أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
شريط الاخبار
الملك يوجه رسالة في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني قرار قضائي بإشهار إعسار شركة تأجير سيارات سياحية كبرى التعليم العالي تعلن عن منح دراسية في النمسا - رابط "الجمارك": ضبط 10 أطنان تبغ ومعسل و60 ألف علبة "جوس" و10 آلاف سيجارة إلكترونية مخالفة الأردن يرحب بقرار اليونسكو الداعم لاستمرارية أنشطة الأونروا قرارات اقتصاديَّة تحفيزيَّة لمجلس الوزراء وتمديد العمل بقرار الدَّعم النقدي للمخابز وتثبيت أسعار الخبز الجمارك: التخليص على 550 سيارة كهربائية حتى مساء الثلاثاء الجيش ينفذ إنزالاً جوياً جديداً لمساعدات على شمال غزة تراجع فرص الامطار وحرارة صفرية الليلة بدء التسجيل الأولي للراغبين بأداء فريضة الحج تنفيذ 3372 عقوبة بديلة عن الحبس لنهاية تشرين الأول المنخفض يرفد السدود بـ470 ألف متر مكعب خلال 24 ساعة إصدار دفعة جديدة لمستحقي صندوق إسكان موظفي الأمانة إقبال كبير للاستفادة من إعفاء المركبات المنتهية الترخيص طقس بارد اليوم وغدا وارتفاع الحرارة الخميس والجمعة
بحث
الثلاثاء , 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


"مالية النواب" تطالب بخفض سعر النفط الافتراضي إلى 80 دولاراً

14-12-2014 01:16 AM
كل الاردن -
قال رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب النائب يوسف القرنة ان اللجنة طالبت الحكومة بتعديل فرضية سعر برميل النفط إلى 80 دولاراً بدلاً من 100 دولار في موازنة عام 2015.
واشار القرنة في تصريح لـيومية «الرأي» أن اقتراح اللجنة بخفض السعر الافتراضي إلى 80 دولارا سيخفّض 20% من كلف استيراد النفط على الموازنة.
وأضاف أن اللجنة علّقت مناقشة مشروع الموازنة إلى حين تعديل السعر الافتراضي لبرميل النفط من 100 دولار للبرميل إلى ما لا يتجاوز 80 دولارا للبرميل وأن لا تقل عن 70 دولارا للبرميل الواحد.
وبين أن طلب التعليق جاء وفق المعطيات التي تشير الى استمرار انخفاض اسعار النفط عالميا.
وأكد ان اللجنة ارتأت تعليق مناقشة مشروع القانون لحين تعديل السعر الافتراضي لما سينعكس ايجابيا على الموازنة في تخفيف العجز المتوقع ودراسة الاثر الايجابي للتغير باسعار النفط عالميا وحتى تكون المناقشة قائمة على معطيات حقيقية وقريبة للواقع وضمن المعدلات الحقيقية للاسعار النفط عالميا ، مشيرا الى ان اسعار النفط اليوم تلامس الـ 60 دولارا وهناك فرق كبير عن سعر 100 دولار للبرميل.
وبني مشروع قانون موازنة 2015 على فرض تراوح معدّلات الأسعار ما بين 95-100 دولار للبرميل، وهو المعدل الذي ثبتت عنده الأسعار تقريبا في النصف الأول من العام الحالي، قبل أن تنخفض تباعا إلى معدلات وصلت في تشرين ثانٍ الماضي إلى 78.81 دولار للبرميل.
ولا يلوح في الأفق أي اتجاه صعودي لأسعار النفط، ما يعزز التوقعات بتحقيق وفر إضافي في مشروع قانون موازنة 2015، سيّما وأن المؤسسات المالية العالمية، ومن بينها جولدمان ساكس توقعت أسعار نفط برنت من 100 دولار للبرميل إلى 85 دولاراً أميركياً للبرميل.
وأوضح القرنة أن تعديل السعر الافتراضي لبرميل النفط واحتسابه عند 80 دولارا حسب توجيه اللجنة سيخفض من التكاليف المخصصة ما يقارب 20% من فاتورة استيرادها وغيرها من الالتزامات المرتبطة باسعار النفط عالميا.
وبين ان الفرضيات التي قامت عليها الموازنة تغيرت بانخفاض أسعار النفط، مبينا أن هذا الانخفاض يؤثر على محاور رئيسية في الموازنة منها الايرادات التي ستأتي من ضريبة المبيعات والضريبة الخاصة على المشتقات النفطية، والتعويض عن رفع أسعار المشتقات النفطية، وتخفيض الدعم المباشر لمادة الطحين للمخابز لانخفاض مادة الديزل، تخفيض خسائر شركة الكهرباء الوطنية، وكذلك نية الحكومة رفع اسعار الكهرباء على المواطنين .
وقال القرنة ان انخفاض اسعار النفط عالميا غير في الكثير من معطيات الموازنة ، مشيرا الى ان توقف الحكومة عن اعطاء بدل دعم المحروقات والمقرر ضمن موازنة 2015 بـ 180 مليون دينار سيتحول ضمن الموازنة الى وفر مالي نتيجة انخفاض اسعار المحروقات الى اقل من 100 دولار للمدة التي حددتها الحكومة بأربعة شهور.
ومنذ قرار حكومة الدكتور عبدالله النسور نهاية 2012 تحرير أسعار المشتقات النفطية وصرف بدل دعم نقدي مباشر لمن تصفهم بالمستحقين، تم رصد بدل الدعم في موازنتي 2013 و2014 ومشروع قانون موازنة 2015، على أن يتوقف الدعم في حال بقيت أسعار النفط دون 100 دولار للبرميل 90 يوما، وهو ما تحقق في الدفعة الثالثة من تعويضات 2014، بواقع 70 مليون دينار.
وأكد القرنة ان اللجنة لن ترد مشروع القانون الى الحكومة وستكتفي بتوجيه التوصيات والتعديل عليها من قبل الحكومة دون ارجاع القانون ، مؤكدا على ان اللجنة ستستمر بتعليق مناقشة مشروع القانون الى حين اجراء التعديلات التي طلبتها اللجنة من الحكومة.
وكانت اللجنة المالية في مجلس النواب علّقت دراسة مشروعي قانوني الموازنة العامة للدولة للعام 2015 وموازنات الوحدات الحكومية للعام نفسه، ريثما تعطي الحكومة وثيقة تبين أثر التخفيضات على الإيرادات والنفقات ، بسبب عدم قناعة اللجنة المالية بالفرضيات التي قدمتها الحكومة، والتي بنيت على اساسها تلك الموازنات ومن اهمها سعر برميل النفط الخام (100 دولار للبرميل).
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-12-2014 07:31 AM

اول مرة بشوف مجلس نواب ما بقدر يستجدي ويطالب بس وياريت انه حدا معبره او برد عليه من حكومتنا مثله مثل المسئولينالعرب ; المسئول العربي الفلاني يطالب اسرائيل بوقف الاستيطان او بو قف الانتهاكات اليومية للاقصى او بوقف العدوان على غزة او .... الخ وكله كلام بالهوى ومجلس النواب الاردني يطالب الحكومة بالية تسعير جديدة او بطرد السفير اليهودي او بعدم رفع الكهرباء او .... الخ وكله كلام في الهوى

الديمقراطية الاردنية ناس بقولوا عنها ديمقراطية الصراخ والكلام اللي بالهوى وفي ناس ثانيين بقولوا عنها انها ديمقراطية متقدمةجدا والدليل انه في دول عربية اعجبتها التجربة الاردنية وطبقت ديمقراطية الصوت الواحد الاردني او ديمقراطية الكلام اللي بالهوى واخذتها وطبقتها لكني كمواطن اردني مسكين اطالب الحكومة الاردنية بعدم استيراد الغاز من عند اليهود لانه اليهود مطقعين النا ولكل العرب من دون ما يوردولنا الغاز فكيف لما يصير قمحنا واكسجينا وغازنا جاي من عند اليهود

اكيد رايحيين عندها .... علينا خاصة اذا صاروا يعطونا الغاز دين بدين او على قولت : الك عندي وهاي المقولة حكوماتنا الاردنية معجبه فيها كثير وبتموت فيها والدليل المديونية الاردنية كل سنة بتتقدم وبتزيد مليارين ثلاث

2) تعليق بواسطة :
14-12-2014 09:08 AM

الحكومه التي افقرت واذلة الشعب باسعار المحروقات شوفوا اسعار البنزين في لبنان كم انخفض تقريبا ما يقارب 5دنانير عن سعره بداية شهر11 تشرين الثاني واحنا دينار واحد كل مره

3) تعليق بواسطة :
14-12-2014 09:44 AM

لاتندهي مافي حدى والله لن يستمعوا لكم ولا للشعب المسكين

4) تعليق بواسطة :
14-12-2014 10:14 AM

هذا الكلام غير صحيح تاليف لتخدير الشعب

5) تعليق بواسطة :
14-12-2014 10:35 PM

نطالب نقترح نناشد ولله يا محسنين .... مثل هذه الكلمات التي يرددها الضعفاء والمتسولين كل بوم لم تعد تنفع مع اامتسلطين والمتحكمين مثل هذه الكلمات سخر منها اليهود كثيرا عندما كررها الرؤساء العرب مع المجتمع الدولي والامم المتحدة بعد كل جريمة ومجزرة يهودية جديدة وبعد كل عدوان او استيطان يهودي جديد
ونحن نرى نفس هذه الكلمات وهي تتكرر عند نوابنا الواصلين والمبتعدين عن شعوبهم وعن هموم قواعدهم الانتخابية
نطالب نناشد نأمل نقترح ولله يا محسنين ...
كلمات الضعفاء المتسولين امام المسئولين المتسلطين فالى متى ؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012