اهله اصحاب الثقة والكفاءة,والا تكن فتنة وفساد كبير
نعم المهمة صعبة وكبيرة لكنها ليست مستحيلة :مراجعة قانونية وادارية,مراجعةجادة لكل شبهات الفساد,تولي المسؤليةللثقات اصحاب الكفاءة,تفعيل مبداءالمكافأة والمحاسبة

12) تعليق بواسطة :
19-01-2011 04:46 AM

يا أخ سلامة، عندك إثبات أنه فيه فساد في موارد ولّا بس راكب الموجة. إذا اللي مثلك ما كتبوا كلام دقيق و مسئوول إذاً ما فيه عتب على الإعلاميين الصغار..

13) تعليق بواسطة :
19-01-2011 04:51 AM

والله انكو عجبتوني باثارة هذا الموضوع
فعلا اذا ما تحاسبو السراقين الي مثل باسم عوض الله كيف بدنا نثق بالمسئولين.
على الاقل لو فيه محاسبه للفاسدين كان الواحد لو يجيبو هندي مسئول عنه بظل مرتاح لانه بالنهايه بكون عارف انه ما بقدر يلف ذيله بسبب وجود قانون لمحاسبة الخون
وشكرا

14) تعليق بواسطة :
19-01-2011 04:53 AM

iهروب مع زين

15) تعليق بواسطة :
19-01-2011 05:40 AM

باسم عوض الله ليس الا مدير اعمال

16) تعليق بواسطة :
19-01-2011 05:51 AM

اصبح المفسديون فوق القانون وتحت رعاية وحماية البعض واليوم نرى قوافل تريد ان تحل محل هولاء المفسديون وتقول عفا الله عما سبق ونحن سوف نصلح الامور لاننا الامناء الصادقين والشاطر يفهم هذا الكلام .

17) تعليق بواسطة :
19-01-2011 06:18 AM

للاسف ستبقى الامور كما هي

18) تعليق بواسطة :
19-01-2011 06:51 AM

سرق الاردن وينوي ان يكمل على السعوديه
ههههههههههههههههههههههههه

19) تعليق بواسطة :
19-01-2011 06:54 AM

وينك يا شيخ نوح رحمةالله عليك
والله لو في بالبلد متلك 5 ما خربت ولا دخلوها اشكال الفاسدين الحرامية
اللا كان الشيخ نوح يكتب بالعمل بقلم الحكومة
ولما بده يكتب اي شي خاص يستعمل قلمه الشخصي وينك يا شيه نوح ..

حسبي الله ونعم الوكيل بس على كل حال ما بحل كل هذه المشاكل الا سيدنا وتاج راسنا ابو حسين ولا البقية كب

20) تعليق بواسطة :
19-01-2011 06:58 AM

ما لم تتم محاسبة هؤلاء فكل ما يقال عن محاربة الفساد هو كذب ومحض افتراء

21) تعليق بواسطة :
19-01-2011 07:19 AM

المقالة فيها تكرار واضح لجمل وفقرات:
الفقرة التالية مكررة
"هل يعقل ان تقوم حكومة بتوزيع ملايين الدنانير من اموال الشعب كهبات واعطيات لمسؤولين فقط لانهم تدرجوا في المناصب ووصلوا الى اعلى المراتب الادارية في القطاع العام متناسين الافا يخدمون هذا البلد باقل الرواتب والاعطيات. تلك سياسة الاسترضاء التي تنوعت من اموال الى قصور واراض ومناصب فخرية كلها جميعا بلا استثناء لا يجوز ان تكون في دولة يتظاهر ابناؤها ضد رفع اسعار الكاز والخبز, ولا يجوز اصلا ان تكون في دولة خطابها الرسمي دائما ما يكون حول دولة القانون والمساواة بين المواطنين.
"

22) تعليق بواسطة :
19-01-2011 07:36 AM

لو حصلت هذة الحادثة وكان وصفي التل رئيس وزراء ماذا كان سوف يحصل.وتكتب بالجرائد وتحت سمع المسؤلين جميعم الله اكبر

23) تعليق بواسطة :
19-01-2011 07:38 AM

لماذا لا تسال الصحافه عن رجائي المعشر وكيف خسر 18 مليون دينار في صحيفة العرب اليوم ولماذا لا يسأل عن صفقة رجائي الخاصة ببروتوكول النفط مقابل الغذاء ولا الصحافه عنا بتمشي مع الي ...

24) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:03 AM

شكرا لك يا سيد سلامه على تجميع هذه المعلومات وملاحظاتك عليها في تقرير واحد . من الضروري جدا إرسال هذه المعلومات إلى النواب والأحزاب والنقابات لنرى ماذا هم فاعلون وتحديدا النواب ؟ كما أتمنى على الكاتب الكريم وضع هذا التقرير في أكثر من موقع ليقرأه أكبر عدد ممكن من المواطنين في هذا البلد وليدركوا أين تذهب أموال بلدهم .
ليكن مضمون هذا التقرير محركاً رئيسيا لأصرار الشباب على مسيراتهم وأستمرارها كل جمعة والمطالبة بفتح كافة الملفات المطروحة في هذا المقال وغيرها وليدرك الجميع أن هذه الملفات هي سبب رئيسي في جوع وفقر الأردنيين .

25) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:05 AM

عوض الله على كل ما فيه ليس اول الحكاية ولا اخرها فماذا عمن سبقه ومن لحقه والمشكلة اننا جميعا ولسبب ما نسقط في خندق الايمان ببعضهم.
كيف نفسر استفتاء كل الاردن بوضع قائمة مقترحة لرؤساء وزارة قادمة ومعظمهم لا يختلف ......
حين نتكلم عن الفساد يجب ان تتساوى الرؤوس لأن المنهوب وطننا والمتضررون نحن جميعا.
تحية لكل من كشف فاسدا او ساهم في كشفه وحمى الله وحفظ من حارب الفاسدين المفسدين.

26) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:26 AM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:31 AM

الفساد الشامل سمة الدولة الاردنية الحديثة. السبب مين..؟؟؟!

28) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:33 AM

يا اخوان لا يغركم كلام المسؤلين وتصريحاتهم للقضاء علي الفساد الفساد موجود ومكشوف ولكن اطرافه مدعومه لاحد يقدر ان يصلها كانكم تعلمون قصة رئيس مفوضية العقبه السابق اذ ادانته لجنة التحقيق النيابيه وما هو الاجراء الاتخذ بحقه طبعا لاشيء اننا نرى الفساد ولا نرى المفسدين يقدموا للعداله

29) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:35 AM

غريب استهداف سخص واحد والتركيز عليه ومهاجمته بشكل مستمر. انا من المتابعين لكل الاردن ورايت الهجوم الشخصي عليه وحتى في زيارة للسيد باسم عوض الله لتقديم واجب عزاء تم انتقاده وانتقاد طريقة جلوسه وطريقة حديثه !!! لا يجوز هذا الحقد الاعمى والطعن بالاشخاص. باسم عوض الله درس في افضل واغلى جامعات العالم وهو ثروة حقيقية للوطن ولكن للاسف هناك حرب ممنهجة ضد شخصه !!! كلفة دراسة السيد باسم عوضالله اغلى بكثير من السعر الذي اشترى فيه الارض واقام منزله. يا اخوان دونم الارض في دابوق في عام 2000 كان بحدود اربعين دينار للمتر (الله يرحمك يا عوض الدويكات) اي ان سبعة دونم بحدود 280 الف دينار والبناء بحدود الاربعمائة الف دينار بمعنى ان كلفة البيت لم تتجاوز سبعمائة الف دينار ونعلم جميعا ان دونم الارض في دابوق اصبح يقارب المليون دينار حاليا. الكثيرون استفادوا من ارتفاع سعر الاراضي وخصوصا العائلات التي وقعت اراضيها ضمن اراضي عمان الغربية والكثيرون استفادوا من خدمتهم في الدولة والامثال كثيرة فهناك ما خدم في الجيش والان من احد اغتى رجال الاردن وعناك من استلم امانة عمان ورئاسة الوزراء وبنى القصور. لذلك اذا اردتم التشكيك في الاشخاص فعليكم ذكر اسماء جميع من بنوا ئروات من عملهم مع الحكومة لا ان تتهموا شخصا ليديه الاموال قبل ان يعمل في الحكومة. اكتبوا اسماء الاشخاص المعدومين والذين اصبحوا من اغنى رجال الاردن بعل العمل الحكومي.

30) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:39 AM

السؤال الذي لا بد من طرحه هو لماذا كل هذه "الرشاوي" للمسؤولين، و مقابل ماذا..؟!! هل هي للسكوت عن فساد اكبر؟!!

31) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:54 AM

واضح ليش الدين العام بالمملكه اصبح 11 مليون دينار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وواضح ليش الخدمات العامه بتتراجع
وواضح ليش الاسعار بترتفع
وواضح ليش الموظف البسيط بدفع ضرائب وراتبه بتقلص والحرامي بزيد دخله وهو مخلص لعمله
كفانا مسخره يجب ان نعتبر من خوازيق الذهبي والرفاعي وباسم عوض الله وغيرهم من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

32) تعليق بواسطة :
19-01-2011 08:56 AM

عزيزي المحرر:
لماذا لم يتم نشر تعليقي؟ ارجو الايضاح؟

33) تعليق بواسطة :
19-01-2011 09:02 AM

غريب استهداف سخص واحد والتركيز عليه ومهاجمته بشكل مستمر. انا من المتابعين لكل الاردن ورايت الهجوم الشخصي عليه وحتى في زيارة للسيد باسم عوض الله لتقديم واجب عزاء تم انتقاده وانتقاد طريقة جلوسه وطريقة حديثه !!! لا يجوز هذا الحقد الاعمى والطعن بالاشخاص. باسم عوض الله درس في افضل واغلى جامعات العالم وهو ثروة حقيقية للوطن ولكن للاسف هناك حرب ممنهجة ضد شخصه !!! كلفة دراسة السيد باسم عوضالله اغلى بكثير من السعر الذي اشترى فيه الارض واقام منزله. يا اخوان دونم الارض في دابوق في عام 2000 كان بحدود اربعين دينار للمتر (الله يرحمك يا عوض الدويكات) اي ان سبعة دونم بحدود 280 الف دينار والبناء بحدود الاربعمائة الف دينار بمعنى ان كلفة البيت لم تتجاوز سبعمائة الف دينار ونعلم جميعا ان دونم الارض في دابوق اصبح يقارب المليون دينار حاليا. الكثيرون استفادوا من ارتفاع سعر الاراضي وخصوصا العائلات التي وقعت اراضيها ضمن اراضي عمان الغربية والكثيرون استفادوا من خدمتهم في الدولة والامثال كثيرة فهناك ما خدم في الجيش والان من احد اغنى رجال الاردن وهناك من استلم امانة عمان ورئاسة الوزراء وبنى القصور. لذلك اذا اردتم التشكيك في الاشخاص فعليكم ذكر اسماء جميع من بنوا ئروات من عملهم مع الحكومة لا ان تتهموا شخصا لديه الاموال قبل ان يعمل في الحكومة. اكتبوا اسماء الاشخاص المعدومين والذين اصبحوا من اغنى رجال الاردن بعد العمل الحكومي. علما انني ضد التشهير وضد ذكر اسماء اشخاص معظمهم بريء واتقوا الله فيما تكتبون.

34) تعليق بواسطة :
19-01-2011 09:07 AM

وكعادتكم حتى في اخبار الفساد التي تخص كل الشعب, نسبتم العنوان لباسم عوض الله مع ان هناك اكثر من مثال ذكر , ولو وضعتم العنوان كما ورد في الجريدة لكان افضل وهو (من اين لكم هذا).. باسم عوض الله رجل اعمال وغني من قبل ان يعمل في القطاع العام والحكومة ....

35) تعليق بواسطة :
19-01-2011 09:13 AM

correct 100 %

36) تعليق بواسطة :
19-01-2011 09:28 AM

الى الرأي الآخر تعليق رقم29
تحية يا سيدي
اتمنى عليك ان تعلن لنا كلفة دراسة السيد عوض الله فأنت على ما يبدو مطلعا عليها. اتفق معك في ان اسعار الاراضي ارتفعت ومن حق مالكيها الاستفادة من اسعارها ولكنك تخلط الامور. فالعسكري الذي كان يملك ارضا في المناطق التي ارتفعت اسعارها ثم اصبح ببيعها مليونيرا ليس كمسؤول ملك ارضه وارصدته من وظيفته ومن موازنة الدولة واموال الوطن... فالعسكري ورثها عن ابيه وجده حين كانت لا تساوي شيئا ثم باعها حين اصبحت تساوي ملايين.
انني اتفق معك في ان الحرب يجب ان تكون على الفاسدين كلهم ومن اول قصة الفساد حتى اخرها ولكنني لا اتفق معك ولا اتفهم دفاعك عن عوض الله بحجة ان غيره فاسد فهذه المعادلة تقودنا جميعا للانخراط في عصابة الفساد والمفسدين.
ولك التحية

37) تعليق بواسطة :
19-01-2011 09:36 AM

سياسه شد الاحزمة حتى يصير فيه فلوس تنسرق؟

38) تعليق بواسطة :
19-01-2011 10:02 AM

اكبر فساد هو من قبل الكاتب نفسه .. ونسأله لماذا لم تكتب عن هذا الشخص قبل ان يعلن بيعه للبيت ويرحل من الاردن ؟؟ لماذا لم يتم كتابة المقال قبل ذلك وهو على راس عمله ؟؟؟

اصلحو اقلامكم ايها الاحرار ثم طالبو بالاصلاح .. اقلامكم يجب ان تكون حرة دائما ولا تخاف في الوطن لومة لائم ..

رحل عوض الله وسيرحل الاخرون باذن الله .. لكن نطالبكم بعدم السكوت عليهم والكتابة عن فسادهم من الان .

محاربة فساد الخوف هو اهم شيء في هذه المرحلة

39) تعليق بواسطة :
19-01-2011 10:19 AM

لا احد قلبه على الاردني لنا الله

40) تعليق بواسطة :
19-01-2011 11:18 AM

سؤال بسيط للجميع : من المسؤول عن تعيين السيد عوض الله في جميع مناصبه؟

41) تعليق بواسطة :
19-01-2011 11:53 AM

نعتذر

42) تعليق بواسطة :
19-01-2011 12:59 PM

نعتذر

43) تعليق بواسطة :
19-01-2011 01:23 PM

الى جحفيه تعليق رقم 36
تحية يا سيدي واحترام,
اولا : انا ضد التشهير بالاشخاص بشكل عام وما رايته في موقع كل الاردن ان التركيز يتم على نفس الشخص وكانها حرب ممنهجة عليه. لا اريد الدخول في تفاصيل ارقام وغيرها, المنطق والعقل يقول ان كلفة الدراسة في بريطانيا وامريكا غالية جدا ومن يريد ان يدرس على نفقته الشخصية وليس ابتعاش من اي جهة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه (اكثر من 7 سنوات) لا بد من ان يكون من الاغنياء (بالعربي مليونير) واضف الى ذلك ان السيد عوض الله عمل لثلاث سنوات في القطاع الخاص قبل الانخراط بالعمل الحكومي وكان يدير محفظة مالية وعقارية تزيد قيمتها عن 60 مليون دولار وله ابحاث اقتصادية وحاز على العديد من الجوائز و الاوسمة وتخرج بمرتبة الشرف. لذلك اي شخص ليس له عداء شخصي مع السيد عوض الله يستطيع ان يميز انه غني قبل العمل في الحكومة.
ثانيا: انا لا احسد احدا بان ارضه اصبحت تساوي الملايين او ان اراضي عائلته جاءت ضمن عمان الغربية ولكن ما اردت ذكره هو ان فرق الاسعار في الاراضي ارتفع بشكل كبير ما بين تسعينيات القرن الماضي وما نعيشه الان وان سعر الارض والبناء وقيمة الارض والعقار تضاعفت وهذه ارزاق بيد رب العباد.

44) تعليق بواسطة :
19-01-2011 01:25 PM

ثالثا: انا لم اقل ان السيد عوض الله فاسد او غير فاسد ولم استخدم عبارة ان غيره فاسد للدفاع عته فانا لا ادافع عن احد ولا اتهم احد. اكرر انني ضد الطعن بالاشخاص وانا مع تقييم عمل اي شخص , فيحق للجميع تقييم عمل اي مسؤول حكومي ونقد اعماله لا التهجم على شحصه او التشهير به. لاحظنا جميعا ان هناك الكثير من الاخوة الذين ينتقدون الوزير لشخصه او دولة رئيس الوزراء لمجرد اسمه حتى قبل ان يستلم منصبه او قبل ان يقوم باتخاد اي قرار. لدينا حكومة ومجلس اعيان ومجلس نواب وباعتقادي ان من يريد مصلحة الوطن يجب عليه ان يطالب بتشكيل كيان جديد من احزاب المعارضة والمفكرين والناشطين ومؤسسات المجتمع المدني يكون دوره في تحديد مشاكل الوطن ودراستها والخروج بتوصيات يتم نقاشها مع الجهات المذكورة والوصول الى نتيجة تخدم الوطن والمواطن ويكون لها ايضا دور في تحديد الفاسدين والمفسدين ومحاسبتهم واعادة المال العام الى خزينة الدولة ان امكن, ولكن للاسف هنالك الكثير من يبحثون عن مصالح شخصية او حزبية ويريدون فقط الطعن في الاخرين حتى يتسنى لهم استلام المناصب. اتمنى ان يكون قلب الجميع على الوطن والمواطن وان نغلب مصلحة الوطن والمواطن على مصالحنا الشخصية وان نتقي الله فيما نفعل وفيمانقول.
وشكرا على تعليقك وردك المهذب.

45) تعليق بواسطة :
19-01-2011 02:34 PM

رايح تلاقي امامك بلندن الثنائي زهران وعطوان وانته معاهم بتشكلوا ثلاثي مشان نسمع الاخبار الطيبه منكوا.

46) تعليق بواسطة :
19-01-2011 03:51 PM

تعليقك اختصرها ببضع كلمات ...وانت فعلا فهمان "الطبخة".

47) تعليق بواسطة :
20-01-2011 11:30 AM

ه حسبي الله عليهم هاي خريجين الجامعات الأمريكية أفكار الليبرالية إلي خانوا البلد و دمروها للأعتقادإنة بيدهم الأصلاح للأسف نهبوا الأمانة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012