ملثمون يقتحمون حرم الجامعة ! في أي بلاد يحدث هذا !وهل بقي حرم للجامعات . لم نسمع هكذا أخبار لا في الهند ولا في السند ولا بلاد الواق واق . طيب وبعديييييييين يا عالم .

هذا من ثمار الامن الناعم

هذه هي منابر العلم بالأردن ... والأردنيين .. لن تتغيير العقليه القبليه في الأردن لو إنطبقت السما عالأرض .. إذا كانت فئة الشباب وطلاب الجامعات تعطي هذا الإنطباع وهذه الصوره فعلى من العتب بالتالي ؟؟؟؟؟؟؟ ألهذه الدرجه الدم فاير ؟؟ والمراجل والعنتره صارت عنوان مجتمعنا!!!!!!!!! هذه هي أخلاق الأردنيين ؟؟؟ لماذا إذا أردنا الإرتقاء درجه نرجع للتخلف والقبليه والعصبيه مليون درجه ؟؟ ولا تقولوا لي الظروف الماديه والإقتصاديه وغيرها هي الشمّاعَه لتعليق أوساخنا عليها .. صارت البلد سرسره وسيابه وزعرنه وكأنها الناس كاينه مستنيّه فرصه ولاحت ... يا عيب ويا عار على طلاب الجامعات ما تبلوا ( أحقاد بأحقاد ) ليسوا طلاب عِلم لأنه العلم صار زي البطاطا هؤلاء زعران وسواد وجه على المحطات الفضائيه وأمام العالم ... القصه مو قصة رمانه .. القصه قصة قلوب مليانه ... متوارث من العصور الجاهليه .

أقترح أن ينشأ في الجامعات كلية لتدريس الملثمين والتخصص في الطوشات وضرب السكاكين ومنح خريجيها بكالوريوس وماجستير . وعمل رسالة الدكتوراه بموضوع :" واقع الحال من الدم المسال".

ماذا لو كان الفريدو عربي
كان مادفع 90 الف لكن تلبس تهمة واخذ 90 سنة سجن

في ظل الوضع الاقتصادي السيء و الاجتماعي المتراجع و اللاجئين المتزايد اقترح ان يحل البرلمان و تعلن الاحكام العرفية و تنكسر رقبة كل من تسول لة نفسة بالاضرار بالبلد.

أين السلطات الأمنية في البلد؟!!! ولم لا تتدخل بسرعة وتلم هؤلاء الزعران والبلطجية في جامعة أل البيت الذين يحملون الأسلحة البيضاء والحمراء وغيرها ويعيثون فساداً هناك كل يوم، وتلقيهم في السجون وتدفعهم غرامات مالية باهظة، وتلقنهم درساً قاسياً حتى يتربوا ويتربى غيرهم ممن هم على شاكلتهم؟! أين رجال الأمن مما يحصل هناك؟ أم أنه لم يعد هناك أمن ولا أمان في البلد، أم أنه "حكم العشائر" ولا تجرؤ الجهات الأمنية على التدخل؟ بل أين العقلاء عند الأطراف المتنازعة أم أنهم جميعاً بلا عقل؟ يجب على الأمن وضع حد نهائي لهذه المهازل التي تحصل في البلد من وقت لآخر!!! كفاية "فضحتونا" أمام العالم يا ناس!!!

داعش ليست في العاق وسوريا وليس داخل كل واحد فينا بل في داخل كل من يعتبر نفسه محميا وفي ثاقة السحيجة الذين لا يلتزمون بأية قوانين. موجودة في نفسية ذاك الذي هاجم واعتدى على الام وبنتها وحماه المسؤول وفي النهاية لم يحاسب ، انا لا اتكلم عن فساد فهو من طبيعة مختلفة. داعش هي العنجهية والاستعلاء الذي ينغرس بعدم احترام الاخرين ..داعش في الجامعات والمؤسسات وفي البنى الاجتماعية المتخلفة

عاش بيان العسكر

أؤيد جميع التعليقات الواردة هنا من الاخوة الأعزاء من 1 الى 6، وأخص بالذكر تعليق 4 الذي اقترح انشاء كليات في الجامعات لتدريس الملثمين والبلطجية فنون الطوشات والضرب بالسكاكين وطرح برامج دراسات عليا بتقديم رسالة دكتوراة تحمل عنوان " واقع الحال من الدم المسال" ما دام مسلسل فضائح طوشات الجامعات مستمراً دون انقطاع (ولا يريد الأمن التدخل!) حتى لحظة اعداد هذا التعليق الاحتجاجي الساخر؟ (بل أين أنت يا فناننا الكبير "عماد حجاج" (أبو محجوب) مما يحصل لتدلي بدلوك في الموضوع؟؟ ما دام المسؤولون بلا حراك ولا يريدون فض النزاع وحل الموضوع الذي هو بالتأكيد موضوع تافه؟!!) والله فرطتني من الضحك يا تعليق 4 "لا فض فوك"! ها ها ها!!! ها ها ها!!! .. ها ها ها!!!...؟

انصح الحكومه المغيبه ان تحول الجامعه الى مصانع او مراكز تدريب تابعه للجيش




السبب الرئيسي هي الواسطه وبعض العادات العشائريه



شعب بده يتعلم ويختر ويصنع ...

ما هو المقصود يتجمعين طلابيين؟؟؟؟

يا عالم انا من جامعة ال البيت هل من المعقول مشاهدة رماية حيه من الرشاشات داخل الجامعة افضل حل احضار امن جامعي للجامعة من قوات المرينز الامريكية

مشكور جداً صاحب تعليق 13 الأخير، ومع تحياتي لك، فقد ألهمتني مجدداً لتقديم المزيد من التعليق على هذا الموضوع الذي أصبح موضوعاً للتندر والضحك - خلّينا نضحك شويّ على الأقل ما دام أهل الحل والعقد لا يريدون حل الموضوع!. على ضوء اقتراحك تشكيل أمن لجامعة آل البيت من قوات المارينز الأمريكية ما دامت الرشاشات صارت تلعلع في ربوع الجامعة العتيدة، فقد ألهمتني حضرتك (تعليق 13) أن أدلي أنا باقتراح جديد وهو: أن يتم تحويل التحالف الدولي المشكل حديثاً لقتال "داعش" في سوريا والعراق، الى قتال زعران وبلطجية جامعة آل البيت (واليرموك أخيراً وغيرها إن وجد- آخر خبر!) في الأردن . بالك مين راح يغلب الثاني؟ أكيد بلطجية آل البيت وبقية جامعات الأردن (صارت فضايحنا بجلاجل - المضحك المبكي أن مسرح هذه الفضائح وين ؟ قال في "الجامعات"، يعني أعلى الجهات تعليماً وثقافةً- والله شي بيخزي ويوطّي الراس!) ها ها ها!!!.. ها ها ها!!!.. ها ها ها!!!.. وبعدين يعني؟ والله تعبت من الضحك!!!