قرار سليم لكن للاسف متأخر جدا. الاف مؤلفه من الاطباء يدرسون الطب بالخارج و معدلاتهم متدنيه للغايه و سيعودون ليعملوا بالاردن لعقود. و الله يستر المرضى.
هذا القرار من أصوب القرارات وأعدلها .. ان تصل متأخرا خير من أن نصل ... كان من المفترض تطبيقه منذ البداية ... ولكننا نقول للمصداقية على الطرف الآخر على هذه الوزارة ان تشرع امتحانا في الطب بعد الامتياز لخريجي الجامعات الأردنية اسوة بخريجي الجامعات الأجنبية ولو من باب المساواة والعدالة ودفعا للقيل والقال .. وما ضرنا أن نفعل ذلك ما دمنا واثقين بطلابنا وجامعاتنا !
هل تستطيع تطبيق القرار على الجميع؟؟
رأي اليوم- عمان
فاجأ مواطن أردني مدير قاعة متخصصة بإقامة حفلات الأعراس بمطالبته بخدمة “رؤساء الوزارات السابقين” مع الجاهة الإجتماعية التي ستتولى عقد القران .
وذكرت صحيفة العرب اليومية بأن الحادثة حصلت عندما طلب أحد الزبائن وهو يعد لحفل عرس حضور رئيس مجلس الأعيان الحالي عبد الرؤوف الروابده للتحدث بإسم أهل العريس ونظيره السابق طاهر المصري للتحدث بإسم أهل العروس.
ويبدو ان الزبون الطريف إعتقد بأن قاعة الإحتفالات تستطيع تامين حضور عضوين بارزين في نادي رؤساء الوزارات لإدارة الحفل العائلي الخاص الذي ينوي إعداده.
وحسب ما فهم من الصحيفة لا تربط الزبون اي صلة عشائرية او عائلية بالرئيسين المصري والروابده.
وعادة ما يثير حضور شخصيات سياسية كبيرة لإستقبالات عقد القران جدلا واسعا في الوسط السياسي والإجتماعي
والله هذا الامر الذي كان محل استغراب منذ سنين طويلة في الجامعات الاردنية لايقبل في دراسة الطب الا من كان معدلة فوق التسعين في حين يذهب من معدلة اقل لدراسة الطب في جامعات خارجية ويعود وتعادل شهادته ويعمل جنب الى جنب مع الطبب خريج الجامعات الاردنية الذي دخل لدراسة الطب بمعدلات فوق التسعين وهذا يشير الى كثرة الاخطاء الطبية التي حدثت بكثرة خلال الاسنوات الاخيرة ؟؟؟
ان كان هذا ما سيطبق فعلا. فيجب أن يكون ذلك بأثر رجعي لأن هنالك خريجين بحملون شهادات أدبي وبمعدل تحت السبعين وأعادوا التوجيهي أكثر من مرة. وتخرجوا من اوكرانيا ويعملون في القطاع العام.
تخلف وظلم محاسبة اي مهني اوطالب بأثر رجعي عن تحصيله السابق في معدل التوجيهي او غيره. يجب ان يمتحن عن وضعه الحالي.اذا اجتاز متطلبات المهنة وامتحاناتها فما المانع. كثر ممن ابدعوا د. رويدا المعايطةمن حملة التوجيهي الادبي هي د سعد
احيطكم علما انكم تحلون جزء من المشكله ونسيتم الجزء المهم من المشكلة . هل تعلمون بأن عدد الاردنيين المتزوجين من أجنبيات وخصوصا من دول الاتحاد السوفيتي السابق يتجاوز الالوف وبأن جميع ابناءهم فهموا اللعبة واصبحوا يذهبون الى بلدان أمهاتهم ويشترون شهادات التوجيهي لتلك البلدان ويدرسون الطب ثم يعودون الى الاردن ويتم معادلة شهاداتهم . لو رجعتم الى الوراء لاريتم كم من الاطباء قد رسب في التوجيهي وبعده بسنة حصل على توجيهي تلك البلدان ثم درس الطب وحصل على معدل خيالي بالطب . أعملوا للاطباء أمتحان رياضيات توجيهي وستروا نسبة الرسوب .
رومانيا ، اوكرانيا ، مولدافيا ، روسيا ، جورجيا ، كازاخستان .......الخ
هل يعني أن من حصل على معدل 84 ودرس الطب لا يفهم ولا يستحق ان يكون طبيبا وأن من حصل على 85 بيفهم، ارحمونا واتركوا الناس بحالها، الفيصل في الموضوع هو اختبار الكفاءة فمن ينجح فهو طبيب ومن يرسب فمكانه بسطة ترمس