أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
الثلاثاء , 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


النائب السنيد يهاجم الكلالدة بعد إعادة توقيف الهواوشة

14-11-2014 12:03 PM
كل الاردن -

ادان النائب علي السنيد موقف وزير التنمية السياسية الذي وصفه بالمتخاذل امام الحملة الشرسة التي يتعرض لها رفاقه السابقين من نشطاء الحراك الاردني. ومذكرا بتصريحاته التي حاول فيها ان يشكك بصدقية المعلومات التي ادلى بها السنيد منذ اشهر ومفادها ان حملة امنية كان يحضر لها للمس برموز وقيادات الحراك الاردني. وحاول الوزير تكذيبها في حينه.
وقال السنيد ان عملية انتقامية منظمة، وتصفية حسابات تجري في حق كافة نشطاء الحراك الذين يصار الى تحريك القضايا بحقهم، وجلبهم الى محكمة امن الدولة، وتوقيفهم المرة تلو المرة.
واشار السنيد بهذا الصدد الى اعادة توقيف الناشط عدنان الهواوشة بعد عدة ايام من تكفيله. مبينا ان دورية شرطة الموجب قامت بتوقيفه على خلفية طلب جديد لمدعي عام محكمة ذيبان، وبدلا من ايصاله الى جهة الطلب يتم ارجاعه الى شرطة القصر، وبعد ذلك الى شرطة الكرك، ومن ثم الى سرايا المطلوبين في القطرانة، والتي بدورها نقلته الى سرايا المطلوبين في عمان، وليصار بعد عدة ايام من التنكيل به لايصاله الى شرطة مأدبا والتي نقلته الى شرطة ذيبان وحيث سلمته بدورها الى جهة الطلب المتمثلة بمدعي عام ذيبان. والذي اصدر على الفور قرارا بتوقيفه.
وبذلك اصبح الحراكيون عرضة لممارسات تنتهك ادميتهم، وتمس بحرياتهم في المراكز الامنية حيث التوقيف المستمر، والنقل من مديرية شرطة الى اخرى في ظل اجراءات امنية ، وحجزهم في زنازن العديد من مديريات الشرطة، ويؤول مصيرهم الى محمكة امن الدولة التي تواصل عملية توقيفهم، ومنع حرياتهم، واصدار الاحكام بحقهم على تهم خيالة ليس اقلها تقويض نظام الحكم وذلك لمدنيين عزل لا يملك احدهم سوى صوته الذي كان يصرخ به في المظاهرات من المه الوطني في ذات مرحلة اصبحت ادراج الرياح.
وحذر النائب السنيد من خطورة اعادة انتاج ملف الاعتقال السياسي في الاردن، واعادة تصميم واقع مضاد للحريات في مرحلة تستوجب الحفاظ على حالة الاستقرار التي تحققت برغم ظروف الاقليم، وعدم اهدار الفرصة. داعيا الى طي هذا الملف نهائيا، وان يتنزه المستوى الامني عن عمليات الانتقام السياسي.




التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-11-2014 01:12 PM

الصوره تلخص كل شيء !

2) تعليق بواسطة :
14-11-2014 01:32 PM

2- أُنشئ الحزب الشيوعي كقوة للتغيير الاجتماعي العميق. كقوة هدفها اقامة مجتمع آخر. وهذا التغيير غدا في مطلع الألفية الثالثة حيويًا بشكل خاص: فالرأسمالية المتأخرة هي نظام تميزه تناقضات عميقة وبنيوية، من انعدام العدالة وتدمير البيئة في العالم، والاجهاز على مكاسب العاملين. نظام عالمي في مركزه الامبريالية الامريكية.

إن عولمة سلطة قوة المال ليست بالمخرج من الازمة الاجتماعية، وانما هي مسبّبها المركزي.



3- الحزب الشيوعي الاسرائيلي هو حزب ماركسي لينيني – مبني على افكار الاشتراكية الثورية، ويطبقها ويطورها بشكل خلاق وفقا لمرحلتنا وللظروف الخاصة باسرائيل. وفي ابحاثه ونشاطه يستعين الحزب بالتراث التقدمي للشعبين وينفتح على كل الافكار التقدمية في التراث الانساني.
الحزب الشيوعي الاسرائيلي هو حزب مستقل ضمن الحركة الثورية الكبيرة التي قامت على قاعدة الافكار الماركسية، وتحولت الى قوة عظيمة بانتهاجها درب لينين الثورية. ولهذه الحركة كانت خلال القرن العشرين مكاسب حقيقية. ولكن كانت لها اخفاقات ايضا. كما كان لها اخطاء. ومن هذا علينا ان نتعلم، وسنحتاج الى مواصلة تحليل ذلك. ولكن من المؤكد انه لا ينبغي الاستخلاص من ذلك ان الحاجة الى الجهد الاساسي للتغيير قد انتفت، وانه ينبغي الاستعاضة عنه بالسياسة الآنية فقط، أي بما يمكن تحقيقه في اللحظة الحاضرة.
في السنوات الاخيرة تنضم اوساط جديدة للجهد من اجل التغيير الاجتماعي الجذري. والمعارضة للنظام الرأسمالي العالمي انتجت حركة عالمية متنوعة من حركات السلام واليسار، النقابات المهنية، ونشيطي حماية البيئة، ومنظمات نسائية وشبابية. ان توحيد كل هؤلاء في الكفاح للتغيير الجذري هو تحدٍّ فائق الاهمية. ويسعى الحزب الشيوعي الاسرائيلي لاشكال جديدة للتضامن العالمي في الكفاح من اجل نظام عالمي قائم على المساواة والحرية.
ويعمل الحزب الشيوعي الاسرائيلي من اجل تفكير سياسي يمكّن من مواجهة القضايا الملحّة التي تواجه الانسانية، وشعوب المنطقة واسرائيل. يعمل الحزب من اجل منع كارثة نووية، التي من شأنها تهديد وجود الجنس البشري، ولتصفية اسلحة الابادة الجماعية – السلاح النووي، الكيماوي والبيولوجي، ولايقاف التهديد باستعماله ولمنع نشره، ومن اجل ان توقّع اسرائيل على وثيقة عدم نشر السلاح الذري الدولية، ويكافح الحزب ضد تهديم البيئة ومن اجل تعاون دولي لحل المشاكل المناخية.

3) تعليق بواسطة :
14-11-2014 01:35 PM

كلاد
خل
سس الحزب الشيوعي الفلسطيني (حشف) خالد المدلل وخالد عبد اللطيف وذلك بعد عودتهم من الدراسة في الاتحاد السوفيتي وعملوا على نقل هذه الأفكار إلى فلسطين وكان مجلس الحزب يضمّ شادي أبو سلطان ووجدي الدرزي ومجمود العربيد وطالب العريني ورائد أبو الخير وسامي أبو مرق ومن ضمن مبادئ الحزب العمل على تحرير فلسطين المحتلة. والعمل علي ضم الإقليم الفلسطيني الي الدولة الشيوعية الام. لقب خالد المدلل بأخطبوط الشيوعية وكذلك بعميد الماركسية في الوطن العربي. مع بزوغ شمس الشّيوعية في الدولم على يد خالد عبد اللطيف أصبحت التوجة الشيوعي والنظرة الماركسية جزءمن العقيدة الاشتراكية للدولة.
الشهداء الذين قدمهم الحزب[عدل]
الليث عوض الله
فكري الطربوش
جورج الناطور
الياهو ترزي
زهير سكيك
حسن عوض الله
نبذة عن نضالات الحزب[عدل]
بدأت اجتماعات الحزب السرية عند جواد أبوشملة عام 1978 ثم اتخذ الحزب مجموعة من القرارات أهمها:
1- تعين أبو جورج الناطور أمين سر الحزب.
2- تعين منير الجاروشة ناطقا باسم الحركة الطلابية للحزب.
3- تعين شادي أبو سلطان في أمانة الحزب في موسكو منسقا للسياسة الخارجية للحزب.
4> تعين أبو زكي أبو حصيرة رئيس الامانة الشرفية للحزب في فلسطين.
5 _ اعلان المبادئ الأساسية والأساسيات القائم عليها الحزب.
الحزب الشّيوعي الفلسطيني هو حزب الطبقة العاملة والمسحوقين من فلاحين ومهنيين ومثقفين والجماهير الشعبية بشكل عام، فهو حزب ماركسي لينيني يناضل في سبيل القضاء على الاستعمار والصهيونية ومن أجل تحرير الوطن والقضاء على البطالة والتخلف ومن أجل بناء الاشتراكية العلمية، وهو حزب للتغير الثوري، حزب يقوم على الصراع الطبقي (محرك التاريخ) حزب يتمتع بوعي طبقي عال ومستوى عال من التنظيم يجعل من (قاعدته) الطبقة العاملة، الطبقة الأكثر ثورية في المجتمع والتي باستطاعتها عند نضوج الظروف الموضوعية والذاتية أن تقوم برسالتها التاريخية والشاملة في تحرير نفسها وتحرير المجتمع كله من الاستغلال، ويقع على كاهل الحزب الشيوعي بصفته طليعة الطبقة العاملة النضال في سبيل بناء وطن حر وشعب سعيد، وخلق مجتمع تسود فيه العدالة الاجتماعية وعدم استغلال الإنسان لأخيه الإنسان وتسيطر فيه الطبقة العاملة على الحكم.
إن الماركسية اللينينية التي يتبنها الحزب تمكنه من معرفة قوانين تطور المجتمع، وهي سلاح فكري هام بيد الطبقة العاملة لهذا ندعوا ونؤكد على جميع أعضاء الحزب وخاصة القادة التركيز على دراسة هذه النظرية واستيعابها وتبسيطها لتثقيف الجماهير بها، كما ويجب ربط النظرية بالممارسة العلمية وبدراسة ظروف بلادنا الاجتماعية وخصائص التطور فيها، وإنه لواجب على الشيوعيين الدفاع عن نقاء الماركسية اللينينية ضد المحرفين والمشوهين التي تشنها الاوساط الامبريالية متعاونة مع البرجوازية والرجعية والانتهازية والنضال ضد المرتدين والجمود العقائدي.

4) تعليق بواسطة :
14-11-2014 01:44 PM

ع اميلي نفاع تساؤلات واستفسارات من قبل القراء، لاسيما أن الحزب الشيوعي الاردني باب لم يطرقه الاعلام منذ زمن، هذا ما بينته عين نيوز في تقرير المحرر السياسي كما أضهر التقرير أهم النقاط التي أثارت الاسئلة من حولها.

وردا على جميع الاستفسارات التي وردت لنا وحرصا على تقصي الدقة في المعلومة قامت”عين نيوز” بعرض الاستفسارات على الشيوعي الاردني العريق الأستاذ فرج الطميزي ليجيب على التعليقات التي وردت.

قال فرج الطميزي ل”عين نيوز” : ان يعقوب زيادين هو الذي حدد مكانه خارج الارضية التنظيمية للحزب الشيوعي الاردني وبناء على رغيته بعد أن بدأت حالته الصحية تسوء، وهو رفيق ومناضل كغيره من المناضلين وهو نتاج للحزب الشيوعي الاردني، الا أن الحزب لا يتوقف عند شخص معين.

كما ركز الطميزي في حديثه على تسمية الحزب بتنظيم الحزب الشيوعي الاردني وليس ب”العائلة الشيوعية”.

وفيما يخص الانقسامات أوضح الطميزي أنه لم يكن هناك أي خلافات سياسية في الحزب ازاء القضية الفلسطينية في اي يوم من الايام بدءا من الموافقة على قرار التقسيم سنة 1947الذي رفضته بعض الاطراف في ذلك الوقت الا أن موقف الحزب كان واضحا من هذه القضية.

وأشار الى أن الحزب الشيوعي الاردني كان يمتد بالضفتين قبل حرب حزيران الا أن ظروفا معينة حدثت اتخذ اثرها الحزب قرارا بتغير اسم الحزب في الضفة الغربية ليصبح “التنظيم الفلسطيني للحزب الشيوعي الاردني” .

أما في عام 1982 حدث فصل تنظيمي في الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي تحول فيما بعد الى حزب الشعب الفلسطيني نتيجة بعض المعطيات والتي استجدت في تلك الفترة وبقي الحزب الاردني يحمل هذه التسميات وتغيرات هذه التسمية لم يؤثر اطلاقا على الخندق النضالي الواحد ، وجاء لابراز الهوية الفلسطنية وبالتالي النضال الوطني الفلسطيني لا بد أن يكون هناك هوية للشيوعين الفلسطنيين.

أما عن الملف العراقي الكويتي فقال الطميزي : نحن في الحزب نحترم ارادة الشعوب فهي التي تحدد ما تريد، وعندما دخل العراق الى الكويت ورفع صدام حسين والقيادة العراقية انذاك شعارا بأن الكويت هي جزء لا يتجزأ من الاراضي العراقية بالرغم من وجود دولة معترف بها ولها كيانها السياسي، وبغض النظرنتفق معها أم نختلف، فتحديد الية طبيعة النظام مهمة الشعب الكويتي.

مبينا أنه ليس صحيحا ما طرح انذاك بأن القوات العراقية ولواء القدس الخمس ملايين وغير ذلك ستنطلق لتحرير القدس من الكويت هذا كان موقفا دوليا وبالتالي قام الحزب بادانة هذا التدخل ، كما أنه ليس في مصلحة الشعب العراقي وبالتالي اذا كان هناك أزمات في ذلك الوقت في النظام العراقي ويريد أن ينقلها كأزمة خارجية فهذه مسؤولية النظام العراقي، وعلى الشعب العراقي أن يحاكم كل من ارتكب اخطاء بحقه في ذلك الوقت.

وأشار الطميزي الى أن يعقوب زيادين كان من السابقين في المنطقة العربية باعلان رفضه لاجتياح الكويت، ولم يكن موقفه الشخصي انما موقف الحزب.

رأى الطميزي أن هناك خلط بين اليسار الصهيوني لان حزب العمل الاسرائيلي يعتبر نفسه على الخارطة الدولية يساري وهو ليس باليساري اطلاقا حتى لو وجد منحى مع الاشتراكية الدولية، أما اليسار الاسرائيلي فهو عدد من الرفاق الذين ضحوا وناضلوا من أجل ثباتهم على أرضهم.

هؤلاء الرفاق فضلوا التمسك بأرضهم وبهويتهم الفلسطينية على أرض فلسطين ورفضوا الخروج الى المخيمات وعانوا ما عانوا،حرصا منهم على حل القضية الفلسطينية حلا مشرفا، هؤلاء الشيوعيين الاسرائليين قاموا بطرح برنامج لحل القضية الفلسطينية يتوافق ان لم يكن متقدما على بعض المواقف في القيادات الفلسطينية هذا هو ما يسمى باليسار الفلسطيني.

وإستذكر طميزي النضالات التي تتم داخل الضفة الغربية في بين جالا، بيت ساحور، بلعين، ونعلين وبعض الرفاق المناضلين أمثال محمد بركة،عصام ماخول ومحمد نفاع ، وأحمد سعد وكل هؤلاء المناضلين اثروا البقاء على الارض الفلسطينية ووجهت اليهم القضايا في المحاكم.

وبما يخص أحد التعليقات التي رأى صاحبها أن الشيوعيين العرب ومنهم الأردنيون بدلوا الادوات وانتقلوا الى “اللبرالية” ، قال الطميزي: أنا لا أرى هذا المنحى اطلاقا، اذا يرى البعض أن الاحزاب الشيوعية تدرس أوضاعها حاليا بسبب الحادث الكبير الذي جرى دوليا متمثلا بانهيار الاتحاد السوفيتي ودول المنظومة الاشتراكية، وبحيث أصبحت تعطي الاحزاب الشيوعية الرؤية الموضوعية بمنطقتها التي تعيش وأيضا طبيعة المرحلة تطلب من الشيوعين في كل قطر من الاقطار العربية أن ترى رؤية في هذا المجتمع.

وعلى سبيل المثال طبيعة المرحلة في الاردن تطلبت تظافر كل القوى فان أي تنظيم من التنظيمات مهما كانت قاعدته الجماهيرية كبيرة حتى لو الاخوان المسلمين أو الشيوعيين ولا البعثين يستطيع أن يقوم بالاعمال المفروضة في المرحلة الحالية منفردا، ولذلك تظافر القوى يتطلب انفتاحا وهذه وجهة نظر سياسية تخدم طبيعة النضال المرحلي ، هل هذا الانفتاح على القوى الاخرى وخلق قواسم مشتركة للعمل معها تحول صفة الشيوعين الى لبراليين؟!

وتحدث الطميزي عن مسألة العمل العلني والسري للحزب قائلا: كان شعارنا منذ اليوم الاول من تأسيس الحزب هو الغاء مكافحة الشيوعية وفي نفس الوقت المطالبة بحقنا المشروع في النضال العلني لاننا جزء من هذ النسيج الاحتماعي، ونحن نتبنى هموم ومطالب وجماهير شعبنا هل هو صحيح أن أبقى مطاردا أو معتقلا لعدة سنوات لقيامي بتوزيع بيان سياسي؟!

كما أشار الطميزي الى أن كل الشيوعين توحدوا في موقع تنظيمي واحد بعد 1985، الا أن الحزب تعرض الى بعض الانشقاقات والانقسامات، ففي عام 1989حصلت الخلافات ولم تكن على أرضية سياسية انما كانت خلافات ببقاء الشخصنة في القيادة وعندما لم يتحقق للبعض ذلك أدى الى خروجهم من اطر الحزب، واخر الانقسامات كانت على أبواب قانون الاحزاب الجديد.

وأشارالطميزي إلى أنه كان هناك تنظيما خارج أطر الحزب وهو” حزب الشغيلة” الذي عاود التوحد مع الحزب الشيوعي الاردني، الذي لا يعاني من اي انشقاقات أو انقسامات في الوقت الحالي.

وقال: بعد العلنية مباشرة كان الوضع جيدا وكنا نتأمل أن تستمر الحياة الديمقراطية لكن في تصوري وتصور عدد من القوى السياسية أنه جرى نوع من انواع النكوس بحيث أصبح سقف الحرية يتلاطم مع الارض بعد الميثاق الوطني وأصبحت الديمقراطية كأنها لعبة تخلف الاحكام العرفية ونهج الأجهزة الامنية.

وفيما يتعلق بعضوية المكتب السياسي أوضح الطميزي: لا يوجد ما يسمى ب”اقطاب” هناك أطرتنظيمية نحتكم فيها الى النظام الاساسي الذي يأخذ بعين الاعتبار قانون الاحزاب فيعقد المؤتمرالذي يعد له بطريقة ديمقراطية كل سنتين.

وأضاف أعضاء المؤتمر يتم انتخابهم من قاعدة الهرم الى الاعلى وهم متساوون في الحقوق والواجبات، ثم يجري انتخاب لجنة مركزية ايضا يقر المؤتمر عضويتها في الاطار التنظيمي، ثم تجتمع اللجنة المركزية وفق النظام الداخلي عقب المؤتمر لانتخاب الامين العام والمكتب السياسي بمنتهى الديمراطية والحرية في داخل اللجنة المركزية.

كما أن الية التصويت والانتخاب الديمقراطي هي التي تحسم اذا كان هناك مرشحا أو أكثر لذا فلا وجود لرؤوس وأقطاب هناك أمين عام ونائب أمين عام واعضاء مكتب سياسي تتوزع المهمات ضمن بروح القيادة الجماعية.

كما أن الحزب على أبواب انعقاد المؤتمر في منتصف تموز.

5) تعليق بواسطة :
14-11-2014 02:15 PM

النائب السنيد المحترم
تحية طيبه وبعد
في بلد الأمن البوليسي والأمان المزور يحق للمنقلبين على مبادئ الكذب التي روجوها ... الشغيله ...والكادحين... الحراثين والجماهير النائمه وغيرها يحق لهم ان يكشفوا عن حقيقتهم كمخبرين للأجهزه باسم حزبيين وفي النهايه يقبضوة الثمن كوزراء منظرين في وزارة التنميه السياسيه بالتتابع واحدا تلو الآخر والمشكله انهم ما تزال لهم مكانه بين من كانوا يضحكون عليهم كقيادات شكليه يستمدون كلامهم وتصريحاتهم من اسيادهم .
كذبوا ما فيه الكفايه بحمل الهم الوطني وهم حملة رسالة تقارير مخبرين وكذبوا وانطلى كذبهم على بعضهم وعلى الشعب الغافي الذي لا يفيق .
في مجال الخبر أنا ضابط شرطه وأضع الحق كل الحق على الشرطه كضابطه عدليه تنفذ تعليمات بموجب القانون لا بموجب المزاجات والإنتقام وخدمة السلطه التي تدعي الديمقراطيه الكاذبه وتسوق نفسها امام العالم على هذا الأساس وهي من الد اعداء الديمقراطيه بل من اشد انصار الدكتاتوريه .
بموجب القانون ان الهواوشه مطلوب ل مدعي عام ذيبان وتم القاء القبض عليه في الموجب ضمن اختصاص مركز ذيبان والواجب تسليمه الى مركز امن ذيبان وتوديعه الى مدعي عام ذيبان فقط وتنتهي الحكايه .. أما هذا التعسف في الطواف على القصر ثم الكرك ثم القطرانه ثم عمان ثم مادبا ثم ذيبان مصدر الطلب كأبن بطوطه بالقسر والتعسف فهذ يجب ان تعلم فيه منظمات حقوق الإنسان المحليه والدوليه وفضح كل الممارسات المشابهه وتكذيب ديمقراطية الدوله .
انا متأكد لو أن هذا المطلوب سلب ونهب مقدرات الدوله وتآمر على الوطن وسحج كزمرة السحاجين لكان في احضان السلطه ولكنه خرج على الخط الغبي المرسوم في المديح فكان عقابه ما جرى وما يجري لأمثاله .
الشرطة مدانه بموجب القانون قبل وزير يتسلق بكل السبل ولا يعنيه لا كادحين ولا حراثين ولا شغيله ولا جماهير فكلها خرط حكي وكتابة التقارير هي راس المال حيث اوصلتهم بالتوارث لسدة وزارة التنميه اللديمقراطيه .

6) تعليق بواسطة :
14-11-2014 03:37 PM

اي شغيلة وكادحين هذة الطبقة غير موجودة في الاردن وهناك مليون عامل وافد يخدمون عمال الاردن لقد شهدت بعيني في دولة خليجيةان مواطننا من تلك الدولة يعمل سائق عند احد المسؤليين وعندة اي السائق سواقين اثنين

7) تعليق بواسطة :
14-11-2014 10:53 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012